كان سرب القطا متعباًحين حطَّ على سفح نهديكِبحثاً عن الظلِّ والارتواءْعندها أمطرت غيمتيفوق أحلامك الذابلةفانتشت أضلعيعندما هربت ضحكةٌ من يديكِاللتين تحيكان شعراًوقوس قزحْضحكةٌ أنجبت كمأً مقمراًوخرافاً بلون الصباحاتِحين تقبِّل وجه الندىلم يكن ما أرى شبحاًأو سرابْإنما كان نافورة للرؤىوالحداء الذي يعتليصهوة القافلة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.