انتصار الشاعرة مريم الصايغ عاشقة وطن بقصيدة أشواق عامية مصرية لأم الدنيا مصر.أسوار أساطير الغياب بين شباكك وشباكي على لصة بلدة دنيئة عديمة المشاعر فاشلة غبية بلا كرامة كاذبة مزورة فقاعة جاهلة بلا هوية فاطمة ناعوت - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ.. لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ بِلَا كَرَامَةِ
كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
 
 
- تێچووی حەبێک بوو، ئەوە بوو کە هەموو جیهان بەدوایدا دەگەڕا و دڵی هەمووان پڕ بوو لە کارەکەت و ڕووناکی و خۆشەویستیت...
 
حياتو أنا ..
عبر صباحاتنا وأمسياتنا وحياتنا الوردية ...
وبينهم وخلالهم وعبرهم ...
أحيا .. وأتنفس.. وأوجد.. فقط .. لأعشقك وأكثر ..
 
***
فاتيما التيماني .. مافيني غير خبركِ :
حقد لصة بلدة فقاعة جاهلة .. ومغارة وعائلة اللصوص ..
"منكِ"
صار يقارب وحقدهم علي !!!
هاد ضريبة أخوة صداقتنا
دفعتها من قبل" أنا"
وصرتِ تدفعينها منذ العام ٢٠٠٠
هاهاها
 
اليوم مر على أخوتنا عقدان ونصف .. وشهر .. ويوم
وصار لي شي شهر ودي اكتب هيك
 
( ما حدا زوجك أنتِ وشادي ...
غيري أنا ...
ومهما حاولت رودي
ولا تأثير !!!
هاهاها
 
أما بعد ..
غرفة المكياج تشهد
على حكاوي وغناوي
وشكاوي الغرام
 
إشاعات .. وخطوبات ..
وعلاقات ...
وضم.. وبوس ..وأحضن..
وأتصور ...
وزيد البعد
أكتر وأبعد
براحتك
هاهاها
 
كانت أيام ..
يالا ...
هنقول إيه
وبعد كدا ...
يعاتبني على البعد
والغياب !!!
ويا حرام !!!
صارت مخادعة
مو بريئة ولا ملاك !!!
أضرب أخبط وأجرح
طول النهار والليل
في بيدجات !!!
 
أما بعد ...
بكل حكمة العرافة العسراء قولك :
( صار ليكِ بذمتي عقود كثيرة مديدة آخِرُ ...
ما فيني أتوقف هون ...
ضلي .. منورة عمركم بعقود الوفا ...)
 
وبوسي لي شادي على الترجمة كتيير حلوة
يسلموا
 
***
 
الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي
 
حتى موعد المحاكمة المستحقة
للصة متبلدة عاجزة عن الشعور والكتابة والتأثير ومزورة كاذبة
لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت
العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم والعاجزة عن الصدق والشعور
تجاه حتى" عمر شاب التوحد المسكين"
المحتاج والفاقد .. لمحبتها! المفقودة!
ورعاياتها له المنعدمة !!!
كيف؟ رح تشعر بأي شيء تاني تلك العنكبوت اللصة الغبية !!!
 
***
 
لو صرت أنا ... طول الأيام الباقية حتى موعد المحاكمة المستحقة لك
و ضليت...
.." أحكي وأوصف في دناءتك وخستك وعديم أمانتك وعديم كل الذي تمثلينه ...!!!
لن أنجح مثلما تفعلين في نفسك !!!
وبنفسك !!!
لتوضيح حقيقة حقارتك ...
وجهلك ...
وضحالتك...
وعجزك .. عن الفهم والشعور والكتابة والتأثير !!!
هاهاها
يا لصة بلدة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت مزورة كاذبة
ضحكتي العالم عليكي
 
معي لك كرسي في الكلوب
( بدنا نشوف مازن مع عمر )
للفيك أكونتس
تختفي شوية .. والعالم يعرفون حقيقتك تزويرك !!!
هاهاها
 
"عمر مخصوص للشو فقط والصور والفيديوهات المضروبة!!!
هاد لوكان هو !!!
جاءنا تنوية إنه مازن يلي بيضهر بالشو لاستحمار جهالك !!!
هاهاها
 
***
 
* أمجد الرب في كل حين وخاصة برد المسلوب يَوْمِيَّا ...
حتى وصلت المسروقات العائدة "لما يفوق ألفان وخمسمائة حتى الآن" !!!
والباقية تأتي... ( ناطرين يالصة البقية ما تتأخرين علينا عنا تارجت...)
هاهاها
وكل يوم نكتشف المزيد من سرقات قشور إبداعي
( الرب قادر.. يرد كل المسلوب.. حسب وعده .. بيد الرب القوية )
قاعدة وثابرة منتظرة
لكن
ها العدد يمثل الفقاعة الجاهلة
لكنه ما يمثل سوى (النزْر اليسير) واحد على مليون من إبداعي
ألم؟ أقل لكم إنها !!!
مجرد مصاصة دماء نكرة فقاعة جاهلة مزورة كاذبة لصة بلدة فاطمة ناعوت
منعوته بالعمالة والسرقة والكذب...
***
 
* تفتق ذهن الجاهلة لصة بلدة مصاصة دماء دراكولا نكرة فقاعة جاهلة مزورة
كاذبة لصة البلدة فاطمة ناعوت عن حيلة جديدة أودت بها...
وأسقطت قناع حقيقتها وحقيقة جهلها بالفيديوهات الملفقة المزورة لقشور إبداعي!!!
لِأَنَّ ...
(الرَّبَّ عَظِيمُ ومتحنن وَصَانِعَ الْعَجَائِبِ...
وَهُوَ عَظِيمٌ فِي كُلُّ عَجَائِبِهِ)...
لقد أختصرت في فعالها ...
(كدراكولا أمتصت وسرقت كل حرف نشر
باسمها الملوث !!!
وبتلفيق وتزوير الملوثات المغلوطات من
المقالات والكتيبات من قشور إبداعي
كل معاني الدناءة والخسة والتزوير...)
 
صرنا حينما نقرأ أو نسمع أو نرى..
" نضحك لتلك الأشياء القميئة يصيبنا الغثيان..."
هاهاها
من جهلها وعجزها حتى والمسروقات من قشور إبداعي في حوزتها عاجزة !!!
تنضح "بالخسة والدناءة.. بقشور قصائد مغلوطات مشوهات ببؤس تزوير
وتلفيق الفيديوهات والصور.. المزورة الكاذبة...
وسرقة قشور حروفي والواني
هذه الدناءة ما تتكرر مرتان
و( لو عبر ..الآلاف من عقود اللصوصية عبر الأحاديث، والأفلام، والروايات
ولا يمكن أن يصل أحد لتلك الدناءة أو يبتكرها أحد...) !
 
لصة مزورة كاذبة فقاعة جاهلة كائنٍ غير سوي،
مزورة كاذبة لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم
*من يرى فيديوهات المغيبة المغلوطة المعدلة القميئة يكتشف حقيقتها السافرة !!!
ما أحتاج أعلق على خبالتها وعلى سرقاتها وتزويرها وغباؤها
كل حرف تنطق فيه مسروق مشوه مغلوط من قشور إبداعي!!!
 
كُلُّ حَرْفٍ هُوَ مِنْ لُغَتِي الْإِبْدَاعِيَّةِ وَتَخَصُّصَاتِي الْإِبْدَاعِيَّةِ كَشَاعِرَةٍ
عَاشِقَةٌ لِلَوَّطْنَ
أَجَيِّدُ غَزَلِ مَشَاعِرِ الْحَنِينِ وَالْعِشْقِ
مِنْ صِدْقٍ َعُمْقِ وَبْرَاءَةِ مَشَاعِرِي
وَمُفَكِّرَةٍ سِيَاسِيَّةٍ وَمُحَلِّلَةٍ إِبْدَاعِيَّةٍ
وَ كُلُّ صُورَةِ وتشبية
ومنها "الأسحار والتعاويذ والقمح والعصافير والصبايا والبساتين
والأسوار والشباكين وتقديم الآخر على
المسيطر على الصور ...
بلغة القصيدة هى
دليل إنها مسروقة حتى للجاهل !!!
 
الغثاء الذي حاولت تمثيلة لصة مزورة كاذبة ذليلة بلا كرامة ولا فكر ولا مشاعر
هو دليل عليها
تزوير الفيديوهات ذاتها وبحد ذاتها !!!
أكثر من دليل عليها ما أحتاج أضيف كلمة
لكن فيني .. أورد لكم نص قصيدتي الشعرية العامية
فالشعر ما يحكى فرادة
هاهاها
بل "مجموعات"...
أتحدى لصة حقيرة مزورة دنيئة تنشر لنا مجموعة شعرية كاملة
وطنية بالعامية !!!
هاهاها
 
وحتى لو فعلت ذلك !!!
(سأكون الأسبق بالنشر) .. وهى مجرد لصة
 
اللذيذ أنني لدي..
" ثلاثة أوطان بثلاثة حضارات .. أنتمي لهم"..
وَأَثَرْتُ بِهُمْ وَتَأَثَّرَتْ فِيهُمْ ...
أَرِدْ لَهُمْ وَلَا زَلَّتْ أَحَاوَلَ أُعْطِي ..أَكْثَرَ مِمَّا أَعْطَوْنِي..
وَخَلَّدَتْهُمْ بِخِدْمَتِي وَحَيَّاتِيٍّ وَمَشَاعِرِي وَسُطُورِيٍّ
وَمَا خَذَلَتْهُمْ يَوْمَا...
 
بينما اللصة المغيبة عديمة المشاعر فاطمة ناعوت!!!
لها بلد واحدة !!!
عاجزة حتى عن أن تشعر بها!!!
بل تستغلها !!!
وتنهب منها وتسرقها !!!
 
***
 
أستمتعوا معي وقصيدة من مجموعتي الشعرية العامية الأشهر
والمترجمة لثلاثة لغات المنشورة ...
قبل أختراع وإطلاق لصة جاهلة مغيبة متبلدة عاجزة عن الكتابة والتأثير ...
 
( مريم الصايغ عاشقة الوطن ...)
 
يسعدني أصحح لكم القصيدة المسروقة المشوهة المغلوطة ...
من عديمة الاحساس والانتماء لصة مزورة كاذبة فاطمة ناعوت
 
(الْقَاصِّيُّ وَالدَّانِي وَالْقَرِيبُ وَالْبَعيدُ
إنها ...
( مُجَرَّدَ هُرَاءٍ يَذْرِيهَا الرِّيَاحُ كَهَبَاءٍ
بَلْ طُنَّيْنِ وَشَوِّ حُنْجُورِيَّ
غَيْرَ مُؤَثِّرٍ بِلَا فِكْرٍ وَلَا مباديء وَلَا قَيِّمٌ وَلَا حَيَاةٌ
وَكُلُّ الَّذِي تَفْعَلُهُ بالشو بِلَا قِيمَةِ مِثْلُهَا )
ودي أعرفكم بس ما أكتب قصيدة عادية أكتب قصيدة مخلدة
لو كتبتها أول مرة ألف بيت أكملها لألفان وهكذا وحينما أنشرها
ما أنشر سوى النزر اليسير منها
واليوم سأنشر هذا النذر اليسير ...
وستظل لدي بمجموعتي الشعرية.." فقط كاملة"..
( يحفظها ملايين العاشقين لي الحافظين عشقي ومحبتي وإبداعاتي بين الصدور
كلوحي الشريعة والكتب المقدسة")
محبتي الدائمة للعشاق للشرفاء للصادقون فقط ...
 
***
 
ألذ شيء بتقول: للفيك أكونتس والحوار الوهمي بتاع غباؤها !!!
اسم القصيدة بين شباكك وشباكي !!!
هاهاها
يا جاهلة يا لصة الشعر يا عديمة الشعر والمشاعر والشعور...
لن أعلمك .. كنت بالأول أعلمك.. علك تصيرين بني أدمه
مجرد إنسانة تعترفين بجريمتك وتردين مقالاتي .. وننسى كل الذي فات !!!
ضاعت فرصتك خلاص ..
 
سأتركك لصة .. جاهلة.. عديمة الفهم .. كما أنتي بالتبلد عديمة فكر وشعور وضمير ...
وسيرد لي كل مسلوب أضعاف مضاعفة ...
كما أنني علمت طلابي.. وعشاقي.. والحافطين عني.. لرد غياباتي..
ودول يلي أهتم فيهم ...
 
***
 
أستمتعوا معي
و"جزء " لقصيدتي الملحمية..
من النص الملحمي القديم.."
في منه عشرات الأجزاء يا لصة الغباء والجهل والتزوير ..."
 
( أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ )
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ حَبيبِيٌّ وَشُبَّاكِيٍّ
سَوَّرَ وَرَا سُورٍ
وَعُيُونَ تَتَغَامَزُ
تَنَكُّرُ حُبٍّ كَبَبْرٍ
بَيَّنَا
 
بَيْنَ عضامه..
ضَلَّ الْأَمَلُ،
حُلْمَهُ بَعيدٌ،
 
غَرَامٌ يَفُوقُ
خَيَالَ الْأَسَاطيرِ
 
مَا لَهُ إِلَّا الصَّبْرَ،
وَقَلْبَهُ يَبْكِي سُّرُّ
مَكْتُومُ بِالصُّدُورِ
مَشَّ مَكْتُوبُ
لِيهَ
لِسْهُ يَشُوفُ
النُّورُ
.......
....
..
***
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَطُنِّيٍّ وَشُبَّاكِيٍّ
أَكْوَاخٌ وَفَلَّلٌ وَقُصُورٌ
وَعَصَافِيرَ بتغنِي فَوْقَ السُّطُوحِ،
وَصُقُورٌ
بتلف تدور،
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيِّ
مَوَاوِيلِ مَوْجُوعَةِ
وَأحْلَاَمَ غَرْقَانَةٍ
فِي بَحْرِ مَكْسُورِ
وَالْحُبَّ ...
وَاقِفُ بِعَتَمَةٍ
لَّيْلِ
يستنى الْفَجْرَ،
وَمَا يقدرش يَزُورُ.
 
وَصَبَايا بِسِلَاَلِ
فَاكِهَةٍ بِتَدَوَّرٍ
ضفايرها حرارير
وَزُهورٌ
بِضَحْكَتِهِنَّ حُبٌّ
بتشق الزِّحَامِ
دَنِيَّتَهُنَّ ملانة عِطْرَ طيوب
وَعُيُونَ تَلَمُّعِ تُشِعْ نُورٌ
بَيْنَ الشُّقُوقِ،
ضُحْكَتَهُنَّ عَطِرٌ،
وَسَكَّتْهُنَّ زهُورٌ
..............
...........
...........
***
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَطُنِّيٍّ وَشُبَّاكِيٍّ
عجايز تَسْحَرُ تُشَعْوِذُ
فِي كُوزٍ مِنْ بِلَّوْرٍ
تَرْسُمُ سُدُودٌ وَبَحورٌ
 
عجايز قَاعِدَةً
عَلَى عَتَبَاتِ الدَّوْرِ
بِكَلِمَاتِ طَلَاَسِمِ
تَمْتَمَاتِ ْعَذَابِ
تَدُورُ تُخْلِي الرَّوْحُ تُتَوِّهُ
تَرْسُمُ سُدُودُ ظَلَامٍ
 
تَغْرِسُ عُيُونُ حَاقِدَةُ
سَحَرٌ وَعَيْنَ وَحِجَابٌ بِالْجُفُونِ
مَا بَيْنَ الْعُيُونِ، سَحَرَ قَدِيمَ
يَمْشِي، يُحَاوِلُ يُحَرِّكُنَا،
يُحَاوِلُ يَهْدِمُنَا
شَرَّ جَاي مِنْ عُيُونِهِمْ
زِيَّ الرَّمَادِ
 
يَسْحَبُ الْعُمَرُ خَطْوَةً بِخَطْوَةٍ
يُتْلِفُ فِي تَعْوِيذَةٍ قَدِيمَةٍ
بِضَحْكَةِ شِرِّيرَةِ،
 
ألَمَ
يَتَسَرَّبُ
وَتَحْتَ كُلُّ طِلْسَمٍ،
وَشَمٌّ جُرْحٌ
قَدِيمٌ
 
كُلُّ كَلِمَةٍ فينا بِتَوَجُّعٍ،
زِيَّ سِكِّينَةٍ حَامِيَةٍ
بتَماْتَمَ رِيحَ
تَلَفٌ وَتَدُورُ
تُخَلِّي الْبَيْنَ
يُقْسَى وَيُطَوِّلُ
تَرْسُمُ جِبَالٌ وَسُدُودٌ
.....................
..........
.........
***
 
