انتصار إلهة نقد مسرحي بروفيسور مريم الصايغ ع لصة بائسة جاهلة مزورة كاذبة فاطمة ناعوت بمسرحية أوبرا شعبية مش روميو وجولييت التحليقُ بالفنِّ. حمدلله لعودة الحجار للمسرح عام 2024 بعد 17 عامًا - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ الْمَسْرَحِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى لِصَّةٍ بَائِسَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَاطمة ناعوت
بِمَسْرَحِيَّةٍ أَوَبَرًّا شَعْبِيَّةً مَشَّ رُومِيُّو وَجُولِيِيتً..
التَّحْلِيقُ بِالْفَنِّ.. حمدلله لِعَوْدَةَ الْحَجَّارِ لِلْمَسْرَحَ بِالْعَامِ 2024 بَعْدَ غِيَابِ 17 عَامًا
 
نشرت المقال العام الماضي ...
لأوثق ...
( التراكم الثقافي والفني.. و الشعور بالانتماء إلى إرث ممتد من الإبداع، حيث تتراكم التجارب وتُبنى الأجيال الجديدة على منجزات من سبقوها.
المسرح كامتداد للتاريخ المصري.. للتأكيد على أن الإبداع المسرحي الحالي هو جزء من مسيرة بدأت منذ مئات السنين، وليست ظاهرة مستجدة.
امتلاك الكوادر المبدعة.. فمصر تمتلك طاقات فنية كبيرة في مختلف المجالات، قادرة على إنتاج فنون تحمل هوية مصرية أصيلة.
الفن كأداة لمناقشة القضايا.. المسرح والفنون ليسا مجرد ترفيه، بل وسيلة لمواجهة الواقع ومناقشة القضايا الجريئة بصدق ووعي...)
 
أنشر الآن .. المقال لأقول :
ميرسي .. :
(مايسترو العمل الفني ومخرجه المناضل الجسور المخرج عصام السيد"
"ربان سفينة" .. "مش روميو وجولييت للإبداع"
لدوره في دعم الحركة المسرحية عبر "منهجية تجمع بين الخبرة والتجديد"،
مما يضمن الاستمرارية الفنية في المسرح المصري.
دمج الأجيال المسرحية .. ليستفيدوا من خبرات الممثلين المخضرمين،
ويقدمهم في أدوار متجددة، مما يعزز حضورهم ويضفي عمقًا على العروض.
إبراز المواهب الجديدة.. واليعمل على تقديم جيل جديد من الممثلين، مما يضمن استمرارية الفن المسرحي بأسلوب تراكمٍ إبداعي متين.
ورش العمل والتدريب.. و يشرف على برامج تدريبية للممثلين الشباب، ويوجههم لوضع أقدامهم على الطريق الصحيح في عالم المسرح.
يؤكد نهجه.. أن المسرح ليس مجرد عروض مؤقتة، بل منظومة تعليمية مستمرة تصقل المواهب وتؤسس لمستقبل إبداعي قوي..)
 
( الجانب البصري والتاريخي..
الذي أضافه العرض المسرحي لتعزيز رسالته،
حيث اعتمد على استرجاع رموز التنوير في مصر وتوثيق الزمن الجميل بصريًا..)
 
( عرض صور أعلام التنوير.. طه حسين، والعقاد، وسميرة موسى، ونجيب محفوظ، مما يعكس ارتباط المسرحية بجذور الفكر التنويري المصري.
استخدام الشاشات السينمائية:
ساعدت في استرجاع أجواء الحقبة الماضية، وتسليط الضوء على قيم التسامح والانفتاح التي ميزت الوعي المصري.
تصوير الشوارع المصرية في أوائل القرن العشرين: أظهر العرض تفاصيل الأناقة والرقي في المظهر والسلوك، ما يعكس مجتمعًا متصالحًا مع الحياة، على عكس مظاهر الانغلاق أو الصراع.
هذه العناصر لم تكن مجرد ديكور، بل جزء من السرد البصري الذي يدعم الفكرة الأساسية للمسرحية: استعادة قيم التنوير في مواجهة الفكر المتطرف.
الجوانب الفنية والإبداعية للمسرحية، حيث تشير إلى الدور الكبير الذي لعبته الموسيقى، وتصميم الرقصات، والملابس، والديكور في إبراز أجواء العمل وتعزيز معانيه..)
 
الموسيقى:
(وضعها أحمد شعتوت بأسلوب يعكس توترات الأحداث ويعبّر عن تحولات الشخصيات..)
تصميم الرقصات:
( شيرين حجازي قدمت لوحات راقصة تعبيرية جسّدت الصراع بين الشخصيات.
الملابس: علا جودة ومي كمال اختارتا أزياء تتناسب مع بيئة المسرحية، مثل الزي المدرسي، مع توظيف الملابس السوداء لتجسيد فكر الإرهاب الرافض للنور والانفتاح.
الإخراج والحركة المسرحية: المخرج أبدع في تنظيم حركات الطلبة والمدرسين على الخشبة، مما ساعد في تصوير الانقسام والوحدة لاحقًا.
الديكور: محمد الغرباوي نجح في خلق بيئة مدرسية تعكس المجتمع ككل
 
ميرسي لعلي الحجار الذي لم يتقاضى أجره
بل وتبرع من جيبه وقام بتسجيل الأغنيات في الأستديو الخاص به وحمدلله على السلامة المسرح نور...
ميرسي رانيا فريد شوقي لقد ثقلتك التجارب وتطور أداؤك التمثيلي الإستعراضي الشعبي وتمنياتي بالمزيد من النجاحات ...
ميرسي خالد جلال، رئيس قطاع شؤون الراعي الرسمي للمسرح المبدع
ميرسي لكل الأحرار الذين يجاهدون في المسرح متطوعون لإسعادنا
أنتم حملة مشاعل السعادة محبتي وتحياتي ...
هذا العمل هو:
أوبرا شعبية..و هي نوع من العروض المسرحية الموسيقية
التي تجمع بين عناصر الأوبرا التقليدية والموسيقى الشعبية .
تتميز هذه العروض بتقديم الأوبرا بأسلوب موسيقي شعبي،
مما جعلها قريبة من الجمهور المصري وتعبّر عن ثقافته وتقاليده.
ومنتشرة في أمريكا وكتبت عنها الكثير من الكتابات والنقد ...
 
فريق العمل:
الإخراج: عصام السيد
الأبطال:
علي الحجار
رانيا فريد شوقي
ميدو عادل
دنيا النشار
عزت زين
طه خليفة
مايكل سيدهم
آسر علي
طارق راغب
أميرة أحمد (غناء)
فريق العمل:
 
الإخراج: عصام السيد
صياغة شعرية: أمين حداد
مخرج منفذ: صفوت حجازي
موسيقى وألحان: أحمد شعتوت
استعراضات: شيرين حجازي
ديكور: محمد الغرباوي
مساعدا الإخراج: حمدى حسن ومحمود خليل
إضاءة: ياسر شعلان
ملابس: علا جودة ومي كمال
جرافيك: محمد عبدالرازق
فوتوغرافيا: عادل مبارز
دعاية: محمد فاضل
 
تم الإعلان عن قصة مسرحية "مش روميو وجولييت"
في يونيو 2024، حيث أُعلن أن المسرحية مستوحاة من قصة
"روميو وجولييت" لوليام شكسبير،
وتتناول قصة حب بين شاب مسيحي وفتاة مسلمة في حي شبرا بالقاهرة.
 
وهي معالجة مصرية حديثة لقصة "روميو وجولييت" الشهيرة لوليام شكسبير،
ولكنها تدور في حي شبرا بالقاهرة، حيث تتناول موضوع التعايش الديني والاجتماعي في مصر من خلال قصة بين مدرس مسيحي ومدرسة مسلمة.
 
ملخص القصة:
في إطار غنائي استعراضي، أوبرالي شعبي...
تسلط المسرحية الضوء على التحديات التي تواجه علاقات
المسيحي بالمسلمة ...
بسبب اختلاف ديانتهما، حيث يعانيان من ضغوط المجتمع والعائلة،
وسط مناقشات حول الهوية، الحب،
والاختلافات الدينية.
وعلى عكس القصة الأصلية، التي تنتهي بمأساة،
تسعى المسرحية إلى تقديم رسالة أمل وتسامح تدعو إلى التعايش وقبول الآخر.
المسرحية مزجت بين الطابع الكوميدي والاستعراضي
مع إسقاطات سياسية واجتماعية
تتناول قضايا معاصرة تخص المجتمع المصري،
مما جعلها تحظى بقبول جماهيري واسع.
 
