موسوعة الأدب القريضُ بكِ اختضَبْوإليكِ في شوق المُحبين انجذبْورآكِ داراً تستضيفُ طيوفهفحَلتْ له الأنسامُ يَحدُوها الطربوالنشرُ داعبَه ، وأذهبَ وَجْدَهلمَّا يعُدْ يشكو البلا ، أو ينتحبكم أزه فرط الرقاد مُجندلاًكم بات من فرط العذاب له حَدبكم هدَّه التفكيرُ في أحوالهوالعائداتِ لها التمكنُ والغلبكم كابدَ العقباتِ تُوهِنُ عزمَهويُسائلُ العقباتِ دوماً ما السبب؟كم عرقلتْه عن الظهور مكائدٌودَهتْه منها بالتعَنتِ والكُرَبوطوتْه أوهامٌ تروحُ وتغتديوعليه عَز - مِن المواجهة - الهربكم زار دُورَ النشر ينشدُ عطفهاولدى ولاة الأمر قد عز الطلبفأوى إلى (التوزيع) يختصرُ المدىلكنْ لأمر غمَّ لم يُقضَ الأربفشكا إلى أهل الطباعة حالهلكنْ لهم مكرٌ يُغلفه اللعبوتنكّروا لمَّا رأوا صِدقَ الفتىماذا يُفيدُ الصدقُ أربابَ الكذب؟موسوعة الأدب الرفيع تحيةيا مَوئلَ العِلم المُحَقق والأدبشرُفتْ بكِ الأشعارُ إذ قدَّمْتِهاللناس تأخذ بالنواظر كالذهبقدمْتِها شمساً لتُشرق في الدجىتُزجي اليقينَ ، ولا تُهدِّدُها الرِّيَبلم تُبدِ من ضِيق ، ولم تتململيوالنشرُ مَحفوفٌ بألوان النصبوالأجرُ عند الله غيرُ مُضيَّعلا يخذلُ الرحمنُ عبداً يحتسبوالشعرُ عندكِ قد تركتُ أمانةإني أخافُ عليه من أن يُنتهبصُونِيهِ مِن مُتطاول أو ناحلوتعقبيه إذا تجرَّأ واقتربأبقاكِ ربكِ للقريض مَنارةوغدوتِ ذخراً لا تُعَرقله النوَبوالقائمون عليكِ أكْبِرُ سعيَهمفجميعُهم نشروا القصيد كما يجبنهضوا بموقعهم نهوضاً بالغاًمَن زاره يوماً تمتعَ ، وانجذبفالشعرُ مِن كل العصور مُرَصَّعٌمِثلُ اللآليء تُقتنى أو تُرتغبوالموقعُ اتسعتْ لنا صفحاتُهوالشِّعرُ بالزينات رَحَّب واختضبموسوعتي بُوُّئتِ أسمى مَنزلووقاكِ ربك مَن يَكِيدُ وبحتربوحماكِ ربك مِن تسلط حاقدٍأحقادُه تكوي وتحرقُ كاللهبيا (عالمية) لا تُبالي بالغثاوهُراؤهم يوماً عليهم ينقلبولكِ احترامي ، والفخارَ أزفهشِعراً يَفوقُ صدى الخطبيا ربِّ باركْها ، وباركْ جُهدَهالتكون مَفخرة الأعاجم والعرب
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.