انتصار تجسد الإلهة ماعت بروفيسور مريم الصايغ مالكة حقوق الضمير قاضيا مايسترو الضمير.فحدجني تسقط قناع لصة فاشلة جاهلة مزورة كاذبة سرطان فاطمة ناعوت للموت ومغارة لصوصها السارقون الناشرون المتاجرون ب 4990 مقال من قشور الإبداع - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ تَجَسُّدِ الْإلَهَةِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيَا مَايِسْتروِ الضَّمِيرِ.
فَحَدَجَنِي تَسْقُطُ قِنَاعُ
لِصَّةٍ فَاشِلَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ سَرَطَانَ فاطمةَ ناعوت لِلْمَوْتَ وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا السَّارِقُونَ النَّاشِرُونَ الْمُتَاجِرُونَ ب 4990 مَقَالٌ مِنْ قشور الْإِبْدَاعَ
 
أرجو قراءة المقال السابق أحبائي ..
( لانتصاركم على الهكرز. مع الخبيرة الإعلامية بروفيسور مريم الصايغ وخاصة هكرز لصة مزورة كاذبة.السرطان فاطمة ناعوت للموت لصة 4990 مقال لهم حقوق ملكية من قشور الإبداع و أحموا أنفسكم من أن تُسرق إعجاباتكم على فايسبوك )
 
***
 
ما احتاج اكتب حرف هاهاها
لكنني سأمتعكم..
( مزاجي بالسما الحقيقة أعيش سعادة خارج إطار الأكوان مع حياتو أنا ..أعشقك.. وأكثر..)
 
***
نشر المقال يوضح حقيقة موقع نشر المسروقات !!!
لأنه نشر المقال برغم تحذير المؤسسة من حقوق الملكية والنشر
وبعد أن فسرت وفندت أكاذيبها وسرقاتها... !!!
 
نبدأ ببصمة إبداعية
"فحدجني بنظرته وقال"
. (فعل: ثلاثي متعد بحرف).
حَدَجْتُ، أَحْدُجُ، اُحْدُجْ، مصدر حَدْجٌ.
:-حَدَجَ بِنَظَرِهِ :-: حَدَّ النَّظَرَ إِلَيْهِ، ...
 
هنا الكلمة تكفيني لتفضح كل سرقات اللصة الجاهلة!!!
"فحدجني هى كلمة مكررة عبر كتاباتي وعلى لساني وفي تدللي ومزاحي ...
وشرحتها مئات المرات ...
" مأخوذة من الفعل "حدج"،
وهي فعل عربي ثلاثي (أي مكون من ثلاثة حروف أصلية: ح، د، ج).
الجملة تعني أنه نظر إليّ بنظرة
(غالباً حادة و مركزة.. بنظرة عتاب تحولت إلى غضب)
ثم تكلم.
تعريف ومعنى "حدج" في اللغة العربية:
الفعل "حدج" متعدٍ (يتطلب مفعولاً به)،
وله معانٍ مختلفة حسب السياق. يُصاغ كالتالي:
الماضي: حدَجَ (مثلاً: حدَجني).
المضارع: يحدُجُ (مثلاً: يحدُجني).
الأمر: احدُجْ.
المصدر: حدْجٌ.
المعاني الأساسية ل "حدج":
في سياق النظر: "حدَجَني بنظره"
يعني نظر إليه بنظرة حادة و مركزة و مطولة.
يحمل الفعل دلالة التركيز أو التدقيق في النظر،
بنظرة عتاب تحولت إلى غضب
وقد يكون فيه شيء من الشدة أو الانتباه.
بنظرة عتاب تحولت إلى غضبد
 
ما أكتب حرف دون تفسيره لكن اللصة تسرقه فقط !!!
تفسير .. فحدجني بنظرته"":
في قصتي ،
تعني أنه نظر إليّ بنظرة محددة و حادة أو عميقة.
الفعل هنا يصف طريقة النظر وليس مجرد النظر العادي (مثل "نظر إليّ"). "فحدجني" تضيف طابعاً خاصاً للنظرة، قد تكون نظرة فاحصة و متأملة و تحمل شيئاً من الانفعال ..
***
 
في مسرح العبث:
حينما يختل ميزان القيم والضمير والأخلاق وتنعدم الكرامة والأمانة والفكر
إن من أبشع صور الانحدار الفكري أن يتحول النتاج الإنساني، العبقري المتعوب عليه من أصيل إبداعي ...
ذاك الذي يفترض أن يكون مرآةً للوعي والخلق،
إلى سلعةٍ رخيصة في سوق اللصوصية الفكرية،
حيث تمتد الأيدي اللصوصية الملوثة لتنهب وتنشر وتتاجر ؟!!!
فيما لا تؤمن فيه وما تطبقه..
وما نتج من إحتراق كيانها !!!
وما لم تبذل في صياغته جهدًا،
وما امتلكت من أدواته غير أنها كانت بموقع بلا ضمير
وحصلت بطرق غير أخلاقية على محتوى 4990 من المقالات عبر السنوات!!!
ثم من العام 2023 بعد تركي لموقع اللصوص باع المحتوى بأكمله للصة جاهلة مزورة وبدأ النشر
ولم ننتبه سوى بالعام 2024
ومن أيلول الماضي بدأ الرد وأتخاذنا للإجراءات ...
الغريب أن لصوص بلا ضمير بتحدثون عن الضمير !!!
هاهاها
من مقالات مسروقة وجميعهم لهم حقوق ملكية
ومنشورين قبل عقد ونصف وبعضهم قبل عقدان ونصف !!!
لكم أن تتخيلون مدى عبقريتي وعظمتي...
التي يعترف فيها اللصوص ومغارة لصوصهم مع كل نشر ..
وكل استخدام مشبوة لمحتوى من قشور فكري
ومدى تجدد فخر الملايين فيني.. وفي عبقريتي مع كل سرقة...
 
