اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأَسَاطير.. الطبشور.. الْأبْجَدِيَّةُ.السَّيْرَةُ الذَّاتِيَّةُ.الْوَثَائِقُ.الْمَلِكِيَّةُ الْفِكْرِيَّةُ.
الْبَصْمَةُ الْإِبْدَاعِيَّةُ بروفيسور مريم الصايغ تُزَادُ مَجْدًا بِكُلُّ سَرِقَةٍ و نَشَرَ
من لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ ماتعرف تُحِبُّ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ وَعَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصِهَا الكاذبون
الله ما يترك السرقة بلا حساب.
في جميع الديانات السماوية،
نجد نصوص مقدسة .. تؤكد على أن ...
(الله هو الحق.. و العدل.. وما يقبل الظلم، والسرقة ..
بل يُمهل اللص الكاذب المزور لحكمة،
لكنه ما يهمل الحق... )
في اليهودية و المسيحية، العهد القديم والجديد
الله عادل ولا يسمح للشر بالاستمرار و الشر لا يدوم
سفر المزامير 125: 3:
"لأَنَّهُ لاَ تَسْتَقِرُّ عَصَا الأَشْرَارِ عَلَى نَصِيبِ الصِّدِّيقِينَ،
هذا المزمور يعبّر عن ثقة المؤمنين في عدالة الله،
فهو قد يسمح للشر بالظهور لفترة،
لكنه ما يتركه يسيطر على نصيب الأبرار بشكل ،
حتى ما يقعون في تجربة .
"فعصا الأشرار" تشير إلى الأشرار ومغارتهم ومساعديهم
"ما تستقر" تعني أن هذا الظلم مؤقت وليس دائمًا.
"وأن الله يحمي الأبرار
هذا وعد إلهي بأن الظلم ما يستمر،
**
الله لا يترك الأبرار
مزمور 37: 25
"كُنْتُ فَتى وَقَدْ شِخْتُ، وَلَمْ أَرَ الصِّدِّيقَ مَتْرُوكًا، وَلاَ ذُرِّيَّتَهُ تَلْتَمِسُ خُبْزًا."
"الله لا يترك الأبرار ولا ينسى نسلهم.."
***
إشعياء 61: 8
"لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ مُحِبُّ الْعَدْلِ، مُبْغِضُ الْخَطْفِ بِالظُّلْمِ، وَأَجْعَلُ أُجْرَتَهُمْ أَمِينَةً، وَأَقْطَعُ لَهُمْ عَهْدًا أَبَدِيًّا."
الله يحب العدل ويكره الظلم، وينصف المظلومين ولن يترك الظالم بلا عقاب.
**
أن الله يتدخل في الوقت المناسب لحماية الأبرار.
كما يُذكر الكتاب المقدس
"لِيَ الانْتِقَامُ، أَنَا أُجَازِي، يَقُولُ الرَّبُّ"
(رومية 12:19)
الله يعاقب الظالمين
أمثال 11: 21
"يَدًا لِيَدٍ لاَ يَتَبَرَّأُ الشِّرِّيرُ، أَمَّا نَسْلُ الصِّدِّيقِينَ فَيَنْجُو."
مهما تحالف الأشرار، فلن ينجوا من عقاب الله.
**
وفي الإسلام، بالقرآن ..
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ" (سورة إبراهيم: 42)
وهذا يدل على أن الظلم ما يبقى بلا عقاب،
هذه الآيات تؤكد أن الله لا يترك الظلم بلا حساب،...
ويُنصف الأبرار في الوقت المناسب...
وهذا تأكيد على أن الله هو الحكم العادل، ..
وهو الذي يقتص للمظلومين...
بالتالي، قد يبدو أحيانًا أن السرقة و الظلم مستمران، !!!
لكنهما ما يدومان، لأن العدالة الإلهية ...
ما تغفل عن أي سرقة وكذب وتزوير وظلم ، ....
أرجو قراءة المقالين
https://www.alsh3r.com/poems/view/96131
و
https://www.alsh3r.com/poems/view/96767
***
للمرة الثانية
مؤسسة تنمية الإبداع العربي تحذر من أي استخدام غير قانوني لمسمى
"القانون قاضيًا"
من قبل مقهى أروم في مصر، أو أي جهة أخرى تتعاون معها،
في أي ندوة أو فعالية أو منشور أو محتوى يتعلق بمجال قانوني و إبداعي
كما ...
مُؤَسَّسَةُ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ تُطَالِبُ لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ فَاطِمَةُ ناعوت
و
مَوْقِعُ نَشْرِ سَرِقَاتِهَا اظهارالوثائق الرَّسْمِيَّةَ لِلُسْتُ عَفَافَ.
سُهَيْرُ مَحْمُودُ عَاصِمٍ.
جَائِزَةُ هُونْجِ كُونْجِ أدَبٍ.
كِتَابُ أَمْرِيكِيُّ لِرُبُعَ قَصِيدَةَ مَرْيَمِ الصَّايِغِ الْعَمْيَاءِ.
مُحَاضَرَاتُ شِعْرِ عَامِ 2018 بِمُدَارِسِ أَمْرِيكِيَّةِ مَسْرُوقَةِ مِنْ إلَهَةِ الشِّعْرِ
تطالب اللصة وموقع نشر المسروقات بنشر شهادة الطالبة فاطمة من مدرسة كلية البنات بالعباسية
شهادة وصور للديسكات
وأسماء المعلمات والعميدة لولو
والبقية تأتي لكن هذه طلباتنا اليوم
من مغارة لصوص بلا شرف ولا مهنية ولا دين ولا أخلاق ولا صحافة
يا لصة بلدة فقاعة جاهلة مزورة كاذبة
سارقة النكبات وفقداني وحنيني لرضيعتي يا وحش السرطان فاطمة ناعوت للموت عاجزة
عن الفهم والكتابة والتأثير والشعور والإنسانية
***
الوثائق ما تكذب:
استعادة الحق .. أمر يسير لوجود الوثائق،
لأن الحقيقة تُبنى على.. الجهد الفعلي،
والمبادرات، والتضحيات، والنضال الطويل..
لا على سرقة المقالات ونشرها عبر آلة تزييف مغارة لصوصها !!!
التي تُطلق مقالات مسروقة وأصواتًا مزورة في وسط مهترئ،
ولا على سلب الأفكار
والمسميات الموثقة !!!
لادعاء التنوير وتمثيله زورًا.!!!
والمفارقة الأشد غرابة هاهاها
أن كلما كُشفت عن سرقتها،... !!!
صنعت فيديو عن اضطهادها، وتأخذ لايكات الفيك أكونتس بالمتاجرةً
بقضية الأقباط !!!
("قدمت أوي الحركة البيئة دي.. أنضفي"... )
إن كانت اللصة المزورة ما تعرف تحب ذاتها، وتفتك بها بالسرقة،
من قشور مقالاتي ال4990 !!! من العام 2007 لليوم !!!
فكيف لها أن تحب ابنها عمر شاب التوحد المسجون منذ ثلاثين عامًا؟!
والذي تخرجه للشو !!!
وكيف لها أن تحب زوجها الذي يعينها على السرقة؟!
وهما يسرقان ويطاردوننا ...
وحبيبي حياتو أنا ..
والأشياء العميقة لشؤني الصغيرة !!!...
وكل الصديقات والأصدقاء!!!
وكل المفضلين لدي !!!
أو كيف ؟! ستحب ابنها الآخر مازن فيك أكونتس !!!
الذي ربته وعلمته على الحرام منذ سرقت نخلة الترجمة!!!
واسمتها نخلة مازن !!!
وروت حوار موثق بكتبي من قبل إطلاقها بوسط مهتريء !!!
وسرقت عدة حكايا لتلصقها بعمر شاب التوحد وبه !!!
لذا صار مازن فيك أكونتس أشر وأسوأ وأفشل منها .. ويدير صفحاتها بحسابات وهمية!!!
ونشرت له برامج ليتعلم فأستخدمها لتزوير الصور والفيديوهات !!!
لأنه النبتة والأرض فاسدة ما تخرج زهور ولا ثمار !!!
فالحقيقة، مهما طال الزمن، ما تُمحى.
والوثائق موجودة، والشهادات محفوظة،
والتاريخ ما يُزوّر .. وهناك حراس له
يؤرخون الحقائق الدامغة، بكل أمانة ودقة وشرف...
وعد الرب لنا..
إنه ستنهار كل سرقاتهم وأكاذيبهم ونشرهم ...
وستتحول القضية إلى فضيحة كبرى،
لتسقط أقنعة الزيف،.. عن جميع اللصوص ...
والمتواطئين ...
ليتأكد الجميع...
أن الحق يعود بوقت الرب .. ولن يكون متأخرًا،
و(ما يُهزم دام الرب موجود لأن الرب هو الحق والعدل .... )
حين يكون الحق موثقًا، يسهل استعادته..
فالإبداع الأدبي...
ما يُقاس بنشر المقالات المسروقة !!!ّ
والترويج لها،!!!
بل بالمصدر الأصلي الذي سرقت منه.
نشر مقالين، والاستعداد لنشر ثالث،
ما يمنح اللصة حقًا فيما ليس لها.. هاهاها
كما أن تجزئة كتاب واحد أملكه إلى كتيبات متعددة ما تصنع كاتبة ،!!!
بل تكشف عن مجدي .. وتخلدني..
"كأسطورة إغريقية".. "معجزة عبقرية .. لفنون الإبداع" ...
ويثبت كراهية وقتل اللصة لذاتها الضعيفة الفاشلة اللصة
و محاولاتها اليائسة للتواجد بالسرقة!!!
وبلا فكر ولا ضمير ولا حياة !!!
بإعادة نشر وتزوير قشور إبداعي !!!
وبادعاءات زائفة !!!
السرقة ما تمنح سوى العار يا لصة،
والاستيلاء ما يصنع سوى الذل والمهانة يا أحقر لصوص،
فهو يفضحكم يا من تمتهنون السرقة، .. مهما كذلتكم وسرقتم ومارستم التزوير والنشر ...
( وعد الرب .. سيكون سقوط جميع اللصوص مدويًا )
***
لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة سارقة فقدي وحنيني لرضيعتي ..
وعشق الوطن .. وقشور جدي وجدتي ووالدي ومحاكمات القمح
وقشور عائلتي نبلاء فوارس صهوات الخيول والست عفاف والخلاسية والعمياء
وصندوق الزمن والزمن اللص وسهير محمود عاصم وتزوير محمود عاصم وأشعار مدرستي
وحكايا مدرستي .. و4990 مقال
سارقة النكبات السرطان فاطمة ناعوت للموت العاجزة عن النطق والتسميع
ولا الكتابة ولا الفهم ولا التواجد بشرف!!!
بمقال سابق
https://www.alsh3r.com/poems/view/96767
نشرت لكم الجزء المسروق من قصيدتي ذات المئات من الأجزاء
ولم أنشر لكم تصويب مسروقات لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والفهم والتأثير
وسأنشر منشور الأثنين الماضي ومنشور اليوم اللذان نشرا بموقع نشر المسروقات باسم اللصة فاطمة ناعوت ...
مع الضبط اليسير لتصحيح العك والسرقة والتعليق ..
هذى كلماتُ قصيدتى التى ألقيتُها أمس الأول فى احتفال مدرستى الجميلة:
، بعيد ميلادها
أمام مديرة المدرسة،
ووفد رفيع المستوى من وزارة التربية والتعليم،
والشخصيات العامة،
بتشريف ،
الذى ألقى كلمة بديعةً غاية الجمال والعمق؛
قال فيها إن الأدبيات تقول إن
«الثروات والكنوز مخبأة فى باطن الأرض»،
لكن الحقيقى أن «الثرواتِ والكنوزَ مخبآتٌ بين جدران الفصول».
وتكلّم مطولا عن تميّز مصر وتفوّقها على جميع دول الأرض لحيازتها سبع حضارات مختلفة،
وهذا ثراءٌ ما يضاهيه ثراء.
ثم تكلّم عن عراقة مدرستى،
فهى واحدةٌ من أعرق المدارس التى انتبهت إلى حتمية تعليم البنات فى التاريخ
أعوام من التعليم الرفيع والتنشئة التربوية الراقية،
تخرجت منها فتياتٌ غدون من رموز المجتمع ،
منهنّ
وأفخرُ أننى واحدة ممن تخرجن من هذه المدرسة البهية العريقة،
التى تعلّمتُ فيها رفيع العلوم وجميل الخُلق.
غالبنى الدمعُ وأنا أرنو إلى الفصول
التى تنقّلتُ بينها كفراشة محلقة و طفلةً صغيرة،
وخفق قلبى وأنا أشهدُ عَلَمَ مدرستي المقدس
"هو مدرسة اللصة كان ليها علم مقدس مخصوص زي مدرستي " هاهاها
الذى كنتُ أقفُ تحت ساريته أهتفُ:
وأقرأ نشرة الصباح.. " كمذيعة المدرسة"...
( المعشوق صوتها السيمفوني)
من قبل عشاقي من "الطالبات.. والمدرسات.. وعميدة مدرستنا المحبوبة لولو .."
دُعيتُ ..
كضيفة شرفٍ إلى عشرات الحفلات فى المدارس داخل.. وخارجها،
لكن زيارة مدرستى القديمة بعد عقد من مغادرتها.. إلى كليتي ،
ثم إلى الحياة،...
كان لها ...
- مضطرة أصحح العك يلي كان مكتوب عشان سمعتي كأديبة روائية شاعرة... -
("مذاقُ الشجن العميق.. حدّ الحنين الجارف
".. الذى يُجرى الدموعَ فى القلب والعينان، حنينًا وذكرى..).
وكأنه بالأمس فقط.
لازلتُ أذكرُ يومى الأول بمدرستى الجميلة التى نحتفل اليوم بإشعال شمعات
فى كعكة ميلادها.
المدرسة التى قضيتُ فيها أجمل أيام طفولتى،
وتعلّمتُ فيها القيمَ الرفيعة التى كانت وسوف تظلُّ "عماد" حياتى
( "أحدث طفل تبنته مؤسسة تنمية الإبداع العربي عام 2007 .. وكعادتي أضع أسماء خاصة فيني في مقالاتي ).
كلما مرَّ بخاطرى هذا اليوم البعيد،
" اختلطت فى أنفى روائحُ وألوانٌ:
" الديسكات الملونة بالروز والأزرق والأخضر"،
-( حد من المدرسة المحترمة يقولنا هل دي ألوان الديسكات بتاعتكم )-
مع روائح الشجر الأخضر المغسول الذى يُطلُّ علينا من شباك الفصل،
وثمار التوت على الشجرة العتيقة التى كنّا نتسلقها لكى نجمع أوراق التوت لنُطعم "دود القز " - حد من المدرسة العريقة يرد علينا ّ-
دود القز فى صناديق الورق المقوى،
والكشك الأخضر الواسع الذى كان ملاذنا للجلوس والراحة بعد الركض واللعب فى البريك ،
مع رائحة رمل الحوش المُندّى بالمطر،
والشاهد على شقاواتنا ومشاكساتنا مع الدادات الطيبات اللواتى كنّ،
بكل حبٍّ، "يستوعبن كوارثنا الصغيرة"،
" حين نخرّب كل النظام الذى صنعنه فى الصباح الباكر،
فيتحول مع نهاية اليوم إلى فوضى".
أتذكّرُ بكل حبٍّ: ميس "فريدة" ذات الوجه الهادئ الحزين التى تشبه جين سيمور و و فاتن حمامة و.. و.. و... فى وداعتهم،
-أوردت هنا عدد من الممثلات ومذكرورين في النشر الأصلي بكتابي إلهة الطبشور-
ميس "عايدة" النشطة التى كانت ترفع شعرها للأعلى
"فى كعكة كورية
وتتحرك فى خطوات سريعة
وتشبه "سونغ هاى كي"،
송혜교،宋慧教
-- هاهاها أهي بالجملة دي بصمة إبداعية خلصت
ميس «سهام» التى تقصُّ شعرها
آلا جرسون
"الشعر à la garçonne"،
وتشبه "أودرى هيبورن"،
-بصمة إبداعية.. ومحتوى متكرر عبر كتبي -
ميس "سوزان" معلمة الحساب الجميلة التى تشبه "إليزابيث تيلور"
ميس "راشيل" معلّمة الإنجليزى،
التى (تشبه الملكة "حتشبسوت"
فى شموخها وشعرها الأسود الفاحم المقصوص كاريه"،
(Carré):
وطولها الفارع ووجهها الجامد الذى قلّما يبتسم،
والقميص الأبيض المكوى، والجيب الأسود "الساك"،
"Jupe noire en sac"
والشراب الڤوال البيج والحذاء الأسود إنجليزى الطراز
ذو الكعب العريض القصير.
كنتُ أراهُن جميعًا مثل "ربّات الأساطير الإغريقية".
-كل السابق بالإضافة لنشره بكتابي إلهة الطبشور.. هو ملكية لكليوباترا براند للملابس وبصمة إبداعية عبر كل نشري وكورساتي ..."
فهن يحملن مشعلَ "العلم والمعرفة"
وفى رؤوسهن مكتبات الدنيا...
وموسوعات التاريخ والعلوم.
إذا ابتسمن فى وجوهنا، "فنحن بخير" وعلى الطريق القويم،
وإن مرّت سحابةُ غضب على وجوههن
فنحن بالتأكيد قد حِدنا عن الطريق القويم والويلُ لنا.
وتأكد لى أن المعلمة "كائنٌ خرافى"
خارجة من أساطير التاريخ بسبب هذه الواقعة الطريفة
التى سوف أقصُّها عليكم
كل عام ومدرستى فى أعلى العُلا.
كل الذي سبق ملكية فكرية .. وبصمة إبداعية موثقة ومرسلة بتقارير ...
الجزء الثاني لسرقات اللصة المزورة الكاذبة فاطمة ناعوت والمنشور اليوم
مدرستى الجميلة أعوام من المجد
بعد نشر مقالى الأول عن مدرستى الجميلة يوم .. الماضى .. هنا،
غمرنى الفرحُ بمهاتفة صديقتى المشرقة،
، لتُخبرنى بأنها أيضًا خريجةُ هذه المدرسة العريقة،
عطفًا على الشهيرات اللواتى ذكرتهن فى مقالى السابق
واللواتى ذُكرن فى الكتاب التوثيقى المهم الصادر عن المدرسة.
- بدنا مشر الكتاب التوثيقي وبه اسمك وأسماء المدرسات وصور ألوان الديسكات وعلم المدرسة - هاهاها
مصدرُ الفرح ليس فقط معرفتى بأن رابطًا جديدًا يربط بينى وبين صديقةٍ أعتزُّ بها، بل لأن تلك المعلومة أكدت لى تميّزَ مدرستى وخريجاتها.
فضلاً عن تميّزها ،
لكنها أيضًا من العقليات الفريدة شديدة الثقافة فى مجتمعنا،
قارئةٌ نهِمة، باحثةٌ عن المعرفة،
وما تترك أمرًا إلا وحللته وناقشته،
وعلى مدى السنوات، بيننا العديدُ من المناقشات الثرية حول تحديات مصر الصعبة مع أعدائها المتربصين،
من الخارج ومن الداخل.
خلال احتفال مدرستى
الماضى بعيد ميلادها رقم ... ،
وبعدما قدّمت الطالباتُ عروضًا فنيّة جميلة،
من بينها أغنية: أنتِ أميرة،
علّق ..، بقوله:
بالفعل طالبات هذه المدرسة العريقة أميرات،
فبادرتُه بقولى:
و"الخريجاتُ كذلك يا ..."
!!،
فالتفت نحوى وقال بابتسامته البشوش:
"خريجاتُ المدرسة أصبحن ملكات"
- بالطبع سنوثق الحفل ويت سؤال مصدر مسؤل عن حقيقة تزوير وتلفيق الوقائع
والحصول على وثائق الواقعة لتقديمها للمحكمة -
وقال كذلك إن "النجاح" يرتكز على أربعة أعمدة رئيسة:
النظام- الجدية- الإيمان- الحب.
