هل مِن جِنانِ الخُلدِ قد أُلقِيتِ؟!أم مِن أساطيرِ الخيالِ أتيتِ؟!مِن عالمِ الأحلامِ جئتِ فراشةًوعلى فؤادي الغضِّ قد رَفَّيتِ؟!أم مِن بهاءِ الشمسِ صَاغَكِ ربُّنا؟!أم مِن ندى الأقمارِ قد أُسقِيتِ؟!ما الظنُّ عِندِي أنَّ خلقَكِ مِثلُنابشرًا، ومن طُهرِ التُّرَابِ نُقِيتِ!!سُبحانَ من أعطاكِ فوقَ بناتِناحُسنًا يُضاهِي الحُورَ في الملََكوتِ!ياسينُ والصَّافاتِ أتْلُوها علىهذا الجمالِ، السِّحرِ مِن هاروتِحِرزًا لهُ مِن كلِّ طرفٍ حاسِدٍمَن لا يُسبِّحُ؛ إذْ يُرَى بسُكُوتِشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.