جاءتني فوقَ حُرُوفي كيفَ أكتُبها
شعرًا وحجمُها في قلبي السَّما أفقا
والبوحُ مَدُّ اتساعِ الكونِ يأخُذُ بي
في لُجَّةِ التِّيهِ مشدُوهًا بها ألَقا
وفيَّ تكمُنُ خفقًا بينَ أضلُعِهِ
وبينَ جُدرانِهِ قلبي أتَتْ عَبَقا
ما زِلتُ أبحثُ عني بينَ مُهجَتِها
والرُّوحِ حيثُ شَبِيهاني بها انْطَبَقا
شعر: صالح عبده الآنسي
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.