جُعِلتُ فِدى التي مَلَكَتْ فُؤاديبكُمْلِها في النِّساءِ على افْتِرادِفلا مَثَلٌ لها، أو مِن شَبِيهٍسألقى في الدُّنا بينَ الغَوادِيولستُ بطائلٍ مَن تَنبُو عنهاولو طالَ البَقَاءُ إلى المَعَادِيُشابِهُ سَمْتُها الحُورَ العِياناغِزارَ الوِدِّ، صُنَّاعَ السَّعادِسحابيُّ الهُطُولِ حنانُ قلبٍسخائيِّ العطاءِ بلا نَفَادِنداويِّ الصَّفا مِن شَوبِ فِكرٍطُفُوليِّ البَراءِ مِن اعتقادِعِصاميِّ الإرادةِ عِندَ عَزمٍتَذُلُ لهُ الصِّعابُ لدى المُرادِسماويُّ البَهاءِ سَنَا المُحَيَّامَلَاكيُّ المَلامِحِ والرَّشادِحريريُّ الأديمِ نَسِيجُ جِلدٍمُلُوكيِّ النَّعيمِ مِنَ الرَّغادِكِعابيُّ النُّهُودِ نَحِيفُ خَصرٍحماميُّ الخُطا رِيمُ البَواديشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.