أما بعد ...
فكعادتي.. مذهلة.. مربكة.. فاتنة ...
 
صار حتى زهور دوار الشمس يتيعونني حيث صرت وحدي شمس الحقيقة
وحتى موجودات الكون والأماكن والجمادات صارو يرددون أسمى
هاهاها
 
ويرددون مدى حقارة وجهل مغارة لصوصها وفشلهم !!!
وعدم قدرة اللصة على الكتابة لدرجة أن تحول!!!
محتوى مخلد أسطوري لمحتوى فاشل مغلوط مشوة!!!
 
لأنها.. لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة سارقة فقدي وحنيني لرضيعتي، ..
وعشق الوطن .. وقشور جدي، جدتي، والدي، محاكمات القمح،
قشور عائلتي نبلاء فوارس صهوات الخيول، الست عفاف، الخلاسية، العمياء،
صندوق الزمن، الزمن اللص، وسهير محمود عاصم وتزوير محمود عاصم،
أشعار، وحكايا مدرستي .. و4990 مقال
سارقة النكبات السرطان فاطمة ناعوت للموت العاجزة عن النطق والتسميع
ولا الكتابة ولا الفهم ولا التواجد بشرف!!!
لأنها مجرد جاهلة تسرق وتظن أنها دون رادع!!!
وأن القضاء وحدهُ يكفي ليُسدل الستار على هذه المهزلة.
***
 
للأسف المنشور المشوة المغلوط العك المسروق المشوة المضروب في خلاط
زريبة مغارة لصوص
الهدف منها أمران ...الأول الكذب بأن الجاهلة المغيبة لديها صالون ثقافي
والثاني.. نشر محتوى مسروق مشوة وحشو مساحات بلا ضمير ولا أخلاق ولا شرف ولا مهنية ومسؤلية صحافية..) !!!
 
ففي عالمٍ يزداد فيه التزييف وقاحةً، يُطل علينا منشورٌ مغلوط، مشوَّه،
أشبه بعجينٍ فاسدٍ أُلقي في خلاطٍ داخل زريبةٍ، مغارة اللصوص
حيث تُسرق الأفكار، و يُعاد تدويرها بلا شرف، بلا أمانة،
وبلا أدنى احترامٍ للعقل والمنطق..!!!
إن الأمر ليس مجرد سرقة عشوائيةٍ أو ارتجالٍ ساذج،
بل هو فعلٌ مقصود، مدفوعٌ برغبةٍ في التزييف،
وتقديم الوهم ،
حيث تحاول الجاهلة المغيَّبة، التي ما تملك مخ بالاساس ولا أدوات الفكر
إلا السرقة والادعاء،
توهم نفسها قبل غيرها بأنها صاحبة "صالونٍ ثقافي".!!!
هاهاها
أيُّ مهزلةٍ هذه؟!
أيُّ عبثٍ يُمَارَس حين يحاول اللصوص العاجزون عن الفهم!!!
أن يتقمصوا دور المثقفين؟!!!
 
والأدهى من ذلك أن يرضى اثنان ممن يُفترض فيهما العقل!!!
أن يتحولا إلى أسمالٍ بالية، ما دور لهما إلا أن يُداسا تحت الأقدام
المتسخة للسرقة والجهل والتواطؤ،
في مشهدٍ يُعيد إلى الأذهان صورة لصوص الأوطان !!!
وقيم فقدت جوهرها وصارت مجرد مسوح بالية تتقاذفها الرياح..
 
كيف لوعيٍ أن يرتضي أن يكون ظلًا باهتًا في مسرحٍ تديره سارقةٌ جاهلة،!!!
ما تملك من الوعي إلا ما يكفيها لتسرق وتدير تجارتها السوداء، !!!
مستعينةً بمن امتهنوا سرقة الجهود وتلويث الحقائق؟!!!
 
لكن الطامة الكبرى أنها ما تقف عند هذا الحد،
بل تتجاوز ذلك إلى جريمةٍ مزدوجة، حيث ما تكتفي بمحاولات نشر الوهم
بل تقوم بتزييف الواقع،
وتسع إلى توريط أنقى البشر، أولئك الذين ارتحلوا عن عالم الفوضى هذا
إلى عالم النقاء، حيث الرحمة الإلهية والفردوس الحق..
كيف يُسوَّغ أخلاقيًا أو فكريًا أن يُقحَموا في هذا المستنقع الموحل،
وهم ممن أفنوا حياتهم في الصدق والطهر والنقاء؟!
إنها خيانةٌ مزدوجة:
خيانةٌ للحق، وخيانةٌ لذكرياتٍ لم يعد لأصحابها صوتٌ يدافع عنهم،
لكن الحقيقة أقوى من التزييف، والنور ما يُطفأ بنفثات الأكاذيب والحقد.
ولا بصور وفيديوهات مزورة مغلوطة مفركة
 
وأما الجريمة الثانية، فهي نشر محتوى مسروق، مشوَّه،
مجرد من أي مهنيةٍ أو أخلاقٍ أو حتى حسٍّ صحفيٍ مسؤول بموقع نشر مسروقات !!!
بلا مهنية ولا ضمير ولا مسؤولية صحافية !!!...
إنها ليست صحافة، بل سرقة وعبثٌ بالحقوق، ونشر محتوى مشوة مغلوط
ورصفٌ أجوفٌ ما غاية منه سوى ملء الفراغ،!!!
 
كما تُملَأ مواقع الهكرز الصفراء بالحشو الذي ما هدف له
إلا استهلاك المساحات دون معنى أو ضمير..
لا أخلاق، لا شرف، لا مهنية، لا مسؤولية
مجرد سوقٍ سوداء للكلمات، حيث تُباع
النزاهة بأبخس الأثمان، وتُستبدل الحقيقة بالوهم،
في مشهدٍ سرياليٍ يجسِّد انحدار مواقع يفترض فيها
أن تكون للفكر لكنها تتخلى عن شرفها... !!!
 
إنها ليست مجرد حادثة سرقة فكرية،بسرقة 4990 مقال من قشور إبداعي
وتشويهم !!!
بل هو مشهدٌ رمزي .. يعكس اضطراب الموازين في وسطٍ صحافي !!!
أُعلِيَ فيه شأن السرقة و التزييف، وأُقصِيَت فيه القيم، !!!
 
حيث تُسرق لتباع النزاهة في أسواقٍ ما يُسمَع فيها إلا صدى الاحتيال..!!!
 
ومع ذلك، فإن الفكر الأصيل، وإن نُهِبَ لحظةً،
يظل أبد الدهر خالدًا،
بينما تذوي السرقة مع أصحابها في ركام النسيان.
 
فمهما علا ضجيج الزيف، فإن الحقيقة تظل ثابتة،
ما تهتز أمام ريحٍ صُنِعَت من أنفاس الجهلاء،
ولا تنحني أمام لصوصٍ يسرقون ما لا يستطيعون خلقه..
فما بالكم أنها لصة مفضوحة رغم كل الهكرز والضجيج
 
لكن الرب هو الحق والعدل
فلن يبقى إلا الصدق،
ولن يعلو إلا النقاء،
بينما يهوى الزيف وأهله في قاع الشبكة العنكبوتية وهلال جحيم النسيان.
 
***
كل حرف أكتبه موثق بشهادات ووثائق وملكيات محفوظة ...
وأي عك أو نقل أو استخدام وسرقة له
فيها.. رد للحقوق وقت .. لما أرغب ...
 
من هو
( الفنان المثقف العظيم الوطني الجد الروحي لي ولمدرسة إحياء التراث الحضاري والرقي ..)
كتبت عنه في كتبي.. وعن علاقته العائلية ...
كسطر من سطور روعة حياته المسجل من بالتاريخ
 
قبل إطلاق لصة جاهلة مزورة كاذبة!!!
لوسط لصوص حقير!!!
 
وننتظر صور وفيديوهات مزورة
لها معه هاهاها
 
وأي صورة إذا كانت حقيقية وأشك !!!
تنشر له فهى مفبركة أو من تاريخ سابق قبل 2018
 
لأنه كان رحمه الله
بيتصور مع طوب الأرض وله صور في جميع مقاهي وسط البلد والحسين والغورية ...
 
ومعلومة بس للصوص العام 2019 قضاه الجد سمير الإسكندراني يتنقل بين المستشفيات
بصراع مع مرض الفشل الكلوي المزمن
 
توفي سمير الإسكندراني في 13 أغسطس 2020 عن عمر ناهز 82 عامًا.
وهو أحد الشركاء في فكر جدي نسيم الصائغ.. شريك جدي
حيث كنا نناقشُ كلَّ أسبوع موضوعًا مختلفًا، بحضور شخصيات عامة.
ومنها سيكولوجية الأخلاق،
ضيوف شرف كبار وندوات موثقة ومنشورة في كتب ومجلات يوم بيوم
ومعانا وثائق يا لصة ...
***
مش هينفع أحكي أكتر من كدا أسترها يارب ...
ناس ممكن هتروح فيها...
 
بس وعد هيجي اليوم هحكي وكل يلي خايفين منه هيطلع...
هاهاها
العجيب أن اللصة الجاهلة الغبية قدام سرقاتها المقالات !!!
رامية نفسها!!!
في وسط حاجات ماتعرفها بالاساس!!!
لكن...
المشكلة أن الأطراف المعنية...
عارفة أنها مجرد واحدة لصة جاهلة وليس لها أي دور
فمش مهتمين بيها
هاهاها
 
***
ندخل للعك المضروب في خلاط زريبة لصة جاهلة
 
بعد توقّف عدة شهورٍ، عاد الصالون الثقافى لمؤسسة تنمية الإبداع للنور فى ،
موقعنا الجديد .. وهو مكان جميل بل رائع ،
يضمُّ قاعات مخصصة للدارسين والباحثين.
وبالطبع بدأ صالون مؤسسة تنمية الإبداع العربي منذ العام 2001 ،
وتوقف أواخر ٢٠١٩ مع جائحة كورونا.
***
أنكرت اللصة أن قعدة القهوة البلدي
مسروقة من كتابي "القانون قاضيًا"
وغيرت الاسم ل "الضمير"؛
أرقى الذي يمتلكُ الإنسان. !!!
والذ ما تملكه اللصة !!!
 
استضافت للمناقشة:
وقالت:
أسامي المشاركان في السرقة
وموضوع مسماه مأخوذ ووارد في كتابي
آليات الضمير، !!! والأفراز والنعمة والحكمة ...
هاهاها
والمشارك التاني لبسته المسمى المسروق
بوصفه قاضي كما تشيع ...
وعنده حصانة بقه!!!
وهذا يوضح الوضع الحقيقي للقضاء!!!
والقضاة !!!
سرق مسمى له حقوق بمنتهى الإريحية يا قضاة العالم
ويا قانون دولي!!!
فاتح صدره معاه حصانه يسرق براخته كما يشاع !!ّ!
الغريب دوروا عليه ولا لقيوا عنه .. اي شيء !!!
 
بتقولكم:
اللصة أنه قاضي ..
سرق مسمى له حقوق
: "القانون قاضيًا".
هاهاها مسمى كتابي !!!
 
مؤسسة تنمية الإبداع العربي تحذر من أي استخدام غير قانوني لمسمى "القانون قاضيًا"
من قبل مقهى أروم في مصر، أو أي جهة أخرى تتعاون معها، في أي ندوة أو فعالية
أو منشور أو محتوى يتعلق بمجال قانوني و إبداعي
التكرم بقراءة المقال
https://www.alsh3r.com/poems/view/96789
 
أما لصة بلدة بلا ضمير
سرقت من مقال من سلسلتين نشرتهما في موقع اللصوص
من كتابي بطبعتيه خلال الأعوام 2007 و2010
وأوردت المقال الناجي الوحيد من السلسلتين...
الندوة المسروقة الفاشلة للصة فقاعة جاهلة...
هلكتنا ضحك وأخرجتنا من دور البرد والكحة هاهاها
 
لذا حذفت ردي على السرقة...
فكيف؟ أرد على تراهات ممجوجه !!!
ما ترقى حتى لقعدة حارة في قهوة بلدي!!!
لكنها للأسف رغم ذاك ...
الفشل الذريع الذي أسموه ندوة !ّ!!
سارقو و محدثين وكاذبو المسميات والأفكار وفاشلين في عرضها !!!
هى
(مسروقة بالنص من سلستي الضمير قاضيًا بالعام 2007 )
 
والمأخوذة من الطبعة الأولى من كتابي
(الضمير قاضيًا ) بشقية النفسي.. والقانوني ...
و الذي نشر قبل إطلاقها في وسط مهتري ببداية الألفية ...
* ملاحظة : ما كتبت الطب النفسي سوى بعد الحصول على شهادة علمية موثقة
والقانون درسته كورسات وحصلت على شهادة موثقة.. قبل إصدار الكتاب
 
ثم في العام 2010 نشرت سلسلة أخرى مع الطبعة الثانية للكتاب
ولم يتبق منه سوى هذا المقال !!!
هاهاها
 
2010 / 2 / 18
"يا مجلس قضاة مصر ... ملكات مصر هن من سيحكمن عليكم أمام العالم ... "!!!
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
204286
من سلسلتي العام 2007
الضمير قاضيًا
(الضمير بوصفه صوتَ الله فى أعماقنا،)
والرسالة الخاصة التى يُرفقها الرب مع كل كائن حى
منذ ميلاده لتُهذّب كودَه الأخلاقى.. !!!
هاهاها
 
تحدثتُ عن أقدم صكّ أخلاقى فى التاريخ:
قانون "ماعت" المصرى، الذى يحوى ٨٤ مبدأً أخلاقيًّا،
هاهاها
واحدة جاهلة ومزورة
قرأت الرقم من مقالاتي المسروقة غلط
48 مش 84 ما تعرف القرأة هاهاها
كيف رح تتعلم الكتابة !!!
هاهاها
لصة فاشلة تكتب عدد القوانين صح يبقى هتكتب وتتكلم عنهم إزاي
هاهاها
يحفظ النظامَ فى مجتمع كريم يسكنه كرماءُ.
وسرقة تاني
هاهاها
نصفها اعترافات إيجابية:
هاهاها
وكاتبه أحدى شعارات مؤسستنا ...
( كن أبًا لليتيم، وعينًا للأعمى، وساقًا للكسيح، ويدًا للمشلول )
المقتبسة من الكتاب المقدس
في سفر أيوب، يتحدث أيوب عن أعماله الصالحة، قائلاً:
"كُنْتُ عُيُونًا لِلْعُمْيِ، وَأَرْجُلًا لِلْعُرْجِ." (أيوب 29:15)
 
وفي المزمور 68:5، الذي يُوصَف الله بأنه:
أَبُو الْيَتَامَى وَقَاضِي الأَرَامِل"".
لم يقرأون الحديثَ النبوي:
الذي قال:
"أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة"، وأشار بالسبابة والوسطى
(رواه البخاري وغيره)
وأخرى إنكارية:
"لم أكذب- لم أظلم- لم أتسبب فى دموع إنسان- لم أعذّب حيوانًا- لم أكن وقحًا..."
 
هاهاها
رديت على الكلام دا قبل كدا
والكلمتين دول مسروقين من الرد
 
أرجو قراءة مقالي للرد عن سرقتها لماعت
 
انتصار ماعت نائبة المرأة مريم الصايغ إلهة خفايا خبايا الأبجدية بحكايا جدتي المارولا الفاتنة.وفضيحة لصة جاهلة كاذبة مزورة فاطمة ناعوت.وموقع نشر السرقات.والعنصرية ضد اليهود.الكذب ع الناس
ل مريم الصايغ، منذ شهرين، في المدح والافتخار،
https://www.alsh3r.com/poems/view/96588
***
 
مما يثبت لكم أنها لصة مزورة كاذبة
رمي مسمى لي أخر بلا سبب !!!
عن قصة ملهاش علاقة بالمسمى!!!
مجرد لصة بترمي مسمياتي وخلاص !!!
والمسمى دا رديت عليه في مقال سابق
( التسامحُ الدينىُّ ومكافحةُ خطابِ الكراهية)
انتي جاية تشتغلي إيه
هاهاها
كدا إثبات إن المقالين معاها ومسروقين من قشور مقالاتي
وبتنسخ بالخطأ !!!
***
.. ثم سارقة حكاية عجيبة حدثت معى، تؤكد هيمنة الضمير،!!
وخضوعنا له.
وكنت طفلة أنا ..
تعشق الحكايا والسحر والتعاويذ والعرافون وهيمنة الأنا العليا والأساطير
سهل تحدث معي !!ّ!
 
لكن كائن بلا ضميير ولا أخلاق لصة بلدة جاهلة !!!
قضت 65 عام من عمرها الملوث
ولم تسرد تلك القصة ولم تكتب قصص !!!
سوى المسروقة من قشور إبداعي ومقالاتي 4990
في الجامعة هيحصل معاها كدا إزاي !!!
ودا كلام ما يدخل في باطن لصة !!!
ولو كان عندها ضمير يؤنبها !!!
كان فين لما سرقت وحذفت مقالاتي !!!
سارقة ...
حين أصبتُ فى الجامعة بحالة غريبة فقدتُ فيها السيطرة على عنقى.
رأسى يدور نحو اليسار دون إرادة منى!
أُعيده للأمام بيدى، فيعود للدوران!
بينما كتبت أنا ... في كتابي وسلسلة مقالاتي التي سرقتها اللصة
 
حين أصبتُ.. وبعدي بالصف الرابع بحالة غريبة!!!
فقدتُ فيها السيطرة على عنقى.
رأسى يدور نحو اليسار دون إرادة منى!
حدث ذلك بالمدرسة، (فحدجنى المُدرِس)
فحدجني بنظرته وقال:
بنظرة عتاب تحولت إلى غضب،
وهو يظنُّ أننى أشاغب فى حصته، فأطرقتُ بعينى خجلا،
وأمسكتُ رأسى بعنف كيلا يتحرك،
فانفجرت الطالبُات ضحكًا، وشاعت الفوضى،
 
اللصة غلطت هنا وتركت الجملة
وعنّفنى "الأستاذُ"، !!!
نسيت هنا أنها طالبه في جامعة كما كذبت وسرقت !!!
 
لكن ..
(لأن الرب هو العدل أظهر جهلها وسرقتها وتركت لفظة الأستاذ في القصة
ولم تحولها للدكتور فلان) !!!
هاهاها
 
وكملت عادي
فبكيتُ، وركضتُ إلى البيت منهارةً؛ لأخبر والدتي
بأننى لن أذهب للجامعة بعد اليوم!!!
 
وهى السيدة الوالدة مالها !!!
وهى كانت عايشة !!!
طب نسيت تعلمك إن السرقة حرام ليه !!!
آخر علمي إنك هاربة من منزلك وليس لك عائلة !!!
 
إذا كانت سهير محمود عاصم والدتك.. أنشري وثيقة ميلادها ...
وعندي الشرف والضمير ..
أن أخرج على القنوات وأقول:
لقد ظلمتها
هى لصة مقالاتي نعم ..
لكن سهير محمود عاصم وفق لشهادة الميلاد المعلنة !!!
مسمى والدتها التي فشلت في تربيتها ... !!!
 
لكن الآن معذرة ..
مضطرة أصدق إنك مجرد هاربة من المنزل بلا أسرة ...
سارقة قشور مقالاتي ال 4990 لصناعة عائلة وهمية تخدعين الجهلاء بها ...
وسارقة المسكين محمود عاصم الذي فشل في استخراج تصريح مجلة!!!
وأوردت اسمه في أحدى مقالاتي ...
لتوضيح أمر هام
والرجل أصغر من العمر المفترض أن تكون فيه سهير التي تتدعين إنه اسم السيدة التي فشلت
في تربيتك !!!!
***
 
بصمة إبداعية تانية لي ..!!
(. فلا طاقة لى بيوم عسِرٍ آخر.. بعنق أصابه الجنون..)
بصمتي الإبداعية في كل رواياتي هاهاها
 
دارت بى والدتي على زملاؤها من الأطباء...
دورة واسعة على أطباء من جميع التخصصات:
العظام، الأوعية الدموية، الأعصاب، الروماتويد...
والجميع يؤكد أن كلَّ شىء على ما يرام،
والأغربُ أننى ما أشعرُ بأى ألم فى عنقى،
لكننى فقدت السيطرة عليه..!!!
 
أشارت مربيتى !!!
اللصة فاطمة ناعوت سرقت مربيتي !!!
وإن شاء الله هى الست عفاف !!! ولا إيه !!!
ودا يؤكد أن القصة مسروقة !!!
 
أشارت مربيتى !!!
على والدتي بأن تعمل لى "زارًا"،
ربما "لبسنى جّن"!
فأخذتنى والدتي الطبية المثقفةُ إلى
أ.د. "عادل صادق"، أستاذ الطبّ النفسى الشهير..
هاهاها
 
أرجو قراءة مقال ردي على تلك الكذبة
انتصار إلهة العدل ماعت.مينيرفا الطب النفسي بروف مريم الصايغ مالكة حقوق الضمير قاضيًا فوهجُ الإبداع مايُسرَق راهنت على جهل.سقوط ظلال بظُلمة عجزهم.سرقتهم.لصة مزورة كاذبة فاطمة ناعوت تسقط كعادتها سقوطًا
https://www.alsh3r.com/poems/view/96808
 
لمن ما يعرف شيء عن الخال أ. د عادل صادق
لن أقول شيء .. لكن تذكروا أن هذه أعراضها ...
وذهبت وكشفت عنده ..
 
وأنها .. في فيديو القعدة البلدي..
اللصة قالت
: أنها راحت له الساعة 2 الصبح !!!
مش هرد أنا أي صديق عارفة يرد
لكن أنا لو رديت ..
هاهاها
***
نكمل
جلستُ أمامه صامتةً مهزومةً، أنظرُ يسارًا،
حيث لوحة سوريالية لحصان يركض.!!
 
جلس الخال الطبيبُ إلى يسارى حيث موضع عنقى "الملووح"،
وراح يلاطفنى ويمازحنى، حتى اطمئننتُ،
 
وشرع يدردش معى..
فى أمور عامة حول الطقس والثقافة والأدب !!!
أدب إيه؟!
بتقول إنها كانت في هندسة!!!
 
وذكريات طفولتى والحيوانات الأليفة التى أُربيها وذكرياتى معها..!!!
 
وفجأةً تذكّرتُ واقعةً وقعت قبل عدة أشهر،
فقصصتُها؛
وما كنت أدرى أن " فى تذكّرها علاجى".
 
كنتُ عائدةً من المدرسة، ووضعتُ قدمى دون قصد على قطيطة ترضع
من أمها أمام باب (شقتنا)
في النص الأصلي بكتابي كتبت /
( بيتنا العتيق..)
 
أصابنى الهلعُ من صوت موائها الموجوع،
فحملتُها بسرعة إلى للبيت المجاور.. لجارنا البيطار "د. اسطفانوس"،
وقدمت له ضحيتى وأنا أصرخ باكيةً:
(انقذْها يا أنكل من فضلك!)
هاهاها
( واحدة في الكلية هتقول لجارهم البيطار
"د. اسطفانوس"،
يا أنكل) !!!
هاهاها
 
فهدّأنى وطمأننى وربط جبيرةً حول "عنقها النحيل" !!!
النحيل تاني هاهاها
بصمة إبداعية هاهاها
 
وأعطاها حقنة مسكنة للألم، واستضفتُها مع
(أمّها وأشقائها فى "بيتى".. حتى شُفيت تمامًا،)
واو أمسك سرقة !!
كانت قالت شقتنا !!!
بقت بيتي !!!
الحرام عمره قصير أوي يا لصة !!!
هاهاها
 
وكبرت القطة وملأت الدنيا مواءً وشقاوة.. !!!
( بما أني كنت قطة في أحدى حيواتي ..
أقدر أقولكم أن
القطط الصغيرة.. بتكبر بشكل ملحوظ في الشهور الأولى من حياتها. :
أول 6 شهور: والنمو الأسرع. القطة بتبدأ من وزن حوالي 100 جرام لما تولد ،
وبعدين بتوصل لوزن حوالي 2-3 كيلو جرام في 6 شهور..)د
 
يعني من أول العام الدراسي والموقف دا حصل بنهاية العام الدراسي عشان كدا لم أتذكر..
( ونسيتُ الأمرَ.. نسيتُ الأمرَ)
بصمة إبداعية التكرار بلا داعي
ستجدون في كتاباتي هذا التكرار
هاهاها
 
"بعقلى الواعى"،
Conscious Mind
Esprit Conscient
 
لكن "عقلى الباطن"
subconscious mind
"L'esprit subconscient".
لم ينسه..
 
نسيت ترجمة واحدة انجليزي فقط ومسحت الانجليزي والفرنسي
هاهاها
لكن الترجمة دي بصمة إبداعية
هاهاها
 
هذا الذي أخبرنى به الخال د. "عادل صادق".
ظلّ مشهدُ القطة الوليدة ملوية العنق يؤرق عقلى الباطن
ويعذّبه. فلم يجد الضميرُ
(الأنا العُليا)
Superego
Surmoi
 
حلاًّ سوى
"القصاص"
بنفس جنس الجريمة..
فأصدر أوامره لعنقى بأن يلتوى كما لويتُ عنقَ القطة..
 
هذا الذي يسميه الطب النفسى
self-punishment
أو العقاب الذاتى الذى به يحدثُ التطهّرُ والبراءُ من الخطايا.
هاهاها
 
خلقنا اللهُ تعالى على نحو شديد التعقيد..
كلُّ إنسان دولةٌ كاملة لها مؤسساتٌ سيادية ثلاث:
تشريعية، قضائية، تنفيذية.
فى حالتى: شرّع المُشرّعُ
(الضمير)
أن تعذيب الحيوان جُرمٌ يستوجبُ العقاب..
وحكم القضاءُ
(اللاوعى)
على شخصى "المتهَمة" بعقاب من جنس الجريمة..
وطبقت الحكمَ السلطةُ التنفيذية
(أوامرُ المخ)؛
بإرسال نبضات كهربية، للجسد
(المتهم)..
واستجاب المجرمُ (جسدى) للحكم،
فالتوى عنقى حاملا رأسى الذى لم يدرِ كلَّ هذا،
لكنه انصاع للحكم صاغرًا.
يصمة إبداعية بكل رواياتي وحكاياي ...
 
نقل الطبيبُ الحكاية المنسية من عقلى الباطن إلى الواعى،
فأدرك "ضميرى" أننى أصلحتُ خطئى،
فسقطَ العقابُ، وشُفى عنقى..
الضميرُ هو المايسترو..
( الذى يقود أوركسترا سلوك الإنسان، فتخرج الجملةُ الموسيقية متناغمة؛
فإن غابَ؛ بدا النشازُ الأخلاقى..)
بصمة إبداعية .. وحياتيه ومواهب .. ووالدي وكتاباتي ..
 
الكلام دا ينفع مع طفلة !!!
لها مواصفات خاصة
لو كنتي سبتي القصة في المدرسة كان ممكن الحهلاء صدقوا!!!
 
هنا..
( يبرزُ "القانون" ليُصلحَ الفوضى. .
فالقانونُ هو حافظُ الحدّ الأدنى للأخلاق،
بينما "الضميرُ" هو ضامنُ حدّه الأعلى..)
 
اللصة الجاهلة كان فاضل تنسى وتكتب ...
كليوباترا عاشقة الوطن بروفيسور مريم الصايغ!!!
 
وناطرين قعدتها البلدي للمسروقات من قشور إبداعي !!!
 
أسرقوا بأقصى الذي في وسعكم !!!
 
( الله هو العدل ويرد كل مسلوب)
 
 
وبالطبع كعادتنا ..
( أقول أقوالي ونكاتي وتحليلاتي وأشعاري هذه.. وأسئل لكم ولي العفو والمغفرة ...)
 
( الرب يتصرف ويرد حقي وحق جدي وحق رضيعتي وكل دمعاتي ...
وكنوز نفائس الجد الصالح لعائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول
وكل قشور مقالاتي المسلوبة) من اللصوص
 
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
 
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
 
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
 
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
 
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
 
 
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
 
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
 
 
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
 
 
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
 
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِيدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطِمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْاِسْتِنَارَةِ الشَّاعِرَةِ النَّاقِدَةِ الْأَدِيبَةِ الرِّوَائِيَّةِ الْمُؤَرِّخَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِأَكْثَرِ مِنْ ثَلَاثَةِ آلَاَفِ مَقَالٍ مِنْ قشور إِبْدَاعَهَا سَرَقَتْهُمْ لِصَّةُ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ
سَارِقَةٍ أكَاذِيبَ زِجَاجِ الشَّرَفَةِ وَالنَّكْبَاتِ وَالسَّرَطَانِ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ الْأبَدِيَّ
 
 
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةٌ: عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمِ جَرِيدَةِ الدُّسْتُورِ جَارَتْ عَلَى حُقُوقِيِّ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَصَوْتِ حُرٍّ أَنَا وَعَزِيزَةَ أَقْوَامِي مَا أَصَمْتٌ عَنْ أسترداد حُقُوقِيَّ الْإِنْسَانِيَّةِ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ الْمَسْرَحِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى لِصَّةٍ بَائِسَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَاطمة ناعوت
بِمَسْرَحِيَّةٍ أَوَبَرًّا شَعْبِيَّةً مَشَّ رُومِيُّو وَجُولِيِيتً..
التَّحْلِيقُ بِالْفَنِّ.. حمدلله لِعَوْدَةَ الْحَجَّارِ لِلْمَسْرَحَ بِالْعَامِ 2024 بَعْدَ غِيَابِ 17 عَامًا
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الشِّعْرِ الْعَسْرَاءِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بقشور مَقَالَاتِهَا ل17 عَامَ 4990 وَقَصِيدَتَهَا مُوَاكِبُ حُلْمِ الطِّفْلَةِ الْعَسْرَاءِ كاسندرا نَجْمَةَ الْفِدَاءِ عَلَى لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ حَقِيرَةٍ سَوْدَاءَ الْقَلْبِ نثق أَنَّ الرَّبَّ سَيَرُدُّ الْحَقُّ مِنَ السَّرَطَانِ فَاطِمَةَ ناعوت لِلْمَوْتَ سَارِقَةُ أَشْعَارِ الْآلَاَمِ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأبْجَدِيَّةِ مَالِكَةَ حُقُولِ سَنَابِلِ الْقَمْحِ ذَهَبِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ فِكْرٍ وَمُسَمَّى مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ الرَّمْزِيَّةِ و4990 مَقَالٌ مِنَ الْعَامِ 2007 لِلْيَوْمَ عَلَى لِصَّةِ عَنْكَبُوتِ سَرَطَانِ فَاطِمَةِ ناعوت مِعَاَهَا مَغَارَةَ لُصُوصٍ جَمِيعَهُمْ وَرِقَةِ مَحْرُوقَةِ
 
 
مُؤَسَّسَةُ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ تُطَالِبُ لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ فَاطِمَةُ ناعوت.
مَوْقِعُ نَشْرِ سَرِقَاتِهَا اظهارالوثائق الرَّسْمِيَّةَ لِلُسْتُ عَفَافَ.
سُهَيْرُ مَحْمُودُ عَاصِمٍ.
جَائِزَةُ هُونْجِ كُونْجِ أدَبٍ.
كِتَابُ أَمْرِيكِيُّ لِرُبُعَ قَصِيدَةَ مَرْيَمِ الصَّايِغِ الْعَمْيَاءِ.
مُحَاضَرَاتُ شِعْرِ عَامِ 2018 بِمُدَارِسِ أَمْرِيكِيَّةِ مَسْرُوقَةِ مِنْ إلَهَةِ الشِّعْرِ
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْعَلْمَانِيَّةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ
الشَاعِرَةَ الأَدِيبَةَ الرِوَائِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَامِيَةَ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ
لِطَيْفَ التَّوَحُّدِ ومُتَّحِدُو الْإِعَاقَةِ وَالْمَحْبُوبُونَ مَعَنَا أَيُتَامُ بِالسَّابِقِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ
سَارِقَةٍ 4990 مَقَالَ جَلَاَدَةِ عُمَرٍ لِأَكْثَرِ مِنْ 30 عَامٌ وَأخْرِجَتُهُ بَعْدَ سَرِقَةِ إِبْدَاعِيِّ للشُو
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ و السَّاخِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ مَلَاَيِينُ النَّكَّاتِ السَّاخِرَةِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ السَّرَطَانَ
فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ سَارِقَةَ نُكَتِهِ يَتِيمَةٍ وَقَوْلٍ وَسَاخِرٍ وَفَشِلَتْ فِي سَرْدِ مَسروقات هاهاها
 
مؤسسة تنمية الإبداع العربي تحذر من أي استخدام غير قانوني لمسمى "القانون قاضيًا" من قبل مقهى أروم في مصر، أو أي جهة أخرى تتعاون معها، في أي ندوة أو فعالية أو منشور أو محتوى يتعلق بمجال قانوني و إبداعي
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأَسَاطير.الطبشور.الْأبْجَدِيَّةُ.السَّيْرَةُ الذَّاتِيَّةُ.الْوَثَائِقُ.الْمَلِكِيَّةُ الْفِكْرِيَّةُ.
الْبَصْمَةُ الْإِبْدَاعِيَّةُ بروفيسور مريم الصايغ تُزَادُ مَجْدًا بِكُلُّ سَرِقَةٍ و نَشَرَ
من لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ ماتعرف تُحِبُّ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ وَعَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصِهَ الكاذبون
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ الْمَسِيحِيَّةِ حَفِيدَةَ نَسِيمِ الصَّائِغِ مُؤَسِّسَ مَدْرَسَةِ احْيَاءِ التُّرَاثَ الْحَضَاَرِيَّ وَالرُّقِيَّ
صَدِيقُ الشَّيْخِ حُسْنَ مَأْمُونَ مِنْ كِتَابِ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ
على دَنَاءةَ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْعَدْلِ مَاعَتْ.. إلَهَةِ مينيرفا الطِّبَّ النَّفْسِيَّ بروفيسور مريم الصايغ
مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيًا فَوَهَجُ الْإِبْدَاعِ مَا يُسْرَقُ
رَاهَنَتْ عَلَى جَهْلٍ.سُقُوطُ الظِّلَالِ بِظُلْمَةِ عَجْزِهِمْ.سَرَقَتْهُم.
لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ السرطان فاطمة ناعوت للموت تُسْقِطُ كَعَادَتِهَا سُقُوطًا مَدَوِيًّا
 
اِنْتِصَارُ تَجَسُّدِ الْإلَهَةِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيَا مَايِسْتروِ الضَّمِيرِ.
فَحَدَجَنِي تَسْقُطُ قِنَاعُ
لِصَّةٍ فَاشِلَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ سَرَطَانَ فاطمةَ ناعوت لِلْمَوْتَ وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا السَّارِقُونَ النَّاشِرُونَ الْمُتَاجِرُونَ ب 4990 مَقَالٌ مِنْ قشور الْإِبْدَاعَ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر