اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الثَّقَافَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت سَارِقَةَ قشور الْإِبْدَاعَ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ.صَهْوَاتُ الْخُيُولِ.أتُو صَدِيقٌ أَفَتُرَاضِيمِنْ 700 مَقَالٍ وَعَاجِزَةٍ عَنِ الْكِتَابَةِ ووَالتَّأْثِيرُ وَالْفَهْمُوغيرقادرةو عَلَى التَّوَقُّفِ عَنِ الْكَذِبِو أكَاذِيبَ هِسْتِيريَةَ وَفَضِيحَةَ تَكْذيبِهَا لِنَاشِرَهَاالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي.."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًانشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!بحجة عطل بالموقع!!!وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوتاللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسةتسرق مقالاتي !! لنشر إبداعي كشلال خالد ما يينضبلتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّ* للصة البلدة فاطمة ناعوت عديت الجزء الأول المسروق بالخميس الماضي،( بمزاجي ) ...لكن سرقاتكِ من مقالي هذا، مثبتة بكتاب خطوات والديونشر بحياة الحاجُّ ، وحياة والديوما تنفع تنطبق عليكِ لأنكِ كنتِ سيدة قاربت على الخمسون !!!هاهاها* لم بتحقق، ولن يتحقق حلمي بالنشر معهفقد *سرقت لصة البلدة قشور إبداعيوكما يقال : طبعتُ كتابين دفعة واحدة!ّالأول هو: "محاكمة القمح"وهو اسم رمزي مسروق من إبداعي، وإرث عائلتيوكذبت الناشر الذي طبع على الغلاف الخلفيإنه حوار مع صديقها المتطرف !!!وكتبت بمقال المسروقاتإنه حوار تخيّلى مع صديق افتراضى متطرف، وإقصائى،كويس يا معلم طب الحوار كدا إيه محتوياته المسروقة من قشور إبداعيو مكوناته المسروقة من أي كتاب من الكتابان ...(أتو صديق إفتراضي ، ولا ، أنا ملحد يا ست )!!!( إِرْسَى لَكَ عَلَى بَرِّ ، وَرْسِيِّنَا عَلَى قَارَّةٍ )هاهاهاخير يا معلم، هو كله سرقة فجة مفضوحة، كدا !مافيش؟! سرقة كدا على الهادي يا زبادي، مافيشStop**** أقرا الحادثة، أقرا الفضيحة ...لصة البلدة فاطمة ناعوت، تكذب ناشرهابتقولوا إيه: ياولاد !!!لصة البلدة الكاذبة، تكذب ناشرها !!!واو، يا إلهي أتعجب !!!شو يلي صار !حصل يا معلم ...بعام 2015 واللصة نايمة، بجهل القرن العشرون!!!جاهلة حتى ببديهيات الثقافة ، والفكر !!!هاهاهاببنما تسرق مقالاتي من سلسلة( "إلهي ما يعرف وحشية قتل الأضحية" من سلسلة أنا ملحد ياست )الكتاب ، و منهم أنا،كنا نكتب عن...***و جزء من مقالي ...(حُرِّيَّةُ الْإِبْدَاعِ مَا بَيْنَ مُصَادَرَةِ الْكُتُبِ وَالْمَنْعِ مِنَ النَّشْرِ)بعد حصادة الْأَكْثَرُ قَرَّاءَةٌ، وَالْأَكْثَرُ إِعْجَابًاعام 2015 حذف بحجة تعطل الموقع !!!وسرق جزء منه، ونشر بالأمس ...(مشوة، مضلل، غير معقول، ينافي العقل، و المنطق)باسم لصة البلدة الكاذبة، العاجزة، عن الكتابة والتأثير فاطمة ناعوتمصادرة كتاب "ازدراء الأديان" للكاتب "حمدى الأسيوطى"أتَسأُل متعجبة !صحوا النوم يا نيام ! الرجل حصل على ..."رقم إيداع، وترقيم دولي" !"بذاك الاسم يا قوم ! ولم يخدعكم !"فكيف؟! ومن؟! صرح لصدور الكتاب!ثم أفتعل الزوبعة !!!