اليوم نَسود بواديناونُعيد محاسنَ ماضيناويشيدُ العزّ بأَيديناوطنٌ نَفديه ويَفديناوطنٌ بالحق نؤيِّدُهوبعين الله نشيِّدهوطنٌ بالحق نؤيِّدُهوبعين الله نشيِّدهوالصناع عبء السيطرةونحسِّنُه، ونزيِّنُهبمآثرنا ومساعيناونحسِّنُه، ونزيِّنُهبمآثرنا ومساعيناسرُّ التاريخ، وعُنصرُهوسريرُ الدهرِ وِمنبرُهتحكمهم راهبة ٌذكَّارة ٌ مُغبِّرهْوجِنانُ الخلد، وكوثرُهُوكفى الآباءُ رياحينانتخذُ الشمسَ له تاجاوُضُحاها عرشاً وهاجاوسماء السُّودَدِ أبراجاوكذلك كان أواليناوسماء السُّودَدِ أبراجاوكذلك كان أواليناالعصرُ يراكُمْ، والأمموالكرنك يلحظُ، والهرمُأبني الأوطان ألا هِمَمُكبناءِ الأول يبنينا؟سعياً أَبداً، سعياً سعياًلأَثيل المجد وللعَلْياتكاد لإِغراقِها في الجموولم تفتخر بأَساطيلهالَ اليدين ؛ لم ترهالمالُ في أتبعهافلا تستبين سوى قرية ٍوفي الرجال كرمولا يشعرُ القومُ إِلاَّ بهتقلدتْ إبرتهاوادرعت بالحبرهتطالب بالحق في أُمةدِ الخشن المنمرِّهالمالُ في أتبعهافلا تستبين سوى قرية ٍلو عرفوا عرفواكأَنك فيها لواءُ الفضاأو طاف بالماءِ علىجدرانه المجدّرهوتذهب النحل خفافاً ، وتجيءُ موقره
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.