ألا يا زوجتي ، أنتِبمرضاتي لقد فزتِعَبَدتِ الخالق المَولىوبالتقوى تزينتوتابعتِ النبيّ ، ومابغير الشرع جاهرتوأحببتِ الصحابة ، كمعلى مِنهاجهم سِرتوآثرتِ الحياة علىيقين ، فيه كم عِشتبلا لاتٍ ، ولا عُزىولا طغيان ، أو جبتوعظمتِ الصلاة ، لذاعلى المِيقات صليتوأدّيتِ الزكاة ، لذابأمر الله زكّيتوصُمتِ الشهر عن رَغببمَحو الذنب إن صُمتونبهتِ الألى غفلواوآيَ الذكر حَبّرتوسِرتِ فما رأتْ عينٌووجهَكِ كنتِ خمّرتلذا أحببتُ طيبةوفي الإسلام ذي أختيومَن في الخير أغبطهاوهل هذي سوى أنت؟أحبكِ ، أنت راشدةونِعم الرُشدُ مِن سمتأحبكِ يا مُعلمتيويا أيقونة البيتولا أطريكِ في وَلهٍفما بالغتُ في نعتفلستُ مزكّياً أحداًعلى ربي كما قلتدعوتُ اللهَ يجمعُناعلى خير ، فأمنتوكان القولُ ملتبساًعلى فهمي فبينتفأبعدَ ربنا السوآىوسوءَ القصد والمَقتوجنبنا مَن انحرفواوجَدّوا في مدى الفوتوأنتِ تريّثي دَوماًوكوني غضة الصوتإذا جافيتُ في خلقبكيل العجن واللتفرقي في معاملتيبلا عِوَج ولا أمتولا ألقاكِ ثائرةبل انطلقي إلى الصمتوحُسنُ الظن مَنقبةفظني الخير إن حرتوداركِ ليستِ الدنياتزولُ تزولُ بالموتولا ندري نهايتناوكم نلغو ونستفتيفسبحان الذي يدريبما يمضي ، وما يأتي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.