وقد تصدر المشهد الثقافي،الأبن المهندس الذى ضحّى بعمله الهندسى، والمستقبل المرموق،ليحمل مِشاعل الفكر، والنشر لمكتبة فكرية،بعد رحيل والده الحاجُّ العصامي متأثرا بصراعه مع مرض السرطان بالعام 2008الطفل ذو السنوات السبع ، ابن محافظة سوهاج المنتقل للقاهرة،بحواري الدقي، للعمل بها، ...الذي وزّع الصحف، والمجلات ،على عربة خشبية صغيرة كارو،بينما يجولُ بها بين الأزقة والحواري، ثم أصبح يبيع الكتب في فرشة الكتب،حتى أرتقت، لكشك بوسط القاهرة ،وتحول الكشك لمكتبة بالعام 1970 بالميدان الشهير،وعلى مسافة منه،كانت عائلتي تملك كنز إرثنا ،من "الآلماس، والذهب" ...وقد حكى لي والدي عنه :‘إنه رجل عصامي، مجتهد، و البائع الأمي للجرائدقد علَّم نفسَه بنفسِه القراءةَ، والكتابة،من عناوين الصحف، التى كان يحملها... لحيث..." "النوادى الاجتماعية، ومقار الجاليات الأجنبية، فى أربعينيات القرن الماضى،كان زبائنه يسألونه عن عناوين كتب، وروايات، بعينها ...فيبحث عنها بشغف الصياد،" الباحث عن طرائده"،حتى عرف طريقَه لمعرفة ...دور النشر العربية الشهيرة اللبنانية ، والعراقية ، والسورية،..عطفًا على الدور المصرية بالطبع !ثم راح يتعرّف، بحِسّه الفطرى، وذاكرته اليقظة،(كعازف بارع، على إيقاعات شغف القارئ)،متى يكونُ الكتابُ "حيًّا مطلوبا يطلبُه قارئيه،فيشتريه ويجهزهو متى؟ يصير راكدًا ميّتًا ،لا يعبأ به أحدٌ ! حتى يبلى فى غباره!فيبتعد عنه حتى ما يجني خسارته !!!ولتعويض الخالق ، يتحوّل مع الأيام إلى واحد من أهم ناشرى،وموزعى الكتب بمصر،هذا الرجل الفريد، الشرقي ابن البلد الأصيل، ...الذى أُعدُّه ظاهرة ثقافية مصرية، تستحقُّ التأمل والدراسة،والذى كُرِّم من مثقفي العالم العربي، بمحافل المثقفين،وصار معشوقي، وجدي نزار قباني أبا توفيق،وأنيس منصور، ونجيب محفوظ، ومحمد حسنين هيكل يوسف إدريس...من أصدقاؤه ...بعدما تحول من منتهى البساطة، إلى منتهى الشهرة والنجومية،لم يتنكّر يومًا للجلبية الشعبية، والصديري،السوهاجي،الذى صار يسافر به لعواصم العالم العربى،ليقف على رأس جناح مكتبته بمعارض الكتب،يُسلّم الكتابَ لمريده بنفسه، فكان محطَّ أنظار جميع الكتّاب الشبابثم تجاوزُ تلك الخانة نحو مدى أوسع،حتى أعتبره المثقفون المصريون، والعرب أحدَ "صنّاع الثقافة والفكر"،الذين ضحّوا، " بالجهد ،والمال، والعمر، والحرية، والأمان"لأجل حماية المفكرين والذود عن أفكارهم، وآدابهم،من الملاحقات، والمصادرات، الفكرية ،عبر منع عمل المفكرون من النشر،بالجرائد " النظامية، والقومية"فكان لهم ملاذ بطبع ونشر الكتاب...لكن ،ولم ، ولن يسلم المفكرون من الزوبعات،!التى يفتعلُها أعداءُ الفكر، والحرية،حتى تصلَ الإبداعات لمُبتغاها الأخير،وهو: "عقل القارئ"،لتستقر بين فكره وضميره، !ليعي، الهدف والفكر الأسمى للنشر،" آلا وهو تحرير الأفكار، وتكوين، وبناء العقول "!لذا، لقّبه المثقفون ب "وزير ثقافة العرب"،كبورصة للكتاب وبوصلة القارئواحتلَّ اسمُه موسوعة "أعلام مصر فى القرن العشرين"، الصادرة عن وكالة أنباء الشرق الأوسطوالتي تَرَأَّسَ مَجْلِسُ إِدَارَتِهَا وَتَحْرِيرِهَا، العظيم مصطفى نجيبوقد التقيتُه ووالديأثناء دراستي الجامعية، حينما قررت إنتاج سلسلة أدبية بالقطع الصغير"كتيبات" وبالفعل بالعام 1998 أصدرت الكتيب الأولولعلاقة والدي به، وافق على ...