أيا مَن شرطُهُ في الوِدِّ دهرٌيمُرُّ عليكَ حتى تبتنِيهِمتى صِدقُ الوِدَادِ يَقاسُ حَجْمًابتِعدادِ السَّنينِ مَضَتْ عَلِيهِ؟!وكيفَ على الكريمِ يهونُ قلبٌشواهِدُ وُدِّهِ بلغَتْ إليهِ؟!بِها اختصَرَ المُحِبُ لَهُ سِنِينًاوأثبِتَ أنَّهُ الأغلى لديهِألا لا يظلِمَنَّ جَفَاهُ قلبًابُحُورُ غَلاهُ تملأُ خافِقَيهِشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.