خبيرة اتيكيت برتوكولات إعلام بروفيسور مريم الصايغ مدربة الأمراء.عقول دبلوماسية سياسية اقتصادية:هدم المقابر تهريب الآثار.أزمة الصحفيين.صوتُ مصرَ الحضارىُّ المفقود باليونسكو.لصة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت الشو الغلط - مريم الصايغ

خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ
السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
 
كَيْفَ ؟!
لِحَضَاَرةٍ شَيَّدَتْ أَعْمِدَةَ الزَّمَانِ
أَنَّ تُعْجِزَ عَ بِنَاءِ عَقْلٍ
يَحْمِلُ رَايَةَ الْخُلُودِ
بحَاضِرِ الْأَوْطَانِ؟
عَجِزَتْ أُمَّةٌ وَلُودٌ
لِلْحَضَاَرةَ
عَنْ إِنْجَابِ عَقْلٍ
يُجَسِّدُ مَجْدَهَا،
جُذُورَهَا الْفِكْرِيَّةَ
بِمَاءِ الْوَعْي
لَمْ تُسْقَ
لَمْ تُشْرِقْ بِحَاضِرِهَا
أَخُلَّاقُ الْمَسْؤُولِيَّةِ
أُمَّةٌ صَنَعَتْ
مَجْدُ الزَّمَكانِ
عِنْدَ عَتَبَةِ الْعَجْز
وَقَفَتْ !
لَمْ تَلِدْ نَسْلُ
يَلِيق بِإِرْثِهَا،
لَمْ تُرْوَ الْعُقُولُ
بِنَبْعِ الْمَعْرِفَةِ،
لَمْ تُشْحَذِ الْقِيَمُ
بِرُؤْيَةٍ
تَسْتَحِقُّ الْخُلُودُ
الْجُذُورَ الْعَظِيمَةَ
أُهْمِلَتْ،
شَجَرَةَ الْفِكْرِ
بِمَاءِ الْوَعْي
لَمْ تُسْقَ ،
اِنْدَثَرَتْ بِالتُّرْبَةِ
مَنْ يَحْفَظُ التَّارِيخَ !
لِيَصْنَعُ الْمُسْتَقْبَلُ!
مَنْ أَطْفَأَ
جَذْوَةَ الْفِكْرِ !!!
 
طَاقَاتٍ بَنَفْسَجِيَّةٍ وَالْجَوْرِيِّ وَالْعَنْبَر.. عِطْرُ الْخُزَامَى وَالرَّيَاحِينِ..
أَهَدْيَكُمْ وَالْقِبَلَاتِ ؛
من حضن حبيبي الأبدي أكتب لكم في عجالة ...
 
الأصدقاء الإعزاء .. عزيزتي .. عزيزي..
 
في الحقيقة خاب أملي!!!
( كنت ناطرة المقال المسروق الهزيل المشوة المغلوط !!!
عن
الفنان الاستثنائي.. الفريد الأسطوري.. الحنجرة الذهبية الدافئة.. القلب العاشق الحنون..
القادر المتفرد .. سيمفونية الألحان .. كاظم الساهر .. أحد روافد النهر الثالث للعراق .. )
 
-مع الراحل المعلم الشاعر محمد مهدي الجواهري.. والصديق الشاعر الراحل كريم العراقي-
باعتبارهم رموزاً آخرى للعراق !!!
 
لأن بالذات أنا ..
(ما خلق الله ولن يخلق..)
الذي أو الذين يستطيعون اللعب معي !
والقبعة لازالت في جيبي.. ومنشورة قبل لما تنطلقي بوسط مهتريء هش !
هاهاها
 
***
 
أما بعد ...
مبروك المنشور المشوة اليوم بموقع نشر المسروقات اليوم !!!
ما يشرفني أن ينسب لي...
هاهاها
لكن للأسف كل حرف به .. من قشور مقالاتي بالعام 2009 المسروقة
لكن فينا نتكلم عنه تحت مانشيت :
" نشان ورهان لصة بلدة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت وأستغلال الشو الغلط..
والمرشح هيحاسب على المشاريب"
 
* الترشيح والدعم:
أعلنت دولته ترشيحه في أبريل 2023،
وحصل على دعم كل من جامعة الدول العربية والاتحاد الأفريقي!
كما أعربت دول أخرى، مثل فرنسا، وإسرائيل عن دعمها لترشيحه.
لكن
- إني آسفة -
لونجح ستكون خيانة لقيم ومبادي اليونسكو ...
أووووف ... بوم ...
- خضيتك وأسقطتك من تخيلاتك -
هاهاها
- أبدأ في تجهيز سيناريو المؤامرات الخارجية -
لحد الآن ما مصدقة أنا
كيف ؟!
قبل نوفمبر 2020 كتبت أنا ..
مقال فيه ...!!!
لكن
علمت بالعام 2020 أن الرب يحبني وعظيم ومتحنن وصانع العجائب ...
لذا .. أشكر الله إنه حذف و سرق
 
