عَبْر لَحظاتي الممْتدَّة؛ ...
اَلقدِير جَعلَنِي أُسطُورَة وَحدِي...
حامية الملائكة الصغار
لمتحدي الإعاقة وطيف التوحد ...
اللَّحْظة الفارقة بِالْأكْوان...
اِحتِفال الكوْن الأسْمى...
إِلَهة الشعر العشق الأبْجديَّة والْإبْداع...
أَتطَلع مِن عُلُو سَمائِي...
قمرًا لِلْإبْداع أَشرَق . . .
فِي دُجَى اللَّيْل وَظُلمَة جهالتهم.
أيًّا لُصُوص جُهَلاء مهْزومون...
مَا يَهزِم اَلرَّب يوْمًا ! ! !
اَلرَّب وَاهِب العطايَا والْإبْداع ...
بِسرقاتكم قد هَبنِي كَوَّن وَحدِي إِلَهة كُلِّ إِبدَاع الأبْجديَّة . . .
قد تكْذبون ع البشر لِلحظَات !
لَكِن سرقاتكم مُرْتدَّة فِي نُحورِكم.
البصْمة الإبْداعيَّة مزيج فريد . . .
تَكشُّف كُلِّ لِصٍّ عتيد !
أَفكَار . . . مُفردَات . . . أَسالِيب . . .
مَيزتْنِي أُسطُورَة دَائِمة لِلْعشْق والْإبْداع لِكلِّ البشريَّة . . .
تَوقِيع فِكْرِي شَخصِي . . .
بصْمَة الْمخِّ مَا تُمحَى...
أَظهَر شخْصيَّتيْ ورؤْيَتي وَحدِي . . .
عِشْقهَا اَلقُراء . . .
فَضحُوا كُلُّ اللُّصوص . . .
نَجمَة الشَّمَال المنيرة . . أنا...
عَبْر اَلعُصور والْأكْوان . . .
أضأْتُ لَهُم اَلطرِيق . . .
بِإبْداعي عَلمُوا . . .
أنَّ اَلقدِير مَوجُود . . .
وأنَّ عَدَالتَه تَنتَصِر ...
. . . دوْمًا . . .
فتمْسكوا بِالْأَمل بِالْحياة . . .
وابْتسموا . . .
أيًّا جَهلَة تكْذبون ع أَنفُسكم!
تَكتُبون أُسطُورَة خُلودي...
تَنمُو أُسْطورتي...
وأخْلد عَبَّر سرقاتكم .
بيْنمَا تُهْلكون فِي ظُلْماتكم .
اَلرَّب مَا يُجرِّب . . .
مَا يُحِب الشُّرور . . .
الأعْمال . . . قُمْت بِتوْثيقهَا . . .!!!
الأسْماء كَثِيرَة وَفعَل اَلسرِقة يجْمعهم
تسْرقون البصْمة الإبْداعيَّة ؟ !
تُسْرقون اَلحُقوق الفكْريَّة ؟ !
تُسْرقون الموْت لِكلِّ حياتكم . . .
والطَّرْد مِن مَرْتَبة الإنْسانيَّة!
تسْرقون اَلْعار وموْتُ فِكْركم ؟!
تُسْرقون نِهاية شُعورِكم ؟ !
فَهمَها مُو ع فِرَاش الموْتِ!
اَلمُتعة الحقيقيَّة لِلْكتابة وَقوتِها...
مِن كَوْن المرْء صادقًا مع نَفسِه . . .
يُشَارِك العالم مَنظُوره .,
لَعنَة السَّرْقة مَوْت..
أُصيب مُو بِالْمَرض القاتل . .
بصِراعه اَلأخِير تَرْك لِلْعالم إِبْداعيٍّ...
... لِأحْيَا أنَا ...
قَكَّان السُّقوط نَحْو الهاوية . .
مَا اِحْتجَّتْ لِتأْبينه فَكُل من قَامُوا بِذَلك اِسْتخْدموا كلماتي ! ! : . .
حَتَّى النِّهاية يُخَلدنِي الضَّوْء . .
بيْنمَا اللُّصوص تَتَلاشَى بَيْن طُرقات مَجدِي ! !
وَحدِي . . إِلَهة الضَّوْء أَتأَلق وأتوَهَّج بِبريقي اَلْخاص . . .
وَجمَع مَغارَة اللُّصوص يتقاتلون لِينسْخوني ! !
آمين اَلرَّب قَادِر عظيم . . .
مِن طلب العدْل وِجْدهْ...
بين بَرَكات وعدْل...
مَمْلَكة العدْل الإلهيَّة . . .
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.