في ذي الجفونِ صوارمُ الأَقدارراعي البريّة َ يا رَعاكِ الباريوكفى الحياة ُ لنا حوادثَ ، فافتنيمَلأَ النجومِ وعَالَمَ الأَقمارما أَنتِ في هذي الحلى إنْسِيَّةإن أنت إلا الشمسُ في الأنوارزهراء بالأفق الذي من دونهوثْبُ النُّهى ، وتطَاوُلُ الأَفكارتهتك الألباب خلف حجابهامهما طلعتِ ، فكيف بالأبصار ؟يا زينة الإصباح والإمساء ، بليا رَوْنَقَ الآصال والأَسحارماذا تحاول من تنائينا النوى ؟أَنتِ الدُّنى وأَنا الخيالُ الساريألقى الضحى ألقاك، ثم من الدجىسبل إليك خفية الأغواروإذا أنستُ بوحدتي فلانهاسببي إليك، وسلمي، ومناريإيهٍ زماني في الهوى وزمانهاما كنتما إلا النَّميرَ الجاريمُتسَلْسلاً بين الصبابة والصِّباومترقرقاً بمسارح الأقدار
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.