تنتهي المسرحية بهذه الكلمات
 
لو في يوم العالم غلبك
بص للعالم بقلبك
تلقى الدنيا جنبك
فيها حب...فيها حب
 
على الرغم من أن العرض يحمل اسم " مش روميو وجوليت"
إلا أنه جعل الحب في النهاية ينتصر.
 
تم تقديم العرض ضمن خطة البيت الفني للمسرح التي شملت 6 عروض جديدة في القاهرة والإسكندرية، بالإضافة إلى إعادة تقديم 5 عروض أخرى.
******************************************************
 
أعتذر لكم عن هذا المقال المؤلم الفارغ من كل شيء ...
ينتمي للمسرحية وجماليات النقد المسرحي المميزة به مقالاتي ...
كان بدي قول:
ما أعرفها وما تنتمي لي !!!
هاهاها
لكن للأسف كل حرف بها ...
ينتمي فيني وبصمة إبداعية لي
(كصائغة.. وناقدة مسرحية.. وأديبة .. مسيحية.. ومن عشاق شبرا...
وأعشق المسرحية حد التحليق ...)
ولكن" كل كنوز نفائس النقد المسرحي وجماليات العرض بترت هنا ما أعرف ليه..." !!!
 
ونشكر الله..
أن لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة سارقة ...
"مأساة طفلتي الراحلة وجدتي "
من أكاذيب زجاج النافذة
والعمياء التي أبصرت
والخلاسية ومأساة وحش السرطان من فتاة الحقل ...
وحتى مدبرة منزلنا المرحومة الست عفاف !!!
وقشور ثلاثة آلاف مقال من قشور إبداعي سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم...
قد نشرتها مبتورة منقوصة هذا من رحمة الرب بي ...
( ومن يرغب في الحصول على المقال النقدي الرصين للمسرحية كاملة...
فيه يتواصل معنا للحصول على نسخته لأن اللجنة تمنعنا من نشر التصويب...)
 
صوبت منها بقدر المستطاع ...
أستمتعوا معي بالهراء المسروق من الروائع التي
كتبتها بالعرض الأول للمسرحية ...
بالليلة الأولى للعرض ...
بالسابع عشر من يونيو العام الماضي...
وأرسلته لموقع اللصوص ..بحسن نية ..
ولم أكن أعرف عن سرقات اللصة ولم أكتشف شيء لعدم متابعتها ولا قراءة موقع نشر المسروقات ...
 
ليست كلُّ العروض المسرحية تُشاهَد،
بعضها يُعاشُ، ويحس ونتنفس من خلاله ...
ويعيشُ ليُروى ويَخلُد...
بعضُها يختطفك،
فلا تعودُ مُشاهِدًا يجلس ليتلقّى،
بل تتورّط إذ يعبر عنك
فتجد روحَك قد صعدت إلى الخشبة..
وترى نفسك أحد ممثلي العرض وقصتك تمثل على المسرح ...
أو ببعض الأحيان
تجد نفسك وقد اندمجت مع طاقم العمل،
تتنفّس آلامَهم وتعيشُ صراعاتِهم وأحلامَهم.
"مسرحية بص للعالم بقلبك والتي تغيرت"
إنه عالم المسرح يا أحبائي ...
وما الدنيا إلا مسرح كبيييير ...
 
مسرحية "مش روميو وجولييت"،
التى شهدنا ليلتَها الأولى الأمس بالعام 2024
للموسم الأول ، رقم الليلة الأولى ...
 
خلف ستارة "المسرح القومى العريق"،
نجح العرض.. فى التحليق بنا فى سماوات الدهشة والإبهار.
تجربةٌ فنية ثرية تنبض بالحياة،
تغزُّو القلبَ والعقل معًا،
وما يكون الفنُّ فنًّا إن لم يجعلنا " نمورُ "
بالسؤال
ويُلقى بك فى أتون السؤال:
"هل نحن على ما يُرام؟"
 
( أهي كلمة " تمورُ "
دي لوحدها تقول لطفل رضيع أن المقال مسروق من قشور إبداعي وبصمة أدبية إبداعية هاهاها)
 
فى هذا العمل، لن ترون نسخة معدّلة
من تراجيديا شكسبير الشهيرة،
بل ستجد مرآة تعكس مجتمعنا المصرىَّ...
قديمَه وحاضره؟ هل علونا عن ماضينا؟،
أم تخلّف حاضرُنا عن أمسِنا؟،
الفنُّ الرفيعُ إذ يُحلِّقُ بنا فى سماوات الاكتمال،
حين تجتمع فى بِنيته الرسالةُ المجتمعية النبيلة،
إلى جوار الإتقان الفنى. المضمونُ المحترم إذا تم صيْاغَته
فى شكل فني رفيع،
تكتمل المعادلة الصعبة ويتحقق الجمالُ العصىُّ.
المسرح الغنائى الاستعراضى فى أوج اكتماله
حين تشدو حنجرةُ "على الحجار" الوطنية القوية ،
مع الصوت الأوبرالى "أميرة أحمد"،
مع الأداء الرائع ل "رانيا فريد شوقى"، و"ميدو عادل" و"يوسف إسماعيل"،
مع الصياغة الشعرية الماسّية ل "أمين حداد"،
وموسيقى «أحمد شعتوت»، واستعراضات "شيرين حجازى"»،
وديكور "محمد الغرباوى"،
وإضاءة "ياسر شعلان"، مع عصا مايسترو الإخراج المسرحى
المبدع المناضل "عصام السيد"،
فأنت أمام عرض وُلِد ليعيش ألف عام. أما الصغارُ المدهشون،
تلاميذ المدرسة الثانوية التى تدور حولها الحدوتة،
فكانوا من البراعة وامتلاك ناصية الفن والاستعراض،
بحيث يستحقون الإشادة اسمًا اسمًا، وموهبةً موهبة.
 
«"مش روميو وجولييت"
ليست إسقاطًا مصريًّا على قصة شكسبيرية تُعالج الصراع بين عائلتين متنافرتين يقفُ الثأرُ بينهما حائطًا صلبًا،
بل هى صياغة جذرية تنبض بروح مصر،
حين كانت قبل نصف القرن مجتمعًا مثاليًّا متماسكًا
ما يعرفُ التمييز الدينى فى علاقات الجيرة والصداقة...
كأسرة واحدة ما تعرف الشقاق،
قبل أن يدبَّ فى خصرها، مع نهايات السبعينيات، نصلُ الشتات؛
وسيف مجتمعات البترودولار ونصل جماعات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ...
لندخل فى كارثية مأساة الرئيس المؤمن ...
والشقاق العقدى والتمييز الطائفى.
هذا هو حى "شبرا العريق"
الذى كان أسرة واحدة ما تميز فيها بين المسلم والمسيحى،
حيث تتشابك الديانات والثقافات فى نسيج متناغم يصعب فصله،
قبل أن تدبَّ فى أرضنا الطيبة.. قدمُ الانقسامات الاجتماعية الثقيلة،
لتحفر هوّة عميقة ما قرار لها.. ولعل الله يجعل منها فرار !!!
 
حكاية صداقة نظيفة جمعت بين المعلّمة المسلمة،
والمعلّم المسيحى يتزاملان فى مدرسة ثانوية،
بعد أن تزاملا جيرانا فى الحى الطيب،
يتقاسمان اللعبة واللقمة ومقاعد المدرسة...
طفلان فى أسرتان.. جمعت بينهما .. "الجيرةُ والعشرة والمحبة".
"الصغارُ فى المدرسة الثانوية ...
يتعالى همسُهم حول تلك العلاقة "المشبوه"
التى تربطُ المسلمة بالمسيحى،
ولو فى إطار الصداقة النقيّة!،
وتتحوّل براءةُ الصِّبية الصغار إلى عيون جارحة!!!
وألسن حادة.. تتنابز.. وتغتاب...
بل وتغتال أدبيًّا ومعنويا:
"إحنا ملايين العينين"،
موجودين عَ الناحيتين، بنراقبهم مهْما عملوا، مهْما راحوا فين !!".
هنا عّبر "أمين حداد" بعبقرية...
عن مجتمع لم يعد يتكاتف ليبنى ويتعاون لينهض،
بل صار "عُصبةً من البصاصين"
يخترقون "حيوات" الناس.. ليمزقوا أستارهم..
ويفتشون عن عوراتهم،
فإن لم يصادفوا عوراتٍهم تُلك، اخترعوها !!
وصدقوها وأذاعوها زورًا وكذبًا،
ثم شيدوا "المذابحَ".. و"المقاصل"..
(لينحروا الأبرياء قرابين لأهوائهم المريضة.. )
الصياغة الشعرية للعمل:
جاءت "نابضة بالحياة"،
تكاملت فيها التراجيديا المجتمعية مع لمسات من الكوميديا اللطيفة
التى أكملت في خيطَ "اللؤلؤ"...
(كل كلمة "رُصِّعت" فى مكانها بعناية لتُكمل اللحن المسرحى)،
فما كانت الشخصيات تتحدث،
بل تُغنى حتى فى "صمتها"،
وكانت الموسيقى شريكًا مثاليًا،
لا مجرد خلفية موسيقية، تحمل كلمات الحكايا،
فلا تسمعها بأذنيك، بل تخترق روحك..
لتجعل السؤال داخلك يتمرد ويصرخ.
 
