رباه ضاق القلبُ بالحال الشقيوتشنج الإحساسُ لم يتذوقِطعمُ الحياة عطيبة لذاتهومضى الشقاء ببسمتي وتعلقيوغرقت في بحر الضياع بشقوتييا ليت أني - في الهوى - لم أغرقِوتعثرتْ قدمُ الهُمام ، وليس مِندرب رطيب الوصف غض مُورقوتمرغتْ - في الكرب - أحلام المُنىتلك التي أحببتها بتعمقومشاعر الإنسان بددها الجوىوعواطفُ المَكروب لمّا ترتقيخلجاتُ نفسي وانكسار خواطريحتى متى؟ وإلى متى الهم والشقي؟وذبول أفكاري وذل قريحتيوبكاءُ قلبي وانطماس تألقيوضياءُ آمالي بأعطاف النوىإني المُعنى في جحيم المأزقلولا رجائي فيك يا رب الورىلسئمتُ عيشي دون أيّ ترفقلكنما كفٌ إلى الرحمن مُدّتْ تبتغي رفع البلاء المْطبقودموعْ عيني في الإله بذلتهاودموعُ قلبي في الدجى لم ترفقإني الضعيفُ ، وأنت ربٌ قادرٌمنك الثباتُ ، وقد دعونا فارزقمبسوطة يدُ ربنا تعطي الورىبابُ المهيمن مُشرَعٌ لم يُغلقأنا طارقٌ بابَ الإله ، وليس ليغير المهيمن غوث كل مضيّقأنا لن أطأطئ للمصائب هامتيوبغير حَبل الله لم أتعلق
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.