أيها المُحتال الذي كم تعدىمن حدودٍ ثم اعتدى ، واستبداتستحلُ الحرامَ دون اضطرارٍهل جعلت الأهواء – للشرع - نِدا؟إن عيشاً - بدون دين - ضياعٌوالذي قد أجاز هذا تردىهل زواجٌ حقٌ بدون شروطٍإنما الشرعُ خط شرطاً وقيدافالوليّ يُعطى الولية إذناًوالوكيلُ الشرعيّ يحضرُ عَقدابعده دَورُ الشاهديْن تِباعاًوالصداقُ يُسديهِ زيدٌ لسُعديفي لفيفٍ مِن الضيوف بعُرسإن هذا أسمى سبيلاً وأهدىدون رقص ، أو رنةٍ ، أو غِناءٍمَن يري حِلّ الأغنيات تعدّىهل تزوجت مُستدلاً بشرع؟أم جحدت الأحكامَ والدينَ جحدا؟أسلمتك الحمقاء نفساً وعِرضاًثقة بالزوج الذى ساق وعداثم أعطى الأمان قطعاً وجزماًوعلى فصل القول عاهد عهداأن يكون التوثيق - للأمر - فوراًأن يجدّ المقدامُ في الأمر جدالكنِ الزوجُ لم يُقِم أي وزنلعهودٍ ، كلا ، وما رد رداثم غالي في رميها بالتجنيوانزوى خلف الزيف والزور فرداقال: لستُ زوجاً لهذي يقيناًبل أزيدُ: سُحقاً لهذي ، وبُعداما لها عندي من حقوق بتاتاًإنما الزيف - بالحقائق - أودىوالأكاذيبُ لن تُبدّد حقاًتستحق هذي - على الكِذب - جلداناشدتْه الرحمنَ فيها ، وقالتقد رزقتَ مني بناتٍ ووُلدافاصدق المولى واحترمْ دمع فضلىلا تكن فيما تدّعي اليوم وغداأو فدعني أعطي القضاء دليلاًواضحاً جداً ، إنني أتحدىثم دار التحقيقُ في كل لفظٍوادّعاءٍ ، إن التثبّت أجدىفاستبانت حقيقة لا توارىوانجلى خطبٌ يُضرمُ القلب وَقداواستعيدت كرامة كم أهينتواستُبيحت لمّا الوطيسُ اشتداواستردّتْ أمٌ وزوجٌ حقوقاًثم صُدّ زوجٌ - عن الظلم - صدامثل هذا لم يُنصفِ الزوجَ يوماًبل جبانٌ أعطى قليلاً وأكدى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.