اِنْتِصَارُ إلَهَةِ صَهْوَاتٍ وَتِيجَانِ الْخَيْلِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِكَشْفِ حَقِيقَةِ لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الْعَاجِزَةِ عَنِ الْكِتَابَةِ فَاطِمَةَ ناعوتسَارِقَةَ قشور إِبْدَاعِيَّ انا مُلْحِدَ يَاسِتَّ وَسِلْسلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتٍ وَتِيجَانِ الْخَيْلِوَمُمْكِنُ مُكَمِّلَةُ زِيِّ سَرِقَةِ قَصِيدَةِ عَبِيطَةِ الْبَلَدَةِ كَدًّا! مِنَ الذَّكَاءِ الإصطناعيالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي.."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًانشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!بحجة عطل بالموقع!!!وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوتاللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسةتسرق من مقالي !! لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّلصة البلدة فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة، والفهم، والتأثيرأسهل شيء لإظهار حقيقتها ،عبر المقال أخبركم "محتويات الكتابان، المسروقان" ...وهما ما طرحا بعد ....على غلاف الكتاب المسروق، المنشور بالفايسبوك !تشوية وجهل أصححه لكم...بالغلاف الخلفي، جزء مسروق مشوة، من قشور مقالاتيبسلسلة (حِوَارُ مَعَ صَدِيقِيُّ الْمُلْحِدِ)المأخوذة عن( كِتَابِيٌّ أَنَا مُلْحِدُ يَاسِتَّ)أفتتحت به أناسلسلة مقالات المفاهيم، وشرح طبيعة المقالاتكما ورد بين( طَيَّاتُ صَفْحَاتٍ كِتَابِيٍّ، أَنَا مُلْحِدُ يَا سِتٍّ)لِأَنَّ فِي الْأسْئِلَةِ نَفْعًا أَكْثَرَ مِنَ الْإِجَابَاتِ،لِأَنَّ الْأسْئِلَةَ أَشِبْهُ بِمَصَابِيحِ تُضِيءُ طَرِيقُ الْفِكْرِ،تَفْتَحُ الْآفَاقُ أَمَامَ الْعَقْلِ، تَدْفَعُهُ نَحوُ فَضَاءَاتٍ جَدِيدَةٍ،حَيْثُ مَا لَا نِهَايَةٌ لِلتَّسَاؤُلَ، وَلَا اِنْقِطَاعٌ لِلْبَحْثَ.إِنَّ فِي السُّؤَالِ شَجَاعَةً، وَبِالْْجَوَابِ اِسْتِسْلَاَمَ؛لِأَنَّ الْإِجَابَاتِ تَضَعُ نُقْطَةٌ فِي نِهَايَةِ السَّطْرِ،بَيْنَمَا الْأسْئِلَةِ تَفَتُّحٌ أَبَوَّابًا مَا تَنْتَهِيأَطَرَحَ فِي هَذِهِ السِّلْسلَةِ مِنْ، الْمَقَالَاتِ أسْئِلَةً، لَا إِجَابَاتٌحَوْلَ وَحْدَانِيَّةِ اللهِ الْقُوِّيِّ الْقَدِيرِ، الْمُثَلَّثَ الاقانيم حَسْبُ عَقِيدَتِي،" الْوَاحِدَ فِي الرُّبُوبِيَّةِ"الْكَامِلَ الْمُتَّحِدَ الطَّبِيعَةَ، فِي " الْخَلْقَ لِلْحَيَاةَ"لِذَا،( مَا تَوَجُّدِ شِبْهَةٍ لِتُعَدِّدُهُ، بَلِ اِسْتِحَالَةُ تَعَدُّدِهِ)،فَفِي وَحَدَّةَ الْوُجُودِ، تَتَجَلَّى الْحَيَاةُ كَرَقْصَةٍ مُتَنَاسِقَةٍبَيْنَ " الطَّبِيعَةَ، وَالْإِنْسَانَ"،حَيْثُ لَا مَكَانٌ لِلتَّعَدُّدَ، بَلْ تَبْرُزُ الْعَظْمَةُ،" بِالتَّجَلِّي الْمُشْتَرَكِ لِرَوَّحَ وَاحِدَةَ"" تُسَكِّنُ كُلُّ الْمَخْلُوقَاتِ "مَهْمَا " تَعَدَّدَتِ الدِّيَانَاتُ، وَالْعَقَائِدَ، وَالْأَفْكَارَ"نُنَاقِشُ الْإِنْسَانَ، وَقَيَّمَهُ، ورسالتة لِخَيْرَ الْبَشَرِيَّةِ،" كَرَسُولِ الْمَحَبَّةِ الْإلَهِيَّةِ"تِلْكَ،" الرِّسَالَةَ السَّمَاوِيَّةَ"، فِي" صُورَةَ إِنْسَانِيَّةٍ، بَهِيَّةً، سَامِّيَّةً، مُتَأَلِّقَةَ"تَدْعُو " لِلْمَحَبَّةَ، وَلِلَحَقٍ، وَالْخَيْرَ، وَالْجَمَالَ، وَالصُّلَاَّحَ، وَالتَّسَامِي، وَالسِّلَامَ الدَّاخِلِيَّ"أَعْلَنَ عَلَى الكون،الْقَيِّمَ الْإِنْسَانِيَّةَ، بِالْمَحَبَّةِ" أَعْلَنَ وَحْدَانِيَّةُ " مِنْ خَلْقِنَا، وَوَهَبَنَا الْحَيَاةُ، الْعِشْقَ،" بِالْمَجَّانِ"كَعُرْبُونِ الْوُصُولِ لله،" بِعِشْقِ الرَّوْحِ، جَابِلَهَا"أَعْلَنَ عَنْ عَلَاَّقَةِ اللهِ الْقَدِيرِ، بِالْإِنْسَانِأَعُلِيَ " قَيِّمَ الْمَحَبَّةِ، وَالرَّحْمَةَ، وَالتَّوَادَّ، وَالتَّضَامَّ،بَيْنَ بُنِّيُّ الْإِنْسَانِ،" تَحْتَ مِظَلَّةِ الْإِنْسَانِيَّةِ"لِتَلْتَقِي الْأَرْوَاحُ الْمُشَتِّتَةُ كَأَمْوَاجِ الْبَحْرِ،كَلٌّ يَحْمِلُ بِقَلْبِهِ حكايا الْألَمَ وَالْأَمَلَ،لِتُنَاغِمُ يُعَبِّرُ عَنْ وَحَدَّةَ الْوُجُودِ،لِتُخَيِّطُ التَّجَارِبُ الْمُتَنَوِّعَةُ، نَسِيجًا غَنِيًّا مِنَ الْمَشَاعِرِ،لِيُصْبِحُ الْاِخْتِلَاَفُ، جِسْرًا يَرْبُطُ بَيْنَ الْبَشَرِ،بِرِحْلَةِ الْبَحْثِ عَنْ مُعَنًّى بِعَالَمٍ غَارِقٍ بِالتَّنَاقُضَاتِكَتَرَاقُصِ الْأَرْوَاحِ، كَأَوْرَاقِ الشَّجِرِ بِنَسِيمِ الْحَيَاةِ،تَجْمَعُنَا أحْلَاَمُنَا الْمُتَبَايِنَةُ، بِنَسِيجِ وَاحِدِ،لِتَتَلَاشَى الْحُدودُ، وَتَبْرُزُ قَيِّمُ الْحُبِّ، وَالتَّسَامُحَلِنَخْتَصِمُ الظُّلْمَ، وَالظَّلَامَسَوْفَ أَطْرَحُ تَسَاؤُلَاتٍ عَنْ مُنْشَأِ الْعُنْصُرِيَّةِ!،الَّتِي زَرْعِ بُذورِهَا كَزَرْعِ شَيْطَانِيِّ غَارِقِ بِظُلْمَاتِ الْجَهْلِ،وَحَاكِهَا، بَعْضَ السَّاسَةِ، وَرُجَّالَ الدِّينِ فِي نُفُوسِ الضُّعَفَاءِ،" لِأَجَّلَ تَكْريسُ الْعُنْفِ، وَالْاِقْتِتَالَ، وَالْإِرْهَابَ، وَالشَّتَاتَ، بَيْنَ الرُّفَقَاءِ"لَكِنَّهَا، كَنَبْتٍ بِأَرَاضٍ غَرِيبَةِ، تَمْتَدُّ جُذُورُهَا بِقَلُوبٍ غَافِلَةٍ،تَسْقِيهَا سَمُومُ الْكَرَاهِيَّةِ، وَتَسْتَعْبِدُ الْعُقُولُ بِشُبَّاكِ الْعُزْلَةِ؛تُظَلِّلُ قَلُوبُ الْبَشَرِ بِسَحْبٍ قَاتِمَةٍ، فَتُحْجَبُ عَنْهَا نُورَ الْإِنْسَانِيَّةِ،طَمَعًا فِي التَّسَيَّدِ، فَالسِّيَادَةَ، فَالتَّسَلُّطَ، فَالسُّلْطَانَ، فَالْمَغَانِمَ، والأرتزاق،!وَلَوْ فَوْقَ أَشْلَاَءِ الْبَشَرِ، الْمُمَزِّقَةَ بِوَحْشِيَّةٍ!!!وَلَكِنَّ تَحْتَ سَطْحِ الظَّلَامِ،لَا بَدَّ أَنَّ تَنْبَثِقُ شَجَرَةُ الْأَمَلِ، تَحْمِلُثِمَارُ الْوَحْدَةِ لِتَفْتَحُ أَبْوَابَ الرَّحْمَةِ،فَالْعُنْصُرِيَّةَ، وَإِنْ تَعَالَتْ أَصْوَاتُ فِتْنَتِهَا، سَتَظِلُّ دَوْمَا هَشَّةٍ،سُرْعَانَ تَتَحَطَّمُ أَمَامُ شَمْسِ الْوَعْي،لِتَنْبَثِقُ مِنْ رَمَادِهَا كالفينيق...زُهورُ الْمَحَبَّةِ وَالتَّسَامُحِ، مُؤَذِّنَةً بِعَصْرٍ جَدِيدٍ مِنَ الْإِنْسَانِيَّةِ الْمُتَكَامِلَةِسَأَطْرَحُ أَفْكَارِيَّ، بإمتزاج الْفِكْرَ، وَالْحَضَاَرَاتِ، حَوْلَ مَفَاهِيمِيوَ الْحَضَاَرَاتُ الثَّلَاثَةَ* لِتَتَجَلَّى صَمِيمُ الْهُوِيَّةِ الْحَضَاَرِيَّةِ الأرمنية الدِّينِيَّةَ الْمُتَفَتِّحَةَ،بِتَفَتُّحِ أَزْهَارِ الْمَفَاهِيمِ الْإِنْسَانِيَّةَ، كَفَجْرٍ يُشْرِقُ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيلٍ،تَحْمِلُ بِثَنَايَاِهَا " حكايا التَّوْحِيدَ، وَالْمُقَاوَمَةَ وَالصُّمُودَ"،لِتَتَجَسَّدُ الْقَيِّمُ، بِنَسِيجِ التَّارِيخِ، لِتَكْوِنَّ إِشْعَاعًا يُضِيءُ دُرُوبُ الْإِنْسَانِيَّةِنَحْوَ " الْوَحْدَةَ، وَالتَّسَامُحَ"، مُتَجَاوِزَةً آلَاَمَ الْمَاضِي، لِآمَالَ غَدِ مُبْهِجِ* لِتَتَجَلَّى الْهُوِيَّةُ الْحَضَاَرِيَّةُ اللُّبْنَانِيَّةُ، كَقَوْسِ قُزَحٍ مِنَ الْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِ،تَنْسُجُ خُيُوطُهَا عَبْرَ تَارِيخٍ مِنْ " التَّنَوُّعَ، وَالْوَحْدَانِيَّةَ، وَالتَّآخي"،لِيُعَبِّرُ كُلُّ لَوْنٍ عَنْ قِصَّةِ كِفَاحٍ، وَشَغَفٌ،لِلُبْنَانٍ، كرمزًَا حَيًّا لِلْعَيْشَ الْمُشْتَرَكَ،وَأُعِيدُ تَعْرِيفَ الْإِنْسَانِيَّةِ،كَفَضَاءِ رَحْبٍ يَتْسِعُ لِلْجَمِيعِ، مَهْمَا تَبَايَنَتِ الْمَسَارَاتُ* لِتَسْرُدُ الْهُوِيَّةُ الْحَضَاَرِيَّةُ الْقِبْطِيَّةُ الْمِصْرِيَّةُ، حكايا الْعِشْقَ الْإلَهِيَّ عَبِرُ عصور،لتنبض الْمَفَاهِيمَ الْإِنْسَانِيَّةَ لِلتَّوْحِيدَتَجَسَّدَتْ مُنْذُ الْقَدَمِ بِدَعْوَةِ إخناتون لِعِبَادَةَ الْإلَهِ الْوَاحِدِ آتُونَ،إلَهَ الشَّمْسِ، كَإلَهٍ وَحِيدٍ يُضِيءُ الكون وَيَمْنِحُ الْحَيَاةُ،وَتَخْتَلِطُ مَعَ سَرَيَانِ النَّيْلِ،لِتُصَبِّحُ دَعْوَةً أبَدِيَّةً لِلْوَحْدَانِيَّةَ وَالْعَدَالَةَ وَالسُّلَّامَ،وَتُؤَكِّدُ عَبْرُ التَّارِيخِ، أَنَّ الْوَحْدَانِيَّةَ هِى " مِرْآةَ الرَّوْحِ"،الَّتِي عَكَسَتْ حُكْمَةَ الأجداد، وَعَزْمَ الْأَحْفَادِ،لِبِنَاءَ عَالَمٍ يَسَعُ كُلُّ الْأَفْكَارِ، وَالْأَلْوَانَ، وَالدِّيَانَاتِ، وَالْعَقَائِدَ، وَالْمَنَاهِجَهَذِهِ السِّلْسلَةِ مِنَ الْمَقَالَاتِ المأخوذة مِنْ كِتَابِيٍّ أَنَا نَلْحَدُ يَاسِتَّ نُشِرْ فِي بِدَايَةِ الإلفيةمَعَ بِدَايَةِ تَأْسِيسِ مَدْرَسَةِ تَحْرِيرِ الْعُقُولِ، وَتَكْوِيَنَّ الْأَفْكَارُ،مَدْرَسَةَ كليوباترا براند، لِإِحْيَاءَ التُّرَاثِوَكَعَادَتِنَا، عَبْرَ " السَّلَاَسِلَ، الْفِكْرِيَّةَ، الْأدَبِيَّةَ"سَتُكَرِّسُ سِلْسلَةُ الْمَقَالَاتِ الْفِكْرَ، وَتَعْلِيفَقَطْ" قَيِّمَ الْمَحَبَّةِ بَيْنَ الْبَشَرِ " لِأَنَّنِي،" أُؤَمِّنُ أُؤَمِّنُ أُؤَمِّنُ أَنَّ" مَحَبَّةَ اللهِ مَا تَبْدَأُ، أَوْ تَكْتَمِلُ"!سِوَى،" بِمَحَبَّةٍ كُلَّ الْكَائِنَاتِ، وَخَلَائِقَ، خَلِيقَةَ اللهِ"أُؤَمِّنُ، أَنَّ فَقَطْ..." مِنْ أمتلاء قَلَبَهُ بِحُبِّ اللهِ، يَسْتَحِيلُ أَْنْ يَعْرُفُ قَلْبُهُ الشَّرَّ"فَالْمَحَبَّةَ تَطْرُدُ الشَّرُّ خَارِجًا، كَدَخِيلِ غَرِيبِ!فَلَا يَصِيرُ، بِالْقَلْبِ مَكَانٌ بَعْدَ لِشِبْهَةَ شَرٍّ، وَلَا مَكَانٌ لِكَرَاهِيَّةَ مَخْلُوقَأُؤَمِّنُ، أَنَّ " الْفَرَحَ يُوجَدُ حَيْثُ تَوَجُّدِ الْمَحَبَّةِ"فَالْفَرَحَ، يُنْبِتُ حَيْثُ تُزْهِرُ الْمَحَبَّةُ، كَضَوْءٍ يَخْتَرِقُ ظُلْمَةُ الْوُجُودِ،فَيَغْمُرُ الْأَرْوَاحُ بِحَيَاةِ رُوحِيَّةٍ، عَمِيقَةً مَا تُزَوِّلُ،فَالْمَحَبَّةَ، هِي " الْجَذْرَ الْعَمِيقَ، الْمروِيَّ لِشَجَرَةَ الْفَرَحِ"،وَكُلَّمَا اِتَّسَعَتْ جُذُورُهَا بِالْقَلُوبِ،" اِزْدَهَرَتِ الْأَغْصَانُ، بِنَبْضِ السَّعَادَةِ الْحَقِيقِيَّةِ""" لِيَتَجَسَّدُ الْفَرَحُ، حَيْثُمَا تتجذر الْمَحَبَّةَ،كَنَبْعِ سِرِّيِّ، لِشَلَاَّلَ عَمِيقَ، يَتَدَفَّقُ حَتَّى بِصَمْتِ الْوُجُودِ،يَتَسَلَّلُ لِلْقَلُوبُ فَيُعِيدُ تَشْكِيلُهَا، وَيَحُولُ قَسْوَةُ الْحَيَاةِ،لِمُوسِيقَى مَا يَسْمَعُهَا، سِوَى مِنْ عُرْفِ سِرِّ الْعَطَاءِ.وَ " الْفَرَحَ النَّابِعَ مِنْ دَاخِلِيِّ"فَالْمَحَبَّةَ هِي اللُّغَةُ الْخَفِيَّةُ، الَّتِي يُكْتَبُ بِهَا الْفَرَحُ،وَحِينَمَا تَغْمُرُ الْأَرْوَاحُ،تَنْقُشُ عَلَى جُدْرَانِ الزمكان، لِحَظَّاتٍ مُمْتَدَّةٍ،مِنَ الْخُلُودِ مَا تُزَوِّلُ!أحتوت مقالاتي، على إثباتات على وحدانية الله ،من خلال "عملية الخلق ذاتها"و"تفسير أيام الخلق"، ومن "خلال الطبيعة"ومن خلال"الأساطير من الحضارات القديمة "و"الثلاثة، التي انتمي لها"والفكر الشرقي، والتبت،و"مباحث علوم المقارنات الفكرية، والتحليل، والنقد"ومن" خلال الفيزياء، والعلوم، والمعارف"ومن خلال،" مقارنة قبل الرسالات السماوية الثلاث، والآلهة"ومن "خلال الثلاث رسالات السماوية، ونقاطالحوار واللقيا"و"مقارنات فكرية، ومرجعات فلسفية"ومن خلال،" أمراض إنسانية، وتجربة الشفاء، من حجاب الساحر، والشر، ومرض السرطان،"بيد الله القوية، وعبر ممارساتي الروحية""بتناغم جسم الإنسان، وحركة الكون"اللصة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوتسرقت، وحذفت، بالتعاون مع لصوص الموقعأكثر من 60 مقال عن "حوار مع صديقي الملحد"نشرت بالموقع من كتابي أنا ملحد ياست بالأعوام منعام 2007 وحتى عام 2012 بموقع اللصوصلم يتبق غير ثلاثة مقالات، وتم سرقة محتواهم، وتركوهم مهلهلين بلا محتوىلسبب نشرهم على الفايسبوك !