انتصار خبيرة اتيكيت الحياة بروفيسور مريم الصايغ بغرام نسيم الصائغ.والفاضلة جيسكا ع مغارة.عائلة اللصوص.لصة بلدة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت تخترع بعد الستون لصوص بسرقة قشور غرام عائلة فوارس صهوات الخيول - مريم الصايغ

من ديواني الأشهر
(مَمْلَكَةُ الْعِشْقِ)
 
قصيدتي
( أُنْثَى الْحُلْمِ الْأُسْطورِيِّ)
 
فارس، رَجُلُ الحلمِ بخيالي
منذ أدركتُ أنني أنثاه ،
في صمتٍ حالي
بحلمي أنتَ
نصفُ العمرِ المفقودِ
تلملمُ دربَ الأماني بالأكوانِ
 
هل؟
كنتُ عشقَ عمركَ سيدي؟
أم أن هنالكَ من ..
سكنت قلبكَ قبلي؟
هل؟ كانت طقوسُ
الإنسلاخِ عنهنِّ عاصفةً
تركت بروحك جرحَ فرعوني ِ؟
 
ظلّت الأسئلةُ تطوفُ بفكري
بين الحيرةِ والانتظارِ
أسيرُ أنا
بينما قررتُ أن أطرحها
عليكَ يومًا
علّني أجدُ
الذي يهدئُ نفسي
بقلبٍ كبير
 
نبضُ العشقِ
بقلبٍ لم يبدأ بي
بل بدأ بوهمٍ
غابَ عنّي طويلاً
كلّ مكانٍ وطئتَ فيهِ قدمًا
بحثتَ عن أنثى الحلمِ،
ظننتها بمكانٍ قريب
وكنتُ أنا
عبر المسافةِ بيننا
أحسستُ
حينما وصلت للمكان...
الذي يدعى هناك
كنتُ الحلمَ أنا
الذي أضاعتهُ أيامك
فأيقتنتَ أنتَ
لم توقك ْ سوى
لتبحثُ عني
بزوايا ذاكرةِ الكونِ
بين كلّ الهمساتِ والآلام
 
فهل كنا، نحنُ،
نصفَ الحلمِ الذي يكملُ بعضه؟
أم أننا مجردُ ضوءٍ
بسماء ما تُدرك؟
ففي قلبكَ
سكنَ الحبُّ بدايةً
هناكَ بين السطورِ
كنتُ أنا
أتوق لعشقك
بانتظارِ فجرِي الوردي
المشرق.
***
 
هذه السرقة المبتورة المغلوطة المشوهة منشورة بموقع نشر السرقات منذ عدة أشهر !!!
والوزير طارق شوقي ترك الوزارة منذ العام 2022 !!!
أتعجب الصراحة !!!
نشرت باسم لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم والشعور والتي وصلت من الدناءة لسرقة...
"قشور حكايا عائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول" ... المحفوظة بين صدور الملايين من عاشقيني كلوحي الشريعة والكتب المقدسة !!!
و المنشورة الموثقة عبر جميع كتبي ثم مقالاتي ودراساتي وكورساتي وخاصة كورسات وبرامج تخصصي "اتيكيت الحياة"
هاهاها
 
ما أحتاج أزيد حرف عن منشور مسروق وأرسل إلينا عبر الأصدقاء والباحثون لمساعدتنا على تجميع ألف ثمنمائة مقال من قشور إبداعي !
قامت بسرقتهم لصة بلدة بلا ضمير ولا كرامة محتالة فقاعة كاذبة مزورة متفرغة وعائلة لصوص
للكذب وتزوير الفيديوهات وتجيش الفيك أكونتس للإعجاب بها
هاهاها
 
https://www.raedat.com/news-146.htm?fbclid
IwY2xjawH4KKNleHRuA2FlbQIxMQABHVfO6o1j9vjwsDECxE6CPYsoEghTboqzDP-jctwGXSplwivEFGGK5jvwdw_aem_w_GAVT1kgtaudHWz-UNvqQ
 
 
***
دعونا نستمتع معا بمقالى الأكثر قراءة والأكثر اعجابا بالعام ٢٠١٧
 
"صندوق إرث النفائس المخبوءة بالذاكرة، تنبض أسرار الخلود
بخطاباتُ جدّتي و جدّي"
 
عزيزتي .. عزيزي ...
أستمتعوا معي كعادتنا عبر مقالاتي وكتاباتي نفتح اليوم..
" صندوق إرث كنوز الذكريات المخبوءة من نفائس عائلة فوارس صهوات الخيول"
 
لأنني بروفيسورة أحمل لواء التعليم وخبيرة إعلامية سياسية اقتصادية تنموية مؤرخة ...
دعوني أعترف ...
أن ...
تطوير التعليم،
" هو عملية معقدة تحتاج للوقت والصبر والتجارب والكثير من الأخطاء والإصلاح والتعلم من الاخفاقات ،
كما يتطلب تحولات تدريجية"،
لا سيما بنظام تعليمي طويل الأمد ! مثل الذي نشأ بمصر،
حيث تطورت أساليب التعليم على مر العصور.
لكن الأمر الأكثر إثارة في هذه المسألة هو أن ...
الإصلاحات التي أتمنى أن يبدأها طارق شوقي وزير التعليم الجديد
في نظام تعليم جديد ما يكون مجرد إجراءات روتينية،
أتمنى أن تصير ثورة فكرية تدفعنا من العام ٢٠١٧ لعوالم الحداثة والفكر والإبداع والتخلي عن النماذج القديمة التي تركزت على الحفظ والتلقين،
وتوجهنا نحو نظام تعليمي يركز على الفهم والتحليل
لذا .. متحمسة أنا .. للغاية ...
وأقف في ظهر العصر الجديد الذي أشرق في مصر...
لذا.. اختيار طارق جلال شوقي أحمد شوقي،
جعله وزير .. قدره أن يقف عند مفترق طرق ..
بين التقاليد و التحديث بمجال التعليم المصري.
هذا الدور الحيوي، انصهرت به سيرته الذاتية، التي رسمها بمهارة وعزيمة،
بين العلوم و التكنولوجيا، وبين الدراسات الأكاديمية و الواقع العملي،
لتشكل "ملامح شخصية تعليمية استثنائية"
في مسيرة أمة تبحث عن تجديد يواكب العصر والحداثة والتنمية
في لمحة سريعة من هو المصري طارق شوقي وزير التعليم ،
والعام والفني والذي ارتوى من منابع التعليم المصري ليغادرها منتصرا ..
فقد حصل على بكالوريوس الهندسة الميكانيكية من جامعة القاهرة عام ١٩٧٩.
وكان الأول على دفعته بكل عام !!!
وحينما سافر تم إلغاء الريكورد العلمي له وفصله !!! واو يا إلهي ...
لكن
( - ولا أي إندهاش فقد حصل معي .. ومع الكثيرين هاهاها - )
 
ليكمل مسيرته العلمية بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث اختار التخصص
في" مجالات الهندسة و الرياضيات التطبيقية"،
ليغدو بذلك رمزًا حقيقيًا للتميز الأكاديمي،
 
فقد حصل على درجة الماجستير في الهندسة من جامعة براون الأمريكية عام ١٩٨٣،
والماجستير في الرياضيات التطبيقية عام 1985، ثم دكتوراه في الهندسة في نفس العام.
عمل باحثًا في معهد (MIT) للتكنولوجيا بين عامي ١٩٨٥و ١٩٨٦.
شغل منصب أستاذ الميكانيكا النظرية والتطبيقية بجامعة إلينوي في إربانا-شامبين
من ١٩٨٦ حتى ١٩٩٨.
العمل في اليونيسكو:
انضم لمنظمة اليونسكو عام ١٩٩٩ وتدرج بالمناصب داخل المنظمة.
شغل منصب مدير مكتب اليونسكو الإقليمي للعلوم والتكنولوجيا بالدول العربية من ١٩٩٩ إلى ٢٠٠٥،
ثم من ٢٠٠٨ إلى ٢٠١٢.
ترأس قسم تطبيقات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات بالتعليم في اليونسكو
بين ٢٠٠٥ و٢٠٠٨ ، حيث عمل مع ١٩٢ دولة حول العالم.
 
ثم .. عائدًا لمصر محملًا بأدوات العصر، ناضجًا في فكره،
وطموحًا لتطبيق التغيير ...
فالتعليم هو :
"الأداة المثلى لتحقيق التقدم الاجتماعي والاقتصادي..."
 
عودته لمصر وتوليه منصب وزير التربية والتعليم العام والفني ...
لكنه.. ليس مجرد أكاديمي يمتلك شهادات براقه وألقابًا رفيعة.
لذا أتمنى أن يحمل رؤية حقيقية ل مستقبل التعليم،
"فالتكنولوجيا".. التي درسها بالولايات المتحدة الأمريكية ..
هي المفتاح لتحويل التعليم المصري من التقليدية للتطوير المستدام.
فلطالما كانت المناهج التقليدية تمثل حجر الزاوية في أي نظام تعليمي في مصر،
حيث تربت الأجيال على الطرق القديمة ذات البنية الجامدة غير المتطورة ،
لذا فإنه اليوم.. يقف ضد الرياح العاتية في محاولة جادة لتأسيس نظام تعليمي ذكي،
سيعتمد على التكنولوجيا ويواكب التطورات الحديثة التي تفرضها العولمة...
 
فخطة إدخال التكنولوجيا للمدارس، وبناء مدارس تكنولوجيا تطبيقية،
لإطلاق بنك للمعرفة المصري،...
لن تكون مجرد..
"خطوات ترويجية لتجميل وجه التعليم المهتريء"،
بل أعتقد.. " أنه سيكون إصلاحًا جذريًا يحاول أن يدمج فيه بين الحديث و التقليدي
في إطار عملي فكري تكنولوجي متماسك..."
وأؤمن أن "المزج بين العلم و الابتكار" .. سيجسد قيم المربي المتعلم ...
فالتعليم هو :
حجر الزاوية لكل نهضة فكرية اجتماعية اقتصادية...
فالتعليم ليس مجرد اكتساب معرفة،
بل هو "مفتاح لتحرير العقل البشري من قيود الجمود الفكري الذي يعوق الابتكار"
لذا أتوقع أن يواجه صعوبات أتمنى آلا تصل للصراعات...
فلديه .. صراع مع الوقت، ومع العقول الجامدة ، الرفضة للتغيير !!!
حتى وإن كان في مصلحة الأجيال القادمة...
لا شك أنه سيصطدم بالعديد من المعوقات داخل النظام التعليمي ذاته،
حيث يعتقد البعض أن "التكنولوجيا تهدد جوهر التعليم"، وأن "التغيير السريع قد يعصف
ب ثوابت التعليم المصري".
لكن للحقيقة، أعتقد إنه قد يقدم "نظرة أعمق"، ...
قد "تجعل العقول الجامدة الرافضة للتغيير تدرك أن التعليم يجب أن يتطور ليواكب حاجات العصر،
وأن المستقبل ما ينتظر أحدا ".
 
فالتعليم :
هو "أداة للحرية، والوسيلة التي تمكّن الأجيال من اختراق المجهول والاندماج بالعالم المتقدم.
ولكي ننتصر على تحديات المستقبل،
يجب أن ندعو لإعادة هيكلة الفكر التعليمي بعيدًا عن القيود،
لنواكب الثورة الرقمية التي تعصف بكل شيء من حولنا
 
ومن خلال التجارب التي طغت عليها الرؤية الجادة و الالتزام بتطبيق الحلول الحديثة،
ثبت أن التعليم ...
(ليس مجرد مجال أكاديمي فحسب، بل هو حالة فكرية وروحية.. تحتاج إلى الجرأة
على مواجهة الجمود الفكري الذي يفرض نفسه على عقول بعض المعارضين).
 
لذا، عزمنا الجمعي المجتمعي ...
على تحويل التعليم إلى نموذج حضاري يواكب العصر،
يثبت أن المعركة التعليمية:
( ليست مجرد قتال بين أفكار و أنظمة قديمة وجديدة،
بل هي معركة بين الرغبة في التغيير و الخوف من المجهول.
ومع كل خطوة للأمام، يبقى التعليم بوابة لفهم أعمق لعلاقة الإنسان بالعالم من حوله،
ولا بد من أن يستمر هذا المسار في طريقه،
حتى ولو كان أمامه عقولًا جامدة ما ترى في التغيير إلا تهديدًا للثوابت).
 
لذا .. قد يكون التطوير و التغيير بالنظام التعليمي هو أصعب معركة نواجهها اليوم،
لكننا إذا تمسكنا بفكرة أن هذه هي .. خطوة نحو التقدم،
فسنجد أنفسنا نتمتع بثمار هذا التغيير.. بالمستقبل، وسيدرك الجيل الجديد
( أن التعليم.. ليس مجرد مراجعة دروس، بل هو أداة لتغيير الحياة..)
***
لذا دعونا نستمتع بقصة غرام جدّي "نسيم الصائغ" وجدّتي "جسيكا الفاتنة "
التي تمنيت أن أكون يوما تلك العاشقة التي تمتعت بغرام غير مسبوق ...
وبالوقت ذاته أهدي ...
هذا المقال لأولياء الأمور الغاضبون ...
من تطوّر العملية التعليمية التي تشهدُها مصرُ ، تحت قيادة وزير التعليم الإصلاحيّ د. طارق شوقي
لينهضَ بالنشء الجديد،
الذي يُعَدُّ ثورة تغيير ونتيجة ثمار ثورة شعب مصرَ
و تولّى الرئيس عبد الفتاح السيسي حكمَ مصرَ، لتحمّل مسؤولية الوطن...
في غدِ نحلم أنه عهدا مشرقا لجمهورية علم جديدة...
 
أيها الأعزاءُ .. عزيزتي .. عزيزي ...
الغاضباتُ.. والغاضبون .. من صعوبة مناهج التعليم اليوم
وعسر الامتحانات "بالقرن الحادي والعشرون" ،
تعالوا نقرأ معًا أسئلة امتحان الثانوية العامة لطلاب الثانوية العامة لطلاب عام ١٩٣٧ في مادة
التربية الوطنية والأخلاق، وضَعوا عشرين خطًّا تحت كلمة:
الأخلاق"
حيث وضعت وزارة المعارف العمومية- امتحان شهادة دراسة الثانوية لسنة ١٩٣٧
- الدور الأول- القسم العام"،
كما أوضحت أن الامتحان في مادة التربية الوطنية والأخلاق لمن يمتحنون في مقررات السنوات الأربع
 
السؤال الأول
إلى أي حدٍّ ترى أن السعادة العامة تصلحُ.. لأن تكون مقياسًا للخير والشر؟ وضح رأيك بالأمثلة.
السؤال الثاني
لماذا كان أعضاءُ مجلس النواب المصري جميعهم منتخبين؟
وما الشروط التي يجبُ توافرها في المنتخَب؟ وما حكمة تلك الشروط؟
وما الذي يجب عمله لضمان حرية الانتخاب وصيانته من العبث؟
السؤال الثالث
في أي الظروف يحسُن اتباع القول: “الرحمةُ فوق العدل"؟
وفي أي الظروف ما يصلح ذلك؟
السؤال الرابع
وازن بين حالة الأسرة في مصر ، وحالها في أمّة أخرى تختارُها من بين الأمم المتمدنة.
السؤال الخامس
ما معنى "المثل الأعلى"،.. وما قيمته للفرد وللأمة؟
 
وأشادت "طبقة النبلاء "من "الشعب المصري المثقف"...
بالأسئلة الواردة بالامتحان،...
كما ترون أيها الأعزاء...
أن مستوى الأسئلة وعمق مضامينها، حريٌّ أن يجيب عليها فيلسوفٌ إصلاحي في الأخلاق والسياسة.
تلك كانت "إحدى حلقات التعليم المصري الرفيع" منذ "بداية القرن الماضي"
الذي أشرق لنا "بصحواتٍ علميةً وفلسفيةً وأدبية" ..
 
و( التي فسرت لي كأكاديمية باحثة .. دارسة .. مؤرخة ...
لما تميزت "عقود الثلاثينيات والعقود التالية لها" بكل هذا "الرقي والتحضر والنبل..."
فالمناهج التي كانت تُدرّس بالثلاثينيات و الفترات التالية.
كانت غيير ...
والامتحانات غييير... )
 
امتحانات عدة قد وجدتها عبر دراساتي ...
قد أستخدمتها "لأستقراء .. وتحليل سمات عصر التقدم والحضارة... "
مما يدل على ...
* الرؤية والمنهج الذي يدرس...
* عن الديمقراطية والانتخابات وضماناتها. في الشعوب الحرة ..
* ينمي التفكير عن طريق المقارنة بين الأمم ..
 
حيث سؤال من الأسئلة كان "أستطلاع رأي" كما ترك لهم "حرية اختيار الأمة"
صار "الطالب حر للتفكير والتعبير والاختيار..."
الطالب يمكنه" اختيار أمة فيها حال الأسرة أحسن أو أسوأ حسب معلوماته
عن هذه الأمة..."
 
لكن.. كيف؟! كان يعرف الطلاب حال الأسر بالأمم الأخرى !!!
هل من الروايات المترجمة والسينما !!!
هل كانت كافية في ذاك الوقت؟!
هل كان طلاب البكالوريا التوجيهية يقرأونها ويشاهدونها؟!
 
أم لأنها كانت مقررات دراسية مقررة لديهم ...
، وأيضًا تعلموا :
من ترحالهم وتجوالهم وأسفارهم الصيفية لدول العالم ...
فقد كان من ضمن شروط التقدم للترشح للتعلم بالمدارس ...
ان تمتلك الأسرة .. حيازة زراعية عدد فدادين محدد ،
بشروط اقطاعية جائرة في حد ذاتها،
فقد كان التعليم..
"نعمة" قد أختص بها "نبلاء الفوارس من العائلات الثرية النبيلة ..."
لذا .. كان "مكلفا ما تقدر عليه الأسرة العادية"
لذا.. كان هناك "تفاوت رهيب بين طبقة النبلاء الأثرياء.. وطبقة الشعب الكادح" !!!
 
لذا.. ساند "جدي النبيل العلماني اليساري الثائر ...
نسيم الصائغ جواهرجي الملوك والأمراء وطبقة النبلاء...
الشاب المناضل جمال عبد الناصر ورفقاءه ...
لرفع الظلم عن الشعب الكادح..."
لذا كان ترخيص...
( مدرسة إحياء التراث الحضاري الثقافي للنبل والفكر والرقي .. بالعام ١٩٥٥ وسيلته لنشر الحضارة
والتقدم والذوق والرقي والعشق...)
بين صفوف العمال والشباب الثائر .. حتى العام ١٩٧٥
ونتاج تلك الصحوة الفكرية ...
حانت لحظة ميلاد أجيال من الشعب الكادح نتاج التعليم الثقافي الحضاري المصري الرفيع
بعد الثورة والذي أشرق لنا بصحواتٍ علميةً وفلسفيةً وأدبية ...
أمثال ...
( " مصطفى مشرفة"، "سميرة موسى"، "زكي نجيب محمود"، "أحمد لطفي السيد"، "طه حسين"، "نجيب محفوظ" ، " إحسان عبد القدوس" ...)
وغيرهم المئات من رموز مصر وأهراماتها الفكرية،
مثلما أفرز لنا الأديب الكبير "عباس محمود العقاد" صديق عائلتي
الذي بشهادته الابتدائية فقط صار يكافئ جيشًا من حَملة درجات دكتوراة اليوم .
وأصدقاء عائلتي.. "يوسف أدريس" .. والمرشد الروحي لي "أنيس محمد منصور"
 
لذا .. النهضة التعليمية التي تحدث في مصر اليوم...
هي محاولة "لاستعادة بريق التعليم المصري القديم.."
الذي يقوم على ...
*إعمال الفكر...
* بناء العقلية النقدية التي تستنتج وتبتكر...
( لا التي تحفظ و"تصمُّ" كالببغاوات .. ثم تُفرغُ الذي حفظت في ورق الامتحانات، أو مقالات مسروقة
* ولا تلك التي تنسخ وتسرقه وتلفقه .. بالكذب والتزوير.. ودناءة سرقة اللصوص ...)
 
ثم ( تتساقط عنها المعرفةُ الوهمية المعدومة ..)
كما
(يتساقط الماءُ .. عن أجسادنا
حينما نخرج من البحر ونجفُّ تحت الشمس...) !!!
 
***
لذا .. دعوني كما أعتدنا عبر كتاباتي لتأريخ السيرة الذاتية ...
أفتح معكم ...
"صندوقي المخبوء ..من إرث نفائس صندوق كنوز عائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول ...
لنتمتع ببعضًا من "مراسلات جدّتي وجدّي أثناء فترة الخطوبة..."
لتتعرفون على التطبيق العملي ...
لمعانى وقيم التحضر والنبل والتعليم النبيل الراقي الثقافي الرفيع...
الذي نتمناه لصغارنا والذي طبقه
"جدّي نسيم الصائغ ووالدّي"
( بمدرسة إحياء التراث الفكري والنبل والرقي والتحضر الرفيع النبيل منذ العام ١٩٥٥ وحتى العام ١٩٧٥ )
 
ومنذ العام ٢٠٠١ أحاول مع والدي تطبيقه ...
عبر .. "مؤسسة تنمية الإبداع العربي".. و"مركز وأكاديمية الإبداع"..
و"مدرسة إحياء الحضارة والنبل والرقي والتحضر وإتيكيت الحياة والكود الأخلاقي النبيل الرفيع" .. " بمدرسة كليوباترا براند" ... " للمجوهرات والحلي والملابس التراثية النفيسة وانتيكات الاثاث والسجاد الحضاري الثقافي.. للثلاث حضارات الأرمنية والفينيقية والفرعونية ...)
***
 
لذا .. "أثمن وأساند محاولات مصر استعادة نبلها ورقيها" اليوم،
عبر "ثورة العلم" التي يرغب الوزير النبيل الجميل الراقي طارق شوقي ...
البدء بها ...
لذا أجد من واجبي مساندته والدعوة لمساعدته ...
والعمل معه... من أجل تغيير وتطوير فكر أجيال مصر القادمة ...
 
***
دعونا نستمتع بالتلصص على ...
أحد الخطابات مؤرخٌ بصيف العام ١٩٤٣،
من (نسيم الصائغ بك ) إلى خطيبته (الآنسة جيسكا هانم )
اللذان سيتزوجان ثم سينجبان ثلاثة أبناء ذكور ...
أصغرهم ( الفائق)
"الصائغ الفنان الماسترو عازف الجيتار.. المقارن بين الديانات والمحلل والمفكر والخبير" ...
و(الدي الرائع الجميل، التي سوف ينجب أخي وأنا )
من ( قصة عشقه مع الكارمينا)،
 
( لأحفظ وأنقل وأؤرخ وأسجل في سطور الزمكان نقشا أبديا على صخور الأكوان ..
كل الذي حفظت ولقنت ودرست بل وتلصَّصَت عليه من أسرار ذاك الزمان
الراقي النبيل الجميل النظيف المثقف...)
 
( الخطاب .. من جدتي جيسكا ...)
ردًا على باقة زهور جدي ...
لأن "نسيم الصائغ" كان "جسور.. لبق .. متحدث فنان عازف للألحان..
وتاجر يملك قوة الاقناع" ...
لكن "جدتي جسيكا"
كانت "خجول متلعثمة.. بالرغم من إنها
كانت "فنانة عازفة للبيانو مثله .."
لكنها كانت "صموت خجول يحمر وجهها لأقل حرف حب ... "
 
لذا كانت "الوسيلة الوحيدة" ليعرف "جدي نسيم"
"المشاعر التي يحملها قلبها له..
أن "تكتب الذي تريد قوله " : ليتلاشى خجلها
 
(عزيزي نسيم بك الصائغ... )،
أكتبُ إليكَ هذه المشاعر.. وأنا محاطة بعبق الزهور
التي جلبتها لي يوم أمس، وتحملُ في كل ورقةٍ منها شيئًا من نبضِ قلبك وروحِك النبيلة الراقية الكريمة الخيرة
لقد كنتُ دائمًا أؤمن أن الحياة تمنحنا
"هدايا صغيرة تُغيّر ملامح .. وطعم الأيام"،
وأنتَ، يا عزيزي،
( هدية القدر التي لن أملّ من شكر الرب عليها
أراكَ في أحلامي فارسًا حملُ كل معاني النبل والرقي،
رجلًا تعانقُ مبادؤه السماء،
وقلبًا يُشبه أنغام البيانو التي تملأ أمسياتنا بالسكينة.
أكتبُ .. لأخبرك:
أنّ قلبي ينتظركَ، ليس فقط كخطيبٍ،
بل كشريكِ العمر الذي أجدُ في كلماته حنوّ الأب،
وفي حبه أمان الأخ، وفي عينيه سحر الحبيب.
أطلبُ منك فقط أن تحمل معي هذا الحلم المشترك،
لعهدان حينا
بأن نبني معًا حياةً لا تعرفُ سوى المحبة و الرقي،
كما عرفتكَ دومًا، سيدًا نبيلًا.
دمتَ لي، محبتي الأبدية)
(المخلصة جيسكا خطيبتك المصون)
 
وكان خادمها الآمين إبراهيم.. في خفية من آمره
يذهب لبيت ... "سيده الجديد"
ويسلمه الرسالة فيكرمه جدي وبجزل له العطاء
ويجعله يأكل ويشرب من الخيرات والأطايب حتى يكتب الرد ويرسله !!!
فكان الرد: ...
 
(حبيبتي الوحيدة.. الآنسة جيسكا هانم...
أحييكِ أفضلَ تحيةٍ، وأقبَّلك قبلةَ الإخلاص الأبديّ )،
وأبلغك أنني بيدِ السرور،
قد تشرّفتُ واستلمتُ كتابكِ الكريم بيد رسولك الأمين إبراهيم ،
فأكرمتُه وشكرته حين قرأتُه،
ولهج قلبي بالشكر لرب الأنام
ودعوتُ اللهَ عني وعنكِ، أن يجعل لنا
علي الدوام حبًا نقيًا
مَلَكًا طيّبًا أبديًا برعاية ملائكته،
التي ترشدنا وتحمينا وترقبُ خطواتنا المقدسة
ويحفظُ لنا عهدينا ويحافظُ علينا من شرِّ حاسدٍ وكاذب وسارق وكاره للحب والحق والخير والسلام والنجاح ،
ومن شرِّ كل فكر خبيث لشيطانٍ إذا اقترب من نقاء روحينا،
ومن عقارب الزمان إذا غدر.
فالحُسنُ والوفاء، هذا ما طالعتُه
سوى من فتنة وجهك الوضّاء.
فخري وإعجابي ومحبتي الأبدية الدائمة
أما بعد أعدك عزيزتي النقية ...
من اليوم وفيما بعد ...
ستَريْن الوفاءَ يُتبادَل المحبة ويفيضُ إناءه وَيَعُمُّ بالخير ،
فتسيرُ سفينةُ عمرينا بحمولتها
تمخُرُ عبابَ البحار رافعةً شراعَها...
تتيهُ دلالاً وعجبًا علي مرّ الأزمان.
الحياءُ والرقّة والمحبة والطيبة، هذا الذي شاهدتُه ولمسته بيدي...
راحتي وسعادتي فيك هذا
وبعد هذا. أعدك وعد صادق
ستكونين إن شاء اللهُ من أسعد الخلائق في الدنيا
ونعيش معًا منتصرين في نعيم فردوس الآخرة.
وهبتُك قلبي، فهل تبادليني الهبة؟
أنتظرُ الردَّ.
وأبلغُك تحياتِ السيدة الوالدة، والجميع هنا .
تحياتي للسيدة المحترمة الوالدة وللجميع بالاسم.
وأطلب دعوةٌ صادقة من قلبك المعطاء
أن يقرب الرب يوم اللقاء.
قُبلتي، وقُبلتين، وقُبلاتي الكثيرة ليدك حتي أتشرفَ برؤياكِ.
(المخلص نسيم المفتون المحب الوفي الأبدي لخطيبتي المصون جيسكا هانم النبيلة )
 
وكان ردُّ جدتي للخطاب بعد عدة أسابيع
من ترقب جدي نسيم لأنها كانت تعد له مفاجأة ...
كما يلي:
 
عزيزي الحبيب:
( نسيم بك الصائغ..
(أحييك تحيةَ المودة و الوفاء والإخلاص
وأمنياتي بمستقبل زاخر لي معك بحلو الأيام ومعسول الزمان،
أعرف تأخرت عليك بالرد وتنتظر الخطابات مني
كما أنتظرها... التي تفرح روحي وتهدئ القلب وتوقف الشجون.
أما بعد، تأخرت في ارسال المرسول
لأنني قد عزفتُ البيانو،
من التراث الكلاسيكي الغربي :
للودفيغ فان بيتهوفن: سوناتا ضوء القمر
(Moonlight Sonata)
وسوناتا العاصفة
(Tempest Sonata).
فريدريك شوبان: نواكتيرنات شوبان
(Nocturnes)
والمازوركا
(Mazurkas)
والبولونيز البطولي
(Heroic Polonaise).
فرانتس : مقطوعات إتصالات الحب
(Liebesträume)
وألحان هنغارية.
الموسيقى الرومانسية:
أعمال يوهانس برامز مثل مقطوعات إنترميزو
(Intermezzi).
روبرت شومان: مقطوعات مثل مشاهد من الطفولة
(Kinderszenen) وكرنفال
(Carnaval).
أعمال كلود ديبوسي مثل كلير دو لون
(Clair de Lune)
وأرابياسك
(Arabesques).
مقطوعات موريس رافيل مثل جايمونو
(Jeux d'eau).
الموسيقى الشعبية والجاز
مقطوعات موسيقى الجاز أعمال سكوت جوبلين
(Scott Joplin)،
ترمنيشيا
(Treemonisha)
وThe Entertainer.
أغاني موسيقى برودواي والأفلام .
 
وحاولت أن أخرج لأعزف سماعي
الأدوار والطقاطيق العربية لأم كلثوم
كما طلبتَ، مقطوعات غناء السيدة أم كلثوم
من:
"إمتى الهوى"،
"إمتى الهوى يجي سوا وارتاح ولو في العمر يوم
يا ناس أنا قلبي انكوى وعيني ما يهواها نوم"
 
و يا "غائبًا عن عيوني" كلمات السيد أحمد رامي
"يا غائبا عن عيونى
وحاضرا فى خيالى
تعال هدىء شجونى
طالت علىّ الليالى
تعال آنس فؤادى
تعال سامر سهادى"
 
و "أنشودة الربيع"،
"غنى الربيع بلسان الطير رد "النسيم" .. يا عزيزي نسيم
بين الاغصان
والفجر قال: يا صباح الخير يا صحبة الورد النعسان
فرح بروحه الكون نادى وغنى
وكل لحن بلون مغنى ومعنى
وانت ياغايب عن الحبايب ساكت عن القلب الحيران
كلمنى هو اللى فات يتنسى والفكر عايش فيه
طمنى ان كان فؤادك قسى صابر وراضى بيه
المية فى الارض جفت والزهر على الغصن نادى
والشمس فى الغرب راحت وادى الشفق لسه بادي
والطير سكت بعد ما غنى وادى صداه رايح غادي
وانت يانور العين صوتك ياروحى فين
ياللى انت غايب عن الحبايب ما تكلم القلب الحيران
فضلت عايش فى الاوهام لما اللى فات شفته تاني
ولما فقت من الاحلام زاد فى بعادك حرماني
راح اللى راح من الليالى والوهم راح من خيالي
وانت ياغايب عن الحبايب ساكت عن القلب الحيران"
 
وعلى
"بلد المحبوب وديني"
"زاد وجدي والبعد كاويني
على بلد المحبوب وديني
يا حبيبي ده أنا قلبي معاك
طول ليلي سهران وياك
تتمنى عيني رؤياك
أشكي لك وإنت تواسيني
يا هنايا لما أفرح بيك
وأتهنى بقربك وأناجيك
وعينيّ تبقى في عينيك
أحكي لك وإنت تراعيني"
 
وأسألك عن المقطوعات الذي عزفتَها أنت على البيانو
لأعرفَ اذا كان الذي في بالك هو الذي في بالي أم لا؟
ونقيس درجة "التخاطر" التي حدثتني عنها في مرسولك قبل السابق
فقد صدقت أنها من أقدم العصور، فلسفة للروح ،
وظلّ التخاطر همسًا يتجاوز حدود الحواس، يبحث عن اتحاد العقول في صمت الوجود)
وسلامي للسيدة المحترمة الوالدة، والجميع.
دمتَ لي، محبتي الأبدية)
(المخلصة جيسكا خطيبتك المصون)
 
 
هكذا كانت مراسلات أجدادنا بزمن الرقي والتجوال والأسفار والرحلات
بالرغم من أنها كانت "عصور إبادة وحروب وتشريد للأرمن"
واستقرار بعضهم في "مصر.. والبعض الآخر في لبنان وسوريا وتركيا وإيران وروسيا ... "
وعبر الأسفار وتجوال "عائلة فوارس صهوات الخيول"
سجلوا وأرخوا وحفظوا ... لثمار التعليم المتحضر النبيل الراقي الرفيع...
الذي ننشده .. و أن نستعيده في مصر الغالية.
فرقيُّ اللغة.. وحسنُ البيان ... وجمالُ فنون الخط اليدوي..
وصحيحُ التشكيل وعلامات الترقيم،
وتحضرٌ في الفكر والمشاعر...
فيا أولياء الأمور الأعزاء،
افرحوا معنا من اليوم...
بما سوف يتعلمه ليجنوا ثماره .. بناتكم وأولادُكم
من "نهضة تعليم " نتمنى أن تصر واقع لعقودنا الراهنة.
كونوا بخير وسلام وفرح الله
كليوباترا عاشقة الوطن
 
 
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر