ما للقُلُوبِ بِحُبِّ مِثلِكِ عَامِرَه؟!وإلى سَمَاكِ بلا جَنَاحٍ طَائِرَه؟!والرُّوحُ تُدرُكُ أَنَّ عِندَكِ رَوحُهَاورَبِيعُهَا المُحمَرُّ وَردَاً زَاهِرَه؟!وأنَا وَلَيلَي والنُّجُومُ ولَهفَةٌلَكِ فِي انتَظَارٍ والأَمَانِي حَاضِرَهكيمَا يُقِيمَ بِكِ احتِفَالَاً شَاعِرٌتاهَت عَلَى لُجَجِ الحَيَاةِ مَشَاعِرَهما كَانَ قبلَكِ يَدرِي ما كُنهُ الضِّيَاحَتَّى تَكَحَّلَ مِن حُرُوفِكِ نَاظِرَهشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.