هذي المعاريضُ جدّ تمتدَحُفكم تُواري العَوارَ يُفتضحُلا شيء مثل الوضوح يجعلنافي خير عيش ، يا حبذا الوضحوتشتهي العينُ كل فاتنةٍوالمشتهون الأنذالُ كم فضِحواويصرفُ العينَ دِينُ صاحبهاوالدّيِّنُ المستنيرُ يَنتصحلمّا رأى رأسُ القوم فتنتهاأحبّ مَن – بالجمال - تتشحووَدّ لو نال ما يتوقُ لهُوصدرُه - بالغرام - منشرحوكاد واحتال في سبيل هوىًوشهوةٍ - في الخفاء - تُجترحفأرسل الزوجَ في مُهمتهحتى يسودَ الإيناسُ والمَرحوغاب (فيروز) ، والديارُ خلتْفيم الجوى والعذابُ والترحُ؟وحَلّ ضيفاً متيمٌ شَبقٌوقصدُه مِن مجيئه وقحوزوجُ (فيروز) للمُراد وعتْفساقت الوعظ ، شأنَ مَن نصحواوعرّضت كي تكون حاذرةوظاهرُ القول جُله مِزحوإذ رأى البيّناتِ سَيدُهاوأنها إن أرادها الشبحخلى السبيل الذي سقاه لظىًوساق قولاً كأنه المُلَحإذ جاء (فيروز) البيتَ مُتهماًلغادةٍ - بالرشاد - تُمتدحوقال: صُنها ، فتلك طاهرةوما عليها - وربّنا - جُنحوأحسن الظنَ ، كلنا بَشرٌوالأمرُ يا مستريبُ متضحوأجزلَ السيدُ العطاءَ لهاوجاءتِ البشرياتُ والمِنحوالله أنجى ولية لجأتْإليه ، إن التقى هو الفلح
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.