يا قاطِباً في كلِّ سجن ٍما جنىبلِّغ لمعتصم ٍيرى أحوالنايا قاطِعاً للقوم أشمِمْنا ثراكْبلِّغ وما طمْأنْت َفي حرب ٍلنايا عاديا ًبالخيلِ أوسَاط َالفلاةتعدو وقدْ سابَقتَ أوسَاط العَنايا ماكثا ًفي الحين ِلا ندري إذامَكثتْ دقائقُ عمرك َالآنَ هُنايا شاديا ًوإليكَ أشدو غِنوتيبالليلِ بالأسحارِ في وَضَح ِالدُنايا سامعا ًلقصيدتي اشتقنا إلىسيفِ الفوارسِ كاسرا ًلقيودنايا عابداً ما زال َيدعو ربهُفي جنةٍ قصراً كبيراً قدْ بنىيا غيمة ًسرَحَتْ بأكبادِ السَمارعَدَتْ فيالَبريقها قادَ السَنايا حاكما ًللغابِ يا ضِرغامَهافزئيرُك َالجبلُ الذي يتلحَنايا راغدا ًبالنعمة ِالعُظمى بلازاد ٍولا زوج ٍولا حضن ِالضَناأرسِلْ فؤادي طائرا ًفي ساحِكمْبلِّغْ لساح ِالنصر ِمُشتاقٌ أنا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.