لصة كاذبة جاهلة فاطمة ناعوت.إتهام صريح للدولة المصرية بالكذب وإهدار المال العام. تنكر جهود ملايين انفقت لتطوير سياحة مسار العائلة المقدسة! تسرق شلال إبداع إلهة التجوال بروفيسور مريم الصايغ للتنمية - مريم الصايغ

لِصَّةُ الْبَلَدَةِ الْكَاذِبَةِ الْجَاهِلَةِ فَاطِمَةَ ناعوت
وإتهام صَرِيحٌ لِلدَّوْلَةَ الْمِصْرِيَّةَ بِالْكَذِبِ وَإهْدَارِ الْمَالِ الْعَامِّ
تُنْكِرُ جُهُودُ مَلَاَيِينُ انفقت لِتَطْوِيرَ سِيَاحَةِ مَسَارِ الْعَائِلَةِ الْمُقَدَّسَةِ
تُنْكِرُ جَوْهَرُ الْمَسِيحِيَّةِ!
تَسْرِقُ شَلَاَّلُ إِبْدَاعِ إلَهَةِ التَّجْوَالِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَارِطَةَ تَنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ كَاتِبَةَ خَارِطَةِ التَّجْوَالِ سَلِيلَةَ مَجْدِ الْعَائِلَةِ الْمُقَدَّسَةِ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الْكَاذِبَةِ مُضَلِّلَةَ الْإيمَانِ الْمَسِيحِيِّ فَاطِمَةَ ناعوت
 
 
ياللهول، (أه يا إلهي لما بعد الأمتنان لك أنا) ...
تكشف كل لحظة سرقات اللصة المريضة الجاهلة افاطمة ناعوت
التي بينما تسرق قشور إبداعي منذ عام 2007
تظهر وضاعتها، وجهلها ليعرف (العقلاء، والمثقفون) إنها جاهلة مغيبة ...
 
سامحوني مافيني أتمالك أعصابي من الضحك، وسط الناس
هاهاها
من (جهل، وضآلة فكر ،وحتى المعلومات البديهية لطفل)!،
ما تعرفها لصة البلدة المغيبةفاطمة ناعوت
وتعيش بمصر !!!
 
* مشغولون نحن، بزخم (مارثون ومزاد كليوباترا براند للخير والإغاثة)
(بمؤسسة تنمية الإبداع ، ومركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث الفكري وتحرير الأفكار وتكوين العقول)
وهو مزاد سنوي يقام تزامنا مع عيد ميلادي ويستمر لثلاثة أيام
بينما
لصة البلدة الجاهلة ، ولصوصها يعيشون بالقرن العشرون هاهاها
وتنشر منشورات مسروقة من قشور إبداعي من
مقالاتي من العقد الأول للقرن الحادي والعشرون !!!
هاهاها
لتسرق أكثر من 700 مقال من قشور إبداعي وتنشر بموقع نشر المسروقات
مرتان بالأسبوع ونشرت منهم في كتابان محاكمات القمح الرمزية من فكر إرث عائلتي وحواراتي
ما أعرف لليوم هل من كتابي وسلسلة مقالاتي أنا نلحد ياست
أم من كتابي وسلسلة مقالاتي وشعار من شعارات حياتي،
" أتو صديق إفتراضي" !!!
 
 
* من تحليل بصمة اللغة، والفكر ، بمثال فيلم القصر، والجواهر
بمقدمة المنشور المشوة، المسروق اليوم
طفل بالشارع، رح يعرف أن الجزء المنشور هو
( فكري، وحياتي، وطبيعة بصمة كلماتي، وسيرتي الإبداعية)
هاهاها
 
* للصة قشور إبداعي المغيبة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت
يا جهلة الصورة فلمية مش قلمية !!!
هاهاها
* لصة البلدة الجاهلة المغيبة غتطمة ناعوت،
ما تعرف أن العائلة المقدسة كان معها يوسف النجار
فحذفته من المسروقات المنشورة
هاهاها
 
* للصة قشور إبداعي المغيبة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت
يا جهلة
تجاوزت السياحة هذا العام الحالي 2024
8 ملايين سائح، ومتوقع تجاوز إيرادات القطاع السياحي
بنهاية العام الجاري 14 مليار دولار
وعدد سكان العالم الآن 8.2 مليار نسمة،
يعني بالهرتلة الكتباها نص سكان العالم زاروا مصر !!!
هاهاها
بينما في عام كتابة مقالي 2007
وصل إلى 11 مليون سائح،
ثم ارتفع العدد ليصل إلى ذروته لعدة سنوات في عام 2010
حيث يقدر عدد السياح الذين زاروا مصر خلال ذلك العام ب 14 مليون و700 ألف سائح
هاهاها
تحذفي كلامي وتقولي 4 مليارات سائح
وسكان العالم في 2007 كان
حوالي
6,616,689,000
يعني أقول إيه أنا !!!
والمصحح طيشة جاهل
وموقع نشر السرقات جهلاء
والاكونتات الفيك بتزيط على بيدج الهاكر باسمك !!!
هاهاها
 
* اللصة غيرت مواضع الجزء المسروق من مقالي الكامل
وجعلت المثال الذي افترضته أنا
وضعته هى بمقدمة المسروقات
بينما وضعته أنا بصدر المقال
لذا بختام الجزء المشوة، المنشور، المسروق، من مقالي الكامل
قالت بصدر المقال !!!
هاهاها
لأنها ما تفهم ولا تعي وبتلوش وخلاص وكله مسروقات فجة وبس
وأظهرت العبارة السرقة ببساطة واضحة سهلة
هاهاها
فقد نشرت أنا المثال في صدر المقال!!!
بينما نشرته هى بالمقدمة
(جاهلة، مغيبة، لصة ،مشردة، و ما تعي، وما تفهم)
الرب قادر يتمجد فيني، ....
و يرد كل المسلوب، من قشور إبداعي
ويرد حقوق، كل من سرقتهم ،وظلمتهم
عبر عقودها المليئة بالظلمة، والجهل ، والسرقات ...
 
* كارثة الكوارث:
قامت بها اللصة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوت
وهى (ما تغتفر)
الجاهلة ما تعرف أبسط المعارف، !!ّ!
فكيف؟! تعرف أو تتكلم عن أي شيء!!!
 
(السيد المسيح في القرآن )
هو رمزٌ عميقٌ ، جمع بين النور ،والبشرية،
بين المعجزة، والبساطة.
ولد من رحم الطهر،
بين نخيل الأرض، وفرح السماء،
ليصبح آيةً، تتجلى فيها قدرة الله .
حمل بين يديه الحياة، شفي العلل ويُحيي الأرواح،
كرمز متجذر في النور والإيمان، كشخصيةٍ استثنائية تتداخل فيها
عناصر المعجزة والإلهام،
ويُذكر باسمه وقصته في مواضع مختلفة،
حاملاً معاني الرحمة والإرشاد لله.
هو (الكلمة التي ألقاها الله إلى مريم،)
كلمة تحمل أسرار الخلق، والبشرى،
ووجه الحقيقة في عالمٍ من الغموض
في سورة آل عمران، نرى ولادة المسيح تتشكل كحلم نقي.
حين تلتقي مريم برسالة السماء،
( يأمر الله جبرائيل أن ينفخ فيها من روحه، فيتجسد الطهر في هيئة طفلٍ لم يمسّه بشر.)
"إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ ٱلْمَسِيحُ عِيسَى ٱبْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْآخِرَةِ وَمِنَ ٱلْمُقَرَّبِينَ" (آل عمران: 45).
هنا، تُبشَّر مريم، وتحتضن بين يديها نورًا ليس كمثله نور، طفلًا سيصير آيةً بين آيات الله.
 
وهناك، تحت النخلة، في لحظة المخاض، نسمع أنين مريم وهي تتلمس الفرح الحقيقي
بقلب الليل، فتأتيها كلمة السماء،
تسكن قلبها القلق، في مشهد مليء بالطمأنينة:
"فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا" (مريم: 24).
في تلك اللحظة، يلتقي الإلهي بالبشري، ويُكتب على صفحة السماء
أن يُولد السيد المسيح بعمق الروح،
وتحت ظل النخيل، علامةً على عظمة المحبة الإلهية.. .
 
* فتأتي اللصة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوت لتقول :
بعد أن سرقت إيماني المسيحي
عن الصليب وجيشت كل الهاكرز والفيك اكونتس !!!
هاهاها
للحوار والإعجاب لتجهز نفسها لنشر مقالاتي ...
(عن إستباحة دم والدي، ودمي، وتكفيري، ومنع مقالاتي، وكتبي من النشر العام )
هاهاها
وبعد أن كشفت الخطة الجاهلة ...
تأتي اليوم بجهلها المعهود كلصة مغيبة ما تعي شيء
لتضيف على مقالي هذه العبارة
(فهو فى المقال الأول حدثٌ «وطنى- تاريخي» وليس حدثًا «دينيًّا» وحسب،
لأنه ببساطة وقع قبل الرسالة المسيحية،
إذ كان السيد المسيح، عليه السلام، نفسُه، وقت دخوله مصر على ذراع والدته البتول، طفلا رضيعًا لم يكد يكمل عامه الأول)
أسمها تالمقام الأول يا جاهلة
هاهاها
تصوروا معي هنا
تنكر هنا (القرآن، وبشارة الخلاص الإنجيل، وتنسف إيمان المسيحيون)،
التي تتمسح بهم ، وأكونتات الفيك عاملها الهاكر بأسماء مسيحية، !!!
ويتواصلون مع فريق عملي !!!
هاهاها
 
* اللصة الجاهلة، المغيبة، المريضة، بهستريا الظهور، وتتكسب من الشو ،فاطمة ناعوت
لم تعرف أن ...
المنطقة (تم تسجيلها من الآثار المصرية عام 1966)،
ومسار العائلة المقدسة مواقع أثرىة
وأن نقاط المسار 25 نقطة فى 8 محافظات
"شمال سيناء – الشرقية – الغربية – كفر الشيخ – القاهرة – البحيرة – المنيا – أسيوط"،
 
وبدأت "رحلة دخول العائلة المقدسة"
من رفح بالشمال الشرقى للبلاد،
مرورا بالفرما شرق بورسعيد،
وإقليم الدلتا عند سخا بكفر الشيخ، وتل بسطا بالشرقية،
وسمنود بالغربية، ثم انتقلت لوادى النطرون بالصحراء الغربية
حيث (أديرة الأنبا بيشوى والسيدة العذراء "السريان"، والبراموس، والقديس أبو مقار)
ثم اتجهت لمنطقة مسطرد، والمطرية حيث توجد شجرة مريم،
ثم كنيسة زويلة بالقاهرة الفاطمية، ثم مناطق مصر القديمة
عند كنيسة أبو سرجه فى وسط مجمع الأديان،
ومنها لكنيسة المعادى وهى نقطة عبور العائلة المقدسة لنهر النيل
حيث ظهرت صفحة الكتاب المقدس على سطح المياه مشيرة إلى المقولة
" مبارك شعبى مصر"، وصولا للمنيا حيث جبل الطير،
ثم أسيوط حيث يوجد دير المحرق وبه أول كنيسة دشنها السيد المسيح بيده،
ثم انتقلت لمغارة درنكة، ثم العودة مجددا إلى أرض الموطن عند بيت لحم.!
 
* اللصة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت لم تعرف
أن الخبير السياحي منير غبور رئيس جمعية إِحياء التراث الوطنى "نهرا"
ورئيس إِحياء التراث الوطنى
أعلن بأكتوبر 2020
أن 15 مليار دولار سنويًا العائد الاقتصادى لمسار العائلة المقدسة
وأعلن عن جهود جمعية جمعية إحياء التراث الوطنى- نهرا
مشهرة منذ عام 1999 بقيادته وإشراف وزارة التضامن الاجتماعى،
ويشارك بعضويتها عدد كبير من رجال الأعمال والشخصيات العامة
بدور وطنى للمساهمة فى دعم، ومساندة جهود الدولة للحفاظ على الآثار التاريخية
للمواقع الإسلامية، والقبطية المصرية
 
* أنني حينما كتبت المقال كما نشرت جزء منه مشوة لصة البلدة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوت
كنا بالعام 2007 وبنظرة استباقية، كنت حزينة في كل مرة أزور
النقاط ال 25 لعدم تنميتها وتطويرها !
وشكرت الله وشاركت بالعام 2021
لافتتاح أعمال تطوير موقع سمنود بمحافظة الغربية،
كأول نقطة يتم تأهيلها بمسار العائلة المقدسة
ثم تلاها عدد من النقاط هى تل بسطا بالشرقية وسخا بكفر الشيخ
وسمنود بالغربية،
بالإضافة لأربعة أديرة بمدينة وادى النطرون ومحيطها العمرانى،
ومنطقة جبل الطير بالمنيا
 
* بالأول من أكتوبر 2021
تم تطوير مسار العائلة المقدسة «شجرة مريم» بحى المطرية،
(بتكلفة إجمالية بلغت 7 ملايين و50 ألف جنيه)،
شملت أعمال رصف الطرق المجاورة لمسار شجرة مريم،
وأعمال الإنارة والتشجير ودهان العقارات المطلة على المسار،
وتركيب اللاند سكيب وكشافات الإضاءة الحديثة،
بشكل يتماشى مع المنطقة الأثرية
و تم تجهيز مسار العائلة المقدسة بالكامل بنطاق حى المطرية، لافتتاحه ،
موضحا أن أعمال البنية التحتية بالمنطقة تم تنفيذها وفق المقاييس العالمية،
حتى تضاهى شوارع المطرية الشوارع الجديدة بالعاصمة
وتم تركيب خطوط المياه والصرف الصحى، بداية من ميدان المطرية
حتى مدخل موقع شجرة العذراء مريم،
وتركيب بلدورات حول الأرصفة، وتركيب بلاط إنترلوك للعديد من الأرصفة،
و تلوين العقارات المواجهة للمزار باللون البيج،
فضلا عن انتهاء الحى من أعمال التطوير والتجديد، لشمال مدينة القاهرة،
مسلة سنوسرت، الآثار القبطية ، شارع مساكن شجرة مريم
تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية،
بترميم الشجرة وعمل أسوار حديثة حول المنطقة،
واستكمال كل أعمال تشغيل شلالات المياه الموجودة عند البئر المجاور للشجرة
لإظهار رونق وجمال المنطقة، تشجيعا للسياحة الداخلية والخارجية
 
* لأنها جاهلة مغيبة لصة حاقدة
لم تعرف أن وزيرا التنمية المحلية والسياحة والآثار ومحافظ القاهرة
في سبتمبر 2022
قاموا بافتتاح منطقة شجرة العذراء مريم، بعد ترميمها، وتنفيذها بالكامل
لإحياء مسار العائلة المقدسة ،
وهى من أهم المشروعات التراثية، والحضارية، العالمية !
تم تطوير البطاقات التعريفية للأيقونات الموجودة بالساحة الخارجية للمنطقة الأثرية،
ووضع لوحات تعريفية لمسار الزيارة بالشجرة من الداخل،
وضع خريطة عامة لمسار رحلة العائلة المقدسة ونقاطه وصور تعريفية لها !
يضم مسار رحلة العائلة المقدسة 25 نقطة،
تمتد لمسافة 3500 ذهابا وعودة من سيناء حتى أسيوط،
حيث يحوى الآن كل موقع حلت به العائلة مجموعة من الآثار،
فى صورة كنائس، أو أديرة أو آبار مياه
مجموعة من الأيقونات القبطية الدالة على، مرور العائلة المقدسة
بتلك المواقع كجهود الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بمصر
وتم افتتاح شجرة السيدة العذراء مريم إحدى نقاط مسار رحلة العائلة المقدسة،
بعد الإنتهاء من مشروع ترميمها، وتطوير المنطقة المحيطة بها،
بإطار (مشروع إحياء مسار رحلة العائلة المقدسة،
وتطوير ورفع كفاءة الخدمات السياحية المقدمة للزائرين من المصريين والسائحين،
والمنطقة المحيطة)
وتم نشر سلسلة من المقالات
حول أعمال الترميم والتطوير التى تمت بالمنطقة، !!!
وتم توفير مظلات، ومقاعد للزائرين، بما يتفق مع الجو العام للمنطقة،
وضع لوحات إرشادية، وتعريفية للمكان،
وإعداد وإتاحة الموقع للسياحة الميسرة لمتحدي الإعاقة
تم إعداد مطويات باللغتين العربية والإنجليزية بطريقة برايل،
وتوفير نظام تأمين من خلال تركيب بوابات الكترونية وكاميرات مراقبة،
ونظام حديث للإضاءة لإنارة المنطقة ليلا واظهار أماكن الجمال بها،
بالإضافة لرفع كفاءة الشوارع المؤدية للشجرة
و تم عمل محتوى بصري و فيلم تسجيلى قصير عن مسار رحلة العائلة المقدسة،!
(صار مكان مهيب، يقدم للزائرين تجربة سياحية وروحانية متميزة)،
للتعاون المثمر والبناء و تم افتتاح عددا من النقاط منه خلال السنة،
طبقا لتوجيهات القيادة السياسية حيث تولي الحكومة المصرية أولوية كبرى للمشروع!!!
وتنفيذ أعمال التطوير الشامل للمسار بجميع المحافظات،
فالمشروع من أهم المشروعات التراثية والحضارية وله اهتماما سياحيًا وأثرياً كبيرا ،
بترميم المواقع الأثرية الواقعة على هذا المسار وتطوير الخدمات السياحية،
حول هذه المناطق ورفع كفاءة الطرق المؤدية لها
وتكوين بنية تحتية، وإنشاء طرق جديدة لتمهيد دخول السيارات والأتوبيسات السياحية،
وتوفير كافة الخدمات السياحية اللازمة
لأنه يحتل مكانة خاصة بقلوبنا جميعاً،
وهناك دعم وجهد وتنسيق شهدته عملية تطوير نقاط المسار
ال25 فى 8 محافظات "شمال سيناء – الشرقية – الغربية – كفر الشيخ –
القاهرة – البحيرة – المنيا – أسيوط"،
هذا الجهد تم بالتعاون والتنسيق مع الكنيسة القبطية
وتحت رعاية واشراف مباشر من البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية
تم إعلان استكمال ترميم وتأهيل أحد أركان مشروع تطوير مسار العائلة المقدسة
لتكتمل الصورة الكلية للمشروع تحت رعاية وتوجيه مباشر من الرئيس المصري
لتطوير المظهر الحضاري والهوية البصرية للمكان ، ورفع كفاءة المنطقة المحيطة به ، وطلاء جميع العقارات المطلة على المزار
وبات مهيئأ لافتتاحًا عالمى لواحد من أهم المعالم التراثية بل والإنسانية
لتضاف لرصيد التراث العالمى ولتبهر العالم مجدداً كما أبهرته باحتفالية افتتاح طريق الكباش
ومن قبله نقل المومياوات من المتحف الكبير الى متحف الحضارة
مشروع الصرف الصحى بشارع المطراوى تكلف حوالى 70 مليون جنيه،
شملت تخفيض منسوب المياه الجوفية والصرف الصحى حيث تم تركيب طلمبات لشفط المياه،
وتنظيف ودهان سور المنطقة الأثرية من الداخل والخارج،
وإجراء صيانة كاملة للأرضيات داخل أسوار منطقة شجرة مريم،
كما تم استبدال الدعامات الحاملة للشجرة وتركيب سور خشبى
حولها لحمايتها بشكل دائم، وتطوير ورفع كفاءة منظومة الإضاءة
وتطوير منظومة التأمين حيث تم تزويد الموقع بكاميرات مراقبة وأجهزة إنذار
 
بالإضافة لما شهدته المنطقة من تطوير مرافق وطرق وكبارى ومحاور
من بينها ( محور المطرية ومحور بن الحكم )
جعلت منطقة شجرة مريم قريبة وسهلة الوصول إليها
ومحاطة بنطاق حضرى يليق بمقام المكان، لما يحققه من مكاسب للسياحة المصرية
عملية طلاء 37 منزل بالمنطقة المحيطة بمزار شجرة مريم،
بالجهود الذاتية من أهالى المنطقة والمجتمع المدنى
حيث بلغت تكلفة عملية الطلاء حوالى 5 مليون جنيه،
ودلالات ورسائل تعكس قيمة مبادئ التعايش والتسامح والمحبة
جمعت أهل مصر "مسلمين وأقباط،"
وحرص مصر على الحفاظ على هذا الإرث العالمى الفريد
و شمل تطوير الممرات التى تصل بين موقع شجرة مريم والكنيسة الكاثوليكية المجاورة
مما عمل على إثراء التجربة السياحية لزيارة منطقة شجرة مريم،
فلسفة تطوير تلك النقاط تقوم على تطوير الموقع ومحيطه العمرانى
من حيث طرق الوصول، والخدمات السياحية، و الهوية البصرية للموقع،
والمنطقة المحيطة ككل،
وتركيب لافتات إرشادية ومرورية تحمل جميعها شعار العائلة المقدسة،
تم تصميمه بالتوافق مع ممثلى الكنيسة المصرية،
وإعادة تأهيل الحديقة الأمامية للموقع الأثرى لتعمل كنقطة وصول سياحى لاستقبال زوار الموقع،
أعمال تطوير تأهيل المساكن الأهلية على طول مدخل المنطقة الرئيسى
مسار العائلة المقدسة من المشروعات القومية التى بذلت فيها الدولة المصرية جهدًا كبيرًا
ليصبح مشروعاً سياحيًا ودينيًا يجذب ملايين السياح من كل دول العالم،
فمصر تنفرد بهذا المسار والشجرة المباركة، حيث استظلت العائلو المقدسة
و تم رفع كفاءة خدمات الزائرين، و تجهيز قاعة للعرض المرئى بها شاشة لعرض الأفلام ،
والوسائط الإلكترونية التى تصور مسار رحلة العائلة المقدسة على أرض مصر،
كما تم تطوير ورفع كفاءة دورات المياه، ووضع مقاعد لاستراحة الزائرين ،
و مظلات خشبية للحماية من حرارة الشمس،
كما تم تطوير الحديقة المجاورة لمنطقة الشجرة و تمهيد الطريق المؤدى للموقع،
 
 
وفي سبتمبر الماضي بعامنا هذا 2024 بالقرن الحادي والعشرون
معذورة ما تعرفين لأنك تعيشين بالقرن العشرون !!!
هاهاها
 
وزير السياحة:
مسار رحلة العائلة المقدسة من المنتجات المتميزة للمقصد السياحى المصرى
شهد شريف فتحي وزير السياحة والآثار السياحة فعالية إطلاق تأسيس،
شركة جديدة للتنمية السياحية لتطوير الخدمات ببعض نقاط مسار العائلة المقدسة
وأكد ضرورة تضافر كافة جهود جهات الدولة، والمجتمع المدني
لتطوير النمط السياحي لمسار رحلة العائلة
والمشاركة في تطوير الخدمات ببعض نقاط مسار رحلة العائلة المقدسة في مصر
 
صحى النوم يالصة جاهلة مغيبة تنكر الملايين التي أنفقت والجهود المضنية
من كل الجهات التي أجتهدت !!!
(ممتنة أنا)
لكل عامل تحمل (العرق، والجهد، وبذل حتى الدماء، لرفعة محبوبتي مصر بالعالم )
 
أستمتعوا معي من
( سلسلة وكتابي "خَارِطَةُ فَنِّ التَّجْوَالِ وَ مُغَامَرَاتُ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ")
والتي تناولت رحلاتي، وجوالاتي ،وصولاتي، وخارطة التنمية السياحية،
لمئات الأمكان، والأفكار السياحية، عبر العالم
 
و المنشور منهما مقالي
(رِحْلَةُ الْعَائِلَةِ الْمُقَدَّسَةِ: مِصْرُ كملاذاً لِلتَّسَامُحَ وَالْمَحَبَّةَ
كَنْزًا عَظِيمًا بِخَارِطَةِ الْعَالَمِ لِلسِّيَاحَةَ الدِّينِيَّةَ مَا أَسَتَغْلُتُهُ مِصْرٌ لِلْيَوْمَ)
بالعام 2007 الْحَاصِدُ الْأعْلَى قَرَّاءَةٌ وَإِعْجَابَا
ليحذف بحجة تعطل موقع اللصوص وينشر اليوم!
جزء منه مشوة ومبتور وبه كوارث ما تغنفر ... !!!
تمس الدين، وجهود الدولة، وإتهام صريح للدولة المصرية،
" بالكذب وإهدار المال العام"
 
بالأول من يونيو/حزيران، 24بشنس
رحلة العائلة المقدسة إلى مصر،
كما رواها لنا التاريخ، والمعتقدات،
لتأخذ بُعدًا يتجاوز حدود التاريخ، والجغرافيا،
لتغدو رمزًا لرحلة الروح، والبحث عن الملاذ بمواجهة الخطر.
حينما، اضطُرّت مريم العذراء، ويوسف النجار، ومعهما الطفل يسوع
للهرب من بطش الملك هيرودس،
كانت مصر هي الأرض التي احتضنتهم، فأصبحت رمزًا للسلام والأمان
الرحلة ليست مجرد فرار من الموت،
بل، هي بحث عن المعنى بعالم يطارد البراءة،
وعن نور يبزغ وسط ظلام العنف والظلم.
هذه الرحلة تشير إلى رحلة الإنسان الأبديّة في سعيه نحو ملجأ روحي،
حيث تحوّلت مصر لرمز للحضن الإلهي،
الذي يحتوي ألم البشرية، ويُعيد صياغته كأمل جديد
لذا، أعتقدت دومًا أن الهدف منها ليس فقط الحماية ،
بل، أيضًا ترسيخ فكرة عالمية الرسالة التي يحملها،
رسالة تجمع بين المشرق والمغرب،
بين "الحضارة الفرعونية القديمة، وبشارة السلام الآتية من بيت لحم".
إنها،( رحلة تحمل معها دعوة للتأمل في قدرة البشر على التعاطف،
وفي إمكانية أن تكون الأوطان ملاذاً للتسامح والمحبة)
لذا،" القيمة السياحية الدينية لرحلة العائلة المقدسة تمثل كنزًا عظيمًا"،
يتجاوز حدود الجغرافيا لعمق الروح الإنسانية،
ليتلاقى الإيمان والبحث عن المعنى بمسار واحد.
في عالمنا اليوم، تتوق الأرواح لأماكن تحمل عبق التاريخ، وسكينة الروحانية،
لتقف مصر كحارسٍ لهذا الإرث، حاملةً بين طياتها قصة الهروب الفائقة،
التي، ( خلدتها الأديان وسطرها الزمن)
تصوّروا معى هذه الصورة الفلمية الطريفة، عن أسرة عريقة،
لكنها صارت رقيقةُ الحال.
صارت، تكدُّ وتكافحُ فى نهارها وليلها حتى توفّر بالكاد قوتَ يومِها،
ومصاريفَ حياة لائقة و تعليم أبنائها. !!!
بالفيلم ،نحن لسنا المؤلفين فقط،
بل المستكشفون، الاستقصائيون، الوثائقيون بالعمل :
نقرر زيارة هذه الأسرة.
نطرق البابَ وندخل، ثم نستأذن فى التجوال فى أرجاء القصر الواسع،
الذى ورثته الأسرةُ عن أجدادها الأثرياء.
نتأمل التابلوهات الأصلية على الحوائط،
والمنحوتات القيّمة فى زوايا القصر.. وغيرها
من النفائس التى تتكلم عنها، الأسرة بفخر،
فهى،"إرث تراث عائلة الملوك العريقة، والمجد الباقى عبر الزمن،
حتى وإن غدوا اليوم بسطاء الحال وضاعت مظاهر العظمة وآبهة ملوك الزمان"
فى إحدى الغرف المهملة، نشاهدُ خزانة قديمة متهالكة يكسوها الغبارُ.
نستأذنُ فى فتحها، فتفاجئُنا قطعةٌ ضخمة من الألماس النقى،
حجمُها ألفا قيراط!..
ما هذا؟! ياقوم !!!
كيف تعيشون هذه الحال البسيطة، المتواضعة!
بينما تمتلكون هذه الثروة الهائلة؟!
راح أفرادُ الأسرة ينظرون بعضهم إلى بعض بدهشة،
وكأنهم فوجئوا مثلنا بهذا الكنز الخبىء فى بيتهم القديم منذ ألفى عام،
وهم ما يدرون عنه شيئًا !!!
أنتهى الفيلم التخيلي،
نهاية سعيدة، وصرنا مستكشفون وعادت للأسرة ...
المجد العتيد،
كالنجم الذي يشرق من قلب الليل،
فالأنساب تحكي حكايا الأجداد،
عن عظمة تسرى عبر الزمن،
تضيء دروب الحاضرين كالمصابيح،
فتتجلى الإرادة بعيون الأجيال،
ويسيروا بخطى ثابتة نحو المجد،
كأنما الزمن لم يكن،
وكأنما التاريخ يعيد نفسه !ّ
 
لكن ما تقلقون يا أعزائي
سينتهي الفيلم، بمصادرة الجوهرة الثمينة لأنها تراث بتهمة حيازة أملاك الدولة !!!
هاهاها
 
منذ عام 2000 ببداية الألفية تقريبًا
بدأت أكتب أنا ...
سلسلة "خَارِطَةُ فَنِّ التَّجْوَالِ وَ مُغَامَرَاتُ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ"
التي تكللت بكتابي
و حرصت أن أكتب مَقَالَا سَنَوِيًّا بأول يونيو، من كل عام
عن تلك الرحلة التاريخية الفريدة،
وفى كل مقال أنادى بأن يكون
(1 يونيو عيدًا قوميًّا)
يحتفل فيه المصريون "كافة" بهذا الحدث الجلل،
فهو فى المقام الأول حدثٌ "وطنى- تاريخي"
وليس حدثًا «دينيًّا» وحسب،
لأنه ببساطة إعلان إلهي عالمي ،
من (مِصْرُ دَعَوْتُ اِبْنَي)،
حيث أنها
مِصْرُ الأرض المباركة تفيض من الآيات،
كأن النيل يسرد حكايا الأجداد في كل قطرة،
وكأن الرمال تحتفظ بأسرار الأزمان،
لتؤكد أن مصر الوطن، الحضن الدافئ،
الذي يحتضن الأحلام ،ويغذي الروح بالأمل
"إذ أن السيد المسيح، "نفسُه،
قد بارك مصر
بدخوله مصر على ذراع والدته البتول، طفلا رضيعًا لم يكد يكمل عامه الأول
كيف لحدث بهذه الفرادة ألا يُدرّس فى المدارس ويتناوله الإعلام المصرى
ليلَ نهار حتى يكون حديثَ الشارع المصرى،
لكى يستقر فى ذاكرة "وَعَى الْجَمْعِيُّ الْعَامُّ لِلشَّعْبَ لِتَحَدَّثَ الإستنارة" !
كيف يغيبُ مثل هذا التميُّزُ المصرى عن خارطة السياحة العالمية،
وهو كنز حقيقى أوقن أنه سيدرُّ دخلا قوميًّا يكافئ دخل قناة السويس؟!
وفق منظمة السياحة العالمية، فإن عدد السياح كل عام متغير
2007 ليصل إلى 11 مليون سائح،
لو أفترضنا فرض ..
أن نصفهم فقط سيقصدون السياحة الدينية،
فتصوروا معي حجم ما نكسبه كل عام إن تحقق حلم إحياء ذاك المسار!!!
 
لذا، أعزائي لطالما تساءلتُ؟
لماذا؟ وكيف نهملُ هذا الكنز العظيم!
وذاك التميز الهائل الذى تمتلكه مصرُ وحدها، من بين دول العالم بأسره !،
وهو حلول وفد المجد الإلهي..
(السيدة العذراء وطفلها السيد المسيح، ويوسف النجار)
زوّارًا لأرض مصر، ومقيمين فيها،
إذ، قد قضوا بين ربوعها ما يقاربُ السنوات الأربع؟!
وتنقلت ب 25 نقطة فى ثمان محافظات
بعدة مناطق بمحافظات مصر،
"شمال سيناء – الشرقية – الغربية – كفر الشيخ – القاهرة – البحيرة – المنيا – أسيوط"،
مثل الفرما (حالياً بلبيس)، ومدينة النيل،
وموطنها الأخير كان بجبل المقطم.
وتعتبر الرحلة جزءًا هامًا من التراث الديني،
حيث يُعَدُّ زيارة العائلة المقدسة لمصر بمثابة...
( علامة على حماية الأرض وأهلها) !!!
أى أرض فى هذا الكوكب حازت هذا الامتياز التاريخى والدينى الفريد؟!.. وحدها
نغم مصرُ وحدها
وهنا أنا لأنني مؤرخة لأبد أن
أعترفُ أن هناك جهودًا مبذولة من قِبل الدولة المصرية لإحياء
"رحلة العائلة المقدسة ووضعها على رأس المزارات السياحية العالمية.
وتلك الجهودُ المحترمة بدأت عام 1998 على يد
وزير السياحة ووزير الإعلام ووزير الشباب المثقف المصرى الأسبق
القاضى المستشار "ممدوح البلتاجى".
منذ (2004 - 1993 )
ثم وزير الإعلام والشباب (2005 )
 
والجهود الدؤوب للمجتمع المدني بقلب مصر،
مثل "جمعية إحياء التراث الوطنى- نهرا"، بقيادة الخبير السياحي منير غبور،
منذ عام 1999
وأطل الروتاري منذ مطلع القرن الحادي والعشرين،
وانطلقت المبادرات كأمواجٍ تحمل بشائر الانتعاش،
وتسعى لإحياء المعالم الثقافية والتراثية
وأعقبته جهودٌ خجولٌ من وزراء سياحة تالين.
لكن، للحقيقة...
أن نظرًا للأهمية التي يمثلها قطاع السياحة بالاقتصاد العالمي،
سعت العديد من الجهات الدولية لتوفير إطار عام دولي يسهم بتوفير البيئة المناسبة
لإنتاج الإحصاءات السياحية. فمنذ قيام عصبة الأمم عام 1937
صارت ” السياحة الدولية” مفسرة بأغراض إحصائية،
والتفت العالم لأهمية اقتصاديات ذلك القطاع،
وخلال عام 2004 تحولت منظمة السياحة العالمية لوكالة متخصصة
تابعة للأمم المتحدة لآلية التنسيق لجمع الإحصاءات السياحية،
وبها العام 2007 تم إقرار التوصيات الدولية المتعلقة بإعلانات وإحصاءات السياحة،
باعتبارها مرجعًا دوليًا لتنسيق مجال السياحة،
لذا، توفر المنظمة لوحة مؤشرات السياحة الدولية،
وتوفر أيضًا قاعدة بيانات الإحصاءات السياحية،
مع توفير بيانات عن الأسواق السياحية، ...
لذا أنتعش الأمل ُمجددًا بقلبي، خاصة مع تفكير القيادة السياسية ،
لأستنفار، وإستغلال الجهود، والخبرات السياحية الهائلة بمصر
للمساهمة في تكريس الوعى، بالهوية المصرية وتاريخنا الخالد
وبدت بالأفق جهود سيادية لتطوير مسارات الرحلة،
تزامنت مع جهود مخلصة من مثقفون، ورجال أعمال وطنيون،
سخّروا وقتهم، وأموالهم لهذا المشروع الوطنى،
من خلال تنظيم الفعاليات، والمعارض، وكان الروتاري كفارسٍ يدعو
لاستكشاف كنوز الأرض، وتاريخ الأجداد الذي ما يموت.
وتعاون المجتمع المدني مع الثقافي، مع الجهات الحكومية كفريقٍ واحد،
لرسم سياسةً سياحية تُنير الدروب وتُعيد لمصر بريقها
لمشاريع مجتمعية بمثابة شرايين تغذي الحياة بالقرى والمدن،
لترسم الابتسامة على وجوه أهلها،
وتُعزز الارتباط بالتراث. وهكذا، جاء
صوت المجتمع المدني ليكون صوتًا يصدح بالأمل،
ينشر عبق الثقافة ويؤكد أن السياحة ليست مجرد زيارة،
بل رحلة في عمق الروح المصرية.
نعم، أعلم وما أنكر الجهود الوطنبة الرسمية،
لكن، المسار عبر المشروع الوطنى، ( الذى نحلم به ونرسمه بخيالاتنا ودراساتنا)
قد يحقق حلم توافد ليس عشرات الملايين بل، مئات الملايين من السائحين،
لذا، يحتاج للمزيد من المال، والعمل، ...
وتضافر جهود الدولة المصرية، مع جهود المجتمع المدني، مع رؤوس الأموال،
والشركات الثقافية ،والدعائية، والإعلامية المتخصصة
من أجل تطوير المناطق المحيطة بالمزارات والمسارات التى مشت فيها
ومكثت بها العائلة المقدسة ومن معها.
ولكن أهم حلم من أحلام كل مثقف هو:
شيئًا أهم فى تقديرى، و مازال غائبًا،
يحول دون تحقيق الأمل. هذا الشىء الغائب هو:
(الوعى العام بالأهمية والجدوى به).
وطالما ذاك الوعي غير موجود سيظل
حالُنا ما يختلفُ كثيرًا عن حال الأسرة،
التى رسمتُها فى صدر المقال ،
حينما فوجئوا بخبيئة الألماسة الضخمة فى بيتهم،
وهم ما يدرون عنها شيئًا.
وللمقال بقية بها خطة كاملة للتنمية السياحية للمنطقة ولها شروحات قيمة
في حالة نشرها من اللصة رح قدم أصل مقالي المسروق من كتابي وأقيم قضية
 
بالختام ...كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
و هى"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي
"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،
"منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر