تعديل/
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةُ شُكْرٍ:
عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمٍ
لَمَّا بَعْدَ الْاِمْتِنَانِ لَكُمْ أَنَا..
جَرِيدَةُ الدُّسْتُورِ أَعَادَتْ لِلْفِكْرِ حَصَانَتَهُ وَلِلَحَقَ صَوْتِهِ الَّذِي مَا يُطْمَسُ
بالأمس كنا مشغولين بمبادرة شفاء ...
لذا ما تابعنا الرد الكريم من الأكاديمي الإعلامي الجسور /
محمد الباز فقد حذف المقال بذات لحظة معرفته بالسرقة
لذا فيني .. أصير .. ممتنة له ...
فَحِينَ يَسْقُطُ حَرْفٌ فِي الظِّلِّ،
مَا يُنَصِّفُهُ إِلَّا مَنْ يُدْرِكُ أَنَّ الْكَلِمَةَ حَيَاةً،
وَأَنَّ الْعَدْلَ مَا يَكْوُنَّ بِالْاِعْتِرَافِ وَحَدِّهِ،
بَلْ بِإِعَادَةِ الضَّوْءِ إِلَى مَوْضِعِهِ.
حِينَ تُسَرِّقُ الشَّمْسُ،
مَا يُعَاتِبُهَا اللَّيْلُ،
وَحِينَ يُسْلَبُ الْحَقُّ،
مَا يَبْكِيهِ الصَّمْتُ،
بَلْ يَفْضَحُهُ.
كَانُوَا شُهُودًا عَلَى سُطُورٍ نُهْبَتُ،
وَحُروفٍ جُرِّدَتْ مِنْ أَصْحَابِهَا،
وَطَرَقُوا أَبَوَّابًا لَمْ يَفْتَحْهَا غَيْرُ الرّيحِ.
مَوْقِعُ ضَالُّ لِنُشِرِ الْمَسْرُوقَاتِ!!!
سَمِعَ النِّدَاءَ، مِنْ قَبْلَ
فَأَدَارَ وَجْهُهُ، وَزَادَ فِي بَغِيِّهِ
وَتُعْمِقُ فِي نَشْرِ السَّرِقَاتِ
حَتَّى صَارَ مَغَارَةُ لُصُوصٍ!!!
وَكَأَنَّ الْعَدْلَ لَمْ يَكْنِ يَوْمًا مِنْ شَأْنِهِ،
وَكَأَنَّ الْمَسْرُوقَ مَا وَزْنٍ لَهُ
مَا لَمْ يُمْسِ حِبْرُهُ.
لَكِنَّكُمْ لَمْ تُكَوِّنُوا كَغَيْرِكُمْ.
لَمْ تَتْرُكُوا الْجُرْحَ يَنْزُفُ بِعَتَمَةِ الظُّلْمِ،
وَلَمْ تَجْعَلُوا الصَّمْتَ حِصْنًا لِلْبَاطِلَ.
حَذَفَكُمْ لِلسَّرِقَةِ لَمْ يَكْنِ مُجَرَّدُ تَصْحِيحٍ " لِخَطَّأَ غَيْرُ مَقْصُودُ"،
بَلْ كَانَ إعْلَاَنًا أَنَّ الْحَقِيقَةَ مَا تُهْزَمُ،
وَأَنَّ الْكَلِمَةَ لَهَا حُرَّاسٌ،
لَيْسُوا تجارًا، وَلَا عَابِرِيُّ سَبِيلٍ.
مَا فَعَلْتُمُوهُ لَيْسَ رَدَّ حَقٍّ فَحَسْبُ،
بَلْ دَرْسٌ فِي نَزَاهَةِ الْفِكْرِ،
وَصَفْعَةٌ لِمَنْ ظَنُّوا
أَنَّ السَّرِقَةَ تُمِرُّ بِلَا شُهُودٍ!!
فِي عَالَمٍ يَبِيعُ الْحَقِيقَةُ بأرْخص الْأَثْمَانَ،
كنتم مِنَ الْقَلَاَئِلِ الَّذِينَ أدركون
أَنَّ الْعَدْلَ مَا يُشْتَرَى،
وَأَنَّ الْحَرْفَ إِنْ لَمْ يَكْنِ أَمينًا،
فَهُوَ مَحْضُ ظِلٍّ زَائِلٍ.
وَغُبَارُ يذرية الرّيحَ...
حَذَفَكُمْ لِلسَّرِقَةِ لَمْ يَكْنِ...
مُجَرَّدُ تَصْحِيحٍ لِخَطَّأَ غَيْرُ مَقْصُودٍ،
بَلْ قَدْ أَعُدْتُم لِلْكُتَّابَةِ شُرَّفِهَا،
وَلِلْعَدَالَةِ هَيَّبَتْهَا،
وَلِلَحَقِ صَوْتِهِ الَّذِي مَا يَضِيعُ.
صَارَ شَهَادَةٌ بِأَنَّ لِلْفِكْرَ حَصَانَتَهُ،
وَلََلَحِقَ صَوْتُهُ الَّذِي مَا يُطْمَسُ.
وَإِنَّ النَّزَاهَةَ وَالضَّمِيرَ وَالشَّرَفَ
" بِأرْضِ النِّيلِ الْغَالِيَةِ"..
لَيْسَتْ غَائِبَةٌ
مَا دَامٍ هُنَاكَ مَنْ يَرَاهَا مَسْؤُولِيَّةٌ،
لَا مُجَامَلَةٌ.
ميرسي لَكُمْ..
لَمَّا بَعْدَ الإمتنان..
نَحْنُ لَكُمْ...
وَمِنِ الْأَعْمَاقِ شُكْرًا لِكُلُّ،
مَنْ لَمْ يَتْرُكُوا الْحَقِيقَةَ..
تَتِيهُ
بَيْنَ السُّطُورِ،
وَلِأَنَّكُمْ أثْبتم أَنَّ لِلْمُبْدِعَ كَرَامَةً،
مَا تُنَالُ مِنْهَا الْعَثْرَاتِ،
وَالذُّلَّاتِ وَالسَّرِقَاتِ
دَامَ هُنَاكَ مَنْ يَحْرُسُهَا..
بِكُلُّ هَا الصِّدْقِ.
كل التقدير والاحترام. لشخصكم النبيل ..
مودتي .. أرق تحياتي...
*************************
سأترك المقال هنا كما هو ليصير شهادة للتاريخ والتأريخ ...
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَة :
عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمِ
جَرِيدَةِ الدُّسْتُورِ جَارَتْ عَلَى حُقُوقِيِّ الْإِبْدَاعِيَّةِ
وكصَوْتِ حُرٍّ أَنَا .. وَعَزِيزَةَ أَقْوَامِي .. مَا أَصَمْتٌ عَنْ أسترداد حُقُوقِيَّ الْإِنْسَانِيَّةِ
حُروفِيُّ الَّتِي تَتَنَاثَرُ عَلَى الْوَرَقِ
لَيْسَتْ مُجَرَّدُ كَلِمَاتٍ،
تُلَامِسُ الْأَوْرَاقُ
هِى
كَخُيُوطِ رُوحِيِّ الْمُمْتَدَّةِ
عَبْرَ الزمكان،
هِي صَدَى رَوَحِيُّ
خُلْدَتَهَا عَبِرٌ
لَحْظَةَ فَارِقَةٍ
مُمْتَدَّةً بِالزَّمَنِ.
فَكُرِيٌّ،
الَّذِي أُضِيءُ بِهِ عَوَالِمِيُّ،
عِنْدَمَا يُغْتَصَبُ هَذَا الْحَقُّ،
يَكْوُنَّون قَدْ سَرَقُوا
مِنَ الكون نَبْضَهُ
وَمِنِ الْوُجُودِ بِرَيِّقِهِ
فَإِذَا فُقِدَتْ تِلْكَ الصُّورَةِ،
يُظْلِمُ الكون
وتذبلت زُهورَ الْفِكْرِ.
حِينَمَا يُخْتَطَفُ
اِلْحَقْ مِنْ صَاحِبِهِ،
يُسْلَبُ مِنَ الْحَيَاةِ
نُقَاءَ الْفِكْرَةِ
وَجَمَالَ الْمَعَانِى...
!
الأكاديمي الإعلامي محمد الباز،
عزيزي،
صاحب الفكر الراقي وصوت من أصوات الصحافة المصرية
أكتب إليك اليوم ليس فقط من باب المناشدة،
بل من باب احترام مكانتك الفكرية والصحفية
التي أسهمت بها في إثراء المشهد الإعلامي المصري.
تعلم جيدًا ...
أن الإعلام .. ما يكون له بريقه الحقيقي .. وتأثيره الفعال
إلا حينما يتعامل مع" الحق والحقيقة بشفافية وحب"،
وحين يُقدّر الناس..
" عمل الفكر والإبداع كما يُقدّرون الحياة نفسها."
لقد فوجئنا،
بإرسال مقال منشورمسروق من قشور إبداعي ..
و هو
موثق وله حقوق وتم الرد عليه هنا !!!
لذا .. بدي أسئل ؟!
هل كرئيس مجلس لإدارة ورئيس تحرير جريدة لها مكانتها
في قلوبنا ...
هل ؟ تسمح بنشر مقال مسروق !!!
تم توثيق سرقته ونشره للمرة الثالثة!!!
أي إنه قد تم نشره مرتان من قبل !!!
هل ؟ عبقرية إبداعاتي مطلوبة ... !!! لهذه الدرجة !!!
لدرجة نشر ذات المقال المسروق المنقوص من قشور إبداعي !!!
ثلاثة مرات بثلاثة مواقع !!!
أم أن هناك أمر تحتاج لتوضيحه الآن !!!
حيث إنه تم النشر للمرة الثالثة برغم توضيحي إنه مسروق !!!
ونشره هنا بالكامل !!!
فقد تم توضيح إنه مسروق بالأدلة والتوثيق منذ ستة أشهر !!!
https://www.alsh3r.com/poems/view/96062
https://www.alsh3r.com/poems/view/96063
https://www.alsh3r.com/poems/view/96064
تعرف كأكاديمي مهني متخصص أن الذي حدث...
هو..
( اعتداء على حقوقي الإبداعية، حيث تم نشر منشور مسروق !
بل موثقة سرقته!
ونشره باسم لصة قشور إبداعي )
- منى التي لن تصل لحلمها المسروق من سرقة قشور إبداعي -
وذلك بالرغم من توثيق ونشر تصويب المسروقات !!!،
( وكأن حروفي التي رُسمتها بعناية..
وأفكاري وسيرتي الذاتية التي تراكمت عبر عقود من الإبداع ..
التقدير والتكريم، لإبداعي ...!
أصبحت ملكًا للجميع بلا حدود...) !!!
وقد كتبت إبداعاتي، من نبض مشاعري ودمي،
ونشرتها ليتمتع بها الملايين من عاشقيني ...
(الحافظين إبداعي بين الصدور كلوحي الشريعة والكتب المقدسة...)
ولم يدر بذهني تلك المهازل يومًا !!!
لذا، لتقديري العميق لجريدة الدستور التي هى تحت قيادتك،
فإن المسألة التي نواجهها الآن ...
ليست مسألة استرداد مقال مسروق فحسب،
بل هي مسألة دفاع عن الحق في أن تكون الكلمات مملوكة لمبدعتها،
( فمشاعري وأفكاري يجب أن تنسب إلى مبدعتها .. مثلما يُنسب الأبناء لذويهم ..) !!!
"فالأدب والفكر ".. هما الرفيقان اللذان ما يُسرقان،
بل يُحتفى بهما، وأخلد عبرهما أنا .. من أبدعتهما ...
لأنهما بصمة روحي !!!
بصمتي الذاتية الفكرية !!!
أتعجب!!!
كيف يسول للصوص غباؤهم .. تخليد شلال إبداعي وقتل ذواتهم !!!
هذه رسالة صادقة، مليئة بالحزن،
أطلب منك بكل الود أن تُعيد لي حقوقي..
لأنك، صاحب فكر ، حكمة وفهم،
أعلم أنك لن تدير ظهرك لهذا النداء الذي ينبع من الحاجة
"لعدالة صادقة لرد حقٍ مهدور أمتلكه .
في يقيني الثابت الذي ما يتزعزع،
أعرف أن موقف رد الحقوق.. ستتخذه دائمًا؛
لتحرر العدالة من قيودها،
وتعيد الحقوق لصاحبتها .. أنا
ليظل النور متوهجًا بعالم تاهت فيه البصيرة.!!!
دعنا عزيزي ..
نبقَ على قدر عالٍ من الإنسانية في تعاملنا مع الفكر والإبداع،
ولنعمل معًا في فضاء الإعلام .. على أن يكون هذا الفضاء الإعلامي نقي.. مبدع..
حاضنًا للعدالة
وليس لأشباهها من أشباه البشر اللصوص. !!!
فإسترداد الحقوق يكون، ...
(بقدر من التعاون والحكمة المجتمعية ،...)
أدعوك،
هنا، لحل يعيد الأمور إلى نصابها،
بحذف المنشور المسروق من قشور إبداعي
ومنع التعامل مع اللصة ...
(حتى حصولي على حقوقي بالحكمة .. خلال الأشهر الفترة القادمة)
ولكم فيما بعدها الحرية في نشر مسروقاتها من مساكين غيري،
فالمجتمع الصحفي المصري يحتاج ...
أن نُقدر جهد وعقل، كل مبدع ونصون إبداعه وعمله
لنثبت أن الإعلام ما يرتقي وما يحيا ...
إلا حينما يكون صادقًا مع ذاته ومع من يكتب فيه.!!!
في منصبك هذا، يا عزيزي ...
قادر أنت على تحويل ...
هذه الأزمة "لفرصة"
( لتعزيز الثقة والاحترام في هذا الوسط الصحفي ...
فالفرصة مواتية .. في متابعة العالم والمجتمع المدني الحقوقي الآن
لقضية السرقات من قشور أصيل إبداعي ...
أن ترد حقوقي ... )
***
للقراء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي
لمن ما يعرفون جريدة الدستور العريقة منذ العام 1995
دعوني أعرفكم عليها ...
في رحاب الصحافة المصرية، برزت جريدة "الدستور"
كمنارة للفكر الحر والتعبير الجريء،
حاملةً لواء الكلمة الصادقة في مواجهة التحديات.
تأسست "الدستور" في ديسمبر بالعام ١٩٩٥
، على يد رجل الأعمال عصام إسماعيل فهمي،
بتصريح من دولة قبرص، كحيلة للتغلب على القيود المفروضة على إصدار الصحف في مصر آنذاك.
منذ بزوغ فجرها، اتسمت "الدستور"
بأسلوب صحفي مبتكر، يجمع بين الجرأة في الطرح والإبداع في الإخراج الفني، متناولةً قضايا شائكة وانفرادات صحفية لامست هموم المواطن المصري.
مسيرتها لم تكن خالية من العثرات؛ ففي العام ١٩٩٨
توقفت الجريدة عن الصدور بعد نشرها بيانًا منسوبًا لإحدى الجماعات الإسلامية، اعتبرته وزارة الإعلام المصرية آنذاك مثيرًا للفتنة الطائفية.
بعد سبع سنوات من الصمت، عادت "الدستور"
لتصدح بصوتها مجددًا في مارس ٢٠٠٥
بإصدار أسبوعي، قبل أن تتحول إلى جريدة يومية في مارس ٢٠٠٧
تميزت الجريدة بكتاباتها الساخرة ومقالاتها باللهجة العامية المصرية،
مما جعلها قريبة من نبض الشارع.
في العام ٢٠١٠
شهدت "الدستور" تحولًا جوهريًا بانتقال ملكيتها إلى الدكتور السيد البدوي شحاتة، رئيس حزب الوفد، ورجل الأعمال رضا إدوارد.
على مر أعوام .. ثلاثة عقود،
لعبت "الدستور"
دورًا محوريًا في تشكيل الوعي الجمعي،
من خلال مقالاتها الجريئة وتحقيقاتها الاستقصائية.
ورغم التحديات والضغوط، ظلت الجريدة رمزًا للصوت الحر،
تعبر عن آمال وآلام الشعب المصري،
وتستمر في مسيرتها كمنبر للفكر المستنير والكلمة الصادقة.
ولمن ما يعرف الأكاديمي الإعلامي محمد الباز من
غير المصريون والعرب رح نرسل المقال كالعادة
مترجم للغاتكم ...
وُلد الباز في ديسمبر 1973، في دمياط،.. شقيقة وشبية غاليتي بورسعيد ...
المدينتان التي تتنفسان يود البحر وتمتزجا فيها رائحة الملح برائحة الورق،
حيث تنمو الحكايا كما تنمو السفن على المرافئ،
وحيث يدرك القلب مبكرًا أن الرياح ما تأتي دومًا بما تشتهي السفن.
لذا .. قد ..
حملته الأيام إلى القاهرة، حيث خطّت يده أولى كلماته في كلية الإعلام،
وهناك تشرّب من الصحافة أسرارها،
ومن السرد غوايته، ومن السياسة حذرها الذي ما ينتهي.
لكنه لم يكن مجرد طالبٍ يقرأ عن الصحافة في قاعات الجامعة،
بل خاض غمارها في مؤسساتها،
بين حبر الطباعة وضغط المواعيد النهائية،
بين أخبارٍ تُكتب وأخرى تُمحى،
بين المسموح والممنوع، وبين الذي يجب أن يُقال
والذي يُخشى أن يُقال !!!
لم يقتصر صوته على الورق، بل أمتد للأثير والشاشات.
من "90 دقيقة" إلى "آخر النهار"، ومن "باب الله" إلى "مش حسبة برما"،
كان دائم البحث عن الحكايا،
عن لحظة التقاط الفكرة وسط ضجيج الأخبار،
عن الجملة التي تضيء عتمة الالتباس.
لم يكن مجرد مذيعٍ يقرأ من أوراقٍ تُوضع أمامه،
بل كان لاعبًا في مسرح الإعلام،
يكتب نصه الخاص، ويمزج بين الصحفي الذي يرصد والمحلل الذي يفسّر.
أما في الكتابة، فكان له صوتٌ آخر، أكثر عمقًا،
وأكثر وحشيةً أحيانًا.
من "إسلاميات كاتب مسيحي" إلى "رهبان وقتلة"،
ومن "حدائق المتعة" إلى "التركة الملعونة"،
"حدائق الجنس: فتاوى الشيوخ وفنون كتب التراث
أستكشف فيه الباز الفتاوى والتراث المتعلق بالجنس في الثقافة العربية.
"نكت السيد الرئيس
تناول فيه النكات السياسية المرتبطة بالرؤساء وتأثيرها على المجتمع.
"المشير: قصة صعود وانهيار أبوغزالة"
: روي قصة حياة المشير عبد الحليم أبو غزالة، مسلطًا الضوء على مسيرته العسكرية والسياسية.
"الفرعون الأخير"
قدم فيه رؤية تحليلية لشخصية الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك وفترة حكمه.
"كشك وعدوية: أيام الوعظ والسلطنة"
أستعرض فيه حياة الشيخ كشك والمطرب أحمد عدوية، مسلطًا الضوء على التناقضات في المجتمع المصري.
"الله في مصر" ناقش فيه مفهوم الدين والتدين في المجتمع المصري.
"مريم المصرية" روي قصة مريم المصرية، مقدّمًا قراءة تاريخية ودينية لشخصيتها.
"الشعراوي والسادات" بحث في العلاقة بين الشيخ محمد متولي الشعراوي والرئيس أنور السادات.
"سقوط الآلهة" تناول فيه سقوط بعض الشخصيات المؤثرة في المجتمع المصري.
"كهنة المعبد" ناقش فيه دور رجال الدين في الحياة السياسية والاجتماعية.
"أفكار ومشانق" أستعرض فيه مجموعة من المقالات التي تناقش قضايا فكرية وسياسية.
"إمام وزعيم: ما خفي بين الشعراوي وعادل إمام" أستعرض العلاقة بين الشيخ الشعراوي والفنان عادل إمام.
"هيكل: المذكرات المخفية - السيرة الذاتية لساحر الصحافة العربية"
قدم سيرة ذاتية للكاتب الصحفي محمد حسنين هيكل.
"مولانا نظمي لوقا: إسلاميات كاتب مسيحي"
تناول فيه حياة وأعمال الكاتب نظمي لوقا.
أيام مرسي: كتاب الصدمات" وثق فيه فترة حكم الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي.
تُظهر هذه الأعمال تنوع اهتمامات الكاتب الإعلامي محمد الباز
و تحليلاته للقضايا المختلفة التي تهم القارئ العربي.
