بالضوء وباللغة المحتَمَلةْ..يكتب ما يبدو شفّافاًويباغتُ فلواتٍ أُخرىبخيالِ الظلمةِ يكتبُ،ما لا يُلمس في فجوتها ..هل ذابتْ ...تحت البصمات قصيدتها؟سأُحاول أن أنتزعَ الأرضَ،وأقذف أفلاكي،في برزخها ....فالعطبُ السرِّيُّ لوردتها ،يشغلني...والأنقاضُ بِغيْهبِها تشغلني..لن يبرأ جرحي..إلاّ ...في كَشْفِ تمائِمهافأنا أُبصرُ،ما يهذي من شجريأُبصر شِعري يَتَداهى ...،وهو يُقيمُ الحَدَّ عليهاهل من مأمَنهِ،يُؤتى العاشقوَيْحَ رماديفالطعنةُ في مكْمَنِهاتأخذ شكل فؤادي .............
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.