مَا بَيْنَ شُبَّاكِكَ حَبيبِي وَشُبَّاكِيٍّ
سَحَرٌ يُخْلِي الْعُمَرُ
ثواني يَطَيُّرٌ
يَدُورُ دَوَايِرُ دَوَايِرُ
يَنْقُشُ طَلَاَسِمُ
بِضَوْءِ قَمَرِ غَرِيبِ
 
تَنْطِقُ هَمْسَاتٌه،
زِيَّ الْأَلْغَازِ
تَمْتَمَاتٍ، حكايا،
وَتَعَاوِيذَ
مِنْ قَلْبِ لَّيْلِ،
بَيْنَ ضُلَّالٍ
تَرْبُطُنَا بِأَسْرَارٍ
مَا تتُقال
 
وَفِي أعَيْنَهُمْ
شُعَاعَ مُرِيبَ
يُخْلِي الزَّمَانُ
يَقِفُ فَجْأَةٌ
وَالْأَرَضَ تَدُورُ بَيْنًا
وَبِكُلُّ خَطْوَةٍ،
سَحَرٌ يَعُمُّ
تُغَنِّي بِأَصْوَاتٍ
تُشِدِ الرَّوْحُ،
لِمَكَانَكَ الْبَعيدَ
 
مِنْ كُلُّ حَرْفٍ
خَرَجَ سَحَرٌ
نُسَجِّ خُيُوطَ السَّرَابِ
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ،
كُلُّ كَلِمَةٍ بِتَلَمُّعٍ
زِيَّ نَجْمَةٍ
تَفْتَحُ أَبْوَابَ لحكايا
مَا تَنْتَهِي،
مَا تَبْعُدُ،
تَخَلِّيَنَا نَغْرَقُ
فِي الْحَنِينِ
تَرْسُمُ سُدُودٌ
وَبُحُورٌ،
تُخَلِّي الْبَيْنَ
يُقْسَى
وَيُطَوِّلُ،
وَالْقَلُوبَ تَاهَتْ،
هَامَتْ بَيْنَ السُّطُورِ
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ
مَوَاوِيلَ مَوْجُوعَةَ
وَأحْلَاَمَ غَرْقَانَةٍ
بِبَحَّارِ مَكْسُورَةِ
وَالْحُبَّ وَاقِفٌ
عَلَى شَطٍّ
نِيلَ لَيْلُ الْحُلْمِ
يستنى الْفَجْرَ،
وَمَا يقدرش يَزُورُ
 
تايه بَيْنَ خُطَى
الزَّمَنِ،
مَاشِي فِي عَتَمَةِ
طَوِيلَةِ
وَكُلُّ خَطْوَةِ ياخذها
بِتَزَيُّدِ الْحَيْرَةِ سَرَابٌ
وَبُعْدٍ وَبَيْنٍ!!!
..................
............
...........
***
بَيْنَ شُبَّاكِكَ حَبيبَتِي
كاسندرا رَضيعَتَي
نَجْمَةَ أُسْطورِيَّةٌ
بالسما عَالِيَةً
تَحْرُسُ شُبَّاكِيٌّ
 
كُلُّ الدُّنْيَا بأفراحها
وَقَسَاوَتَهَا
مَحْرُومَةً مِنْكَ
يَا أغْلَى وَكُلُّ
اللَّيِّ لِيَا
وازاي ؟ فِي يَوْمٍ ...
إيدك تَلَمَّسَ إيدايا؟!
 
وَبَيْنَ شَبَابِيكِنَا
دَنِيًّا بِحَالِهَا
مليانة أحْلَاَمٌ،
وَبَكَّا
وكُلُّ لَحْظَةِ بتعدِي سَنَةٌ
عَلِيًّا
 
مِلْيُونَ سورٍ وَسُورٍ،
يَدُورُ
وَكُلُّ وَاحِدٍ فِيهُمْ
جِدَارَ مَوْصُولَ
لَكِنَّ كُلُّ سُورٍ فِي
عِشْقِكَ يَهُونُ،
يَرُوحُ، وَيَجِي النُّورُ
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ
كانت..
شَجَرَةُ وَارِفَةُ..
خَضِرَا ملانة
تَحْتَهَا يَمَامَةَ بَيَّضَا
عَلَى حُبَّةِ قَمْحٍ لِصَغَارَهَا
بِتَدَوَّرٍ
سَمِعَتْ صَوْتَي
بنادي عليكي
سَمِعَتْ صَوْتَكَ
بتلبِي نَدَايا
طَارَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنِيٌّ
طَارَتْ لِيَكِي
تُهْدِي سَلَاَمِيَّ
وَطَارَتْ لِيَا
تَعْزِي آلَاَمِيَّ
 
الشَّجَرَةَ لِسْهُ
فِي مَكَانِهَا،
يَا غَالِيَةَ..
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ
أَصُوَّاتِنَا تَلْتَقِي
فِيهَا
رَغْمٌ ! مَسَافَاتِنا الْبَعيدَةِ!
 
الْيَمَامَةَ لِسْهُ فِي مَكَانِهَا
بِتَدَوَّرٍ..
كَبِلَّوْرِ مَسْحُورِ...
مِنْ كَفِّكَ
لَقَطَتْ قَمْحَةٌ
بِمِنْقَارِهَا
جاتني رَوَتْهَا
بِنُقْطَةِ مِيهَ
طَرَحَتْ فِي الصَّحْرَا
قُصُورٌ
 
كَفِي وُكُفِكَ حَبيبَتِي
صَبَّحُوا بَسَاتِينَ
وَسَنَابِلَ قَمْحِ وخمايل
وَ جَنَّةٌ وَيَاسَمِينٌ
 
أَيَدِيٌّ فِي اِيدِكَ،
وَالْيَمَامَةَ جَتَّ تُعَشِّشُ
تَهْدِمُ سُورٍ
وَرَا سُورٍ
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ،
كُلُّ لَحْظَةِ بِتَمْرِ بَيْنًا
لحكايا جَدِيدَةً،
وَالزَّمَانَ يَجِينَا
يَمْشِي عَلَيْنَا،
بَسّْ حُبِّنَا بِيَزِيدَ..
مَا بيروح!
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ
كُلُّ لَحْظَةِ بِقَتِّ حُلْمٍ،
وَكُلُّ حُلْمِ نَمَّى شَجَرَةٌ
وَاِلْحَبْ فِينَا
عَايَشَ يُكْبِرُ،
زِيَّ يَمَامَةٍ خَيِّرٍ..
بِتَدَوَّرٍ
 
بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ
وَكُلُّ خَطْوَةِ لِيَا..
كانت حُلْمٌ،
 
كاسندرا رَحَّلَتْ
لِوَطَنِ بَعيدِ
 
وَحَبيبٌ كَالْحُلْمِ،
مَا بَيِّنِيِّ وَبَيْنِكَ
تَاهَ فِي الزَّمَانِ،
مَا شَافَنِي وَلَا شِفَتُهُ
كَانَ لِي،
زِيَّ نُورٍ بِعَتَمَةِ
لَيْلَ الْبُعْدِ
 
سَكَنَ قَلْبِي،
بِلَحْظَةِ ضُو
بِسَطْرِ صَغِيرِ،
بِكَلِمَةِ حَنِينِ
بحكايا عَبَّرَتْ،
زِيَّ النَّسِيمِ
 
مَا اِنْتَهَتْ
وَلَا اِبْتَعَدَتْ
فِي قَلْبِيٍّ،
عَايَشَ،
وَفِي عَقْلِيٍّ،
لِسْهُ
جَايَةَ حكايا اِلْزَمِنَّ
الْحلْوَ
هَوَاكَ
لِسْهُ بِقَلْبِيٍّ،
بَاقٍ
زِيَّ النُّورِ،
بِعَتَمَةِ ضَلَّ
مَشَّ مُمْكِنُ يَوْمِ
يطفيه زَمَانَ
وَلَا سَحَرٌ
وَلَا بَعْدَ!
.................
............
..........
***
 
( اللهَ قَادِرَ يُرِدْ حَقِّوقيَّ)
من عائلة ومغارة لصوص وما يوفقهم
و لصة بلدة فقاعة جاهلة مزورة كاذبة
سارقة النكبات والسرطان فاطمة للموت ناعوت العاجزة عن
الكتابة والتأثير والشعور ...
 
***
 
صرت الآن منهارة مو ملاحقة دموعي
والذكريات تؤلمني
 
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
 
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
 
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
 
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
 
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
 
 
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
 
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
 
 
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
 
 
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
 
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر