هي..وها هِيَ..أرْدافُها عُشْبٌ.هاهِيَ تَتَزَيّنُلَهُ بِكُلّ حُرّيةٍإذْ في كُلِّ الْمَرافِئِيَقولونَ َقَدْ بُعِثَ..تَخْفرُهُ الزّواجِلُوالنّسورُ البحْرِيّةُ.وأنا الذِّئْبُ..كُلّما لاحَقْتُها فيالقِفارِ ضَيّعَني وَشْمُها.مِنْ مُجونٍنَظَراتهُ الْحَميمِيّةُ.مِنَ الْماءِوَالْهَواءِ رَسَمْتهُ لَهامِن مُخَيِّلَتي .هذِه الْمَرْأةُ التيهِيَ أوْسَعُ مَدىً..مَنْ يُدْفِئُيَدَيْها البارِدَتيْنِ ؟ومَنْ يَمْسَحُ عنْهاالأوْبِئَةَ وَيُعاقِرُها مَعالفَلاسِفَةِ والشّعراء..ألبست وطني ؟ناسِك قلبي..بِمحراب هواهاوهي كذلكلأنّها . . .إيقونتي يالائمي !
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.