"مدرسة الوحدة"،
واسمُها يحملُ الدلالة،اللفظية
هى صورة مصغّرة للمجتمع المصرى...
الذى نجح المغرضون فى شقِّ صفه عقائديًّا،
فعرف "التناحرات الطائفية"
التى كانت قبل عقود نكتةً تُحكى لنضحك،
لتصير مع الوقت واقعًا مُرًّا "ينحرُ فى جسد مصر المنهك" !!!.
ثم يجىء الناظرُ المثقف ليزيد شرارة الصراعَ
بإشراك الطلاب فى مسرحية
"روميو وجولييت"،
فيتعاون الطلابُ ويعرفون أن المحبةَ طوقُ النجاة.
ثم كان يجب إضافة لفظة: "مِش"،
لكى تُسرَّبَ وترسخ رسالةُ تقول:
إن علاقة الحب بين "المسلمة والمسيحى"
في فكر المجتمعات المصرية والعربية
محكومةٌ بالفشل جالبةٌ الشقاء على الأهل؛
فما جدوى حب يُخلِّف التعاسة ويُخالف عادات المجتمع ؟!
"مش روميو وجولييت"
ليست حب .. بل صداقة وأخوّة غير قابلة لفصم عرى محبتها ،
تشبة و مثل مجتمعنا المصرى المنشود
الذى مرّت به الأهوالُ ومحاولاتُ الهدم؛
لكنه عافر وكافح لكى يصمد فى وجه أعداء الوطن،
جسدًا واحدًا سليمًا عفيًّا، بمسلميه ومسيحييه،
ما يعرفُ الشقاق ولا التمييز.
تلك هى الرسالة التى قدمتها المسرحية بعبقرية لا مثيل لها.
شكرًا للفن الرفيع،
وشكرًا لفرقة المسرح القومى وللفنان الدكتور
"أيمن الشيوى مدير المسرح القومى العريق".
 
 
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
 
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
 
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
 
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
 
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
 
 
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
 
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
 
 
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
 
 
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
 
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِيدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطِمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْاِسْتِنَارَةِ الشَّاعِرَةِ النَّاقِدَةِ الْأَدِيبَةِ الرِّوَائِيَّةِ الْمُؤَرِّخَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِأَكْثَرِ مِنْ ثَلَاثَةِ آلَاَفِ مَقَالٍ مِنْ قشور إِبْدَاعَهَا سَرَقَتْهُمْ لِصَّةُ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ
سَارِقَةٍ أكَاذِيبَ زِجَاجِ الشَّرَفَةِ وَالنَّكْبَاتِ وَالسَّرَطَانِ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ الْأبَدِيَّ
 
 
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةٌ: عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمِ جَرِيدَةِ الدُّسْتُورِ جَارَتْ عَلَى حُقُوقِيِّ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَصَوْتِ حُرٍّ أَنَا وَعَزِيزَةَ أَقْوَامِي مَا أَصَمْتٌ عَنْ أسترداد حُقُوقِيَّ الْإِنْسَانِيَّةِ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ الْمَسْرَحِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى لِصَّةٍ بَائِسَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَاطمة ناعوت
بِمَسْرَحِيَّةٍ أَوَبَرًّا شَعْبِيَّةً مَشَّ رُومِيُّو وَجُولِيِيتً..
التَّحْلِيقُ بِالْفَنِّ.. حمدلله لِعَوْدَةَ الْحَجَّارِ لِلْمَسْرَحَ بِالْعَامِ 2024 بَعْدَ غِيَابِ 17 عَامًا

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر