الشاعر هاني السفير قَصِيدَة / آخَرُ لِمَادَّةٍشَغَّالَةكُلِّ حَاجَةٍ فِي اَلْبَلَدِ شَغَّالَةَوَالْمُؤَسَّسَاتِ مُلَيِّنٌا بِرِجَالِهِمِين اَللَّيِّ َقِالَ فَيكَى بِطَالَةَمِين اَللَّيِّ َقِالَ فَيكَى بِطَالَةَكُلِّ اَللَّيِّ اِتَّهَمَكَ حَبَّيبْتَى بِظُلْمٍكَانُوا شَوَيْتَ زُبَالَةُكُلِّ حَاجَةٍ فِي اَلْبَلَدِ شَغَّالَةَاَلْخُضْرَةِ فِي كُلِّ مَكَانِوَالْإِعْمَارِ مِنْ كَترَةِمِشٍّ لَقِيَ لَيُّهُ سُكَّانًوَيَكْفِي أَنْ أَحَنَّا عَايَشْينَفَيَكَى بِأَمَانِيَا بَلَدَ اَلشِّعَارَاتِ وَالْكَلَامِيَا بَلَدَ اَلشِّعَارَاتِ وَالْكَلَامِوَهَكَذَا تَكُونُ اَلْأَيَّامُأَحْزَان فَأَحُزَانِتَمَنِيتُوا أَنَّ لَا أَرَهَافَالَيْسَ لِي مَعَهَا مَكَانَمَاذَا أَقُولُ أَمَامُ هَذَا اَلْعُيُونُيَا عَيْنَايَ تَكْفِي أَحْزَانِي وَبَلْوًىلَا تَدْمَعُ كَيْ لَا يَنْكَسِرُ قَلْبِيوَيَمُوتُ اِلْهوِي جُوَاىْعَلِي شَاطِىْ هَذَا اَلنَّهْرِعَاشَتْ أَنَا وَلَمْ أَشْرَبْ مِنْهُإِنَّمَا شَرِبَتْ اَلْمُرَّ وَالْقَهْرِاِبْنِ اَلْأُصُولِ مَتْهَانْوَالْكَلْبُ هِيفْضَلْ كَلْبٍوَلَوْ مَسَكُوهُ عَلِي بَلَدِ سُلْطَانْوَيَا اَحَزَانُوا وَيَا أَحْزَانٌمَاتَو اَلرِّجَالُلِمَا مَعِي فِي كُلِّ مَكَانٍقَدْ رَبَطُوا لِسَانِيوَأَخْشَى أَنْ أَمُوتَ جَبَانٌاِحْقِنْ مَا قَلَوْهُ عَلَيْنَا أَنَّنَا غَجَرٌوَلَا نَشْعُرُ بِالْخَجَلْوَمَا دَمُنَا كَذَلِكَفَلَمَّا لَا نَبْنِي وَنَزْرَعُ اَلشَّجَرَكَيْ نَحْمِيَ أَنْفُسُنَا مِنْ ضَوْءِ اَلشَّمْسِوَوَقْتِ هُبُوطِ اَلْمَطَرِوَيَا غَجَرُ مِنْ اَلْغَجَرِيَكْفِي عَلَيْنَا اَلْقَدَرُوَمَا دَامَ اِبْنُكَ بَعِيدًاَلْفَرْخَةَ عُمْرَهَا مِتْبِيضْوَمْفِيشْ جَدِيدعَمَليَنِ نُعِيدُ وَنْذِيدْسَاقُوا اَلنِّعَاجُ عَلَى أَرْضِ اَلْجَرَانِىْوُلُولِكِىْ مَا كَانَتْ حَرَامِيَّطِبِّ اَدُونِىْ فِدْانِيينْ اِزْرَعْهُمْ فِي سَيْنَاءَحْررَنْهَا لَيُّهُ وَهِيَ مِشُّ لِينًاأَلْقَى لُقْمَةَ اَلْعَيْشِ بَدَلَ مَتْغَرِيبْنَاهِيَ اَلْحَقِيقَةُ صَعْبَةً لَوْ قَالَهَا وَاحِدٌ فِينَاجَائْتُوا مِنْ أَقْصَى اَلصَّعِيدِ اُشْكُوَا بَلْوَتَيْلَا ذَادَ وَلَا ذَوَّادْوَانْ نَطَقَ لِسَانِيتَقُولِي ذَادَ اَلْعِبَادُعَاشَ اَلْغَرِيبُ فِيكِيوَابْنِ بَطْنِكَ مَاتَكُلُّ اَللَّيِّ قَالَ عَلَيْكَى كَلَامُ وَحْشِدُهْ خَايِنْ اَيُوَهْ خَايِنْوَابْنَ سِتُّينَ حِمَارًمُعَرْفَشْ حَبَيبْتِىْ غِلَاوتِكْدَنْتِىْ اَلْهِيبْ وَنَارِيَا مُشَعَشِّعَة فِي قَلْبِياَلْحُبِّ لَوْ كَانَ اِخْتِيَارًمَكْنَتِيشْ حَبَيبْتِىْ أَنَّتِيمَتْبَقِيشْ حَبَيبْتِىْ أَنَّتِيكَنَتْ اِخْتَرْتُ بَلَدًفِيهِ اَلْفَقِيرُ زُهْرَةلَوْنَهَا جَمِيلٌ وَرَدَىوَأَنَّتِي ذِي مَا أَنَّتِيلَا حْس وَلَا خَبَرَوَيَوْمَ مَا نَسْمَعُ صَوْتُكَتَقُولِي كَرَثَّةٍ وَخَطِرمَاتُوا اَتْنِينْ سُيَّاحٌأَوْ قَطَرَ بَيِّنًا نُفَجِّرُمَا يمُوتُوا وَأَنَا مَالِيٌّكَانَ حَدُّ فِيهِمْ عَطَانِىْلِمَا أَدَّى عِيَالِيوَأَنَا مَالِيٌّأَنَا مِشُّ حَرَامِيِّعِنْدَكُمْ مِيَاهُ وَكَهْرَبَاءُ مَجَّانِيٍّاَللَّيِّ حَاسِسْ فِيكُمْ اُتْهَانْيَرُوحَ وَطَنٌ تَأَنَّىيَغُورُ بَلَد تَأَنَّىمَبْسُوطَانِ آخَر بَسَاطَةَوَالسُّلْطَةُ بِمِيَاهِ اَلْوَاطَةدُىْ حَاجَةٍ آخَرُ لِمَادَّةِدُىْ حَاجَةٍ آخَرُ لِمَادَّةٍيَبْقَى أَنَا مِشٌّ لَقِيَ نَشْرَبُوَلَا نَرْوِي زَرْعِيوَالْمِيَاهُ رَاحَةً لَحْمَمَاتْ اَلسِّبَاحَةِلِجُونْ وَمَرَّكَ وَابْنِ زُرَاقَةدُىْ حَاجَةٍ آخَرُ لِمَادَّةٍحَقَّقَتْ قَنَاةَ اَلسُّوَيْسِ اَلْيَوْمِ7 مِلْيَارَطِبِّ كُويسْنُلْقُونَا رُبْعَ جِنِّيَّةِنُجِيبْ بِيهْ كَيَّلُوا خِيَارًأَحْسَنَ مَا نَمُدُّ اَيدَانَا لَلْجَرَانْوَيَقِلُّوا عُلْيَا حَرَامِيِّفَلِأَنَّ وَابْن فُلَانٍفَعَلَتْ لِكَيْمَا لَمُّ يفِعَلْهُوا قَيْسْلِلَيْلَى بِنْتَ اَلْجَرَانْمَعَالِي اَلْوَزِيرِلَحْظَةً مِنْ فَضْلِكَعِنْدَنَا هُنَا إِشْكَالبِكُلِّ بُرُودِ وَنْطَاعَةمَتْشِكْوَا مَتْشِكْوَاهَتْشِكْوَا لِمِين مِنْ مِينهَتْشِكْوَا لِمِين مِنْ مِينذُي اَلْكِلَابِ مُطْلَوقَينِلَنَا جَهْتْ تَحْقِيقٍوَلَا مَنْصِبِي يَسْمَحُاَسْتَنِىْ اِسْمَعْ كَلَامًاَللَّيَّ حَاسِسْ فِيكُمْ اُتْهَانْيَرُوحَ يَشْكِىْعِنْدَنَا قَضَاءُ جَبَّارُيَشُوفْ اَلْفُلُوسِ وَيَنَامُاَللَّيُّ حَاسِسْ فِيكُمْ اُتْهَانْيَرُوحَ يَشْكِىْهَتْشِكْوَا لِمِين مِنْ مِينذُى اَلْكِلَابِ مُطْلَوقَينِاَلشِّكْوَه فِيكَ لِلَّهِ رَاجِلٍ مَا عِنْدَكَ دِينُيَا بَلَدَ فِيكِي اَلْفَقِيرِضَرْبُهَا بِمِائَةِ سِكِّينوَشُرْطَةٌ فِي خِدْمَةِ اَلشَّعْبِوَشُرْطَةٍ فِي خِدْمَةِ اَلشَّعْبِأَحَنَّا اَللَّيُّ بِعْنَا ضَمِيرُنَاوَخَدَمُنَا وَاحِد كَلْبِاَلشُّرْطَةِ فِي خِدْمَةِ اَلشَّعْبِطِب وَإِذَا كَانَ مَفِيشْ شَعْبيُبْقِي اَلشُّرْطَةَ فِي خِدْمَةِ مِينيُبْقِي اَلشُّرْطَةَ فِي خِدْمَةِ اَلْكَلْبِجَرْجَرُونَا فِي اَلْبِلَادِ عَلَى اَلْمَحَاكِمِطِبَّ اَلْمُتَحَكَمَنَشْ اِحْنِا مِين هِيتْحَاكْمْمَا أَنَا أَقَلّ وَاحِدٍ فَيَكَىمَا أَنَا أَفْقَر وَاحِدٍ فَيَكَىجَعَلْتُمْ مِنْ بَرَاءَتِي أُسَمِّنُ وَعُدْوَانًاكَيْ تَمَلُّوا دَفْتَرُكُمْسَجَنْتُمُونِيوَتَعَالَيْتُمْ وَتَرَقَّيْتُم عَلِي قِفْنَاوَمَا أَصْعَبَ مِنْ شُعُورِ اَلسِّجْيَنوَهُوَ يُكَلِّمُ جُدْرَانَ اَلزِّنْزَانَةِوَأَنْتُمْ أَيْضًا مُظْلِمُونَبُنِيَتْ مُؤَسَّسَتُكُمْ عَلَى اَلظُّلْمِوَلَمْ تَعْرِفْ اَلنُّورَدَفَعْتُمْ آلَافً لِكَيْ تَكُونُوا ضُبَّاطًفاَكَيْفَ تُسْتَرَدُّونَ هَذِهِ اَلْأَمْوَالِاَللَّيِّ بِرَشْوَاتِيَا أَوْلَادٌ عَلِمُوا اَلشَّعْبُكَيْفَ يَكُونُ إِثْبَاتُ اَلذَّاتِبِعْتُمْ ضَمَائِرُكُمْوَفَشِلَتْ أَنَا تَفْعَلُوا اَلثَّوَابُاِبْنَ اَلْفَقِيرِ فَقِيرٍوَابْنَ اَلْوَزِيرِ وَزِيرتَعَلَّمْتُمْ فِي صِغَرِكُمْ أَنَّ تِتَعَلْوَا عَلِي اَلنَّاسِوَلَمْ تَشْعُرُوا بِهَذَا اَلْجِيلِوَلَمْ نَرْضَى عَنْكُمْوَلَا أَنْتُمْ عَلَيْنَا رَاضِينَرَضِيتُوا بَلْبَلَاءْ وَمَا رَاضَا وَمَا رَاضَامِنْ أَنْتُمْأَخَذَتْنَا جَلَّلَتكُمْأَخَذَتْنَا فُخِّمَتْكُمْأَخَذَتْنَا عَظَمَتُكُمْأَخَذَتْنَا شَعْرَاتكُمْفَلَمَّا لَا أَكُونُ قَاتَلْنَأَوْ سَرَقْنَ أَوْ خِرَاجِنْ عَنْ ضَرْبِكُمْفَاَانَنِي حَشَرَةً فِي وُجُهَاتِ اُنْظُرْكَمَّاَلطِّفْلِ اَلصَّغِيرِ سَيَنْضَجُوَيَكْبُرُ وَيَشْعُرُ أَنْهَوْا لَيْسَ مِنْكُمْكَانَ مَعَكُمْ نِعْمَةً وَافْتَرَيْتُمْأَنْتُمْ مِنْ صَنَعْتُمْ مِنَى قَاتَلْنَوَسْرَقُونْ وَخَارِجُونَ عَنْ ضَرْبِكُمْوَالشَّعْبُ مِشٌّ لَقِيَ اَلرَّغِيفُعَشَان مَفِيشْ حَاكِم نُضِيفُوَالشَّعْبُ مِشٌّ لَقِيَ اَلرَّغِيفُعَشَا مَفِيشْ حَاكِمَ شَرِيفْوَنُجِيبْ مَنَّيْنَ حَاكِمً شَرِيفًمَا كُلُّ اَللَّيِّ يَقُولُ اَلْحَقُّ فِيكِي تُقَتَّلِيهَوَكُلَّ سَاعَةٍ بِحِسِّ فِيكِي أَنَّى ضَعِيفًوَنُجِيبْ مَنَّيْنَ حَاكِمً شَرِيفًمَسْكُونِي بِمِائَةِ مِقْبَاسْقَفَلُوا فِي وَشَى بِيبَانِ اَلْخَيْرِوَقَالُوا عَدُوَّ اَلنَّاسِعُوزَانِىْ اَزىْ أَكُونَ صَالِحَوَأَنَا فِي اَلْبَلَدِ مَنْدَاسْدَلْوقَتِىْ بَقِيَتْ مُجْرِمًوَسَارِقَ وَقَاتِلِتَخْشَانِىْ جَمِيعَ اَلنَّاسِعُمْرِي مَا حَسِيتْ أَنَّى مِنْكُمْعُمْرِي مَا حَسِيتْ أَنَّى مِنْكُمْحَكَمْتُمْ عُلْيَا فِي صُغْرَىوَفِي كُبْرَى أَعِيشُ غَرِيبٍ عَنْكُمْأَعِيش غَرِيبٌ عَنْكُمْاَلْجُوعُ يَطْرُدُنِيوَسُلُطَاتِ تَسْرِقُنِيوَالْبَيْتِ يُؤْلِمُنِيوَنَاسِ تَسْتَحَقَرْنِىْوَنَاسِ تَسْتَحَقَرُونِىْوَأَنَا عَمِلَتْ اَللَّيَّ عَلِيًّااَدِيتْكْ يَا بَلَدِيٌّ عَنَيَاوَدَوْرُ وَالْبَاقِيَعَلِي عَبْدِ اَلْبَاقِياَللَّيِّ بَاعَ اَلْبَلَدُمَا خَلِي فِيهَا بَاقِيوَإِيهْ أَكْتَرِ مِنْ كَدِّهِ مُصِيبَةًوَإِيهْ أَكْتَرِ مِنْ كَدِّهِ مُصِيبَةًرَاحَ اُكْتُبْ عَلَى اَلْمُرِّ قَصِيدَةًيَا فَرْحَةُ مَا تَمّتَخَدُّهَا اَلْغُرَابُ وَطَارَعَلِمْتُمُونَا غَلَطًفِهْمِتْمُونَا غَلَطًوَكُلُوا غَلَطً فِي غَلَطٍلِلْبَحْرِ رَاحَ يُنَشِّفُوَلَا قَلْبُنَا مِنْ ظَلَطْمَا هُوَ أَنْتُمْ أَسَاسُ اَلْغَلَطِمِصْرِ اَلْحَضَارَةِمِصْرَ اَلْعَظَامَةمِصْرُ نَهْرَ اَلنِّيلِنَهْرَ اَلنِّيلِمِصْرَ قُرَّةِ اَلْعَيْنِيَا حَضَاراَتٍ اَلْمُسْتَمِعِاينَأَنَّ هَذَا اَلْبَلَدِلَيْسَ بَلَدُ اَلطَّيِّبِينَلَيْسَ بَلَدُ اَلْحَامَدَيْنْلَيْسَ بَلَدُ اَلشَّكْرَيْنْمَنْ قَالَ عَاشَعِيسَى وَمُوسَى ويوسف عَلَيْهَارَاضِينَكُلَّ مَا تَرَوْنَ فِيهَاحِجَارَةُ وَتَمَاثِيلُلَمْ تَكُونُوا أَبَدَأَهْلِ عِلْمِ وَدِينِنَحِنُّوْا لَيْسَ مَغْصُوبِينَنَحِنُّوا اَلْآنَ فَرِحَيْنِمُسْتَبْشِرُونَوَمَا فَسَدَ فِرْعَوْنْ فِي اَلْأَرْضِ أَبْدَانَنَحِنُّوا اَلْفَسَدَيْنْسَجَنْتُمْ يُوسُفْ ظُلْمُوَأَنْتُمْ تَعْلَمُوا أَنْهَوْا مِنْ اَلصَّدْقَيْنْوَمَا كَذَبَ مُوسَى عَلَى فِرْعَوْنْوَعَاشَ عِيسَى عَلَى أَرْضِكَمَعَ اَلْمَقْهُورِينَوَأَيًّا قَدَّسَ يَا حَبِيبَتِيلَا تَحْزَنِيفَالَكِيٌّ رَبُّ قُوًى وَمَتِينٍاِقْتَرَبَ حَسَبْنَاوَمَا أَجْمَلَ مِنْ أَنْ نُحَاسِبَوَنَحْنُوَا مُظْلِمِينَعَاشَ اَلْكَسَلُ بَيْنَ أَعْيُنِكُمْوَنَمَا اَلْفَقْرُ بِكُمْوَكُلِّ مَا نَحِنُّوا فِيهِمِنْ بَلَاءٍ مِنْ أَنْفُسِكُمْثُمَّ اَلْقَدَرِوَمَا وَجَدَتْ أَحْقَرَ مِنْ هَذْهَا اَلدُّنْيَاوَتَمَنَّيْتُ أَنْ أَكُونَ حَجَرَفَلَمَّا اَلْعِجْلوَمِنْ عَلَيْهِ فَضَّلَوَلِكُلِّ شَيْءِ عُمَرْ وَأَجَّلَكَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِاَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْأَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِتَلُفُّونَ / 01153338598اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.