إدْوارْد سَعيدأنا فِي الصّورَةِوأبْدو كمَنيقْرأُ الْمشْهدَ.ترَك الفَرسَ ذاتَالإسْمِ بِغُرّتِهاالبَيْضاءِ وَحيدَة.أنامَ قبْل الْوقْتِ؟إنّه البَحرُ.كانَ قدَحي..وَغادرَ كغَيْمَةٍ.كانَ مِنْ نزَواتِيوَغادَرَ نَحيلاً فِيركْعتَيْنِ كصَلاةٍ.نِسْيانُه مِنَالْمُسْتَحيلاتِ الثّلاث.وَانْسلّ مِنّا..كغُبارِ خُيولٍ.كُلُّ وَعْلٍ مِثْل هذاجَديرٌ بِالرّاحَةِ,.انْسلّ مِنَ الأعْماقِاخْتَرقَ الآفاقَ..يبْحثُ لهُ عنْ وطَنٍ.وسَوْف يَنْتابُنيكالْموْتِ أوْ..مثْل كِتابٍ!إنّه البَحرُ كنْتُأُريدُ الإمْساكَبِتلابيبِهِ وقَدِافْتقَدَتْهُ مُدُنٌكَثيرَةٌ مَشْمولاًبِغُنجِ امْرَأةٍ شاسِعَة.كانتْ لهُ الْحانَةَ..كانتْ أُنْثاهُالشّريفَةَ وَخمْرتَهُ.وكان لَهاالْملِكَ يُفْرِطُمعَها فِيالشُّربِ والْحُلْمِ.أنامَ قبْل الوَقْتِ ؟خَيّبَ ظَنّالعاشِقَةِ أو انْتَهىالنّصُّ وَانْقَضىالْحِبْرُ بِهذا البَهاءِحتّى لا يَطالَهُالْمحْوُ أثْناءَ أحْوالِهذا الْغِيابِ؟
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.