انتصار إلهة العدل ماعت.مينيرفا الطب النفسي بروف مريم الصايغ مالكة حقوق الضمير قاضيًا فوهجُ الإبداع مايُسرَق راهنت على جهل.سقوط ظلال بظُلمة عجزهم.سرقتهم.لصة مزورة كاذبة فاطمة ناعوت تسقط كعادتها سقوطًا مدويًا - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْعَدْلِ مَاعَتْ.. إلَهَةِ مينيرفا الطِّبَّ النَّفْسِيَّ بروفيسور مريم الصايغ
مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيًا فَوَهَجُ الْإِبْدَاعِ مَا يُسْرَقُ
رَاهَنَتْ عَلَى جَهْلٍ.سُقُوطُ الظِّلَالِ بِظُلْمَةِ عَجْزِهِمْ.سَرَقَتْهُم.
لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ السرطان فاطمة ناعوت للموت تُسْقِطُ كَعَادَتِهَا سُقُوطًا مَدَوِيًّا
***
حياتو أنا .. الأصدقاء الأعزاء ..عزيزتي .. عزيزي..
 
أَلاَ قَمَرٌ أَنَا بِعَيْنَيْكَ أَشْعَلَتْ
وَأَعْلَمُ أَنَّكَ بِي تَحْتَرِقُ انْشِقَاقْ
كَوْنِي أَنَا وَحْدِي مَنْ لَكَ أَحْيَتْ
فَشَوْقُكَ ظِلِّي يَرْتَجِفُ احْتِرَاقْ
الَّتِي بِحُبِّيَ أَنَا الدَّهْرُ أُطْلِقَتْ
وَتَعْلَمُ أَنَّ الوُجُودَ لِي انْسَاقْ
شَوْقُكَ لِي جَحِيمُكَ ماَ يَسْتَقِرْ
الَّتِي بِحُسْنِيَ الرُّوحُ تَعْلَمُ
أَنَّ الحَيَاةَ بِغَيْرِيَ ماَ تَصِرْ
***
أحبائي..
عطر الخزامى والرياحين أهديكم والقبلات؛
ل (الملايين الحافظين إبداعي بين صدوركم كلوحي الشريعة.. والكتب المقدسة
و لعطائي شاكرين ولمحبتي صادقين..)
ع راسي وعيوني حزنكم ..
كما أنا .. ما تتضايقون لتمهلي لرد الحقوق
انتصر كل لحظة عبر اللحظات الممتدة الفارقة ...
كإلهة خفايا وخبايا الأبجدية أنا ..
الإلهة ماعت إلهة الضمير قاضيًا
الإلهة مينيرفا إلهة الحكمة والعقلانية رمزًا للمعرفة النفسية
إلهة التنوير والاستنارة والطب النفسي والقانون والنقد ..
شهرزاد الحكايا والأساطير .. الإلهة الراقصة الشاعرة الروائية الحكاءة
الملكة المتألقة، فوق عروش المعارف والفنون والعلوم،
ما ينطفيء قبسٍ من نور أشعة أقماري ..
بسرقات لصوص جهلاء بلا ضمير ..
 
ولا لصه كاذبة مزورة فقاعة جاهلة ،
وما فيها تتوهم أن تسرق بريقٍ لأحدى نجماتي !!!
 
. مشاعري نبعٌ ما ينضب، ونوري وهجٌ ما يختلس.
ففي سطوة نقائي، قد هزمت ..
كل دناءات لصوص الأزمان والدهور والعقود..
 
أما أنا، ..
فتكفيني كلماتي، تنبضُ فيكم وتثمر ،
وتعيشُ معكم وتغيركم ، وتحفظون لها فما تُسرقُ كهدف آسمى ...
، بحضرتي وحضوري .. سيادتي .. وملكيتي.. للصدق الأبدي،
وهزيمة وتلاشى اللصوص ...
 
***
اتصل فيني أحد طلابي المتميزين،
من أصحاب المحتوى الرقمي الهادف،
طالبًا موافقتي على إعداد حلقة من برنامجه الشهير،
الذي يتابعه الملايين بشغف.
كان حاضرًا معي بالأمس،
وشهد مهزلة "الكاجو والتسالي"،
فقمنا بتحليل الحدث، وسجّلنا ردودنا على الفشل المدوي لسرقاتِ لصّةٍ بلدة،
فقاعةٍ جاهلة جوفاء، ما تملك حتى قشور المعرفة !.
وأراد أن نصور حلقة أسطورية ..
طلبتُ منه .. التريّث قبل تصوير الحلقة،
وقد استجاب لطلبي رغم حزنه وتردّده.
محبتي واحترامي لك، عزيزي، لحضورك وجهدك وتألقك..
ممتنة لك، أنا...
فقد رأيت فيك بذوري التي أثمرت، وآتت ثمارها كما تمنّيت
تألق كل يوم أكثر وأكثر ...
 
