اِنْتِصَارُ قشور إِبْدَاعَ الْإلَهَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَإِرْثِ كُنُوزِ عَائِلَةِ فَوَارِسَ الْخُيُولِ وَتِيجَانِهَاومُحَاكَمَاتٌ الْقَمْحَ الرَّمْزِيَّةَ علىالْقُرْعَةَ لِصَّةَ الْبَلَدَةِ الْفُقَّاعَةَ الْجَاهِلَةَ فَاطِمَةُ ناعوت السَّارِقَةَوَاللُّصُوصَ يتعايقون بِالْمَسْرُوقَاتِ مِنْ إِبْدَاعِيٍّالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي.."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " "حكايا جدتي المارولا الفاتنة وروايتي وكتبي "مقالات نشرت في موقع اللصوص، وحصدوا تفاعلًا كبيرًا ثم حذفوا !!!بحجة عطل بالموقع!!!وتم إعادة نشر أجزء من قشور أبداعاتي ،باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوت بالمواقع والكتباللصة الحاقدة القرعة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت تتعايق بسرقة قشور إبداعيمن سبعمائة مقال...(تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة العشق، الإبداع، والمعرفة، والحق،والسلام، والتحليل الإبداعي الفكري الثقافي والمسرحي)(المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة)تسرق مقالاتي !!(لنشر إبداعي كشلال خالد ما يينضب)لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّ( لِصُوصَ الْفِكْرِ قَتْلَةً بِلَا ضَمِيرٍ وَأَشَدِّ قَسْوَةٍ مِنَ الطُّغَاةِ وَسَافِكِيِّ الدِّمَاءِفَمَا يُحِقْ لِمِثْلُهُمْ أَنْ يَتَحَدَّثُونَ عَنِ الْحُبِّ لَكِنَّ لِوَقَاحَتَهُمْ يسروقون مِنْقشور إِبْدَاعِيٌّ وَيُرَوِّجُونَ بِوَاسِطَةِ الْهَكِرِ وَالِفِيكَ أكونتس الْمَسْرُوقَاتِإِنَّهَا الْمَهْزَلَةُ الْعَبَثِيَّةُ الْمُكْتَمِلَةُ الْأَرْكَانَ - بروفيسور مريم الصايغ )* حينما أعلن اللص العجوز كاذب جائزة اليونسكو صديق اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت !بعد تخطيه عامه الستون بلا ثمار إبداعية !!!لص حجاب الساحر الذي كانت كل مؤهلاته ،إنه موظف بجريدة قومية!!!سمح له موقعه الوظيفي ، !الإستيلاء على قشور الإبداع ، من صغار الصحافيون المبدعون...ونشرها في صوره مهلهله طوال حياته،ولم يحقق أي نجاح !!!بل، وتخصص في إطلاق الأكاذيب !!!عن ، فوزه بجوائز وهمية و غير موجودة بأرض الواقع بتلك الفترة!!!وفريق عملي من الباحثون المبدعون تواصلوا مع اليونسكوو كشفوا أكاذيبه وسرقاته ...لذا ، حينما أعلن عن نشره، !!!رواية مسروقة من إبداعي، ومن قصة حياتي ذاتها، وفكري، ومشاعري،( كَتَبَتْ وَنَشَرَتْ وَأَعْلَنَتْ لِيَعْرُفُ الْقَاصِّيُّ وَالدَّانِي وَالْقَرِيبُ وَالْبُعْيدُ الْحَقِيقَةُ)و لم أهتم، ولم أتخذ أي إجراءات قانونية، وأحتقرت فعلهو ( تركته لله ليتصرف فيه ويرد المسلوب ) ...وحينما ،لصوص الكتابة، أمتدحوا قشور إبداعي السروق منه،مستخدمين فكري، وتشبيهاتي، وألقابي، وألقاب كنوز إرث عائلتي،...من قشور إبداعي المسروق، وعباراتي، وحروفي( صُرْتُ أَضَحِكٌ وَيَضْحَكُ الْعَالِمُ عَلَيْهُمْ)ويفتخر في ملايين العارفون، والعاشقون لي، ولأصيل إبداعي( وَعَلِمَنَا جَمِيعَا إِنَّهُمْ لَنْ يَصِلُونَ لِشَيْءٍ)( فَكُلُّ إِبْدَاعٍ ،وَنُجَّاحٍ ، وَاِنْتِصَارٍ ، وَتَجْوَالٍ بِالْعَالَمِ، وَفَخْرٍ، هُوَ لِي،ولقشور مَشَاعِرِيَّ، وَفِكْرِيٌّ ، وَكُنُوزُ إِرْثِ عَائِلَتِي، وإعتراف بِي، وَبِعَظِيمِ إِبْدَاعِيِّ)لذا، قد سبقك لص حجاب الساحر صديقك كاذب جائزة اليونسكو ،( يا قرعة تتعايقين في قشور إبداعي المسروق بعد تخطي عقد عامك الستون بلا ثمر !!!بمشاركة المسروقات من قشور حياتي، بمعرض ) !!!هاهاهاسارق قشور فكري، ومشاعري، وتجربتي القاسية مع حجاب الساحر،ووحش سرطان الدماغ ،وفكي كشهد الناظرين حجاب الساحر،وكسري لتعويذة الشر ...* قد سبق وأرسل ناشره المسروقات، لمعرض( فَمَاذَا حَصَدٍ ؟ ! ظَلَّ ذَاكَ الْهَبَاءُ، الَّذِي تُذَرِّيهِ الرّيحُ! )بَيْنَمَا،...( أبْدَاعِي وَأَنَا نَتَأَلَّقُ وَنَفْتَخِرُ)( فَكُلُّ ،مَجْدِ لقشور إِبْدَاعِيَّ أحْصده أَنَا، بَيْنَمَا كُلُّ شَّرُّ يُهْلِكُ بلصُوصُهُ)* لكنه بالوقت ذاته، حقق، وناشره بالمسروقات،(مالم يحلمون فيه)هاهاهاوهو الطبيعي، الذي أحققهمنذ(نعومة أظفاري) ...هاهاهالذا ، سمعت أنه سرق من قصائدي المنشورةونشر هباء طويل للمرة الأولى، في حياته !!!منسوخ من قشور إبداعي !!!ويستعد لإصدار كتاب مسروق أخر !من قشور إبداعي !!!هاهاها( لِيَدْفِنُ مَا تَبْقَى مِنْهُ بِالطِّينِ) ، !مَاذَا ؟ ! خَسِرَتْ أَنَا !بِالْعَكْسِ، مَعَ كُلُّ سَرِقَةٍ مِنْ سَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعِيٌّ...( يَزِيدُ اِفْتِخَارُ الْعَالَمِ فَيْنِيٌّ، وَيُخْلِدُ إِبْدَاعِيٌّ، وَيُؤَرِّخُ لِحَيَّاتِيٍّوَبِجُعَلِ الايجو الخاص فَيَنِي، بِالسَّمَاء)هاهاهاِبينما،( لصوص، قشور إبداعي، يتلاشون من الوجود)وسبقكم المهزمون ،الذين وعدت عائلاتهم، بعدم الافصاح عنهم( بَيْنَمَا عَائِلَاتِهِمْ يُعَيِّشُونَ ذُلَّ فِعْلَتِهِمْ يَوْميا)( فَسَرَّاقُ الْمَشَاعِرِ، قَتَلَهُ حَكَمُوا عَلَى اِنْفَسْهُمْ ، وَعَائِلَاتِهِمْ ،وَنَسْلِهِمْ بِالصُّوصِيَّةِ وَالْعَارِ)* كنت أستطيع أنامن اللحظة الأولى ...التي نشرت فيها اللصة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت- الْقُرْعَةَ الَّتِي تَتَبَاهَى بقشور إِبْدَاعِيٌّ كَمَا تَتَبَاهَى الْقُرْعَةُ بِشِعْرِ غَيْرِهَا -مقال واحد من قشور إبداعي المسروقمن أكثر من سبعمائة مقال، مسروقين من موقع اللصوص ...أرفع قضية، ولن تكلفني دولار، عليها وعلى ناشروا المسروقاتكما كنت أستطيع منذ أعلنت الفقاعة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوتعن نشر محاكمة القمح ، حواري مع صديقي الملحدوصهوات الخيل التي(تحولت لصهوات الخيول وهو اسم كتابي صهوات الخيول وتيجانها )وشرحت المفهوم الفكري به فأعطته اللصة،لموقع لينشر عن المسروقات من إبداعي !!!هاهاهاونشرت المسروقات، من عشقي ،ونشري، وتحليلي،عن "الدكتورة فاطمة يوسف العلي"التي قد حللتُ كل حرف كتبته، في كل رواية، ومقال وكل نضال قامت به !فما كان من اللصة، الإ أن سرقتهم أخذت(عشقها ، وتحليلات كتاباتها ،من بين دمائي، وأعطتهم، للغباء الإصطناعي)ونشرته للجهلاء !!!هاهاها*كنت أستطيع ...( أن أرفع قضية وأحذر فيها من نشر قشور إبداع، إرث كنوز عائلتيوالمسروقات من قشور إبداعي)لكنني، ( لَمْ أَفْعَلْ ذَلِكَ وَلَمْ أَهْتِمْ فَمَنْ يَقْبَلُونَ بالقشور الْهَزِيلَةَ يَسْتَحِقُّونَهَا)لذا...(أراهن على شرف، ومحبة، وفهم، ومعرفة، كل شعب الإمارات الأصدقاء الأعزاء،وَأَعْلَمُ أَنَّنِي سَأُرَبِّحُ )فَضِعَافَ النُّفُوسِ وَحَدِّهِمْ ،هُمْ مَنْ( يُقِبلُونَ عَلَى قشور الْإِبْدَاعَ الْمَسْرُوقَ)وَاللُّصُوصَ وَحَدَّهُمْ ،مَنْ( يَتَّخِذُونَ مِنْ نَشْرِيٍّ للْحَقِيقَةَ اللِّصَّةَ ، وَحَقِيقَةَ الْمَسْرُوقَاتِ، وَسِيلَةً لِلْتَرْوِيجِ لِلْمَسْرُوقَاتِ)( يَا قُرْعَةٍ أَنْتِ تَحْتِفِينَ بِمَوْتِكَ)تحْتَفِيَنَّ بخُلُودِيٌّ ،وَتَأَلُّقِيٌّ ، وَاِنْتِصَارِيٌّ، وَاِنْتِصَارُ قشور عَائِلَةَ النُّسُورِ النَّبِيلَةِ ،الَّتِي صَارَ عُظَمَاءَهُمْ عَصَافِير َ )،وَتَعْتَرِفِينَ أَنَّكِ لِصَّةُ حَقِيرَةُ،لَمْ تَعْرُفِينَ حُضُورَ الْمِهْرَجَانَاتِ،وَلَا النَّشْرُ سِوَى مُنْذُ سَرِقَتِ قشور إِبْدَاعِيٌّ) !لذا، دُومَا رددْتُ:( لِصُوصَ قشور إِبْدَاعِيٌّ ، هُمْ أَكْثَرُ مُتَعَبِّدُونَ فِي مِحْرَابِ إِبْدَاعِيِّ ، وَحَاقِدُونَ عَلَيْهِ)لِأَنَّهُ بَيْنَمَا،( أَرْتَفِعُ أَنَا ،هُمْ يُمِيتُونَ ذُوَاتَهُمْ وَيَحْتَقِرُونَهَا)وَ (يُعْلِنُونَ اِنْتِصَارَي، وَاِنْتِصَارَ حَتَّى قشور إِبْدَاعِيٌّ عَلَيْهُمْ ، وَعَلِيَّ نَسْلِهِمْ)لذا ...اللُّصُوصَ بِلَا فِكْرٍ ، وَلَا مَبَادِئُ...فَكَيْفَ؟! يَسْرِقُونَ لِيَنْشُرُونَ عَنِ (الْمَبَادِئِ وَالْحُبِّ) ،هَا الْفِعْلِ يُمَثِّلُ مُفَارَقَةُ صَارِخَةُ، وَعَجِزُ مُفْجِعُ ،بَيْنَ أَقْوَالِهِمْ وَأَفْعَالِهِمْ، !!!بَيْنَ الَّذِي يدعيوه، وَالَّذِي يُمَارِسُوهُلِذَا، يَكْتَشِفُ الْعَالَمُ إِنَّهم زَائِفُونَ،يعيشون عَلَى الْحَافَّةِ، والشو ...بَيْنَ وَاقِعُ فَشَلِهِمْ ، وَحِقْدِهِمْ ، وَمَوْتِهِمْ ، وَالْمَسْرُوقِ،وَ بَيْنَ الَّذِي يَتَمَنَّوُنَّه وَ يُعْجِزُونَ عَنْ تَحْقِيقِهِفَيُحَقِّقُونَ شَوِّ الْمَسْرُوقَبَيْنَمَا يَمْتُوَنَّ، وَأَنْتَصِرُ أَنَا ،وقشور إِبْدَاعِيٌّ...من (كتابي، لحظات من الضعف ج2)كشف حقيقة اللصوص...* يموتون في ازدواجية حقيقتهم والنفاق:المفارقة بين حقيقتهم البائسة، وفعلهم الدنيء !ينشر اللصوص قشور إبداعي، وفكري، وإرث كنوز عائلتيعن المبادئ، ينشرون قشور إبداعي...ليسخرون من الناس،فهم ما يعرفون عن الحب، والقيم، سوى المسروقات !،وما يقتنعون فيه، وما يحترمون قيمتهم .( يَنْشُرُونَ مَشَاعِرِيَّ الْمَسْرُوقَةِ، كَمُمَثِّلِ كَاذِبِ يُحَاوِلُ أَتُقَانُ دُورُ مَخَادِعِ ،مَكْتُوبٌ دُونَ شُعُورِ حَقِيقِيِّ بِهِ،يَسْتَخْدِمُونَ لُغَتَي، وَحُروفِيٌّ، وَغَرِيبَ لَفْظِي، وَتَرَاكِيبِيَّ اللغوية الَّتِي مَا تَتَّفِقُ مَعَصَحِيحَ الٍلغة، وَمَشَاعِرِي الرَّاقِيَةِ الثَّرِيَّةِ الْجَمِيلَةِ،لِيُخْفُونَ وَرَاءَهُمْ خِيَانَتَهُمْ لِأَنْفُسَهُمْ ، وَعَائِلَاتِهِمْ وَنَسْلِهِمْ ،وَكُلُّ مَبَادِئِ الشَّرَفِ ذَاتُهَا )* النفاق كآلية دفاعية لتحقيق مكاسب زائفة بمسروقات قشور مشاعري وحياتي :هذا التناقض ينبع من شعورهم العميق بالنقص، وعدم الثقة بالنفس ...ومعرفة حقيقية فشل ذواتهم ...حيث ،( يُحَاوِلُونَ إِخْفَاءَ فَرَاغِهِمِ الدَّاخِلِيِّ عَبْرَ اِرْتِدَاءِ قِنَاعِ الشو، وَالسَّرِقَةَ مِنْ قشور أبْدَاعِيٌّ عَنِ الْأَخْلَاَقِ وَالْقَيِّمِ)يَنْشُرُونَ الْمَسْرُوقَاتِ ، !عَنِ الْمَبَادِئِ، كَوَسِيلَةٍ لِصَنْعَ صُورَةِ تَعْوِيضِيَّةِ زَائِفَةِ،لِأَنْفُسَهُمِ الْفَاشِلَةَ الْمَيْتَةَ الْحَقِيرَةَ الْمُحْتَقَرَةَ الْمُحْتَرِقَةَ دَاخِلَهُمْلِيَظْهَرُونَ أَمَامَ الْجَاهِلُونَ، وَيَخْدَعُوهُمْ،لِيُبْدُونَ، وَكَأَنَّهُمْ لَدَيْهُمْ فَكَرٍّ ،وَمَعْرِفَةٍوَهُمْ يَحْتَرِقُونَ فِي جَهْلِهِمْ وَمَنِ الْكَذِبِ وَالتَّمْثيلِ...* اللصوص يتعاملون مع المبادئ كأدوات:( الْمَبَادِئَ لَدَى الْأَسْوِيَاءِ الشُّرَفَاءِقَنَاعَاتُ رَاسِخَةُ أوْ أُسُسًا لِحَيَاتَنَا) ،بينما اللصوص يعتبروها،( أَدَوَّاتٍ لِلتَّجَمُّلَ، وَالْكَذِبَ، لِلْوُصُولَ إِلَى غَايَاتِهِمِ الدَّنيئَةِ، بِالْخِدَاعِ، وَالسَّرِقَةَ، وَالْأكَاذِيبَ، وَالتَّمْثيلَ،فَهُمْ مَا يَرَوُنَّ الْمَبَادِئَ إِلَّا مِنْ مَنْظُورِ نَفْعِي؛كَوَسِيلَةٍ لِخِدَاعَ الْجُهَلَاءِ، وَكَسْبَ مَكَاسِبِ وَخِدَاعِ الْآخِرَيْنِ) ،* المسروقات زينة فارغة للصوص قشور إبداعي :يَسْرِقُونَ قشور إِبْدَاعِيٌّ، وَغَرِيبَ لَفْظِي، وَمُصْطَلَحَاتِي،وَمَشَاعِرَي عَنِ الْحُبِّ وَالْمَبَادِئِ كَمَا يَخْتَارُ السَّارِقُ الْمُجَوْهَرَاتِ الثَّمينَةِ؛فَيُصَيِّرُ نَشْرُهُمْ بِرَاقٍ مِنَ الْخَارِجِ،لَكِنَّهَا مُشَوَّهَةٌ وَ نَاشِرُوهُ لُصُوصَ جُهَلَاءَ مَا يُسَاوُنَّ شَيْئًاوَ مَسْرُوقَاتُهُمِ االتي يَزْهُوَنَّ بِعَرْضِهَا بِمَعْرِضِ دَوْلِيِّ!!!وَسِيلَةَ مَوْتِهِمْ وَاِنْتِصَارِيٍّ عَلَى شَهْوَاتِهِمْ وَحِقْدِهِمْ وَمَوْتًا لَهُمْوَلَيْسَتْ مَلِكًا لَهُمْ .هاهاهالذا ،( نُشِرْ مَسْرُوقَاتِهِمْ مِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ قَدْ تَبْدُو لِلْجُهَلَاءُ جَمِيلَةَ الْمَظْهَرِ، وَ مُحْتَرَمَةٌلَكِنَّهُمْ، يَشْعُرُونَ أَنَّهَا خَاوِيَةٌ،تخلُو مِنْ عُمْقِ الْفَهْمِ وَ الشُّعُورُ وَالتَّجْرِبَةُ الْحَقِيقِيَّةُ فَمَا يَتَمَتَّعُ اللُّصُوصُ بِهَا وَمَا تُعَبِّرُ عَنْهُمْ)* مسروقات اللصوص محاولة للخداع والحصول على مكاسب غير مستحقة:أشفق على المساكين الجهلاء الذين يتم التلاعب بهم،بواسطة لصوص إبداعي،فلو لم يكونون، جهلاء بالأساس !فما كانت،( قشور مُشَوَّهَةً بِهَا الْكَثِيرُ مِنْ عُيُوبِ النَّقْلِ، وَنَقْصِ الْمَعَارِفِوَ مَسْرُوقَةٌ مِنْ قشور مَقَالَاتِ نَشْرَتِهَا فِي صَبَاِيٍّ، وَأَفْكَارٍ لَمْ تُنْضِجْ بَعْدَأَثَارَتْ لَدَيْهُمْ الْاِحْتِفَاءِ!!!لِذَا،( صُرْتُ أَخَافٍ مِنَ النَّشْرِ الْعَامِّ لِأَصيلَ إِبْدَاعِي، وَأَنْشَرَ فَقَطْ قشوره)بَعْدَ تَجْرِبَةِ مَرِيرَةِ لِي مَعَ حِكَايَاتِ كُوكِي مَعَ مَكْتَبَةِ الْأُسْرَةِ ،وَلَحْظَاتٍ مِنَ الضِّعْفِ بأجزاءه ، وَرِوَايَةَ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ، وَدِيوَانِ مَمْلَكَةِ الْعِشْقِ ،وَدِيوَانِ وَطَنِيِّ الْمُسْتَعْبَدِ ،وَسَرِقَتِهِمْ ،وَنُسَخِهِمْ مِنْ لُصُوصِ الْفِكْرِ، وَالْمَشَاعِرِ بِبدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ ) !!!* تأثير اللصوص النفسي على من حولهم من الأسرة مدمر:هذا ( التَّنَاقُضُ بَيْنَ طَبِيعَةٍ ِنُفُوسِ اللُّصُوصِ، وَالشَّرِّ، وَالسَّرِقَةِ، وَالسَّلْبِالْكَامِنَ فِي نُفُوسِهِمْلَيْسَ وَلِيدُ اللَّحْظَةِ بَلْ هُوَ مُتَرَسِّخٌ فِيهُمْ مِنْ عَائِلَاتِهِمْ وَمُتَرَسِّخٍ فِي نَسْلِهِمْ) !!!لِذَا،( كُلُّ أَفْعَالِهِمْ يَحْصُدُهَا نَسْلُهُمْ، وَعَلَاَّقَاتُهُمْ ،كُلَّهَا الآلم ،وَالتَّعَامُلَ مَعَهُمْ مُؤْلِمًا، لِكُلُّ مَنْ يثق بِهُمْ) ؛فَهُمْ،( يَسْتَغِلُّونَ كُلُّ إِنْسَانِ للشُو، وَتَزْييفَ الْمَشَاعِرِ ،وَالْكَلْمَاتِ ،لِيَخْدَعُونَ، الْجُهَلَاءِ،وَلِأَنَّهُمْ ،خَانُوا أَنَفْسُهُمْ ،فَهُمْ قَادِرُونَ عَلَى خِيَانَةِ ذَوِيهُمْ بِلَا تَرَدُّدٍ) !* نشر المسروقات تحقق لهم شعور ظاهري زائف:يظهرون للجهلاء ، الادّعاء بالإحساس بالزهو!بينما ،انتصاري عليهم يقتلهم ،...( يَشْعُرُ اللُّصُوصُ فِي دَاخِلِهِمْ بِالْمَوْتِ لِتَفُوقِي عَلَيْهُمْ) ،( وَيَعْلَمُونَ أَنَّنِي الْوَحِيدَةُ الْقَادِرَةُ، عَلَى التَّعبِيرِ، وَالتَّأْثِيرَ، وَأُعَيِّشُ أَفْعَالَ كِتَابَاتِيوَفِي يَدِيُّ تَدْمِيرِهِمْ، لَكِنَّهُمْ لِأَنَّهُمْ يَعْلَمُونَ أَنَّنِي...( أثْق بِالرَّبِّ وَأَتَّكِلُ عَلَيْهِ،وَمَا أَسَعَى لِرَدُّ الْحُقوقِ، وَلَنْ أَنْتَقِمُ، وَلَنْ أَدَمَّرَ اللُّصُوصُ، لإستعادة حُقُوقِيٌّ،لِذَا، هُمْ يَتَمَادَوْنَ بِالسَّرِقَاتِ ،ويستغلون ...مُمَارَسَتَي لِلتَّسَامُحَ ، وَالتَّسَامِي عَنْ نَقَائِصِ الشَّرِّ)* نشر اللصوص قشور إبداعي من المسروقات:هو،سُخْرِيَّةَ دَاخِلِيَّةَ مُتَعَمِّدَةَ، مِنْ كُلُّ الْقَيِّمِ والمباديء،بَلْ، وَحَتَّى مَفْهُومِ ( اللهَ ذَاتُهُ)( فَالصُّوصَ أَدَوَّاتِ الشَّرِّ ، وَالْخَطِيئَةِ ، يَصْدُرُونَ لِلْجُهَلَاءِأَنَّ اللهَ غَيْرِ مَوْجُودٍ ،فَكَيْفَ ؟! يَكْوُنَّ مَوْجُودَ وَيَسْمَحُ بِالسَّرِقَاتِ، وَالشَّرِّ ،وَالظُّلْمِ ،وَالْقَتْلِإِذْ يَعْتَقِدُونَ أَنَّ الْآخِرَيْنِ سَاذَجُونَ،!لِتَصْدِيقَ أَمْرَاضِهِمْ ، وَخَيَالَاتِهِمِ الْمَرِيضَةِ!يُسَخِّرُونَ مِنَ الْجُهَلَاءِ،الَّذِينَ يُصَدِّقُونَهُمْ ، وَيُسَخِّرُونَ مِنْ أَدَوَاتِهِمْ ،(ناشروا الْمَسْرُوقَاتِ)فناشروا الْمَسْرُوقَاتِ مِنْ وَجْهَةِ نَظَرِهِمْ ،( مُجَرَّدَ أَدَوَاتِ جَاهِلَةِ، مُسَيَّرِهِ بِلَا فِكْرٍ،وَلَا إرداة ،لرَفْضِ الشَّرِّ، وَاِخْتِيَارِ الصَّالِحَاتِ)هَذِهِ السُّخْرِيَّةِ،( تَزِيدُ مِنْ إِحْسَاسِهِمْ أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَى هَزِيمَةٍ كُلَّ خَيْرٍ ،بِالْعَالَمِ وَالْاِسْتِقْلَالَ ، عَنِ الْقَيِّمِ الْحَقِيقِيَّةِوَتَجْعَلُهُمْ يَرَوُنَّ فِي كُلُّ إِنْسَانِ فَرِيسَةٍ، وَفُرْصَةٍ لِلْاِقْتِنَاصَ) !!ّ!* لصوص سرقة قشور إبداعي مدمرون من الخداع النفسي والاجتماعي للجهلاء :( فَخِدَاعُ الْآخِرَيْنِ بَيْنَمَا ذَوَاتِهِمْ تَحْتَرِقُ)،هُوَ،( تَدْمِيرُ يَوْمِي لِرَوْحَهُمْ)،وَ (تَقَمُّصَ دَوْرًا مَا يَقْتَنِعُون بِهِ)،هُوَ،( قَتَلَ يَوْمَي لَهُمْ) ،مِمَّا يَجْعَلُهُمْ ،( يُعَيِّشُونَ مَزِيجًا مِنَ الْوَهْمِ وَالْخِدَاعِ،مَا يَسْتَطِيعُونَ الْهُرُوبَ مِنْ مِرْآةِ كَشْفِ زَيْفِهِمِ الْيَوْمِيَّةِ)،يُعَيِّشُونَ،( هُرُوبَهُمْ مِنْ ذُوَاتِهِمِ الْفَاشِلَةِ ،وَيُسَخِّرُونَ مِنْ جَهْلٍ، وَ سَذَاجَةُ الْآخِرَيْنِ،وَيَحْتَقِروُهُمْ سِرًّا، كَمَا يَحْتَقِرُونَ أَنَفْسُهُمْ)هَذَا الْاِحْتِقَارِ ،( يَكْشِفُ نَظَرَتُهُمِ الْعَدَّائِيَّةُ تُجَاهَ كُلُّ الْقَيِّمِ ، وَالْبَشَرِ)،لِذَا،( هُمْ عَلَى قَيْدِ الْمَوْتِ، وَلَيْسَ الْحَيَاةُ ،بِشَخْصِيَاتِ مُنْقَسِمَةِ، خَالِيَةً مِنَ الصِّدْقِ وَالْمُعَنَّى،، عَاجِزُونَ عَنْ مُمَارَسَةِ الْحَيَاةِ، وَالْحُبِّ، وَالْإيمَانُ بِالْمَبَادِئِ،أَعْمَاقَهُمْ تُخْفِي فَرَاغًا وُجُوديا ، وَصِرَاعًا بِلَا نِهَايَةٍ)( الرَّبُّ قَادِرٌ) ،( أَنَّ، يُرِدْ لِي جَمِيعُ حُقُوقِيٍّ، مِنْهُمْ، وَمِنْ ذَوِيهُمْ، وَمِنْ نَسْلِهِمْ، وَمِنْ أَمْوَالِهِمْ، وَحَيَاتَهُم)حِينَمَا،( أَكَشَفَ الْآنَ عَنْ كُلُّ هَذِهِ السَّرِقَاتِ مِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ...)(مَا أَنْتَقِمُ أَنَا)لَكِنَّ،( أُؤَرِّخُ الْحَقِيقَةَ لِلْأَجْيَالَ، وَأُعِيدُ الثِّقَةَ لِقَلُوبَ الصَّغَارِ الْحَالِمُونَ،الْمَوْهُوبُونَ، الْمُبْدِعُونَ، وَأُحَرِّرُهُمْ مِنْ رُعْبٍ وَقُيُودٍ،أَنَّ هُنَاكَ، اللِّصَّ الَّذِي سَيَسْرِقُ إِبْدَاعُهُمْ !وَيَقُومُ بِالتَّرَبُّحِ، وَالشَّهْرَةَ، وَعَمَلَ كِيَانِ فَكُرِيِّ مهتريء،وَيَنْشُرُ لَهُ مُسَاعِدُو اللُّصُوصِ ،السَّرِقَاتِ مِنْ إِبْدَاعِ الْمُبْدِعِينَ) !!!و(هُمْ بِحَقِيقَةِ الْأَمْرِ مُجَرَّدَ لُصُوصٍ، فَقَاعَاتٍ جَاهِلَةٍ، مُشَرِّدَةً، مُشَوَّهَةً،بِلَا فِكْرٍ، وَلَا مَشَاعِرُ وَعَاجِزُونَ عَنِ التَّعْبِيرِ، وَالْكِتَابَةَ)لِذَا،( كُلُّ حَرْفِ سَلْبٍ مِنْ إِبْدَاعِيٍّ، وَإِبْدَاعٌ كُلَّ مُبْدِعُو الكون،سَيَرُدُّهُ الرَّبُّ بَرَكَاتٍ مُضَاعَفَةٍ)(هَذَا يَقِينِيُّ فِي الرَّبِّ، حَدَّ الإيقان بِكُلُّ وَعْدٍ، مِنْ وُعُودِهِ الْمُقَدَّسَةِ)لأن الذي يهمني الآن ك مارو:أن( يفهم و يعي ويعرف العامة والبسطاء الحقيقةوليس الحصول على حكم فقط برد حقوقي)* لأن لصة البلدة، ولصوص الإبداع، وهكر اللصة،والفيك أكونتس، يروجون لقشوربينما،( يُسْعِدُنِي تَرْوِيجُهُمْ لقشور إِبْدَاعِيٌّفَقَدْ حَقَّقَتِ الْمُعَادَلَةُ الصَّعْبَةُ هاهاهاوَصَارَ لقشور إِبْدَاعِيٌّ قشَوَّرَ الْبُنْدُقُ قَيِّمَةٌ أَيْضًاوَلَيْسَ قلَبِّ الْبُنْدُقَ لِإِبْدَاعَي الْأَصيلَ فَقَطْ)هاهاها* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.