احتسبْ أمّك طوعاً ، يا بُنيبفؤاد - بسنا الإيمان - حيفي جوار الله ، والأمر انقضىما لمخلوق من امر الله شيكُتب الموتُ علينا ، فاصطبرواحتمالُ الخطب سَمتُ العبقريهكذا الدنيا افتراقٌ والتِقاوهدوءٌ بعده يعلو الدويأحزنتْ أمُك أرواحَ الورىكم عيون سَحّتِ الدمع السخيأثرتْ فينا جراحاتُ الجوىبقلوب أزّها الخطبُ العتيلم نصدُق يوم قالوا فارقتْثم أيقنا بتسليم رضِيرحمة الله على من رحلتْوعلى أرحامها الصبر البهيفرضُ عين نحن للموت الذيليس ينجو من رحاهُ أي حيليس فرقٌ عنده ، يا صاحبي- إن نظرنا - بين كهل وصبيسوف يجني الموت أرواحَ الألىأوغلوا السير على الدرب السويوكذا أرواح مَن قد فسقواورأوْا نوراً دُجَى الدربَ الغويفاحبس الدمعَ تكنْ نعم الفتىوالتق الموتَ بإيمان قويوالتمسْ غفران من قد فارقتمن ذنوب أوبقتها يا بُنيواسأل الرحمن أن يرحمهاجَل شأن الله مولانا الغني
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.