ظلّكَ يتمدد فوقَسراب الإسفلتِيغازلنيويمدُّ إليّ جوانحَهُيرمقني بعيونٍتوقدها الأحزانْوأنا أهرب نحو خيام البدوِأهيل على جسديرمل العشقِوأنشد ترتيلة حبٍّلعروس الكثبانْأنتظر قدومكَكي تحملنينحو مسيلٍ يكمنُفي طرف الباديةِلكي أتعمد بمياه المطرِو أُخلقَ ثانية طفلاًيبكي..يضحكُلكن لا يعرف كيف الحقدُيعمُّ الأكوانْ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.