جرسٌ رنَّ في هدأة الحلمِوالليل أغفى كنهر رضيعْهزني صوته فاستفاقت عظاميرأت نجمةًأشعلت ضوءها في دميفأنارت تلالاً من الشوكِغطت تضاريس مقبرةٍفي جوار سريريحاصرتني جماجمُألقت على جسدي ظلَّهاثم راحت تؤرجح أكفانهافوق رأسيوتنشد أرجوزةًعمرها منذ بدء الخليقةجرسٌ رنَّ في مسمعيفاستفقت فإذْ بالفراتِوحيداً بلا زبدٍأو ضفافْوقد رقدت عندَ خُفَّيْهِأشلاء آخر مجزرة للغَرَبْ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.