على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُألوم معذِّبي ، فألومُ نفسيفأُغضِبها ويرضيها العذابولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنهولكنْ كيف عن روحي المتاب؟ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَىومالِكُه بأن يَجْنِي يُثابولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكننفارُ الظَّبي ليس له عِقابيلوم اللائمون وما رأَوْهوقِدْماً ضاع في الناس الصُّوابصَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبيعليّ، وراجع الطَّرَب الشبابكأن يد الغرامَِ زمامُ قلبيفليس عليه دون هَوى ً حِجابكأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌعلى بدءٍ وما كمل الكتابكأني والهوى أَخَوا مُدامٍلنا عهدٌ بها، ولنا اصطحابإذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشقأُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.