ويضطَرِبُ الفؤادُ أمامَ فِعلٍ
لمحبوبي أسالَ الدَّمعَ مِنِّي
وأشْعُرُ بالنَّدامَةِ حِينَ يومًا
لهُ قد ساءَ فَهْمِي بعضُ ظَنِّي
فَمَا في النَّاسِ أشْقَى مِن مُحِبٍّ
أتى لحبيبِهِ مِنهُ التَّجَنِّي
وأسألُهُ: أقلبُكَ عَنِّي رَاضٍ؟!
يقولُ: نعم، وهل أقصاكَ عَنِّي؟!
شعر: صالح عبده الآنسي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.