حيث.. فتح أبوابًا موصدة، نظر في عيون المسكوت عنه،
وأعاد رسم المشهد كما يراه هو، لا كما يُراد له أن يُرى
محمد الباز ليس مجرد اسمٍ في قائمة الصحفيون والإعلاميون،
بل هو أحد أولئك الذين يتحركون على الخيط الرفيع بين الحرية والخوف،
بين النقد والتبرير، بين الهجوم والدفاع.
في أحيانٍ كثيرة، ...
بدا لي ...
كمن يحاول ترويض العاصفة ،
أختار أن يقترب من النار دون أن يحترق،
ويعرف متى يفتح النافذة للريح،
ومتى يغلقها ليبقى كل شيءٍ في مكانه!.
في نهاية المطاف، يظل السؤال معلقًا في فضاء الصحافة والإعلام:
هل الكاتب حرٌ حقًا، أم أن الكلمات، مهما بلغت قوتها،
تظل محكومةً بحدود الزمكان والسلطة؟
ربما ما يملك الباز إجابةً قاطعة،
لكنه، دائمًا، عرف كيف يصوغ السؤال...
للمزيد من التعرف عليه ومعرفة أفكاره تمتعوا في
لينك مقالاته بالاهرام
https://gate.ahram.org.eg/Search/%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B1-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%B2.aspx
لينك كايرو 24
https://www.cairo24.com/keyword/4967
بالنهاية أعلم علم اليقين
أن في مصر، تُحظى حقوق المؤلف بحماية قانونية
وفقًا للقانون رقم 82 لسنة 2002 بشأن حماية حقوق الملكية الفكرية،
الذي ألغى القانون رقم 354 لسنة 1954.
يمنح هذا القانون للمؤلف حقوقًا مالية وأدبية حصرية على مصنفاته.
إذا تعرّض الكاتب لسرقة مقال موثّق ونُشر دون إذنه،
يمكنه اتخاذ الإجراءات القانونية التالية لاستعادة حقوقه...
ونحن بالفعل في صدد اتخاذ الإجراءات الرسمية القانونية .
تحياتي ومودتي ...
أرجو قراءة المقالات المرفقة
إلهة الأبجدية وفنون السحر ..الأديبة الروائية الشاعرة بروف مريم الصايغ ..
"تكشف حقيقة اللصة السارقة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعها"
The goddess of the alphabet & the arts of magic...the writer, novelist & poet, Prof. Mariam Al-Sayegh... "reveals the truth about the thief Mona Bint Nawal, who will never get her stolen dream
إلهة الأبجدية وفنون السحر ..الأديبة الروائية الشاعرة بروف مريم الصايغ ..
"تكشف حقيقة اللصة السارقة منى بنت نوال وتنشر من "كتاب فنون السحر مع توأم القمر"..التؤمتان مي زيادة وأنا"
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِيدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطِمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْاِسْتِنَارَةِ الشَّاعِرَةِ النَّاقِدَةِ الْأَدِيبَةِ الرِّوَائِيَّةِ الْمُؤَرِّخَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِأَكْثَرِ مِنْ ثَلَاثَةِ آلَاَفِ مَقَالٍ مِنْ قشور إِبْدَاعَهَا سَرَقَتْهُمْ لِصَّةُ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ
سَارِقَةٍ أكَاذِيبَ زِجَاجِ الشَّرَفَةِ وَالنَّكْبَاتِ وَالسَّرَطَانِ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ الْأبَدِيَّ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةٌ: عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمِ جَرِيدَةِ الدُّسْتُورِ جَارَتْ عَلَى حُقُوقِيِّ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَصَوْتِ حُرٍّ أَنَا وَعَزِيزَةَ أَقْوَامِي مَا أَصَمْتٌ عَنْ أسترداد حُقُوقِيَّ الْإِنْسَانِيَّةِ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةُ شُكْرٍ: عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمٍ لَمَّا بَعْدَ الْاِمْتِنَانِ لَكُمْ أَنَا..
جَرِيدَةُ الدُّسْتُورِ أَعَادَتْ لِلْفِكْرِ حَصَانَتَهُ وَلِلَحَقَ صَوْتِهِ الَّذِي مَا يُطْمَسُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.