أيها الصائلُ بالرأي الأفينْزايل الأضغانَ والحِقدَ الدّفينْلم تزلْ بالكيد تغتال الهُدىمُشْهراً سيفَ الأذى في كل حينقانعاً بالجهل والسوآى معاًساخراً مِن كل عِلم مُستبينمُؤثراً حُمقك ، لا تلوي علىمَبدأ الذكرى وصولاً لليقينمُعجباً بالرأي أملاه الهوىمُهدراُ عِلم التقاة الأولينأنت لم تقرأ كتاباً خطهعالِمٌ - بالشرع - نحريرٌ أمينأنت لم تدرسْ ، لماذا تدّعي؟ثم هل تغني - عن العِلم - الظنون؟أنت لم تفقه ، ولمّا تلتمسْبين خلق الله مِن علم رصينأنت بالتشكيك كم كِلت الأذىناشراً في الدرب ألوان المَنونكم بجهل منك رُدت حُجةساقها للخِب مِقدامٌ رزينكم بطيش منك نيلت سُمعةوبزورٍ قلت كم دُكت حصونكم نثرت الشوك تسقيه الدماغارساً - في الساح - أصنافَ الفتونلابساً ثوبَ التسامي للعُلاناسياً خلقك مِن ماءٍ مَهينفاهجر الكِبر ، وكنْ مسترشداًفاز مَن لله ربي يستكين
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.