يا نسيمَ المساءِ أنتَ رسولي
سِر إليها مُحَمَّلاً بالورودِ
وبقلبي، يقطرُ الشوقُ منهُ
وسلامي إلى الغزالِ الشرودِ
فإذا ما بلغت؛ قَبِّل يديها
داعبِ الجفنَ، والنَّدَى في الخُدُودِ
وتَرَفَق أن تُحدِثَ الخدشَ فيهِا
وارقِها من شرورِ عينِ الحسودِ
شعر: صالح عبده الآنسي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.