***
إلى إحداهن…
 
لصَّةٌ مسكينة، تتشبثُ بالقشور،
تقتاتُ على ما ليس لها،
ظنًّا منها أن السرقةَ تصنعُ مجدًا،!!!
وأن الصدى يمكن أن يكون صوتًا.
بعد الزوبعةِ التي أثرتِيها !
حول منشورٍ به..
" رأيه الشخصي" !!!،
فقط لتلفتي النظر …
سؤالي ؟!!!:
هل؟! ستديرين بيدجهِ بسرقاتكِ من حروفي !
هاهاها ؟!!!
أتعجب…
كيف لظلٍّ أن يتوهم !!!
وكيف لترهاتٍ مسروقة !!!
أن تؤثر !!!
أيدوم؟!
التواجد لمن تحاول السرقة ؟!
هل؟! تصمد الظلال حين ينكشف النهار؟!!!
أ تتوهم أن تصمد أمام شمس الحقيقة ؟!!!
هنيئًا .. مقدّمًا…
الخزي والألم، فذاك حصاد من يسير في دروب الزيف،
ومن تبني وهمًا .. على أنقاض .. حروف تملكها إلهة الأبجدية....
ستموتين كغيركِ …
في هوامشِ حرفي،
حيثُ ما معنى، و ما ربح !!!...
 
***
 
تحت عنوان.. لصة بلدة فقاعة جاهلة .. ك "طرشة الزفة.. توصي بالبرّ وتفعل الشرّ.. "
"قول للحرامي أحلف قال جالك الفرج هاهاها
 
الندوة المسروقة الفاشلة للصة فقاعة جاهلة...
هلكتنا ضحك وأخرجتنا من دور البرد والكحة هاهاها
لذا حذفت ردي على السرقة...
فكيف؟ أرد على تراهات ممجوجه !!!
ما ترقى حتى لقعدة حارة في قهوة بلدي!!!
لكنها للأسف رغم ذاك ...
الفشل الذريع الذي أسموه ندوة !ّ!!
سارقو و محدثين وكاذبو المسميات والأفكار وفاشلين في عرضها !!!
هى
(مسروقة بالنص من سلستي الضمير قاضيًا بالعام 2007 )
 
والمأخوذة من الطبعة الأولى من كتابي
(الضمير قاضيًا ) بشقية النفسي.. والقانوني ...
و الذي نشر قبل إطلاقها في وسط مهتري ببداية الألفية ...
* ملاحظة : ما كتبت الطب النفسي سوى بعد الحصول على شهادة علمية موثقة
والقانون درسته كورسات وحصلت على شهادة موثقة.. قبل إصدار الكتاب
 
ثم في العام 2010 نشرت سلسلة أخرى مع الطبعة الثانية للكتاب
ولم يتبق منه سوى هذا المقال !!!
هاهاها
 
2010 / 2 / 18
"يا مجلس قضاة مصر ... ملكات مصر هن من سيحكمن عليكم أمام العالم ... "!!!
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
204286
 
للبائسة ..
لصة بلدة فقاعة جاهلة كاذبة مزورة سارقة فقدي وحنيني لرضيعتي، ..
وعشق الوطن .. وقشور جدي، جدتي، والدي، محاكمات القمح،
قشور عائلتي نبلاء فوارس صهوات الخيول، الست عفاف، الخلاسية، العمياء،
صندوق الزمن، الزمن اللص، وسهير محمود عاصم وتزوير محمود عاصم،
أشعار، وحكايا مدرستي .. و4990 مقال
سارقة النكبات السرطان فاطمة ناعوت للموت العاجزة عن النطق والتسميع
ولا الكتابة ولا الفهم ولا التواجد بشرف!!!
لأنها مجرد جاهلة تسرق وتظن أنها دون رادع!!!
وأن القضاء وحدهُ يكفي ليُسدل الستار على هذه المهزلة.
 
أحقر من سارت على درب الوضاعة، وأدنى من لامست قاع الخسة،
تلك التي تسللت بين الظلال، تقتات على فتات الأرواح،
وتنسج من البقايا المغلوطة المشوهة! وشاحًا زائفًا.
هي لصة قشور الحديث عن الضمير الباطن، ما تملك قلبًا ينبض،
بل كفًّا تختلس وهم الدفء من .. بقايا روائح .. أنامل العاشقين،
وعينًا فشلت في التلاعب بالبريق المسروق..
ما تحيا سوى في زيفٍ، وما تتنفس إلا من وظلماتِ خيانتها ...
وسرقاتها .. ولصوصيتها ..
ولكن، هل تحيا حقًا ؟!!!
العجيب فيني أنني لازلت أشفق على بؤسها
فهى سرابٌ تسير على قدمين؟
ظلٌ، لشر أسود قبيح .. حقير.. خسيس ..
كلما نشرت سرقاتها توهمت إنها ستطمس شعاع ! من أحدى أشعة أنواري!!!،
بينما كلما نشرت رد عليها، أنا ...
تبددتْ كأضغاث وهمٍ بلا قيمة ....
***
 
رد بسيط على سرقة لصة بلدة جاهلة قشرة ..أحدى حكاياي!!!
وتشويهها والفشل في سردها!!!
لدرجة ضحكت العالم عليها
الباحثون أرسلوا لنا تقارير تهلك من الضحك !!!
هاهاها
عن .. حرف من علاقتنا العائلية العميقة معه...
حيث ..
جمعتنا الحياة في علاقة مذهلة مع الرائع البروفيسور "عادل صادق"..
( زميل دراسة وطفولة.. والدتي.. وخالي.. وخالتي .. )
(صار الصديق.. والخال.. الذي يسرع الخطى ليحضر بيننا..
لنتمتع فيه .. ويتمع معنا...)
وكان التقديمان ( كتابي الضمير قاضيًا بقلم ..
الرائع الملاك المستشار وليم قلادة ...
و بقلمه.. د، عادل صادق.. )
قد
( صار التقديمان .. تاج كلل جبين عزتي ..)
كما سيظل ..
( تقديم ديواني الأشهر مملكة العشق .. تاجًا على سني وعقود عمري وعشقي
من جدي نزار أبا توفيق منذ قصيدتي الآولى إلهة خفايا وخبايا الأبجدية
شجعني وكتبه وكأنه كان يعلم .. )
 
وفي ( كتاب العشق بالعام 1997 .. كان هذا حضوري .. في كتاب د.عادل صادق)
( كلماتي وحروفي تآلقت معه ومع تفسيراته وردوده .. عني.. وآلي .. كأنها تغريدات زمنية)
 
!وهى فى قمة حبها ووجدها تصبح ك طفلة " !
~ هذه أنا"
 
أتحمل أى شىء منك من أجل نقائك"
~ تسامح المحبين "
 
ان لم يطهرنى حبك فلست جديرة به
~ أكيد!
 
كل فساتينى صممتها من أجله فقط "
~ أعشق نظرة الاعجاب فى عيناكِ "
 
كم أود أن اقول الكثير و لكن الحياء يمنعنى !"
~ أرق العاشقين أنتِ"
 
كم أهلكنا من الوقت .. فى العتاب و الشجار و الخصام و الألم ..
كم بقى من الوقت "
~ أقل بكثير !"
 
أحن الى صديقتى اذا أصابنى سهم منك ، و أحن اليك اذا أصابنى سهم الدهر "
~ حاجتنا الى الاحتواء
 
إذا كنت تحترمنى تزوجنى ، أعطنى اسمك "
~ دليل قاطع "
 
خلقت لكل رجل امرأة بعينها ؛ امرأة يحبها و تحبه "
~ ليتنا نفهم "
 
أكبر مدعاة لعشق الرجل أخلاقه "
~ براءته / قلبه / إخلاصه "
 
الحب قبل الزواج يهبط علينا من السماء ..
أما الحب بعد الزواج فيحتاج لجهد إيجابى لبنائه"
~ متفقه تماما
 
!حين فقدت مشاعر الغيرة عرفت أننى فقدت الحب "
~ الغيرة و الحب وجهان لعملة واحدة
 
كانت إجاباته.. ورسائله إليها* ..
 
*الدهشة للمرة الأولى فقط* ... وهما وحدهما أحتفظا فيها ...
 
*إنني أحسد النقطة التي تحتل مركز الدائرة.
 
*ولكن المحيط هو الذي يضع حدودا ويرسم الشكل.
 
*رفضت أن تقبل العزاء فيك لأنك لم تمت.
 
*كان قبيح الوجه..ولكنها كانت مهووسة به إلي الدرجة التي جعلته يري نفسه جميلا.
 
*أدمن الاستماع إليها.
 
*المرأة الفاسدة تحقد علي المرأة الفاضلة...
والمرأة الفاضلة ترثي لحال المرأة الفاسدة
وهذا يغيظها أكثر.
*قالت إن مات أموت..
أمر لا يثبت إلا إذا مات.
وقد ثبت للأسف لكنه سبقها !!!
 
*حين اكتمل حبي لروحها..
انتبهت إلي فساتينها.
 
*علمته الحياة أن التعامل مع رجل سيء ...
يقوده في النهاية إلي الندم.
 
*لقد اكتشفت أن بئري ضحلة جدا!
بالنسبة لآبار الناس العميقة جدا...
 
* ميرسي يا خالي الطيب.. حلق كما ترغب فقلوبنا موطن لك ..
وحيث أنتماؤك
 
ولن أورد إهداءاته وكتاباته ..لعائلتي ...
فهذا شأنهم الخاص يتمتعون فيه بعيدًا عن الأعين ...
محبتي.. مودتي.. احترامي.. تحياتي ...
 
أسرقوا بأقصى الذي في وسعكم !!!
 
( الله هو العدل ويرد كل مسلوب)
 
 
وبالطبع كعادتنا ..
( أقول أقوالي ونكاتي وتحليلاتي وأشعاري هذه.. وأسئل لكم ولي العفو والمغفرة ...)
 
( الرب يتصرف ويرد حقي وحق جدي وحق رضيعتي وكل دمعاتي ...
وكنوز نفائس الجد الصالح لعائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول
وكل قشور مقالاتي المسلوبة) من اللصوص
 
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
 
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
 
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
 
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
 
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
 
 
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
 
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
 
 
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
 
 
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
 
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِيدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطِمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْاِسْتِنَارَةِ الشَّاعِرَةِ النَّاقِدَةِ الْأَدِيبَةِ الرِّوَائِيَّةِ الْمُؤَرِّخَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِأَكْثَرِ مِنْ ثَلَاثَةِ آلَاَفِ مَقَالٍ مِنْ قشور إِبْدَاعَهَا سَرَقَتْهُمْ لِصَّةُ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ
سَارِقَةٍ أكَاذِيبَ زِجَاجِ الشَّرَفَةِ وَالنَّكْبَاتِ وَالسَّرَطَانِ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ الْأبَدِيَّ
 
 
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةٌ: عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمِ جَرِيدَةِ الدُّسْتُورِ جَارَتْ عَلَى حُقُوقِيِّ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَصَوْتِ حُرٍّ أَنَا وَعَزِيزَةَ أَقْوَامِي مَا أَصَمْتٌ عَنْ أسترداد حُقُوقِيَّ الْإِنْسَانِيَّةِ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ الْمَسْرَحِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى لِصَّةٍ بَائِسَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَاطمة ناعوت
بِمَسْرَحِيَّةٍ أَوَبَرًّا شَعْبِيَّةً مَشَّ رُومِيُّو وَجُولِيِيتً..
التَّحْلِيقُ بِالْفَنِّ.. حمدلله لِعَوْدَةَ الْحَجَّارِ لِلْمَسْرَحَ بِالْعَامِ 2024 بَعْدَ غِيَابِ 17 عَامًا
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الشِّعْرِ الْعَسْرَاءِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بقشور مَقَالَاتِهَا ل17 عَامَ 4990 وَقَصِيدَتَهَا مُوَاكِبُ حُلْمِ الطِّفْلَةِ الْعَسْرَاءِ كاسندرا نَجْمَةَ الْفِدَاءِ عَلَى لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ حَقِيرَةٍ سَوْدَاءَ الْقَلْبِ نثق أَنَّ الرَّبَّ سَيَرُدُّ الْحَقُّ مِنَ السَّرَطَانِ فَاطِمَةَ ناعوت لِلْمَوْتَ سَارِقَةُ أَشْعَارِ الْآلَاَمِ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأبْجَدِيَّةِ مَالِكَةَ حُقُولِ سَنَابِلِ الْقَمْحِ ذَهَبِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ فِكْرٍ وَمُسَمَّى مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ الرَّمْزِيَّةِ و4990 مَقَالٌ مِنَ الْعَامِ 2007 لِلْيَوْمَ عَلَى لِصَّةِ عَنْكَبُوتِ سَرَطَانِ فَاطِمَةِ ناعوت مِعَاَهَا مَغَارَةَ لُصُوصٍ جَمِيعَهُمْ وَرِقَةِ مَحْرُوقَةِ
 
 
مُؤَسَّسَةُ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ تُطَالِبُ لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ فَاطِمَةُ ناعوت.
مَوْقِعُ نَشْرِ سَرِقَاتِهَا اظهارالوثائق الرَّسْمِيَّةَ لِلُسْتُ عَفَافَ.
سُهَيْرُ مَحْمُودُ عَاصِمٍ.
جَائِزَةُ هُونْجِ كُونْجِ أدَبٍ.
كِتَابُ أَمْرِيكِيُّ لِرُبُعَ قَصِيدَةَ مَرْيَمِ الصَّايِغِ الْعَمْيَاءِ.
مُحَاضَرَاتُ شِعْرِ عَامِ 2018 بِمُدَارِسِ أَمْرِيكِيَّةِ مَسْرُوقَةِ مِنْ إلَهَةِ الشِّعْرِ
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْعَلْمَانِيَّةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ
الشَاعِرَةَ الأَدِيبَةَ الرِوَائِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَامِيَةَ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ
لِطَيْفَ التَّوَحُّدِ ومُتَّحِدُو الْإِعَاقَةِ وَالْمَحْبُوبُونَ مَعَنَا أَيُتَامُ بِالسَّابِقِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ
سَارِقَةٍ 4990 مَقَالَ جَلَاَدَةِ عُمَرٍ لِأَكْثَرِ مِنْ 30 عَامٌ وَأخْرِجَتُهُ بَعْدَ سَرِقَةِ إِبْدَاعِيِّ للشُو
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ و السَّاخِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ مَلَاَيِينُ النَّكَّاتِ السَّاخِرَةِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ السَّرَطَانَ
فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ سَارِقَةَ نُكَتِهِ يَتِيمَةٍ وَقَوْلٍ وَسَاخِرٍ وَفَشِلَتْ فِي سَرْدِ مَسروقات هاهاها
 
مؤسسة تنمية الإبداع العربي تحذر من أي استخدام غير قانوني لمسمى "القانون قاضيًا" من قبل مقهى أروم في مصر، أو أي جهة أخرى تتعاون معها، في أي ندوة أو فعالية أو منشور أو محتوى يتعلق بمجال قانوني و إبداعي
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأَسَاطير.الطبشور.الْأبْجَدِيَّةُ.السَّيْرَةُ الذَّاتِيَّةُ.الْوَثَائِقُ.الْمَلِكِيَّةُ الْفِكْرِيَّةُ.
الْبَصْمَةُ الْإِبْدَاعِيَّةُ بروفيسور مريم الصايغ تُزَادُ مَجْدًا بِكُلُّ سَرِقَةٍ و نَشَرَ
من لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ ماتعرف تُحِبُّ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ وَعَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصِهَ الكاذبون
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ الْمَسِيحِيَّةِ حَفِيدَةَ نَسِيمِ الصَّائِغِ مُؤَسِّسَ مَدْرَسَةِ احْيَاءِ التُّرَاثَ الْحَضَاَرِيَّ وَالرُّقِيَّ
صَدِيقُ الشَّيْخِ حُسْنَ مَأْمُونَ مِنْ كِتَابِ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ
على دَنَاءةَ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْعَدْلِ مَاعَتْ.. إلَهَةِ مينيرفا الطِّبَّ النَّفْسِيَّ بروفيسور مريم الصايغ
مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيًا فَوَهَجُ الْإِبْدَاعِ مَا يُسْرَقُ
رَاهَنَتْ عَلَى جَهْلٍ.سُقُوطُ الظِّلَالِ بِظُلْمَةِ عَجْزِهِمْ.سَرَقَتْهُم.
لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ السرطان فاطمة ناعوت للموت تُسْقِطُ كَعَادَتِهَا سُقُوطًا مَدَوِيًّا

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر