تِلكَ التي هِيَ في النِّساءِ مَلَاكُيجتاحُني في وصفِها الأرباكُهِيَ في سويداءِ القلوبِ ربيعُهاوالسُّحبُ والإمطارُ والإمساكُريحانةٌ، يُشْتَمُ نفحُ عبيرِهاطِيبًا تضُخُ أثيرَهُ الأسلاكُهَيَ آيةٌ بينَ النِّساءِ لِوَحدِهايحتارُ فيها الكُنْهْ والإدراكُما لم ترَ عينٌ كمثلِ بهائِهاما لم كثغرِها قَبَّلَ المِسوَاكُما لم على وجهٍ كطلعةِ وجهِهاغَطَّى النِّقابُ، وأغلِقَ الشُّبَّاكُما لم على قُرصٍ كبدرِ تمامِهِدَارَ الحِجَابُ؛ فأشْرَقَتْ أفلاكُما لم على امرأةٍ كمثلِها أسدِلَتْسُترُ العفافِ، وسُيِّجَتْ أشواكُما لم بمِحرابِ الكمالِ لشخصِهاحرمًا تعبَّدَ بالثَّنا النُّسَّاكُشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.