وحين نجمع الحروف الأولى من تلك الكلمات
: نظام+ جدية+ إيمان+ حب، تتكون لدينا كلمة:
نجاح
فى مقالى السابق حدثتكم عن يومى الأول بالمدرسة،
وعن معلماتى اللواتى كنَّ بالنسبة لى قدوة رائعة،
وعن واقعة محددة حدثت فى طفولتى جعلتنى أؤمن أن المعلمة كائنٌ خرافى من أساطير الحكايا الإغريقية،
الذي جعلنى أتمنى أن أغدو معلمةً حينما أكبر..
ووعدتكم بأن أقصَّ عليكم تلك الواقعة اليوم.
كنتُ فى الفصل فى عامى الأول بالمدرسة،
"وقد طلبت إلينا "ميس راشيل" أن نكتب "إملاءً،
بعض الكلمات الإنجليزية التى تعلمناها فى الحصة السابقة.
وراحت تمرُّ بين الطاولات تنظر إلى ما نكتب.
وفجأة توقفت إلى جوار الديسك الخاص بى،
ولم تتحرك!
رفعتُ نظرى نحوها فوجدتها تنظر إلى كراستى باهتمام شديد.
بدأ قلبى يخفقُ فى هلع وقد تيقنتُ أننى أُخطئ فى الكتابة!
وكلما رفعتُ عينى إليها فى تساؤل صامت عن خطئى،
أومأت لى بعينيها لأنظر فى الكراسة وأكمل الكتابة.
مرت الدقائقُ ثقالًا كأنها الدهر.
وفجأة طُرق بابُ الفصل ودخلت "ميس عايدة"
معلّمة العربى لتستعير قطعةَ طباشير من فصلنا.
هتفت "ميس راشيل": (تعالى شوفى يا عايدة!)
ثم أشارت إلى كراستى وأردفت:
(مارو دى "عسراء"»،
ومع كده خطها جنان! اسم الصليب عليها!)،
فردّت عليها "ميس عايدة"»:
(فعلًا، وخطها حلو فى العربى كمان! وشاطرة وصوتها ممتاز ورائعة وجميلة في كل الأنشطة الموسيقية والبالية !)
ثم ربتتا كلتاهما على رأسى الصغير فى حنوٍّ ومحبة..
( دعكَم من المحبة، ومن الإطراء.
دعكَم من "الخطِّ الحلو".. فى "العربى والإنجليزى" والتفرد في الموسيقى والأنشطة والبالية ..."
!
فاالذي حدث..
هو أننى.. حرفيًّا صُعِقت من هذا الحوار القصير بين المعلمتين!
كيف؟! عرفت "ميس راشيل" أننى "عسراء"!
هذا سرٌّ عائلى غير مُعلن!
- طبعًا فى عمرى الصغير ذاك، لم أكن أعرف أن كل من يرانى يكتشف فورًا أننى "عسراء"،
أى أستخدمُ يدى اليسرى فى الكتابة والأكل وكل شىء.
كنتُ أعتقد آنذاك أن "عسراء" هذه مرضٌ سرىّ أصابنى، لأن جدتي الماليكا كانت عسراء مثلي وأن المرض السري ...
خاص بنساء بعض أجيال عائلتنا .. "نبلاء فوارس صهوات الخيول فقط.. "
هاهاها..
و( ما تعرفه إلا أمى وأبى وجدتي المارولا الفاتنة وجدي نزار أبا توفيق والخيميائية روزا خالتي وخالي منصور وعمي ناجي .. والطبيب وبعض الأقرباء والأصدقاء...
ممن تبثُّ لهم والدتي همومَها ...
فقد كنتُ أسمعُها تهمسُ لصديقاتها فى حسرة:
("مارو".. موضوع أنها عسراء دا عامل مشكلة مع زميلاتها في المدرسة للأسف)!!
وتركت أنشطة كتيرة بسبب تنمر الأولاد على يدها الصغير وتدفق الدماء في أوردتها الدقيقة ...
وحاولت معها كتير تقتنع أن عادي أنها تكتب وتاكل باليسار كعسراء مثل جدتها الماليكا! بس مفيش فايدة!
لأن الدكتور قالي :
لا تطاوعيها للتدرب على اليد اليمنى
ولا هى تحاول التدريب عشان فصّ المخ الأيمن عندها هو المتحكم فى أدائها الحركى، عكس الناس العاديين حيث يحكمهم فصُّ الدماغ الأيسر!)
"مارو" كما تعلمون بالطبع هى أنا..
- شفتم الإجرام.. سرقت اللصة المزورة ..قشور حياتي وذكرياتي الموثقة !!!
قبل إطلاقها في وسط مهتريء مريض مزور -
ولكن،.. كيف ؟عرفت "ميس راشيل" هذا السرَّ العائلى الخطير؟!
يومها ركضتُ لوالدتي ومبهورة الأنفاس أنا
وهتفتُ بأعلى صوتى:
(مام... ميس "راشيل" بتعرف كل حاجة فى الدووونيا!
وعرفت كمان السر.
- تحولت اللصة هنا للبنانية هاهاها -
عاوزة أنا .. أبقى مُدرّسة زيها عشان أعرف كل حاجة من غير ما حد يقولى!)
فسألتنى والدتي:
(ميس «راشيل» عرفت إيه؟ سر إيه)؟
فهمست لها وأنا أتلفت حولى كمن توشك أن تقول سرًّا خطيرًا:
(عرفت إنى "عسراء ".
صدقيني يا مام مقولتلهاش أنا . هى عرفت لوحدها).
وانفجرت والدتي الكارمينا الجميلة بالضحك،
وصارت تلك الواقعةُ حديثَ عائلتي نبلاء فوارس صهوات الخيول لسنوات طوال وسبب من أسباب الحكايا وتندرها لسنوات
ولكن تلك الواقعة العابرة أكدت رغبتى العارمة فى أن أغدو "مُعلّمة" ذات يوم،
لكى أعرف الذي يَخفى على الناس من معارف.
وأما ماذا صنع بى حُلمى القديم بأن أكون معلّمة حين أكبر مثل
"ميس راشيل"، فهذا أمرٌ جلل، حيث تحولتُ إلى
"لصةٍ" خطيرة من أجل الوصول إلى ذلك الحلم الصعب.
وهذا الذي سأقصُّه عليكم ربما فى مقالات قادمة.
كلُّ عام ومدرستى فى أعلى العُلا،
وكل معلّم جاد وصالح فى المكانة العليا التى يستحقها،
فالمعلم الصالحُ بالفعل "كاد أن يكون رسولا"
Le bon enseignant était sur le point d’être un messager
ناطرين الكارثة العظمى والجزء الثالث هاهاها
ووثائق ستنشر ومفاجأت ...
( أقول أقوالي ونكاتي هذه وأسئل لكم ولي العفو والمغفرة ...)
أسرقوا بأقصى الذي في وسعكم !!!
( الله هو العدل ويرد كل مسلوب)
( الرب يتصرف ويرد حقي وحق جدي وحق رضيعتي وكل دمعاتي ...
وكنوز نفائس الجد الصالح لعائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول
وكل قشور مقالاتي المسلوبة) من اللصوص
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِيدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطِمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْاِسْتِنَارَةِ الشَّاعِرَةِ النَّاقِدَةِ الْأَدِيبَةِ الرِّوَائِيَّةِ الْمُؤَرِّخَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِأَكْثَرِ مِنْ ثَلَاثَةِ آلَاَفِ مَقَالٍ مِنْ قشور إِبْدَاعَهَا سَرَقَتْهُمْ لِصَّةُ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ
سَارِقَةٍ أكَاذِيبَ زِجَاجِ الشَّرَفَةِ وَالنَّكْبَاتِ وَالسَّرَطَانِ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ الْأبَدِيَّ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةٌ: عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمِ جَرِيدَةِ الدُّسْتُورِ جَارَتْ عَلَى حُقُوقِيِّ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَصَوْتِ حُرٍّ أَنَا وَعَزِيزَةَ أَقْوَامِي مَا أَصَمْتٌ عَنْ أسترداد حُقُوقِيَّ الْإِنْسَانِيَّةِ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ الْمَسْرَحِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى لِصَّةٍ بَائِسَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَاطمة ناعوت
بِمَسْرَحِيَّةٍ أَوَبَرًّا شَعْبِيَّةً مَشَّ رُومِيُّو وَجُولِيِيتً..
التَّحْلِيقُ بِالْفَنِّ.. حمدلله لِعَوْدَةَ الْحَجَّارِ لِلْمَسْرَحَ بِالْعَامِ 2024 بَعْدَ غِيَابِ 17 عَامًا
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الشِّعْرِ الْعَسْرَاءِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بقشور مَقَالَاتِهَا ل17 عَامَ 4990 وَقَصِيدَتَهَا مُوَاكِبُ حُلْمِ الطِّفْلَةِ الْعَسْرَاءِ كاسندرا نَجْمَةَ الْفِدَاءِ عَلَى لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ حَقِيرَةٍ سَوْدَاءَ الْقَلْبِ نثق أَنَّ الرَّبَّ سَيَرُدُّ الْحَقُّ مِنَ السَّرَطَانِ فَاطِمَةَ ناعوت لِلْمَوْتَ سَارِقَةُ أَشْعَارِ الْآلَاَمِ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأبْجَدِيَّةِ مَالِكَةَ حُقُولِ سَنَابِلِ الْقَمْحِ ذَهَبِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ فِكْرٍ وَمُسَمَّى مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ الرَّمْزِيَّةِ و4990 مَقَالٌ مِنَ الْعَامِ 2007 لِلْيَوْمَ عَلَى لِصَّةِ عَنْكَبُوتِ سَرَطَانِ فَاطِمَةِ ناعوت مِعَاَهَا مَغَارَةَ لُصُوصٍ جَمِيعَهُمْ وَرِقَةِ مَحْرُوقَةِ
مُؤَسَّسَةُ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ تُطَالِبُ لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ فَاطِمَةُ ناعوت.
مَوْقِعُ نَشْرِ سَرِقَاتِهَا اظهارالوثائق الرَّسْمِيَّةَ لِلُسْتُ عَفَافَ.
سُهَيْرُ مَحْمُودُ عَاصِمٍ.
جَائِزَةُ هُونْجِ كُونْجِ أدَبٍ.
كِتَابُ أَمْرِيكِيُّ لِرُبُعَ قَصِيدَةَ مَرْيَمِ الصَّايِغِ الْعَمْيَاءِ.
مُحَاضَرَاتُ شِعْرِ عَامِ 2018 بِمُدَارِسِ أَمْرِيكِيَّةِ مَسْرُوقَةِ مِنْ إلَهَةِ الشِّعْرِ
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْعَلْمَانِيَّةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ
الشَاعِرَةَ الأَدِيبَةَ الرِوَائِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَامِيَةَ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ
لِطَيْفَ التَّوَحُّدِ ومُتَّحِدُو الْإِعَاقَةِ وَالْمَحْبُوبُونَ مَعَنَا أَيُتَامُ بِالسَّابِقِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ
سَارِقَةٍ 4990 مَقَالَ جَلَاَدَةِ عُمَرٍ لِأَكْثَرِ مِنْ 30 عَامٌ وَأخْرِجَتُهُ بَعْدَ سَرِقَةِ إِبْدَاعِيِّ للشُو
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ و السَّاخِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ مَلَاَيِينُ النَّكَّاتِ السَّاخِرَةِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ السَّرَطَانَ
فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ سَارِقَةَ نُكَتِهِ يَتِيمَةٍ وَقَوْلٍ وَسَاخِرٍ وَفَشِلَتْ فِي سَرْدِ مَسروقات هاهاها
مؤسسة تنمية الإبداع العربي تحذر من أي استخدام غير قانوني لمسمى "القانون قاضيًا" من قبل مقهى أروم في مصر، أو أي جهة أخرى تتعاون معها، في أي ندوة أو فعالية أو منشور أو محتوى يتعلق بمجال قانوني و إبداعي
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأَسَاطير.الطبشور.الْأبْجَدِيَّةُ.السَّيْرَةُ الذَّاتِيَّةُ.الْوَثَائِقُ.الْمَلِكِيَّةُ الْفِكْرِيَّةُ.
الْبَصْمَةُ الْإِبْدَاعِيَّةُ بروفيسور مريم الصايغ تُزَادُ مَجْدًا بِكُلُّ سَرِقَةٍ و نَشَرَ
من لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ ماتعرف تُحِبُّ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ وَعَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصِهَ الكاذبون
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.