توزيع الجزء الأول من كتابي،...ووقفتُ أمام كتابى الذي يتم إعداده للعرضعلى أحد رفوف المكتبة، وقلبى يخفقُ من السعادة، والرهبة.أتنفسُ بصمت عبقُ رائحة المكتبة، التي تشبه عطر الذاكرة،زاخرة بنفحات من عبير الزمن، كمزيجٌ من خشبٍ الورد،وعطر الورقٍ العتيقٍ الأصفر، ومسك الحكايا ،لتملأ القلب بحنين غامض لأحاديث روحية صامتة بين الكتب،أتنفسُ فيها ذاكرة الفكر، وروح الكلمات.فيغمرني عطر الروح بألفةٍ دافئة،تشبهُ رائحة أمطار قديمة تسقط على أرضٍ عطشى،لتمتزج الحكايا المنسية بشذى الأبدية...حتى قطع، صوت الحاجُّ خلوتي، ...وتناول الكتيب، وراح يتصفحه ويمرُّ على عناوين الفهرس"بعين العارف الخبير"،ويسألني ما هذا الكتابأجبت: بكل فخر أنها ( مخطوطة سبر أغوار النفس البشرية) !نظر لي بحنان، وعطفثم قال: : يا بنتي بعد إنتهاؤك من السلسلة ، كتابك القادم نطبعهولك إن شاء الله"ولم أصدّق فهتفتُ بفرح: "بجد؟! "؛ !!!وابتسم والدي لأنه يعلمُ أنه، ما يطبع إلا للكبار الوازنين، من الكتاب والأدباءفكيف يتحمّسُ لطفلة كاتبة، تتلمس خطاها الأولى، ولم تُصدر بعدُ ،إلا كتيبًا من ثلاثة، أجزاء حينها ؟!لذا، اعتبرتُ كلمته من قبيل التشجيع المعنوى؛ ولم آخذها مأخذ الجد.لكننى علمتُ من أساتذتى الأدباء، وأساتذة الإعلام بالجامعة ...أن ، هذا الرجل ،( يزن كوالدي، وجدي، كلماته، بميزان الذهب، وما يجاملُ فى الكتاب)الذى" يعتبره شرف الإنسان".وتأكدلي هذا حين التقيتُ به بمصادفات عديدة بعد ذلك،وكان يصافحنى ببِشر قائلًا:"فين المخطوطة؟!"ولكن للقدر خُططه..فلم ولن يتحقق حلمى بالنشر معه قط !!!* سَارَ الْأَبْنَ عَلَى دَرَّبَ أَبِيهِ،"ليكمل رسالته، لعيون ، وشرف، معشوقنا الكتاب"وقد صرح بالقول:أن مصادرة "ازدراء الأديان" من مكتبتهعَارَ تَمَامًا عَنِ الصِّحَّةِويؤكد: إنه ليس له علاقة به !!!مندهشًا من المزاعم التى تدعى أن الأزهر قد صادر الكتاب!بعد عرضه بالمكتبة!!!ونفى كل علاقة "بالكتاب، و الكاتب" ، !(فالمكتبة ما تنشر ! أعمال تتناول الجنس! أو تهاجم الأديان أيا كان هذا الدين)!!!وأكد: أنه أجرى اتصالًا هاتفيًا بالكاتب، ليعرف منه: أساس الشائعة!فأنكر الكاتب ذكر اسم المكتبة بالأخبار، التى تناولت القضية!هاهاهايعني(لا مثقفون، ولا عتبة محاكم، ولا محاكم،ة ولا أزهر، ولا جهة امنية، أو رقابية) ،يالصة البلدة الجاهلة الكاذبة فاطمة ناعوت!وكل الذي تسرقين، وتنشرين، "مسروق، ومختلق، وغير حقيقى" !!والدليل يامعلماللصة الجاهلة فاطمة ناعوتما تدرى من أمرها شيئًابالعام 2024تنشر بمقال مسروقاتها، وفضيحة تكذيب ناشره،ا و تنشر جهلها !!!حيث نشرت من مقال أخر لي عباراتي الأدبية، الرصينة...وتبعتها بلهذا حُوكم «الحاج مدبولى» بتهمة «ازدراء الأديان»،وأستكملت إبداعي الرصين، ...عادي هاهاهااللصة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت مكملة جهلها عاديوكما تورط كبار الشخصيات في سرقاتها،تورط حتى ناشرها في جهله، وأكاذيبها،هاهاها**** بعد سرقة اللصة العاجزة عن الكتابة، والتفكير، والفهم،بنشر الخميس الماضي المشوة ، المنقوص ، المقصوصوالمنشور باسم لصة البلدة فاطمة ناعوت، سرقت من سلسلة مقالاتي ...عن "وسط البلد، ومقاهية ،ودور نشره ودوره الثقافيكل ذاك، وسرقة الذكاء الإصطناعي،و مازالت عاجزة عن الكتابةفسرقت لصة البلدة فاطمة ناعوتمن سلسلة مقالات تحدثت خلالها عن"الطباعة ودور النشر، ومنها دار الطباعة والنشر بجامعة كامبردج""دار بنجون للنشر"وعدة دور طباعة دولية، ومطبعة العراق، ومطبعة لبنانو "دار الكتب من باب الخلق، للكورنيش"لتسرق الجزء المنشور بالأمس، عن دار نشر المسروقاتوكان تحت مانشيت :"وسط البلد بدور نشرها جوهرة التاج كنز الثقافة والمعارف الثمين "والمقال كما نشرته اللصة، هو قشرة من إبداع المقالوكان :وسط البلد، تلك البقعة النابضة بالحياة في قلب القاهرة،ليست مجرد حيّ في مدينة قديمة؛بل هي روح مصر الفكرية بعبق التاريخ،وجسرٌ بين ماضيها الثقافي العريق، وحاضرها المتجدد.هنا،حيث تتعانق البنايات العتيقة، مع الأزقة المزدحمة والمقاهي ذات التاريخ،تنبض الشوارع بأصوات دقات نزف يراع كتاب الكتب،بين طيات صفحات الفكر.وسط البلد ليست مكانًا للعبور،بل محطة للتأمل، للبحث عن المعنى، وللسير في دروب الأدب والفلسفات ...كانت تلك أفتتاحية المقالاتحيث ذكرت دور وسط البلد الثقافي، التاريخي، الحضاري،" كمنارة البهاء"،ومقاهيها، ودار المعارف، ودار الكتاب المقدس،ودار الهلال، ودار الشروق،ودار خان، ودار ميريت، ودار نشر المسروقات،كما نشرت بالمقال المسروق بالضبط و بالحرفكمنارة بهاء الثقافة، ككنز المعارف الثمين***أستكملُ الإثباتات اليومية التي بدأتُها منذ أول الشهر الماضي ومقالات(حدوتة لصة البلدة الكاذبة فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة، والتأثير،) و كشف جهل، وسرقات لصة البلدةوسرقة أكثر من 700 مقال من موقع اللصوص ،والسطو على كتبي والسلاسل الأدبية وحتى برامجي،هاهاها !!!بالمقال السابق، حينما نشرت محتويات الكتابان الحقيقيان،وأعلنت عن عزمي الصادق مع كوكبة من قامات الفكر، والإبداع حول العالمتواصلوا معي ...لاتخاذ الإجراءات القانونية، وقع اللصوص في ورطة حقيقية،واسرعت لصة البلدة العاجزة عن الكتابة فاطمة ناعوت،بالاستعانة بمعشر الهاكر، واللصوص !وتفتق ذهنهم على سرقة كتابي، وسلسلة"أتو صديق إفتراضي"هاهاهالصة البلدة نشرت أنها أصدرت الكتاب، !ومنشور على الفايسبوك جلدة الكتاب على غلافها الخلفي،مانشيت مسروق "حوار مع صديقي المتطرف"وجزء مشوة مسروق من مقالاتي أسفلة،ونشرت لكمإبداعي المسروق على جلدة الغلاف الخلفية"صحيح، مضبوط ، مبدع"وعلى الغلاف الأمامي اسم مسروق "محاكمة القمح"،وهى مفهوم رمزي، واسم أختراعته عائلي، عبر"جلسات العصف الذهني الأسبوعية بالبيت العتيق"ومذكور في (كتابي إتيكيت الإبداع، وكتابي خطوات والدي )و "من إرث تراث عائلتي الفكري، وبرامجي" ...ومحفوظ بقلوب ملايين العاشقين لإبداعي، وكتبي ،وروياتي، واشعاري،ونتاج عطائي الفكري منذ طفولتي، وصباي...فجأة، تفتق مخ أبالسة اللصوص، عن سرقة كتاب آخر لي !!!وشعار من شعارات حياتي، " أتو صديق إفتراضي"،والمحتوى المسروق جاهز معهاوتتبع طريقة السرقة من الذكاء الإصطناعي، وبيوم بتطلع المحتوى،وخلصت يا معلم !لكن، هيهات هاهاهانتفرج كيف يصلح يا جهلة ليكون حوار مع متطرف!كما هو مكتوب بالغلاف !ونرى التلفيق، والسرقة، من إرث كنوز إبداعي،والسرقة من لص شريك، للصوص الإبداع،وهو اللص الاصطناعي، لن تبرئكم أمام التاريخ، والبشر، والقانون !!!أما تعرفون،( أن كل حرف سرقتموه من الذكاء الاصطناعي ،محفوظ، ومسجل باللحظة،والأي بي صوت، وصورة، هاهاها!!!ولم تكتف، يا معلم !فجأة ،تحول "صهوات الخيل من سيرتي الذاتية، كفارسة أبنة فارس ،و حكاياي، وأشعاري، وصولاتي وجولاتي، عبر العوالم، وعصوري"لسرقة مقالات معشوقتي الآثرة الروائية، والناشطة الوطنية والنسوية والاجتماعيةد. فاطمة يوسف العلي ، والتي أؤرخ لتاريخها منذ عشقي لروايتها الأولىوعلمت عنها من والدي ،"وجوه في الزحام" والتي صدرت عام 1971،فعشقتها في طبعتها الجديدة المنقحة عام 2005كنقطة انطلاق بمسيرتها الأدبية، كونها أول رواية لها أحرزت بهالقب "الكاتبة الصغيرة"كما أطلقت علي ألقابمنذ صباي...(ماسة جبل النور، الشاعرة الصغيرة)(عنقاء الثلاث حضارات، الأديبة ،الشاعرة، الروائية) ...ونشرت عنها منذ ذاك الوقت،...وكانت روايتها"ثرثرة بلا ضفاف" بباريس والتناقضات والأسئلة الشاردة، والتأملوالعمق، و التناقضاتوقد أَرَّخَتْ ، وَقَارَنَتْ، بَيْنَ مَنَاحِيُّ الْفِكْرِ، وَالِفِنَّ، وَالثَّقَافَةَ،وَ الْأَفْكَارُ، وَالْإِبْدَاعَ الْأَصيلَ، الَّذِى مَا يَنْفَدُ أبدًا،بكيان مبدعة حقيقية، خاضت عبر تجربتها الخاصة، مع عظماء المفكرونالذين شكلوا تاريخ مصر، والأمة العربية،حوارات، ومساجلات فكرية،بلحظات ممتدة، فارقة، من عمرها،عبر علاقة تكاملية مثمرة للغاية،حينما أمتزجت أعمالها فعبرتعن العلاقة بين النص الأدبي، والرواية، من جهة،والسينما ، والتلفزيون، من جهة أخرىفبكل وقت نحن أحوج لاستلهام القيمة،واستحضار روح الأصالة، والتأمل بالإبداع ...بعالم يموج بالصراعات، والحروب، والسرقات الفكرية،والتقليد، والنسخ، واللصوص الحاقدون ،وكراهية الآخردُومَا، فَتنَّتْ بِأُسْلوبِ فَاطِمَةِ الْعَلِيِّ الْأدَبِيِّ ، و بِتَأَمُّلِهَا الْعَمِيقِ،وإحساسها القوي بالقضايا الاجتماعية، وخاصة فيما يتعلق بالمرأة.لذا ، عكست أعمالها رغبة ملحة لفهم، وإعادة صياغة الواقع الاجتماعي،من خلال منظور نسوي، مسلطة الضوء على التحديات التي تواجهها المرأة الكويتية،والعربية في ظل ظروف مجتمعية متعددة الأبعادلذا، بينما أختارت لصة البلدة فاطمة ناعوت،أن تسرق من...( بين دمائي مَعْشُوقَتُي الْأَثِيرَةُ فَاطِمَةُ يوسف الْعَلِيَّ)فأنها، قد سهلت المهمة على ناشر المسروقات، فهى تجيدسرقة جهد، وفكر الآخرون، عبر مشوارها الملطخ بالسرقات، والأكاذيبوكما سرقت لصة البلدة فاطمة ناعوت ، قصتي الشعرية،( عبيطة البلدة)وكتب لها اللص الإصطناعي، الفكرة، والتقييم !رح يكون الحال(مبارك عليكم السرقات )هاهاهاأستمتعوا بجزء من مقالي التأريخي، الممتع،الْحَاصِدُ الْأعْلَى إِعْجَابًا، وَالْأعْلَى قَرَّاءَةٌ(مَعْشُوقَتُي الْأَثِيرَةُ فَاطِمَةُ يوسف الْعَلِيَّ وَتَحْلِيلَ رِوَايَةِ ثَرْثَرَةٍ بِلَا ضِفَافٍ)بعالمٍ يتخبّطُ بين الظُلمة والنور،يظل الإنسان المنتمي لقيم الحق، والخير، والجمالكالشمعة التي تتحدى الرياح العاتية!ذاك، الذي يفتش عن حقيقةٍ دفينة في عمق الأشياء،ويرى في كل نغمةٍ للحياة جمالاً يضيء قلبه،ليزرع الخير حيثما مرّ،مُؤْمِنًا بأن العالم ليس إلا مرآة لروح الإنسان،تعكس نور الحب، والجمال حين ينبض قلبه بالسلاملذاالجلوس بحضرة الكبار، ليس أمرًا عابرًاقد يحدث كل يوم، محال !!!بل هو بمثابة نقطة حبر بالمداد،الذى يُكتب به تاريخ الأكون، !!!الذى، يشكل العمود الرئيسى لحضارة كل الأمم بوجه الأرض،فما بالكم؟إ يا أعزائي ...إذا كانت هذه الأمة مصرية، وعربية تضرب بجذورهابأعماق تاريخ الحياة البشرية، على كوكب الأرض؟وأعني هنا، بالكبيربالطبع ليس "بماله، ولا حجمه، ولا نسبه، حسبه، ولا سنه، وشيخوته"بل،بمقياس "الحضارة، والرقي، والفكر ،والتميز"بكل، العطاء الغير مشروط ،وبما قدمه للبشرية من إسهامات ..."علمية، وثقافية، ومعرفية، وأدبية، وفنية"وباختصار ما يخل بالمعنى ...فإن، هذه الإسهامات يمكن أن نلخصها فى جملة ..." كُلُّ الَّذِي هُوَ إنسانى، أَوْ ينتمى لِقِيمَ الْحَقُّ، وَالْخَيْرَ، وَالْجَمَالَ"(عبر إنسان يرى بالحق ضوءًا ما يخبو، و بالخير بذورًا ما تذبل،وبالجمال روحًا ما تفنى)وبين أيدينا الآن إصدار فريد من نوعهمن ناحية القيمة الثقافية، والمعرفية، والجمالية ،الإبداعيةرِوَايَةِ ، الكاتبة الكويتية الدكتورة فاطمة يوسف العليالجديدة بعنوان " ثَرْثَرَةٍ بِلَا ضِفَافٍ"صدرت بتزامن متناغم مع معرض الكويت الدولي، الثامن والثلاثين للكتاب،الرواية حملت بين دفتيها مجموعة من الأسئلة لتبحر فى ...(حَلْبَاتُ الْفِكْرِ، وَالنَّفْسَ الْبَشَرِيَّةَ، وَتَدَاعيَاتِ الْحُبِّ، وَالذِّكْرَيَاتِ وَكَأَنَّهَا فَارِسٌ يَقُودُ حِصَانُ جَامِحُ يَصُولُ وَيُجَوِّلُ بِكِيَانِ الْكَاتِبَةِ )، !حيث تدور أحداثها:حول بطلة تتأمل في علاقتها مع الآخرين، وما يثيره هذا التأمل من مشاعر مختلطة وأسئلة شاردة ؟!!منذ لقائها الأول برجل غريب" في باريس، (معشوقتي)"تبدأ الأسئلة تتوالى في قلبها، دون أن تجد لها إجابات. تتحدث عن زوجها بطريقة عميقة،ومليئة بالتناقضات،وتشعر بأن شيئًا في هذه العلاقة لم يتغير رغم محاولات الفهم العميق!تحاكي الرواية، في أسلوبها الأدبي،كيفية،" ارتباط الماضي، بالحاضر"،وكيف تنعكس الأمجاد القديمة على الحياة الراهنة،وما ينتج عن ذلك من" حيرة، وتشتت"تتألف الرواية من 16 جزءًا،حيث تتدفق السرديات في 129 صفحة،تعكس الصراع الداخلي، والتفاصيل النفسية المعقدة!تراهن الكاتبة على إيقاع الحكي المتأمل، وعلى لغة عميقة مليئة بالمعاني، والشجن.يتجلى بالرواية :قدرة الكاتبة على المزج بين التأملات الفردية، والإسقاطات العامة،وإنه لمزيج خطير شائك لو تعلمون!!!ما جعل الرواية تجربة أدبية تنبض بالعمق الإنساني، والأسئلة الوجوديةفتحت "ثرثرة بلا ضفاف"نوافذ واسعة،...على، الذي يكمن بالنفوس من حيرة، وتوق للفهم والتفهم،لتضع القارئ أمام مرآة الصراعات الداخلية، لتتركه متسائلًا ؟!عن حقيقة العلاقات البشرية، وتشابكها مع الزمن، والماضيالرواية تتبع سردًا تأمليًا ، عكس الذي يكمن بالنفوس من حيرة، وتوق للفهم،مستخدمة لغة غنية بالمعاني والشجن !،مزجت بين التأملات الفردية ،والإسقاطات العامة!لتعرض قصة امرأة تجد نفسها في رحلة استبطان نفسي،حيث تواجه حيرة، وأسئلة لم تجد إجابات لهافاطمة يوسف العلي، المولودة بالكويت عام 1952،تعد من الأسماء البارزة في الأدب الكويتي، وخاصة بمجال الأدب النسوي،حيث كانت من أوائل الروائيات الكويتيات اللواتي كتبن عن القضاياالتي تمس المرأة والمجتمع بشكل أعمق.(مِمَّا رَشْحِهَا أَنَّ تَكَوُّنَ معشقوقتي، لِأَنَّنِي مُنَاضِلَةُ نِسْوِيَّةُ، وَنَائِبَةَ للمرأَةْ)لذا، أشتركنا، بالنضال عبر مسيرة أدبية،دائمًا مشحونة بروح وطنية قوية، وخاصة خلال فترة غزو العنيد الجاهل للكويت.فقد رفضت مغادرة الكويت، مما عكس التزامها العميق بوطنها،ومتابعتها لكل الذي يحدث فيه،وحرصها على نقل هذه الروح، في أعمالها الأدبيةومن بين أبرز أعمالها الروائية "رواية وجوه في الزحام"،والتي تعتبرها العلي، نقطة انطلاق بمسيرتها الأدبية،لم تكن تتوقع حينها أن تكون هذه الرواية بداية للتأثير،ينفوس الكتاب، والكاتبات الكويتيين، خاصة من الشابات اللواتي،نظرن إليها كقدوة في التعبير عن القضايا الاجتماعية، والنفسية ...أسلوب فاطمة العلي الأدبي تميز بالتأمل العميق،والإحساس القوي بالقضايا الاجتماعية، وخاصة بكل الذي يتعلق بالمرأة.كما عكست أعمالها رغبة ملحة في فهم، وإعادة صياغة الواقع الاجتماعي،من خلال منظور نسوي، مسلطة الضوء على التحديات التي تواجه المرأة الكويتية،والعربية في ظل ظروف مجتمعية متعددة الأبعادتؤمن العلي بدور الأدب للدفاع عن حقوق المرأة،وتؤكد على التزامها الشخصي بهذا الدور من خلال كتاباتها، ومشاركاتها الفعالة..بالمؤتمرات والمبادرات النسائية.ترى في نفسها لسان حال المرأة الكويتية، ملتزمة بالدفاع عن حقوقها،وتطلعاتها نحو حياة أفضل لها ولأجيال المستقبل ...وبينما يثني الكثيرون على إسهاماتها، بالمشهد الأدبي الكويتي،تجد العلي نفسها، مستمرة بالدفاع عن القضايا التي تؤمن بها،مكرسة كتاباتها لطرح أسئلة إنسانية عميقة،حول"الذات والآخر، والأمل والخوف، والحرية والقيود"أكتفي من المقال بها الجزء***وفي مقال الأمس، سرقت لصة البلدة فاطمة ناعوت منجزء من مقدمة مقالي المسروق ولم يتبق منه غير عدة أسطر ،هم عن عادل أمام فقط ،المبدعون و دعاوى الحسبة.. وكل الكلام مباح ...!!!؟؟؟https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid305073و سارقة كل المقال عن المبدعون لتنشره على أجزاء !ولازال يحصد للأكثر إعجابا وقراءة حتى اليومهاهاهاوهاهو الجزء والمنشور والموثق( بكتابي خطوات والدي)ومثلما يلاحقُ المتشددون المتطرفون، فى كل زمان ومكان،فرائدَ المفكرون، والأدباء الذين ما يكتبون على (مازورة الرجعية)،فإن ناشرى الكتب الجسورون، الذين يطبعون لأولئك المفكرون،ينالون نصيبهم من "الملاحقة، والعنت، والاغتيال الأدبى المعنوي"لذا، بينما يحاكم الأدباء، حُوكم كل ناشر تجرأ على النشر للمفكرون،وصار خارج عن النص المكتوب له ...بدوره بدائرة النشر، بالتهمة المعلبة الجاهزة،(تهمة "ازدراء الأديان") ،ذاك، الحصان الأسود لدى تجار الدين، وجميعهم وقفوا على أبواب السجون،لكن بكل زمان، ومكان يوجد شرفاء الثقافة، وكبار المثقفين،( كحائط سد، للفكر الحصين)يدعمون، ويساندون كل فكر حر، وإن كان جريء، أو مختلف،، احترامًا لإعلاء مكانة الفكر، و دوره فى الحراك الثقافىوجزء من مقال الأمس مسروق من مقال ليحصد الأكثر قراءة والأكثر إعجاباوتم الحذف بذات الحجة تعطل الموقع وسرقة أكثر من مع 700 مقال من موقع اللصوصومن كتابي خطوات والدينشرت منه مقال عام 2007 بِحَيَاةِ وَالِدِي رَاضِيًا مَرَضِيًّا"وُزَرَاءُ ثَقَافَةِ حَقِيقِيُّونَ مِنَ الْجَهْلِ للريادة حكايا لِمُثَقَّفُونَ عَلِمُوا أَنَفْسُهُمْ عَبِرِ الْعَالَمِ"بحكايانا الصيفية بالبيت العتيق (بقارة آسيا)تألقت بفستان قرمزي وتاج من الآلماسفخبرني والدي:المؤرخ القاريء المثقف الشغوف، هذا الذي اختطفته حبائلُ الشغف بالكتاب، مُبَكِّرَاوهو بعد صبىٌّ صغير فى أعوامه السبع الأولى،فصار مؤرخ يعبر الزمن، يجمع الحروف كأنها حبات لؤلؤ فائقة ،ذاك الرجل الصائغ المحترف، الذي يزن كلماته بميزان الذهبوما يجاملُ فى الفكر ، ومحتوى الكتاب الذى يعتبره شرف بتاريخ الإنسانينسج منه سجلات تحكي عن الأرواح التي عبرت،وعن الأدوار التي رسمت مصير العصور.يسبر أغوار التاريخ بقلق الباحث، ورهافة الشاعر،ينقّب في وجوه الراحلين ليلتقط أنفاسهم الأخيرة، ويخلّدها بحروف من نور.كشاهد الزمن ومؤرخ الحقيقة، يكتب عن صمت الشخصيات، وصخبها،عن أحلامها المنطفئة، وصراعاتها المتوهجة،فيمنحها خلوداً في صفحات الزمن،ليصبح صدى الحكمة التي لا تنطفئ، ونبض التاريخ الذي ما يتوقفعلمني إدمان القراءة من خلال انصهاري بعوالم الأفكار والكتب،القادر على تغيير المصائر،* علمني أن ما أتوانى عن السعي، في طلب المعرفة،وبذا، أصبح رمزًا للثقافة، والإستنارة.اليوم أريد أن أتحدث عن وزراء الثقافة الحقيقونفي مسار المعرفة،وبالمقال، والشخصيات، وذكرت فيمن"ذَكَرَتِ الرَّجُلُ الْعِصَامِيُّ الَّذِي عِلْمِ نَفْسِهِ بِنَفْسُهُ صَاحِبِ الْمَكْتَبَةِ "حيث يشكل المثقف الذي تعلم بنفسه نموذجًا رفيعًايعكس قوة الإرادة ورغبة التغيير. فهو،من أزقة الجهل، استطاع أن ينحت دربًا من التعلم، قاهرًا القيود التي حاولت أن تكبله.بفضل سعيه الدؤوب، تحوّل من جاهل لرائد ثقافي برتبة وزير للثقافة،يجسد شغف المعرفة وعشق الأدبكأشعة الشمس التي تُبدد ظلام الليل،أسهم في نشر الوعي والمعرفة،مُعلماً للعالم، أن التعليم ليس مقصورًا على المؤسسات،بل هو رحلة شخصية تقودها الرغبة الحقيقية، في الفهم، والإبداع.في قلب كل كتاب قرأه، كانت بذور الحكمة تُزرع،ومع كل فكرة جديدة، كانت تتفتح آفاق جديدة للمعرفةوتحدثت عن عدة شخصيات في عالم النشرفي النهاية، إن المثقف الذي علم نفسه بنفسه،هو الوزير الذي أفاد العالم بفكره، وترك أثرًا ما يُمحى في تاريخ الثقافة الإنسانيةلذا، صرت أفتش عن كنوز عتيق الكتب، وأؤرخ سير العاملين بهالأتحدث عن وزراء الثقافة الحقيقون، في مسارات المعرفةبالختام ...كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيو هى"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،"منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبدلِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.