أَنَا مُلْحِدُ يَا سِتٍّ...!!!https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid158433مُشَاكَلِيُّ أَعْظُمٍ مِنَ اللهِ... !!!https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid157666تَرَكَتِ الْعَنَانُ لِقَلْبِيٍّ فَأَسْرَعِ بِاللُّجُوءِ لله... !!!https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid157509* أكثر من 30 مقال آخرين، لم يبق منهم غير هذه الاسطروكنت قد، تحدثت عبر السلسلةعن "الفكر، والإبداع، بمواجهة شيوخ الإرهاب، وقضايا الحسبة"بعد تكفيري، واستباحة دمي !لكتابتة كتاب "ميساجات للرب، طريقي نحو معرفة الرب"و"إلهة خفايا وخبايا الأبجدية، والهة الفرح، والهة العشق،وديوان مملكة العشق" الذي حوى كل الإلهات بهو"حجاب الساحر" التي سرقت من أشباه البشر !هاهاهاوكللتها برواية "إلهة الأبجدية" والتي سرقت عدة مراتورواية كليوباترا عاشقة الوطن السبب في إطلاق لقب" إلهة القصور العاجية"هاهاها* وقد تناولت السلسلة"محاكمات القمح الرمزية"وعلاقتها بالصراع الفكريوأخذت منها تسمية أحد الكتابان المسروقانوهى تسمية"رمزية، عائلية، تحليلية، تأملية"تثبت سرقة اللصة الجاهلة، لصة البلدة فاطمة ناعوت"لفكري، وفكر عائلتي، وإرث حضارات الجد الصالح"عبر ذكر "حوادث العصر العثماني، ومحمد علي، و دنشواي،وثورة الخبز، وأزمات الغذاء "!قمت خلالها، بنقد وتحليل فكر، وزندقة،ابن المقفعوابن الراونديوابن زكريا الرازيابن سيناوزندقة أبو يوسف يعقوب بن اسحاق الكنديو أبو بكر محمد محمد بن يحيى بم زكريا الرازيأبو نصر محمد الفارابيو أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن أحمد بن رشدابن عربيعبد الله ابن سبأأبو العلاء المعريجلال الدين الاسيوطيمحمود محمد طهطه حسينتوفيق الحكيموقتل علي شريعتي وفرج فودةعلى سالمنجيب محفوظتوفيق الحكيمعلي عبد الرازقالسوري حيدر حيدرتخيل يا مواطن حتى باسم يوسفشالوا مقالي عنه !الْمُبْدِعُونَ وَ دَعَاوَى الْحَسَبَةِ.. وَكُلُّ الْكِلَاَمِ مُبَاحٌ... !!!؟؟؟https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid305073بعد سرقة اللصة العاجزة عن الكتابة، والتفكير، والفهم،كل ذاك، وسرقة الذكاء الإصطناعي،و مازالت عاجزة عن الكتابةفسرقت لصة البلدة فاطمة ناعوتسلسلة مقالات تحدثت خلالها عن"الطباعة ودور النشر، ومنها دار الطباعة والنشر بجامعة كامبردج""دار بنجون للنشر"وعدة دور طباعة دولية، ومطبعة العراق، ومطبعة لبنانو "دار الكتب من باب الخلق، للكورنيش"لتسرق الجزء المنشور بالأمس، عن دار نشر المسروقاتوكان تحت مانشيت :"وسط البلد بدور نشرها جوهرة التاج كنز الثقافة والمعارف الثمين "والمقال كما نشرته اللصة، هو قشرة من إبداع المقالوكان ...وسط البلد، تلك البقعة النابضة بالحياة في قلب القاهرة،ليست مجرد حيّ في مدينة قديمة؛بل هي روح مصر الفكرية بعبق التاريخ،وجسرٌ بين ماضيها الثقافي العريق، وحاضرها المتجدد.هنا،حيث تتعانق البنايات العتيقة، مع الأزقة المزدحمة والمقاهي ذات التاريخ،تنبض الشوارع بأصوات دقات نزف يراع كتاب الكتب،بين طيات صفحات الفكر.وسط البلد ليست مكانًا للعبور،بل محطة للتأمل، للبحث عن المعنى، وللسير في دروب الأدب والفلسفات ...كانت تلك أفتتاحية المقالاتحيث ذكرت دور وسط البلد الثقافي، التاريخي، الحضاري،" كمنارة البهاء"،ومقاهيها، ودار المعارف، ودار الكتاب المقدس،ودار الهلال، ودار الشروق،ودار خان، ودار ميريت، ودار نشر المسروقات،كما نشرت بالمقال المسروق بالأمس بالحرفكمنارة بهاء الثقافة، ككنز المعارف الثمين !لذا، لدار نشر المسروقات سؤال ببساطة، ووضوح ...كرجل مخضرمكنت أعجب به وبصموده، وأؤرخ لكفاحه !!!هل بكل خبرتك "بالبشر، والفكر، والنشر"، ...خدعتك؟ جاهلة، مدعية ، سارقة !أتعجب!من ملاباسات، و ظُرُوفُ ومَا أَحَاطَ بِهَا مِنْ وَقَائِعَ؟!نشرك لها !!!كيف؟ صدقت أن تلك اللصة الغافلة، الجاهلة،التي ما تعرف...أبسط قواعد الحياة اليومية، والفصول الطبيعية !ما تعرف ... متى؟ يبدأ فصل الخريف!ومتى؟ ينتهي !ولا في أي قرن نحيا ؟!حيث أنها تعيش مع سرقاتها، ولصوص نشرها،والهاكر الذي تستعين بهم، والاكونتات الوهمية، التي تهاك مواقعنا !"بالقرن العشرون"وما تعرف غير، " نشر المسروقات" !(مَا تَعِي مُعَنَّاُهَا، وَلَا تَأْثِيرُهَا)و(لا، مَخَاضَ الْوَجَعِ، لِإِنْتَاجَهَا بِصِهْرٍ كُلَّ الْحَيَاةِ، وَالْمَعَارِفَ، وَالتَّجْوَالَ، وَالْحَضَاَرَاتِ،بِبُوتَقَةِ صِهْرِ عَائِلَتِي لِلْجَوْهَرَ النَّفِيسَ، لِمِيلَاَدَ مَوْلُودَ وَاحِدَ، قَدْ يَسْتَغْرِقُ مِنْ عُمَرِيِّ أَعْوَامٍ) !!!* أتَعَجُّبٌ ! كَيْفَ ؟! بِوَسَطِ الْكَشْفِ عَنِ الْمَسْرُوقَاتِ؟!تَتَخَيَّلُ أَنَّ الْأَرَضَ الْبُورَ، الجدباء، الَّتِي مَا أَتَتْ، بِثَمَرِ طُوَّالِ أَكْثَرِ مِنْ سِتُّونَ عَامٌ!قَدْ تُثْمِرُ فَجْأَةٌ، وَ إِبْدَاعٌ، مَا يشبهها!هل ؟! تتخيل ؟ !كيف؟! أن القراء العابرون !الذين سبق لهم، قراءة مفردات كتاباتي، وفكرييعلمون، بسهولة، ببصمة المفردات ، والحروف، والأفكارأن لصة البلدة سرقت إبداعي !بينما، مفترض منك أنك خبير !!!أَمْ وَجَدَتِ الزَّخَمُ الْفِكْرِيُّ، وَاِهْتِمَامَ الْمَلَاَيِينِ لِلسَّرِقَاتِ، وَسِيلَةَ مَجَانِيَةٍ لِلْبَيْعَ وَالدِّعَايَةَ!!ما تقلقون، بمجرد رؤيتي لفهرس الكتابرح نعرف كل تفاصيلة، من كتاباتيلنعرف المسروق من إبداعي، والمسرق من الذكاء الإصطناعيللآن الاسم، والجلدة الخلفية، من إبداعاتيوعبر منشورات اللصة، فينا نكتشف البقية...هل ؟!تعلم كيف علمت بسرقاتها، بينما ما حدا يقرأ لها !!!حينما، صادف... أن قرأ أحد القراء العابرون، على موقعي الفرعيقرأ منذ شهران "لصة الطباشير"وقد نشرتها لصة البلدة منذ سنوات بعد تعطل الموقع واختفاء المقالات 2018 !!!وجدت ميساج، على إيميل تابع لي،يتراشق بمسروقات اللصة، العاجزة عن الكتابة فاطمة ناعوتلأنه، محفوظ بعالم الكتابة، عبر البلدان أجمع ...بمجرد أن تجد ...(آلهة، وأساطير يونانية، ارمنية، إغريقية، فرعونية، إيرانية، صينية،كورية، تبت، وكل أنواع التصوف، والتأمل، والسمات الإنسانية،والمظلات النفسية، الفكرية الفلسفية،الاجتماعية ،واتيكيت المحبة برنامجي، وحوار مع صديفي الملحدوأنا ملحد يا ست سلاسلي الأدبية، وكتابيوممارسة الإبداع، و تحرير العقول والنفوس، وصحة نفسية،عمل مؤسستناوخيل وتدريب ومغامرات وحكايا ، وتحليل فكر، ونقد فكر،ومقارنات ديانات، ومحو أمية عن الفكر اليساري،وتكوين الأفكار، وتحرير العقول، وتحليل إبداعي، وخيمياء، وفيزياء،وأحياء، هدول ثقافتي، ثم بعد ذلك يبحثون عن البصمة الفكرية، والإبداعية، واللغوية،وهو أمر يسير، وسهل ...تلك، اللصة التي سرقت أكثر من 700 مقال، ولم تفهم ،ولم ولن تعي شيء، ...بل شوهت، كنوز المعارف، والفكر، وكنوز إرث عائلتي !وضللت البشر، بمساحة مسروقة مشوهة !تلك اللصة الحاقدة، المريضة، المشوهة، سرقت قشور إبداعي،وقشور تكريس حيواتي، ومؤسستي، وخدمتي،...مع طيف التوحد، " كحامية الملائكة الصغار"ومتحدي الإعاقة، والأطفال المحبوبون، الإيتام سابقاوفكرمؤسسة تنمية الإبداع، ومركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث،" لتحرير العقول، وتكوين الأفكار، كليوباترا براند"ثم سرقت محبوباتي قصائدي، وشعري،لذا، إثبات السرقات بالمنشورات ما يحتاج لجهدفقد سرقت قشور فكري ...ثم هويتي، " كفارسة، بنت فارس"تربينا مع الخيل،وكتبت عنهم، "عبر دواوين شعري، و رواياتي، وكل كتبي، وحكاياي ومقالاتي"وكتبت سلسلة مقالات،( فَوَارِسُ صَهْوَاتِ الْخَيْلِ، وَتِيجَانَهَا)هل؟ تعرف !كيف؟! كتبت مئات الحكايا، والأشعار عن...أساطير آلهة الخيول، وعن حكايا الخيول ...،"بيجاسوس، وسليبينيرو إيكوينوس، و الحصان الأحمر، والخيول السوداء والبيضاء،والحصان الطائر ،الشادهافار، والحصان المجنح، وشروط اختيار الخيول العربية ومواصفاتهاومقاييس جمالها ومقوماتها، ومميزاتها،وبدلة الفروسية، وشرحها، ولونها، وملحقاتها، ورموزها، ودلالاتها ،ومشاعري مع والدي وعائلتي ومشاعري مع صغيري ومشاعر صغيريومضمار السباق، وكل رموزه، وملحقاته، وسباقات الخيل العربية والعالمية"نشرت، وحصدت مئات الآلاف من القراءات، والإعجابات بموقع اللصوصو "عن صناعة الفرح، بتعليم والدي إياي الفروسية، وتعليم طفلي الفروسية"و(كتبت عن مفاهيم، وحكايا وأشعار، ما يعرفها سوى ممارس عميق عاشق للفروسية)لأنني في أحدى تجسداتي كنت درسرفا: إلهة الخيل...أمضيت منذ طفولتي المبكرة، أتعلم عشق عائلتي الخيل..* لذا ،بعجالة لأن لدي خدمة إغاثة، وسرقة قشور إبداعي، ...آخر أهتماماتي الآن ...دعوني، أحلل معكم بتعديل لينطبق على لصة البلدةمن كتابي "لحظات من الضعف ج2 "حالة لصة البلدة فاطمة ناعوت، التي أرتضت أن تسرق قشور فكري،ومشاعري، وأحلامي، وهواياتي، وهويتي الفكرية، وكلماتي، وحروفي،وشعري وحكاياي، وتكريسات حياتي، ومظلاتي الفكرية ...لصة البلدة ، التي تتسم بسلوكيات سرقة أفكاري، وأحلامي،والعيش بظل قشور نجاحاتي ،تتداخل في داخلها عدة سمات نفسية...يمكن وصف سلوكها بعدة مصطلحات،* اضطراب الشخصية النرجسية(Narcissistic Personality Disorder)لشخصية فاشلة جاهلة ضعيفة ينتابها احساس ملح لشعورًا لدرجة اليأسللحاجة الماسة للإعجاب، مما يدفعها لاستغلال الآخرين وسرقة نجاحات غير حقيقية* اضطراب الشخصية الحدية(Borderline Personality Disorder)تتسم بالاضطراب، والتقلبات الشديدة بالمشاعر، وعدم استقرار الهوية،مما قد يقودها لسرقة ،واستغلال أفكار الآخرين، كوسيلة لتعزيزشعورها المنعدم بالهوية، والجهل، والقشل* اضطراب السلوك المعادي للمجتمع(Antisocial Personality Disorder)حيث أن لصة المشاعر تظهر تجاهلًا مستمرًا لحقوق نفسها،وعائلتها عليها فهى مقصرة تجاه نفسها، التي أغتالتها بسرقة قشور إبداعي،ومشاعري، و مشاعري كإنسانة من حقي الاستمتاع بقشور إبداعي وفكري،مثل تلك اللصة تسرق أفكاري "دون شعور بالذنب"لذا، تستطيع حتى القتل وإرتكاب فظائع الأمور ...اضطراب الشخصية المعتمدة(Dependent Personality Disorder)شخصية اللصة، هى شخصية هشة، مريضة، تعتمد على جهدي،ونجاحاتي لتحقيق هويتها و تواجد موشوم بالعار والخطيئة مما يظهر اضطراب،العجز عن تحقيق شيء بمفردها وجهلها وتستغل كل الدهاءفي السرقة والشر والإيقاع بالبشر !النرجسية المعكوسة(Covert Narcissism)اللصة تود إظهار سمات نرجسية، بالشو، والتزوير، والسرقة...ولكنها من الهشاشة، والضعف، والفشل، وتشعرون بعدم الأمان الداخلي،النقص، مما يدفعها لسرقة، واستغلال أفكاري، وإبداعي، لتعويض شعورها بالدونية،بمواجهة، عقدتها الآزلية، وإنهزامها أمام شخصي فما تطاله من قشور إبداعيهو وسيلتها للانتقام من نجاحاتي وتدمير نفسها ...لذا، عكست شخصية اللصة، مزيجًا من السمات المرتبطة بالاضطرابات،مما جعلها عشة ومريضة بلا تأثير برجى ومن يراهن عليها بالنشر أو العمالة خاسر!وأنصحها للحصول على تشخيص دقيق و تقييمًا شاملًالصة البلدة العاجزة عن الكتابة ، والتأثير فاطمة ناعوتلصة أفكار حاقدة مريضة ،( كصورة واقعية لانتصار شيطان الشر عبر "نفس المهزومة")بعالم تسوده الفوضى، يتواجد لصوص مختلون، يعيشون بيننا،لكن دون أن نراهم أن نتوقع شرهم!كائنات طفيلية، عاجزة عن العيش بشرفكائنات مهزومة، تتنقل كالخفافيش بالظلال،يقتاتون على إبداع أفكار الآخرين، وأحلامهم،متوهمين أنهم "يسرقون تعويذة النجاح الزائفة" !بينما، " تتآكل أنفسهم من الداخل" ! ويتلاشون من الحياة !يتشكلون من عجائن الخبث، وبطياتهم ضعفًا ،عميقًا ، وهزيمة مروعة،هزائم للجهل متوالية، ولدتهم بينناكائنًات عاجزًة، أمام الحياة،تائهًة بزحام المآسي، والنكبات المتلاحقهعبر حياة بلا حياة، لصة البلدة فاطمة ناعوت تجسيدًا لمعنى الحياة الخالية،من المعنى! فهى ما تمتلك أفكارها الخاصة، ولا أحلامها الخاصة!بل، ( تعيش في أصداء أحلامي وفكري، وإبداعي،)وتغرق إبنها في (أحلام حياة صغيريبسرقة حكايات كوكي )!،متظاهرًة بأن الذي يتحقق من مشر من إبداعيبسرقة فكري هو حرمان من حصاد ثمار إبداعي !هاهاهابينما تحيا بعار ذل السرقة والهوان ...تعيش بفراغ وجودي،حيث تلاشت هويتها تحت وطأة حقدها لعقود على إبداعي وهوسها بالغيرة،والحقد لسرقة قشور مقالاتي !ولو حققت النشر هو إنتصاري وإنتصار فكر عائلتي وحياتي !لن تشهد انتصاراتها الخاصة،لأنها سرقت انتصاراتيلتُظهر بصورة زائفة لجهال الشر،متخفيًة تحت قناع من الفخر الزائفورب البشر فاحص القلوب والكلي يعلم ويحاسبإذا، تفحصنا تلك اللصة الجاهلة،نجد سلوكيات غريبة وافتقار للإنسانية، في سعيها المستمر للشو،وتزييف الحقائق والصور والفيديوهات، والمظهرية، والسرقة والسلب لتظهر على قيد الحياة!متخذة من السرقة، وسيلتها الوحيدة لتعويض، الجهل،والفشل، والعجز، والنقص والشعور بالقصور، الذي يعتريها!تتداخل، وتشتعل مشاعر الحقد، والغيرة بنفسها،مما يجعلها يتجول بفضاءات فكري، بالبداية باقتباس أفكاري ثم بالتعاونمع موقع اللصوص صاروا مسروقات بين يدخا الآثمة!منذ عام 2007 حينما إلتقينا بموقع اللصوص وهى صفرالصة ناقلة سارقة مقتبسة حاقدة بينما مبيعات كتبي، ومتابعيني، وخدماتي بالملايين...لذا، "صرت بحياتها كتهديدٍ لها" ،ليس فقط لنجاحي، بل لحياتي المليئة بالمحبة، والخدمة،والعطاء الغير مشروطة، وأجول بين الناس، لأساند وأهب الجميع الأمل، والبنيانبينما،تجيد هى الاختباء، وراء قناع الفشل، والسرقة، كانتصار زائفتراها تحاول، بلا وعي، أن تسلبني قشور إبداعي،و نجاحي، وأحلامي، متوهمًة أنها بذلك ستحقق انتصارها!لكنها، بحقيقة الأمر، تُظهر بسرقاتها، سلوك هشاشةً أصلها، وتكوينها،فسرقة قشور أحلامي، وحياتي، وإبداعاتي،و(فَوَارِسُ صَهْوَاتِ الْخَيْلِ، وَتِيجَانَهَا)،ما جرحتني !لكنها صارت عزتي، وفخاري، وفخر الملايين من معجبيني !سرقاتك يا لصة البلدة، ليست انتصارًا، بل عكست عجزكعن مواجهة تحديات، عدم موهبتك، وجهالة فكرك، ووضاعة أصلك،ومشاعرك الحاقدة، المكبوتة، المقيدة بالفشل،ومحاولاتك، الغير شريفة لبناء عالم مزيف ،(بالسرقة، والإدعاء، والمظهرية الخادعة، والخوف، والفشل، والجهل)تجليات الفشل والضعف بلصة الأفكار،فهى ليست مجرد سارق عابر، بل هي كائن مضطرب،يتجلى ضعفها خلال سرقاتها. عكس سلوكها، جهلاً عميقًا و فشلًا،ورغبة محمومة في أن تُثبِت للآخرين أنها ليست كما تبدو جاهلة و صفرًا!ورغم كل محاولاتها بمظهرية صورة النجاح،تبقى عاريًة أمام، كل من يعرفها، وأسرتها، وذاتها،وهذا هو الموت الحقيقي،و حينما تكون عاجزة عن الإنجاز، والتأثير!بالرغم من كل "الجرائم، والسرقات، والإبتذال "!* تحيا الشعور بالعجز، ويسكنها مشاعر عدم الارتياح، بالغنيمة !فكلما سرقت فكرة أو حلمًا، ما تجد بقلبها إلا فراغًا وقلقًا...تسعى لتغطية هذا الفراغ بسرقة المزيد من أفكاري، و نجاحاتي ،كشعور وهمي، يعطيها الأهمية أن أخصص من وقتي"بضع الوقت" للرد على سرقاتها المذرية !كُلُّ سَرِقَةٍ مِنْ سَرِقَاتِكَ هِى اِنْتِصَارٌ لِلشَّرَّ، وَاِلْوِهُمْ، وَزَائِفٌ يُثْقِلُ كَاهِلُكَ أَكْثَرَ.... يبتعدك مُوَقَّتًا عَنْ مُوَاجَهَةٍ نَفْسُكَ، لِتُقْعِيَنَّ بِدَوَامَةِ الْهَزِيمَةِ الْمُسْتَمِرَّةِ،كَفَرِيسَةٍ لِلْأَفْكَارَ الشِّرِّيرَةَ وَحَيَاتَكَ الْمُظْلِمَةَ، وَأشْبَاحَ الْخَطَايَا الَّتِي تَطَارُدِكَبِالنِّهَايَةِ يالصة الْبَلَدَةَ تَخُوضِينَ صِرَاعَ الْهُوِيَّةِ، فِي مُجْتَمَعَاتِنَا،كَكَائِنَةٍ مُضْطَرِبَةٍ تِسْعِينَ لِلْعَيْشَ فِي ظَلَّ سَرِقَةُ أَفْكَارِي،كَفُقَّاعَةِ عَبَثِيَّةِ ذَائِلَةِ لِشَذْرَاتٍ تَذْرِيهَا الرِّيَاحُ الْهَادِئَةُ....تقبعين بِزَوَايَا الْعَجْزِ وَالْفَشَلِ.تَسْرِقِينَ فُتَاتَ إِبْدَاعِي كَمُحَاوَلَةِ يَائِسَةِ لِإِثْبَاتٍ ذَاتُ، فَاشِلَةً،جَاهِلَةَ مَرِيضَةَ، تُدْرِكِينَ بِقَرَارَةِ نَفْسِكَ أَنَّ سرقاء هَبَاءً وَفُتَاتَ 700 مَقَالٍلَنْ تُصْنَعُ مِنْ فَشَلِكَ نجَاحًا،وَأَنَّ الطَّرِيقَ نَحْوَ الْهُوِيَّةِ الْحَقِيقِيَّةِ يَبْدَأُ بِمُوَاجَهَةٍ نَفْسُكَ، بِعَجْزِكَ وَجَهْلِكَوَالْبَدْءَ بِشَرَفٍ مِنْ جَدِيدٍ،وَلَيْسَ بِسَرِقَةِ إِنْجَازَاتٍ قشور إِبْدَاعِيٌّ، وَفِكْرِيٌّ، وَأحْلَاَمِيٌّ، وَهُوِيَّتَي، وَ حَيَّاتِيٌّ!!!لن أستطيع إنهاء مقال اليوم، دون الاستمتاع ببعض الإبداعمن عطر إبداعي من كتابي(خَطْوَاتُ وَالِدِي)وقد تكون أحدى المسروقات(إلَهَةُ الْخُيُولِ دسرفَا)بِعَالَم مُبْهِجتَتَجَلَّى الْأَلْوَانتَتَرَاقَص الْأحْلَاَمبِفَضَاء الْخَيَالتَجَسَّدَت كدسرفاالْفَارِسَة الْأبَدِيَّةكَنَجْمَة سَاطِعَة بِسَمَاء الْآمَالبِيَوْم مِنْ الْأَيَّامحِينَمَا تَلَاقَت الرِّيَاح بِعَبِير الْأَزْهَارمشوت بِخَطْوَات كَرَعْد بِالْأُفُقمَعَ كُلُّ خَيْل يَرْكُض تَحْتَ قَدَمِيٍّصَارَ يُولَد الْأَمَلوَأُزْرَع الْفَرَح بِقَلُوب الصَّغَارخُيُولِيَّ تَتَرَاقَص كَالْأَفْكَارسَرِيعَة كَالْعُقُولمَا تُقَيِّدهَا الْحُدودممتطية أَجُنْحَة الْحُرِّيَّةأَرَفْرَف عَبْرهَابحكايا تَتَنَاثَركَحُبَّات الْمَطَر بِاللَّيَالِي الْحَزِينَةبِلَحْظَات مُمْتَدَّةُ فَارِقَةُأَرَقْص عَلَى وَقْع الْأَقْدَاميَرْسُم كُلُّ خَيْل حِكَايَةًتَتَنَقَّل عَبْر الزَّمَانتَتَحَدَّى الْجِبَالتَخْتَرِق السَّحَابتُعْلِن الْحَرْب ع الْخَوْف بِكُلُّ مَكَانفَالْخَيْل كَالْحَيَاة تَسِير بِسُرْعَةتَحْمِل بَيْنَ جَنَاحِيِّهَا الْخَيَّاللَيْسَ مِنْ الْمُهِمّكَمْ مَرَّةً سَرَقُوا إبدعاتيبَلْ كَيْفَ أَكَشَفَ الْاِحْتِيَالُ بِحُكْمَةلِأَكْشِفُهُمْكُلمَا جُرْفَتهمَ الرِّيَاحدرسفا أَنَا الْفَارِسَة الْمَهِيبَةعَلِمَت الْجَمِيعُأَنَّ الْفَشَل لَيْسَ نِهَايَةبَلْ بِدَايَة جَديدَةكُلُّ عَثْرَة تُقْوِي الْقَلْبوَكُلُّ خَيْل يَرْكُضهُوَ حُلْم يَسِير لِلْحَقِيقَةبِلَحْظَة مُمْتَدَّة سَحَرِيَّةتَجَلَّت أَمَامِي الرُّؤَىأحْلَاَم السَّاعِينَ وَأَفْكَار الْمُبْدِعِينَمِنْ كُلُّ زَاوِيَة بِالْكَوْنبَيْنَمَا تَجَمَّعَت الْخُيُولوَكَتَبَت أُسْطورَة الْأَبْطَاليَا خَيْل الْحُكْمَة وَالْفَرَحفِيكُمْ أَرَى الْحَيَاةتَمْضِي دُونَ تَرَدُّدتَحْمِل كُلُّ الْأَمَانِيسُرْعَة الرَّوْح وَرَقَة الْقَلْبتَحْمِلَانّ كُلُّ أحْلَاَم الْعَالَمبِالْكِيَان فَلْسَفَة الْخَيْللِأَنَّ الْخَيْل بِكُلُّ مَجْدهُوَ رَمْز لِرَوَّح حُرَّةمَا تَعَرُّف الْاِسْتِسْلَاَمبَلْ تَسْتَمِرّ بِالسَّعِيِّنَحْوَ مَجْد الْأُفُق الْعَتِيدلِتَبْقَى دسرفا إلَهَة الْخَيْلرَمْز شَجَاعَة الْإِبْدَاعأَتَجَوَّل حَكَّاءَةُ عَبْر الزَّمكَانأَكَتَب كُلُّ يَوْم فَصْلا جديدً لِلْحُرِّيَّةوَللْعِزَّة وَالْفَخْرفَارِسَة أبَدِيَّة مِثَالا يُحْتَذَىلِكُلُّ مَنْ يَسْعَىأَنْسُج مِنْ شِعْر كُلَّ حِصَان قِصَّةًوَمِنْ كُلُّ فِكْرَة حُلْمايَسْتَحِقّ الْحَيَاةبالختام ...كل كلمة حسنة تقال، عني ، وعن إبداعي...هى"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي""الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد"لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ.كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.