***
 
لكن عن المنشور المشوة اليوم بموقع نشر السرقات
"الغير مهني ولا أمين وجاهل مثلها "
باسم لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات السرطان الموت فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة
والتأثير والفهم ..
و - أسوأ و أَرْدَأُ كائن من أشباه البشر- ...
وتستغل الجميع بلا ضمير ومغارة وعائلة اللصوص...
لكن المنشور للأسف الشديد..
مسروق مجمع من عدة مقالات لي...
- بنظام أسرقي يا لصة بلدة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت يا فاشلة وأجري - ...
هاهاها
لأنها لصة بلدة فقاعة جاهلة بلا فكر ولا تأثير وما تعرف الكتابة سارقة النكبات
والسرطان والموت فاطمة ناعوت العاجزة عن الفهم ...
لتوهم الجهلاء وباستخدام الفيك أكونتس والهكر مازن ...
أن عندها مخ وبتعرف تجمع من قشور مقالاتي المسروقة وتدمج وتجري...
لذا مجمع عن ثلاث مقالات عن شخصيات إدارية عظيمة ...
ومن سلسلة من المقالات التأريخية كنت أؤرخ بها أعمال مسؤولين كانوا على قدر مسؤولية
وظائفهم ...
***
لكنني قد كتبت عدة مقالات عن نقد العقل المصري والعربي وأسباب عدم الإنطلاق
خير !!! فينها لم تنشر ليه ؟!
لن تصلح للنشر مع الشو والنفاق !!!
هاهاها
- عيب متصغروش نفسكم ! بعتهم أنا .. بالأول من ديسمبر ما ينفعش كدا -
هاهاها
 
كما كتبت سلسلة مقالات عن ترشح الوزير العاشق الفنان فاروق حسني...
والذي سأظل منصفة معه .. ( شَاءَ مَنْ شَاءَ وَأَبَى مِنْ أَبَى..)
هذا الوزير له إنجازات وكان يستطيع أن ينقل مصر نقلات بارزة !
لكن ومليون لكن .. وعلامات تعجب ...
و" قد سامحته فيما يخصني" ...
***
 
* هام بالنسبة لي اليوم...
أنشر للمساعدة
بمحتوى جديد لنحسن به فكر الأجيال...
وندي فرصة للصوص تنقل كلمتين يفيدوا بها الناس...
بدل المساحات الصحافية المهدرة في العك والتلويش !!!
هاهاها
***
من كتبي وكورساتي التدريبية الدبلوماسية البرتوكولية الإعلامية دعونا نعرف أكثر عن ...
إن
مَنْصِبُ الْمُدِيرِ الْعَامِّ لليونسكو لَيْسَ مَنْصِبَا فَخْريا، بَلْ مَسْؤُولِيَّةُ فَكُرِيَّةٌ وَثَقَافِيَّةٌ وَأَخْلَاَقِيَّةُ جُسَيْمَةٍ.
 
Le poste de Directeur Général de l'UNESCO n'est pas un poste honorifique, mais une lourde responsabilité intellectuelle, culturelle et éthique.
 
The position of Director-General of UNESCO is not an honorary title but a profound intellectual, cultural, and ethical responsibility.
 
Il ruolo di Direttore Generale dell'UNESCO non è un incarico onorifico, ma una grave responsabilità intellettuale, culturale ed etica.
 
 
Die Position des Generaldirektors der UNESCO ist kein Ehrentitel, sondern eine gewichtige intellektuelle, kulturelle und ethische Verantwortung.
 
* المجلس التنفيذي لليونسكو...
يعمل من خلال خمس لجان وهيئات فرعية،
وهي:
لجنة البرنامج والعلاقات الخارجية،
اللجنة المالية والإدارية،
اللجنة الخاصة،
لجنة الاتفاقات والتوصيات،
لجنة المنظمات الدولية غير الحكومية
 
و هو أحد الهيئات الإدارية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (ال يونسكو)
و سلطة نافذة بالمنظمة، يعقد اجتماعه مرتان كل عام،
ويتم ترشيح المدير العام للمنظمة من قبله،
ويتم انتخاب الدول الأعضاء للمجلس ضمن أعمال المؤتمر العام للمنظمة لمدة أربع أعوام
 
* منصب مدير عام اليونسكو:
" يمثل القيادة العليا لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة" (اليونسكو)،
وهو رمز عالمي لمسؤولية ثقافية وفكرية تسعى لتحقيق أهداف عالمية سامية
تتجاوز حدود الجغرافيا والسياسة...
تأسس المنصب الرفيع مع إنشاء المنظمة بالسادس عشر من نوفمبر بالعام 1945،
بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، حيث ظهرت الحاجة...
لمؤسسة دولية تعزز الحوار الثقافي والتعاون بين الشعوب لضمان السلام المستدام.
 
البداية :
نشأ منصب مدير عام اليونسكو كترجمة لرؤية إنسانية تنظر...
( للثقافة، التعليم، والعلم باعتبارهم أدوات توحيدية تعزز الفهم المتبادل بين الأمم)
أول من شغل هذا المنصب كان البريطاني جوليان هكسلي بالعام 1946،
وهو عالم بروفيسور بيولوجيا وفيلسوف، والذي عكس الطبيعة الفكرية العميقة التي
كانت تُنشدها المنظمة منذ البداية.
 
الاختصاصات والمسؤوليات:
قيادة استراتيجية:
فالمدير العام هو:
( المسؤول الأول عن تحديد الأولويات الاستراتيجية لليونسكو بالتعاون مع الدول الأعضاء".
"يدير الأمانة العامة للمنظمة.. ويشرف على تنفيذ برامجها في مجالات التعليم، الثقافة، العلوم، الإعلام، والتراث العالمي).
 
الترويج للسلام والحوار الثقافي:
" يعمل المدير العام على تعزيز التفاهم بين الشعوب عن طريق مبادرات دولية تشجع على احترام التنوع الثقافي والمساواة".
 
إدارة العمليات والتنمية:
" يشرف على الميزانية الدولية للمنظمة ويوزع الموارد لدعم المشاريع في جميع أنحاء العالم، مع التركيز على المناطق الأكثر احتياجًا "
- ودا بيت القصيد للتنافس والتكالب هاهاها -
- سمعوش عن نبل ضمير.. عن أخلاق.. عن رقابة.. عن محاسبة.. نوووووو
هاهاها
تمثيل اليونسكو:
( يُمثل المدير العام المنظمة بالمحافل الدولية، ويعزز شراكاتها مع الحكومات، المنظمات غير الحكومية، والقطاع الخاص).
 
حماية التراث الإنساني:
(يتولى الإشراف على حماية المعالم التاريخية والمواقع التراثية المدرجة بقائمة التراث العالمي،
إلى جانب تشجيع البحث العلمي والابتكار).
 
الرؤية :
يمثل مدير عام اليونسكو ...
رؤية شاملة ترتكز على...
( فَكُرَةٌ أَنَّ السَّلَاَمَ يَبْدَأُ فِي " عُقُولَ الْبَشَرِ"، وَهُوَ الشِّعَارُ الْمُؤَسِّسُ لِلْمُنَظَّمَةَ)
 
من هنا، ينظر لمنصب المدير العام على أنه أكثر من مجرد...
مسؤولية إدارية؛
بل هو..
( مُهِمَّةُ فَكُرِيَّةٌ وَأخْلَاقِيَّةٌ تَتَطَلَّبُ حُكْمَةٌ فِي التَّعَامُلِ مَعَ الْأَزْمَاتِ الثَّقَافِيَّةِ،
وَإِبْدَاعًا فِي إيجاد حُلُولٌ لِلتَّحَدِّيَاتِ الْعَالَمِيَّةِ، مِثْلُ التَّغَيُّرِ الْمُنَاخِيِّ، النِّزَاعَاتِ الثَّقَافِيَّةِ، وَالْفَقْرَ التَّعْلِيمِيَّ..)
 
عن قائمة المديرين العامين البارزين:
الراحل العظيم المؤثر الجميل ...
أمادو مختار أمبو (1974-1987):
أول إفريقي يتولى المنصب، ركز على قضايا جنوب العالم.
 
كويشيرو ماتسورا (1999-2009): عزز إصلاحات داخلية بالمنظمة.
 
أودري أزولاي (2017- حتى الآن):
تعمل على جعل المنظمة أكثر شمولية وفعالية في مواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين.
إذن :
( منصب مدير عام اليونسكو ليس مجرد قيادة لمنظمة دولية،
بل هو منصة فكرية إنسانية تهدف لبناء عالم أكثر عدالة وسلامًا،
حيث تتلاقى الحضارات وتتحد الشعوب تحت مظلة ...
"التعليم، العلم، والثقافة".
إنه رمز لحلم عالمي مستمر في تعزيز قيم الوحدة والتنوع بالآنٍ ذاته "
نظرة على مرشح مصر ...
وزير مقال من منصبة أستمر به عامان
هل؟ يصلح للمنصب !!!
 
* الكود الأخلاقي االدبلوماسي الإداري لتولي منصب مدير عام منظمة اليونسكو:
يتطلب من المرشح أن يكون ممثلاً للقيم التي تتبناها المنظمة،
والتي تشمل ...
( حماية التراث الثقافي والطبيعي، وتعزيز الحوار الدولي، ودعم التعليم والعلوم.. ). !!!
نركز هنا عندنا .. مرشح قد أُقيل من منصبه الوزاري،!
أو إذا كانت دولته متورطة في أفعال تتعارض مع أهداف اليونسكو، مثل..
" هدم المقابر الأثرية أو تدمير المواقع التراثية أو بيع وتهريب الآثار "،
فإن ذلك يثير أسئلة أخلاقية وسياسية كبيرة حول أهليته للمنصب
 
العوامل التي تؤثر على الأهلية
سمعة المرشح:
* الإقالة من منصب وزاري تثير تساؤلات حول الكفاءة و النزاهة !
 
