ألا يا بريد الشوق هذا ترنميأسَطره بالخاطر المتبسّمِوأجعله مثل الأريج مُعَتقاًأحبّره – بالصدق – طعمة مرقميوأجعلُ أبياتَ القصيد منارةوأشدو بنظم الشعر دون تلعثمويصفو فؤادي بالقريض ، وينتشيوأفصح عن إحساس قلب مُتيّمأسلي بما صاغ اليراع مُسامِريوأخطو - بشعري - فوق هام الأنجمويطفو قصيدي فوق ذل قطيعنايُذكّرهم بالفارس المتحمحمويُلقي إليّ الشعرُ أزكى تحيةمعطرة بالجوهر المتهينمفللفاتح المغوار كانت قصيدتيفأنعم به من فارس متكلمويا أيها التاريخ سَجّل مضاءهُوهذي دمائي إن ثوى حبرُ أرقميقؤولٌ فعولٌ ، لم يكن متخرّصاًله همة الشهم الجسور المُعَظمألا يا سليلَ المجد هذي رسالتيتعبّر عن معنى الوفا والتكرّموهذا (بريد الذكريات) يشوقنيوفي أنسه ينهدّ جسرُ التألموأرسل - عبر الغيوم - شوقي وآهتيوعطر القريض العذب يُزْكي تنغميبريدَ التصابي ما عليك ملامةوإني أرى القرطاسَ غيرَ مُلوّموإن الرجال الصِيد ماتوا جميعُهمولم يبق إلا فاقدُ العزم والدمفيا صانعَ المجد المنيف تحيةأقدّمها بالقلب والروح والفمفإنك بدرٌ في سما النصر مُشرقٌلطيف المحيا كالسنا المترنموهذا بريد الشوق يحمل خاطرييعبّر عن حبي وشوقي المُكَرّمعليك سلامُ الله يا خيرَ قائدٍإلى المُلتقى في الموعد المُتحتم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.