إذا ناحَ الحمامُ على غصونيفشدْوًا كذِّبُوهُ وصدقونيأنا لستُ الحزينَ ولا المعنَّىولا أنتم بمنفًى للظنونِرآني سرْبُها في دمْعِ فرْحٍفناحَ بأنني كَلِفُ الشجونِفقال السرْبُ إن نكَّرتَ حالًافكيف الحالُ يانارَ الأتونِتكابرُ في الغرامِ ولستَ تدريبأن الكبتَ لا يُغري سكونيفتُخْرسُ نبضةً وتدسُّ أخرىوتحبسُ مَنْ تَعِزُّ على السجونِفأَوِّهْ بالغرامِ إلى الثريَّاففي أقصاكَ ملحمةُ اللحونِفؤادُكَ والصبابةُ والحناياثلاثتُهمْ على حدِّ الجنونِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.