في حين إنه من الشروط ...
 
* إذا كان المرشح مسؤولاً سابقًا بدولة تقوم بأعمال تُعد انتهاكًا للتراث الثقافي،
فإن ذلك يُستخدم ضده، خاصة في منظمة تُعنى بحماية هذا التراث.
 
* تضارب القيم :
اليونسكو تُكرس جهودها لحماية التراث الإنساني،
وأي دولة تُمارس سياسات تهدد هذا الهدف تُضعف موقف مرشحها.
 
ما أعتقد .. سيتم انتخاب شخص مرتبط بدولة تهدم التراث الثقافي ...
لأنه يُعد تناقضًا أخلاقيًا بالنسبة لأهداف المنظمة.
 
* التأثير الدبلوماسي
الانتخابات لمنصب مدير عام اليونسكو تعتمد على تصويت الدول الأعضاء،
وأي سجل سلبي للدولة أو المرشح يُستغل من قِبل الدول المنافسة لحشد الأصوات ضدهم.
 
* الدول الأعضاء تُقيم سجل المرشح وسجل دولته في حماية التراث العالمي قبل التصويت.
 
* مخاطر انتخاب مرشح بمثل هذه الخلفية !!!
بالإضافة لمشكلته مع مائتين صحفي بنوفمبر العام 2020
ومشكلاته مع موظفي الوزارة !!!
بالإضافة لإقالته من منصبه الوزاري إثر فضيحة
ضبط كونتينر أثار مهربة لإيطاليا بالعام 2022
 
انتخابه .. سيؤدي لكارثة أخلاقية سياسية اقتصادية تمويلية ... !
 
* فقدان المصداقية الدولية لليونسكو لو تم انتخابه ...
 
إذا تم انتخاب مرشح مرتبط بأفعال تُعارض أهداف المنظمة،
يؤدي ذلك لفقدان الثقة في نزاهة اليونسكو.
* مما يؤثر سلبًا على قدرة المنظمة على جمع التمويل والشراكات الدولية !!!
 
* الانتقادات الإعلامية والسياسية
"المنظمات غير الحكومية، الإعلام، والدول المعارضة تستغل هذه الخلفية لانتقاد اليونسكو وقراراتها ..."
هاهاها - أي خدمة حاضرين ومجهزين التقرير-
 
* التأثير على التراث العالمي
نظريًا
يمكن لأي دولة أن ترشح مرشحًا، حتى لو كانت دولته لديها سجل سيئ في حماية التراث.
إذا كانت الدولة تتمتع بنفوذ سياسي كبير ودعمت حملة المرشح بقوة،
فقد يتمكن من المنافسة.
عمليًا
فرص النجاح تكون ضئيلة إذا توافرت منافسة قوية، وخاصة من مرشحين لديهم سجل نزيه
ودول نزيهة تدعمهم.
لكن لو نزيهة أنتحرت والمصالح دخلت هنشوف العجب !
هاهاها
 
* الدعم الدولي يعتمد على الصورة العامة للمرشح، وسجله الشخصي، وسجل دولته
وليس على نظريات المؤامرات خالص!
وهذا الذي أشرحه وأدرب عليه طالباتي وطلابي بالكورسات
والمقررات الدراسة الإعلامية الدبلوماسية
وصغاري بمؤسسة تنمية الإبداع العربي وأكاديمية الإبداع ومدرسة إحياء التراث الحضاري الفكري الثقافي
كليوباترا براند .. منذ العام 2001 ...
الحقيقة لكن نعمل إيه !!!
 
إذن .. شخصية المرشح وسجله، وممارسات دولته،
عوامل حاسمة في تحديد فرصه لتولي منصب مدير عام اليونسكو.
لكن تجبلنا !!!
وزير تم إقالته.. و دولة تهدم المقابر الأثرية .. بالتأكيد سيواجه عقبات شديدة،
 
لأن ذلك يتعارض بشكل جوهري مع رسالة المنظمة.
و الشفافية والنزاهة
والتزام القيم الثقافية والإنسانية:
هي أساسيات نظام عالمي شريف حر
لذا يجب أن يتمتع أي مرشح لهذا المنصب بالشروط الأولية
وليس الأوهام ولا الخيالات !!!
 
بعد المولد ينفض سأنشر مقالات هامة من كتبي ستمثل نقلة نوعية ...
***
أما بعد ...
هذا المقال مقال واحد متبقي من
ثلاثة مقالات خصصتهم عن الوزير فاروق حسني والترشح للمنصب بالعام 2009
والغريب أنهم تركوه ولم يحذفوه لتسرقة دراكورلا قشور إبداعي ...
 
مما يؤكد أن لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات و الموت والسرطان فاطمة ناعوت
في ذاك الوقت حينما سرقت مقالات 2007 لتنشر الكتاب المسروق من قشور مقالاتي نهاية 2008 !
وكل سرقاتها حتى العام 2018 وقت السرقات الفجة لإرث كنوز مقالاتي...
لم تكن تدرك أو تعرف شيء عن اليونسكو !
وكانت مكتفية بدورها المعروف والمحفوظ!
هاهاها
والذي تمردت عليه بعد الستون لأسباب مفهومة.. هاهاها
 
لذا .. قررت هى ومغارة اللصوص وعائلة اللصوص ..
تعمل مسخ من قشور إبداعي المسروقة
في خلاط بيتهم !!! ياللهول
مبارك عليكم كشفنا لها ونكشف لكم كل يوم المزيد عن المسخ ...
والقادم أقوى ...
 
لكن بشهر عسل جديد.. حبيبي و أنا .. عايشة الغرام ...
كمان مو متفرغين عنا بالمؤسسة فعاليات متتالية ... نحاول ننقذ المتبقي من كنوزنا ...
 
لذا.. دعونا نستمتع معا بذا المقال اللطيف من العام 2009
الناجي.. الهارب.. من مذبحة سرقة ألف ثمنمائة مقال من قشور إبداعي المسروق !!!
 
مَقَالِيُّ الْأَكْثَرِ قِرَاءةً وَإِعْجَابَ
( رَحِمَاكَ يَارَبِّ مِنْ إيرينا بوكوفا وَ فَارُوقُ حُسْنِي وَالْمُؤَامَرَاتِ ... !!! )
 
 
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid
185645
 
من بلدة بلغاريا الصغيرة بأوروبا الوسطي جاءت سيدة في السابعة والخمسون من عمرها أم لابنان...
جاءت تحمل حلما ...
جاءت ومعها الأمل في أن تنتخب لرئاسة منصب رفيع :
هو "رئاسة منظمة اليونسكو"
لتصبح أول سيدة تتبوأ هذا المنصب الرفيع ورمزا لكل سيدة تحلم أن تنال مبتغاها في يوم من الأيام ...
لكن العجيب !!!
أن يقترن أحلام تسع مرشحون للمنصب بالربط بين عدة أشياء ما يوجد بينها ارتباط على أرض الواقع ...
في منظمة محترمة ما تنظر للون أو دين أو تفضل أي إنسان !!!
وأن نعلق عدم الفوز على تصريحات ما أو لحقد جهة ما ومؤامرة على العروبة والإسلام !!! ؟؟؟
لذا أولا:
دعونا نتناقش بعقلانية لنعرف كيف حصلت إيرينا على هذا المنصب وفاروق حسني على هذه النتيجة ؟؟؟
لأنني وببساطة شديدة أعتذر كثيرا لجهلي لسبب الربط بين
إيرينا بوكوفا وإسرائيل ؟؟؟!!!
كما أعتذر عن عدم فهمي.. للرابط المشترك بين فوز الدبلوماسية
سفيرة بلغاريا بفرنسا إيرينا.. وعدم فوز فاروق حسني !!!
ببساطة تقدم تسع مرشحون لهذا المنصب منهم وزير ثقافة بلدي الغالية مصر
وهو ...
رجل فنان مثقف علماني يعمل كوزير ثقافة لفترة طويلة تجاوزت ال22 عام
كما تقدمت إيرينا بوكوفا مثله للانتخابات
فكيف تكون جهة ما...
تدعم إيرينا لأبعاد فاروق وهل نستطيع أن نصدق مؤامرة الحقد على العروبة والإسلام ؟؟؟ !!!
وهل هناك حقائق وأسباب واضحة للعيان تؤكد الذي يقال الآن ...
من أن إسرائيل سبب فوزها الحقيقي ؟؟؟ !!!
لنناقش هذه الأقوال يجب أن أفكر معكم بصوت مسموع ...
هل يا عقلاء.. إسرائيل أحضرت إيرينا بوكوفا من على الرصيف ؟؟؟
هل إيرينا بلا هوية وبلا فائدة لتنتظر الزج بها وحياكة المؤامرات لتحقيق فوزها ؟؟؟
من وجهة نظري المتواضعة أقول :
بالطبع لا بل وألف لا !!!
فالمتتبع لنضال إيرينا سيعرف جيدا من هي لكن لمن لا يعرف ويقول
– عدس -
أقول له ببساطة إنها من وجهة نظري الخاصة جدا ...
سيدة ذات قدرات وطاقات استثنائية مثلها مثل الكثير من نساء بلدي فهي عانت مثلي
ومثلهن الكثير من الظروف الخارجة عن إرادتها ...
والتي مر بها وطنها كما عانت من ظروف طبيعية لطبيعة كونها زوجة وأم ...
لكنها تحدت كل هذا وكانت طالبة متفوقة في معهد موسكو للعلاقات الدولية ...
ثم حصلت على منحة لتفوقها لتدرس بجامعة ميريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية ...
ثم التحقت بكلية جون كينيدي بجامعة هارفارد وأجادت الروسية والإنجليزية والفرنسية والأسبانية ...؟؟؟ !!!
سيدة لعب الزمن والكفاح بتفاصيل وجهها..
وحفر نضالها عليه بكل وضوح في كل كيانها
لذا .. وهي في السابعة والخمسون بدت لي وكأنها في السبعون !
هذا لأنها ليست مثل سيدات المناصب في وطني
- المقيمات بمستشفيات التجميل !!! -
ماذا نطلب منها أكثر من هذا ؟؟؟ !!!
لقد أعدت إيرينا نفسها جيدا لترسم مستقبلها عبر الكثير من الدراسات والسفريات
وشربت مزيج الحضارات ...
وأتقنت الكثير من اللغات وفهمت العادات وأحترمت كل الثقافات ...
فاستحقت أن تكون أول نائبة لوزير الخارجية البلغاري
والمنسقة الرئيسية لعلاقات بلغاريا مع الاتحاد الأوربي
وعضوة في المجلس التنفيذي لليونسكو ونائبة رئيسة سفراء المجموعة الفرنكوفية .
لذا .. لن أستطع يوما أن أفهم كيف؟ ساعدها لوبي ما !
أو كيف حدث تلاعب ما !!!
لتتبوأ ابنة منظمة اليونسكو وسيدة العلاقات الخارجية والدبلوماسية المنصب الرفيع
الذي أعدت نفسها له جيدا
وناضلت عبر سنوات كفاحها لتحصل عليه وهو منصب تستحقه .
لذا سامحوني لن الغي عقلي هنا !!!
واتبع نظريات المؤامرة عند التفكير ... هذا ... مهما تم الترويج لها جيدا .
النقطة الثانية التي أرغب في الحديث عنها ...
هل فوز إيرينا ينتقص من قدر المرشحون الثمانية الآخرون ومنهم ...
المرشحة النمساوية المنسحبة بينيتا أو من قدر وزيرنا الفنان ؟؟؟
والإجابة عندي بالطبع لا ...
فالمرشحون التسع على قدر كبير من الكفاءة ولذا تم قبول ترشحهم في الأساس
وفوز أحدهم نتيجة طبيعية للتنافس والانتخاب ولس فيه لأحد منهم انتقاص .
ثالثا : نصل معا الآن لنقطة جوهرية حيث تلح على مقولات شماعة الجهلاء
أو لعلهم هم العلماء!
ولبساطة فهمي وتقديري أنا ...
لم أتوصل للفكر العميق الذي يحرك المؤامرة الخفية ...!!!
المتحمسون يؤكدون بكل ثقة إن إسرائيل وراء فوز إيرينا وينشرون بالبنط المتميز جدا ...
تهنئة وزارة الخارجية الإسرائيلية لها كما يؤكدون أن تصريحات فاروق حسني عام 2008
أمام مجلس الشعب المصري
حين قال أنه مستعد لحرق الكتب اليهودية بنفسه إن وجدت بالمكتبات المصرية ...
أنها سبب عدم فوزه بالمنصب !!!
لاعتباره معادي للسامية !!!
كلام متميز للغاية وتفكير رائع..
لكن للآسف الذي يتم ترديده الآن ينتقص من قدر كل الشعوب
فهل إسرائيل اليوم هي من تحكم العالم ؟؟؟ !!!
وهل هي من تحرك خيوط البشر الهشة بأنامل أصابعها ؟؟؟ !!!
للآسف أنتم تنقصون من قدر الشعوب ومن قدر فاروق حسني
- الذي تدافعون عنه - ذاته !!!
فهو رجل مثقف ومتسامح وقد قام بتوضيح اللبس الذي حدث حين تم تفريغ الكلام من محتواه ...
فبدا بهذا الشكل.. وقد تكون المسألة تم تسويتها بعد الاعتذار لنتنياهو
وبعد سحب اعتراض إسرائيل على ترشحه .
لذا ما أستطيع أن أنتقل من هذه النقطة دون أن أفكر في ؟؟؟ !!!
لماذا يتم الترويج لمؤامرة إسرائيلية في ذات الوقت الذي يتم فيه
إسقاط مشكلة الحجاب الشهيرة وتصريحات فاروق حسني التي سببت له
الهجوم الشديد وعداء الإسلاميين له ونعته بأبشع الصفات ؟؟؟
أولماذا لم يكلف أحد من مدعي المؤامرة نفسه ...
ليقرأ تعليقات الإسلاميين بعد خبر فوز إيرينا بالمنصب !!!
حيث احتوت التعليقات على الشماتة وعلى عبارات النصر لدين الله...
لخسارة فاروق حسني !!!
ونسوا أن فاروق مصري عربي مسلم مثلهم ويجب عليهم مناصرته ؟؟؟
لذا هنا أجد نفسي أفكر !!!
لماذا ما تكون أموال صفوة المتشددين الإسلاميين هي من تقف وراء عدم فوز فاروق حسني
وليس اللوبي الإسرائيلي ؟؟؟ !!!
إذا كنا سنتخذ من نظريات المؤامرة منهج ومنطق للتفكير ونلغي عقولنا .
وقبل أن يتم تأويل مقالي من أصحاب نظريات المؤامرة ويساء الظن بي ...
دعوني أقول :
ما أدافع أنا عن اللوبي الإسرائيلي ولا أدعي براءتهم !
إن كانوا مذنبون !!!
كما أنني لا أمارس عملية الإلهاء التي عشنا ونعيش في ظلها الوارف العظيم !!!
لكنني فقط أقول بكل وضوح ...
أنني لن أندفع مع أحد ولن الغي عقلي وأسير مع القطيع .
فأنا مما وجدته من بحثي حول إيرينا بوكوفا يجعلني ما أجد فيها سبب يدفعني لتصديق نظرية المؤامرة .
لذا سامحوني لن أستطع عدم الفرحة لفوز إيرينا حزنا على عدم فوز فاروق حسني ...
ولن أتهم فاروق حسني بالفشل أو أتشفى فيه ...
بل أنني أتمنى لفاروق حسني فرص كثيرة أفضل وأروع يستحقها .
و لإيرينا بوكوفا أقول:
أتمنى أن تكوني إضافة جديدة لمنظمة اليونسكو خلال الأربع سنوات القادمة .
و أتمنى أن تنال كل فتاة وسيدة الذي تستحق من نجاح في وطني ...
وأحلم أن تكون معايير اختيار سيدات المناصب في وطني قائمة ...
على المهارات الشخصية الحقيقية وليس على الفساد وعمليات التجميل .
كليوباترا عاشقة الوطن .
 
***
 
لسبب تحقيق هذه المقالات صدى واسع جدا بالعام 2009 ...
و تَحَسَّرَ لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم سارقة النكبات
والسرطان والموت فاطمة ناعوت دراكولا التي تمتص سرقة قشور ألف ثمنمائة مقال ويزيد ...
-على جهلها-
تداركت الأمر بعد الستون وقررت تعمل من ذاتها اللصة المشوهة ...
مسخ Freak
من قشور مقالاتي المسروقة المغلوطة
و"قررت أن تسرق و تستغل كل حرف" ...
(في نفائس كنوز إرث الجد الصالح.. من تعاليم عائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول...
نسل الملوك الذين نجحوا في الحفاظ.. وتوثيق.. وغرس.. إرث معارفهم
وحفظها عبر أجيالنا...
وصرت أقوم أنا .. بدوري الآن.. لحفظها وتأريخها و تنميتها وغرس بذارها
في عشرات الأجيال)
***
أما عن المنشور العبيط المشوة المنشور اليوم بموقع السرقات ...
هذا الملخص المنشور المسروق المأخود من ثلاثة من مقالاتي...
( بالقص.. واللصق .. والدمج .. والتجميع .. )
نشر اليوم بموقع نشر السرقات باسم لصة بلدة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت !...
الغريب إني قلتلك :
عايزة أنبهر تعملي كدا!!!
هاهاها
- مافيش أمل فقاعة جاهلة لصة بلدة ما تعي وما تفهم عاجزة حتى عن الرؤية -
 
( لأن العظيمَ ما يعرفُ حقَّ قدره ومكانته إلا العظماءُ،
كان هذا الاحتفاءُ العالمى الهائل، برمزنا المصرى المشرق البروفيسور ، والمرشح المصرى، والعربى والإفريقى، لمنصب فى الدورة القادمة الوشيكة ... )
 
(فى مؤتمر دولى قيّم، شهده ، على شرف واجهة مصر المشرِّفة من أجل دعمه لمنصب ، .. )
 
( دعانا عظيمُ الدبلوماسية المصرى ، الرقمُ الصعب فى الخارجية المصرية، وصوتُ مصر المدوي والحكيم
فى المحافل الدولية، وصاحبُ الإنجازات المشهودة فى تمثيل الموقف المصرى القوى
فى أدق اللحظات التى مرّت بها مصرُ وأصعبها،
منذ كان الرسمىَّ باسم وزارة ا المصرية قبل سنوات،
واليومَ حاملًا حقيبة وزارة الراهنة، كان ويظلُّ تلك الشخصية الدبلوماسية المثقفة الرصينة،
الذى يحمل رؤية وطنية راسخة وأفقًا إنسانيًّا رحبًا، ... )
 
(كنتُ شخصيًّا شاهدةً على بعض مواقفه النبيلة:
منها حين أنقذ رعايا مصريين من بسطاء عمال البناء المسيحيين
كان مُقدّرًا لهم الهلاك على يد "داعش" الآثمة فى ليبيا إبريل 2014، لولا أرسل لهم ...)
( طائرة خاصة لانتشالهم وإعادتهم إلى مصر، بوثائق سفر مؤقتة، بعدما سلبت "داعش"
جوازاتِ سفرهم وأموالَهم ومتعلقاتِهم... ).
 
( أكثر من 130 سفيرًا ودبلوماسيًّا مُعتمدًا يمثلون مختلف سفارات العالم والبعثات السياسية، والمنظمات الدولية فى مصر، والعديد من الشخصيات العامة المرموقة مصريًّا وعربيًّا وإفريقيًّا وأجنبيًّا،
احتشدوا فى .. أمس الأول، ...)
(بدعوة من وزارة الخارجية المصرية من أجل دعم هذا الوجه المصرى المشرق
للجلوس على مقعد .. ، ذلك المنصب المُستحقّ لمصر بكل تأكيد منذ عقود طوال،
والذى صار اليومَ أكثر استحقاقًا فى شخص ممثلنا المصرى والعربى والإفريقى
ودول حوض البحر المتوسط، وصاحب المسيرة الأكاديمية المرموقة والخبرة الأكاديمية المتعمقة
فى البحث والتعليم فى مجال التاريخ والآثار المصرية،
وصاحب الرؤية المثقفة السمحة فى التعددية البشرية، ثقافيًّا وعِرقيًّا وعَقَديًّا،
تلك التى أقرَّها اللهُ تعالى على البشرية حين جعلنا شعوبًا وقبائلَ
لنتعارف ونتوادّ ونتحابّ ونتعاون على بناء المنظومة الإنسانية الشاسعة
على رواسخ السلام والمحبة والارتقاء. تلك هى شخصية هذا العالم المصرى النيّر ... ،
الذى نثقُ فى عدل الله بأن يبارك لنا العالمُ فى .. القادم بإذن الله
فى شخصه جالسًا على مقعد ...
والحقُّ أن هذا الدعمَ العالمى الجميل من الدول الإفريقية والاتحاد الإفريقى وجامعة الدول العربية،
والعديد من الدول الأوروبية والآسيوية للبروفيسور ...
لنيل هذا المنصب الأممى الرفيع، لم يأتِ من فراغ، وليس فقط من أجل مكانة مصر المحورية المرموقة، وثقلها التاريخى والحضارى الموغل فى العراقة،
بل كذلك استنادًا للمؤهلات الرفيعة ...
وإنجازاته الأكاديمية والتنفيذية الملموسة ليس وحسب منذ توليه
 
بل قبل ذلك بكثير منذ كان ،
والطفرة الرفيعة التى صنعها فى حين حمل حقيبة وزارة ، والتى كانت دُرّة عقدها ...
الذى أشرق فى ربيع ، !!!
( ذلك الحدث الأسطورى الخالد الذى قدّم للعالم مشهدًا مهيبًا باذخَ الجمال والثراء
يحكى عظمة مصر القديمة وفرادتها بين حضارات العالم الأولى...)
هاهاها
 
( هذا عطفًا على إسهاماته القيّمة على الصعيدين الوطنى والدولى فى مجالات العلوم والتربية والثقافة، وخبراته الرفيعة فى مجالات التدريس الجامعى والبحث العلمى وعلوم المصريات والآثار
والتراث والمتاحف والسياحة، إضافةً إلى ثقافته الموسوعية واللغوية المتعددة،
حيث يُتقن عدة لغات حية، إضافة لإتقانه اللغة المصرية القديمة والكتابة بالأبجدية الهيروغليفية،
فضلًا عن تحضره الإنسانى الرفيع فى التعامل مع الآخر وتواضعه الجمّ شأن العلماء الأجلاء...).
 
من أجل هذا أجمع حضورُ الحفل الحاشد الذى حضرته قاماتٌ سياسية ودبلوماسية رفيعة مثل
مديرًا عامًا لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة UNESCO
من أجل حماية المواقع التراثية العالمية، ودعم التعليم فى الدول النامية،
والارتقاء بحقوق الإنسان ثقافيًّا وحضاريًّا.
 
اللصة نشرت اليوم هذا العك المسروق المجمع !!!
والذي ما يمت بصلة لنفس الإنسان
بل لثلاث شخصيات !!!
هاهاها
***
لذا .. أجدد لكم وعد ينفذ عندما ينفض المولد ..
وبعد رحلاتي الصيفية القادمة المؤثرة .. عبر عدة دول ...
سأنشر من دراساتي وكتاباتي من كورساتي ومناهجي التدريبية...
 
علني أقدم شيء للعقل المصري الذي يستحق أن يتبوأ مكانته
لكن للأسف الرموز المتصدرة المشهد !!!
قاتلة وما تستحق الذكر !!!
 
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر