عبقٌ أخضرٌ هائمٌفي الصباحْعانق الأغنياتِ التيشَرَدت من شفاه الدجىليلة البارحةحطَّ في باحة الدارِمدّ بساطاً من الوجدِتحت جفون العريشةِثم تمطَّىوأرخى جوانحهواستراحْحين جاء الضحىداهمته الدبابيرُأدْمَتْهُ حتى استحالَإلى حفنة من ترابْحفنة نسيت عبق الاخضرارِوما عاد في دمها رائحة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.