لا البراء زار ولا خيالك عاداما أكذب الآمال والميعاداعجباً لحبك يا بخيلة كيف يخلقمن جوانح عابد حُساداإني لأهتف حين أفترش المدىوأرى الجحيم لجانبي مِهاداآها على الرأس الجميل سلا وأغفىمطمئنا لا يحس سهادافرشت له الأحلام واحتفل الهدوءيد ومد له الجمال وسادايا حبها ما أنت ما هذا الذيجمع الغريب وألَّف الاضداداكم أشرئب إلى سماك بناظريمستلهماً بك قوةً وعماداولكم أبيتُ على السآمة طاويافي خاطري شبحاً لها عوادافأراك تعبث بي كطفل في السماءيصرف الأقدار كيف أراداولقد أقول هوى كما بدأ انتهىفإذا الهوى وافى النهاية عادامات الرجاءُ مع المساءِ وإنماكان المماتُ لحبنا ميلاداَماذا صنعت بناظر لا ينثنيمتطلعاً متلفتاً مرتاداوأنا غريب في الرخام كأننيآمال اجفان حرمن رقاداولقد ترى عيني الجموعَ فما ترىدنيا تموج ولا تحس عبادافإذا رأيتك كنت أنت الناس والأعمار الآباد والآماداوأراك كل الزهر كل الروض أنتلديَّ كلُّ خميلةٍ تتهادى
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.