لِصَّةُ الْبَلَدَةِ الْكَاذِبَةِ الْجَاهِلَةِ فَاطِمَةَ ناعوتوإتهام صَرِيحٌ لِلدَّوْلَةَ الْمِصْرِيَّةَ بِالْكَذِبِ وَإهْدَارِ الْمَالِ الْعَامِّتُنْكِرُ جُهُودُ مَلَاَيِينُ انفقت لِتَطْوِيرَ سِيَاحَةِ مَسَارِ الْعَائِلَةِ الْمُقَدَّسَةِتُنْكِرُ جَوْهَرُ الْمَسِيحِيَّةِ!تَسْرِقُ شَلَاَّلُ إِبْدَاعِ إلَهَةِ التَّجْوَالِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَارِطَةَ تَنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ كَاتِبَةَ خَارِطَةِ التَّجْوَالِ سَلِيلَةَ مَجْدِ الْعَائِلَةِ الْمُقَدَّسَةِبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الْكَاذِبَةِ مُضَلِّلَةَ الْإيمَانِ الْمَسِيحِيِّ فَاطِمَةَ ناعوتياللهول، (أه يا إلهي لما بعد الأمتنان لك أنا) ...تكشف كل لحظة سرقات اللصة المريضة الجاهلة افاطمة ناعوتالتي بينما تسرق قشور إبداعي منذ عام 2007تظهر وضاعتها، وجهلها ليعرف (العقلاء، والمثقفون) إنها جاهلة مغيبة ...سامحوني مافيني أتمالك أعصابي من الضحك، وسط الناسهاهاهامن (جهل، وضآلة فكر ،وحتى المعلومات البديهية لطفل)!،ما تعرفها لصة البلدة المغيبةفاطمة ناعوتوتعيش بمصر !!!* مشغولون نحن، بزخم (مارثون ومزاد كليوباترا براند للخير والإغاثة)(بمؤسسة تنمية الإبداع ، ومركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث الفكري وتحرير الأفكار وتكوين العقول)وهو مزاد سنوي يقام تزامنا مع عيد ميلادي ويستمر لثلاثة أيامبينمالصة البلدة الجاهلة ، ولصوصها يعيشون بالقرن العشرون هاهاهاوتنشر منشورات مسروقة من قشور إبداعي منمقالاتي من العقد الأول للقرن الحادي والعشرون !!!هاهاهالتسرق أكثر من 700 مقال من قشور إبداعي وتنشر بموقع نشر المسروقاتمرتان بالأسبوع ونشرت منهم في كتابان محاكمات القمح الرمزية من فكر إرث عائلتي وحواراتيما أعرف لليوم هل من كتابي وسلسلة مقالاتي أنا نلحد ياستأم من كتابي وسلسلة مقالاتي وشعار من شعارات حياتي،" أتو صديق إفتراضي" !!!* من تحليل بصمة اللغة، والفكر ، بمثال فيلم القصر، والجواهربمقدمة المنشور المشوة، المسروق اليومطفل بالشارع، رح يعرف أن الجزء المنشور هو( فكري، وحياتي، وطبيعة بصمة كلماتي، وسيرتي الإبداعية)هاهاها* للصة قشور إبداعي المغيبة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوتيا جهلة الصورة فلمية مش قلمية !!!هاهاها* لصة البلدة الجاهلة المغيبة غتطمة ناعوت،ما تعرف أن العائلة المقدسة كان معها يوسف النجارفحذفته من المسروقات المنشورةهاهاها* للصة قشور إبداعي المغيبة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوتيا جهلةتجاوزت السياحة هذا العام الحالي 20248 ملايين سائح، ومتوقع تجاوز إيرادات القطاع السياحيبنهاية العام الجاري 14 مليار دولاروعدد سكان العالم الآن 8.2 مليار نسمة،يعني بالهرتلة الكتباها نص سكان العالم زاروا مصر !!!هاهاهابينما في عام كتابة مقالي 2007وصل إلى 11 مليون سائح،ثم ارتفع العدد ليصل إلى ذروته لعدة سنوات في عام 2010حيث يقدر عدد السياح الذين زاروا مصر خلال ذلك العام ب 14 مليون و700 ألف سائحهاهاهاتحذفي كلامي وتقولي 4 مليارات سائحوسكان العالم في 2007 كانحوالي6,616,689,000يعني أقول إيه أنا !!!والمصحح طيشة جاهلوموقع نشر السرقات جهلاءوالاكونتات الفيك بتزيط على بيدج الهاكر باسمك !!!هاهاها* اللصة غيرت مواضع الجزء المسروق من مقالي الكاملوجعلت المثال الذي افترضته أناوضعته هى بمقدمة المسروقاتبينما وضعته أنا بصدر المقاللذا بختام الجزء المشوة، المنشور، المسروق، من مقالي الكاملقالت بصدر المقال !!!هاهاهالأنها ما تفهم ولا تعي وبتلوش وخلاص وكله مسروقات فجة وبسوأظهرت العبارة السرقة ببساطة واضحة سهلةهاهاهافقد نشرت أنا المثال في صدر المقال!!!بينما نشرته هى بالمقدمة(جاهلة، مغيبة، لصة ،مشردة، و ما تعي، وما تفهم)الرب قادر يتمجد فيني، ....و يرد كل المسلوب، من قشور إبداعيويرد حقوق، كل من سرقتهم ،وظلمتهمعبر عقودها المليئة بالظلمة، والجهل ، والسرقات ...* كارثة الكوارث:قامت بها اللصة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوتوهى (ما تغتفر)الجاهلة ما تعرف أبسط المعارف، !!ّ!فكيف؟! تعرف أو تتكلم عن أي شيء!!!(السيد المسيح في القرآن )هو رمزٌ عميقٌ ، جمع بين النور ،والبشرية،بين المعجزة، والبساطة.ولد من رحم الطهر،بين نخيل الأرض، وفرح السماء،ليصبح آيةً، تتجلى فيها قدرة الله .حمل بين يديه الحياة، شفي العلل ويُحيي الأرواح،كرمز متجذر في النور والإيمان، كشخصيةٍ استثنائية تتداخل فيهاعناصر المعجزة والإلهام،ويُذكر باسمه وقصته في مواضع مختلفة،حاملاً معاني الرحمة والإرشاد لله.هو (الكلمة التي ألقاها الله إلى مريم،)كلمة تحمل أسرار الخلق، والبشرى،ووجه الحقيقة في عالمٍ من الغموضفي سورة آل عمران، نرى ولادة المسيح تتشكل كحلم نقي.حين تلتقي مريم برسالة السماء،( يأمر الله جبرائيل أن ينفخ فيها من روحه، فيتجسد الطهر في هيئة طفلٍ لم يمسّه بشر.)"إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ ٱلْمَسِيحُ عِيسَى ٱبْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْآخِرَةِ وَمِنَ ٱلْمُقَرَّبِينَ" (آل عمران: 45).هنا، تُبشَّر مريم، وتحتضن بين يديها نورًا ليس كمثله نور، طفلًا سيصير آيةً بين آيات الله.وهناك، تحت النخلة، في لحظة المخاض، نسمع أنين مريم وهي تتلمس الفرح الحقيقيبقلب الليل، فتأتيها كلمة السماء،تسكن قلبها القلق، في مشهد مليء بالطمأنينة:"فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا" (مريم: 24).في تلك اللحظة، يلتقي الإلهي بالبشري، ويُكتب على صفحة السماءأن يُولد السيد المسيح بعمق الروح،وتحت ظل النخيل، علامةً على عظمة المحبة الإلهية.. .* فتأتي اللصة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوت لتقول :بعد أن سرقت إيماني المسيحيعن الصليب وجيشت كل الهاكرز والفيك اكونتس !!!هاهاهاللحوار والإعجاب لتجهز نفسها لنشر مقالاتي ...(عن إستباحة دم والدي، ودمي، وتكفيري، ومنع مقالاتي، وكتبي من النشر العام )هاهاهاوبعد أن كشفت الخطة الجاهلة ...تأتي اليوم بجهلها المعهود كلصة مغيبة ما تعي شيءلتضيف على مقالي هذه العبارة(فهو فى المقال الأول حدثٌ «وطنى- تاريخي» وليس حدثًا «دينيًّا» وحسب،لأنه ببساطة وقع قبل الرسالة المسيحية،إذ كان السيد المسيح، عليه السلام، نفسُه، وقت دخوله مصر على ذراع والدته البتول، طفلا رضيعًا لم يكد يكمل عامه الأول)أسمها تالمقام الأول يا جاهلةهاهاهاتصوروا معي هناتنكر هنا (القرآن، وبشارة الخلاص الإنجيل، وتنسف إيمان المسيحيون)،التي تتمسح بهم ، وأكونتات الفيك عاملها الهاكر بأسماء مسيحية، !!!ويتواصلون مع فريق عملي !!!هاهاها* اللصة الجاهلة، المغيبة، المريضة، بهستريا الظهور، وتتكسب من الشو ،فاطمة ناعوتلم تعرف أن ...المنطقة (تم تسجيلها من الآثار المصرية عام 1966)،ومسار العائلة المقدسة مواقع أثرىةوأن نقاط المسار 25 نقطة فى 8 محافظات"شمال سيناء – الشرقية – الغربية – كفر الشيخ – القاهرة – البحيرة – المنيا – أسيوط"،وبدأت "رحلة دخول العائلة المقدسة"من رفح بالشمال الشرقى للبلاد،مرورا بالفرما شرق بورسعيد،وإقليم الدلتا عند سخا بكفر الشيخ، وتل بسطا بالشرقية،وسمنود بالغربية، ثم انتقلت لوادى النطرون بالصحراء الغربيةحيث (أديرة الأنبا بيشوى والسيدة العذراء "السريان"، والبراموس، والقديس أبو مقار)ثم اتجهت لمنطقة مسطرد، والمطرية حيث توجد شجرة مريم،ثم كنيسة زويلة بالقاهرة الفاطمية، ثم مناطق مصر القديمةعند كنيسة أبو سرجه فى وسط مجمع الأديان،ومنها لكنيسة المعادى وهى نقطة عبور العائلة المقدسة لنهر النيلحيث ظهرت صفحة الكتاب المقدس على سطح المياه مشيرة إلى المقولة" مبارك شعبى مصر"، وصولا للمنيا حيث جبل الطير،ثم أسيوط حيث يوجد دير المحرق وبه أول كنيسة دشنها السيد المسيح بيده،ثم انتقلت لمغارة درنكة، ثم العودة مجددا إلى أرض الموطن عند بيت لحم.!* اللصة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت لم تعرفأن الخبير السياحي منير غبور رئيس جمعية إِحياء التراث الوطنى "نهرا"ورئيس إِحياء التراث الوطنىأعلن بأكتوبر 2020أن 15 مليار دولار سنويًا العائد الاقتصادى لمسار العائلة المقدسةوأعلن عن جهود جمعية جمعية إحياء التراث الوطنى- نهرامشهرة منذ عام 1999 بقيادته وإشراف وزارة التضامن الاجتماعى،ويشارك بعضويتها عدد كبير من رجال الأعمال والشخصيات العامةبدور وطنى للمساهمة فى دعم، ومساندة جهود الدولة للحفاظ على الآثار التاريخيةللمواقع الإسلامية، والقبطية المصرية* أنني حينما كتبت المقال كما نشرت جزء منه مشوة لصة البلدة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوتكنا بالعام 2007 وبنظرة استباقية، كنت حزينة في كل مرة أزورالنقاط ال 25 لعدم تنميتها وتطويرها !وشكرت الله وشاركت بالعام 2021لافتتاح أعمال تطوير موقع سمنود بمحافظة الغربية،كأول نقطة يتم تأهيلها بمسار العائلة المقدسةثم تلاها عدد من النقاط هى تل بسطا بالشرقية وسخا بكفر الشيخوسمنود بالغربية،بالإضافة لأربعة أديرة بمدينة وادى النطرون ومحيطها العمرانى،ومنطقة جبل الطير بالمنيا* بالأول من أكتوبر 2021تم تطوير مسار العائلة المقدسة «شجرة مريم» بحى المطرية،(بتكلفة إجمالية بلغت 7 ملايين و50 ألف جنيه)،شملت أعمال رصف الطرق المجاورة لمسار شجرة مريم،وأعمال الإنارة والتشجير ودهان العقارات المطلة على المسار،وتركيب اللاند سكيب وكشافات الإضاءة الحديثة،بشكل يتماشى مع المنطقة الأثريةو تم تجهيز مسار العائلة المقدسة بالكامل بنطاق حى المطرية، لافتتاحه ،موضحا أن أعمال البنية التحتية بالمنطقة تم تنفيذها وفق المقاييس العالمية،حتى تضاهى شوارع المطرية الشوارع الجديدة بالعاصمةوتم تركيب خطوط المياه والصرف الصحى، بداية من ميدان المطريةحتى مدخل موقع شجرة العذراء مريم،وتركيب بلدورات حول الأرصفة، وتركيب بلاط إنترلوك للعديد من الأرصفة،و تلوين العقارات المواجهة للمزار باللون البيج،فضلا عن انتهاء الحى من أعمال التطوير والتجديد، لشمال مدينة القاهرة،مسلة سنوسرت، الآثار القبطية ، شارع مساكن شجرة مريمتنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية،بترميم الشجرة وعمل أسوار حديثة حول المنطقة،واستكمال كل أعمال تشغيل شلالات المياه الموجودة عند البئر المجاور للشجرةلإظهار رونق وجمال المنطقة، تشجيعا للسياحة الداخلية والخارجية* لأنها جاهلة مغيبة لصة حاقدةلم تعرف أن وزيرا التنمية المحلية والسياحة والآثار ومحافظ القاهرةفي سبتمبر 2022قاموا بافتتاح منطقة شجرة العذراء مريم، بعد ترميمها، وتنفيذها بالكامللإحياء مسار العائلة المقدسة ،وهى من أهم المشروعات التراثية، والحضارية، العالمية !تم تطوير البطاقات التعريفية للأيقونات الموجودة بالساحة الخارجية للمنطقة الأثرية،ووضع لوحات تعريفية لمسار الزيارة بالشجرة من الداخل،وضع خريطة عامة لمسار رحلة العائلة المقدسة ونقاطه وصور تعريفية لها !يضم مسار رحلة العائلة المقدسة 25 نقطة،تمتد لمسافة 3500 ذهابا وعودة من سيناء حتى أسيوط،حيث يحوى الآن كل موقع حلت به العائلة مجموعة من الآثار،فى صورة كنائس، أو أديرة أو آبار مياهمجموعة من الأيقونات القبطية الدالة على، مرور العائلة المقدسةبتلك المواقع كجهود الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بمصروتم افتتاح شجرة السيدة العذراء مريم إحدى نقاط مسار رحلة العائلة المقدسة،بعد الإنتهاء من مشروع ترميمها، وتطوير المنطقة المحيطة بها،بإطار (مشروع إحياء مسار رحلة العائلة المقدسة،وتطوير ورفع كفاءة الخدمات السياحية المقدمة للزائرين من المصريين والسائحين،والمنطقة المحيطة)وتم نشر سلسلة من المقالاتحول أعمال الترميم والتطوير التى تمت بالمنطقة، !!!وتم توفير مظلات، ومقاعد للزائرين، بما يتفق مع الجو العام للمنطقة،وضع لوحات إرشادية، وتعريفية للمكان،وإعداد وإتاحة الموقع للسياحة الميسرة لمتحدي الإعاقةتم إعداد مطويات باللغتين العربية والإنجليزية بطريقة برايل،وتوفير نظام تأمين من خلال تركيب بوابات الكترونية وكاميرات مراقبة،ونظام حديث للإضاءة لإنارة المنطقة ليلا واظهار أماكن الجمال بها،بالإضافة لرفع كفاءة الشوارع المؤدية للشجرةو تم عمل محتوى بصري و فيلم تسجيلى قصير عن مسار رحلة العائلة المقدسة،!(صار مكان مهيب، يقدم للزائرين تجربة سياحية وروحانية متميزة)،للتعاون المثمر والبناء و تم افتتاح عددا من النقاط منه خلال السنة،طبقا لتوجيهات القيادة السياسية حيث تولي الحكومة المصرية أولوية كبرى للمشروع!!!وتنفيذ أعمال التطوير الشامل للمسار بجميع المحافظات،فالمشروع من أهم المشروعات التراثية والحضارية وله اهتماما سياحيًا وأثرياً كبيرا ،بترميم المواقع الأثرية الواقعة على هذا المسار وتطوير الخدمات السياحية،حول هذه المناطق ورفع كفاءة الطرق المؤدية لهاوتكوين بنية تحتية، وإنشاء طرق جديدة لتمهيد دخول السيارات والأتوبيسات السياحية،وتوفير كافة الخدمات السياحية اللازمةلأنه يحتل مكانة خاصة بقلوبنا جميعاً،وهناك دعم وجهد وتنسيق شهدته عملية تطوير نقاط المسارال25 فى 8 محافظات "شمال سيناء – الشرقية – الغربية – كفر الشيخ –القاهرة – البحيرة – المنيا – أسيوط"،هذا الجهد تم بالتعاون والتنسيق مع الكنيسة القبطيةوتحت رعاية واشراف مباشر من البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسيةتم إعلان استكمال ترميم وتأهيل أحد أركان مشروع تطوير مسار العائلة المقدسةلتكتمل الصورة الكلية للمشروع تحت رعاية وتوجيه مباشر من الرئيس المصريلتطوير المظهر الحضاري والهوية البصرية للمكان ، ورفع كفاءة المنطقة المحيطة به ، وطلاء جميع العقارات المطلة على المزاروبات مهيئأ لافتتاحًا عالمى لواحد من أهم المعالم التراثية بل والإنسانيةلتضاف لرصيد التراث العالمى ولتبهر العالم مجدداً كما أبهرته باحتفالية افتتاح طريق الكباشومن قبله نقل المومياوات من المتحف الكبير الى متحف الحضارةمشروع الصرف الصحى بشارع المطراوى تكلف حوالى 70 مليون جنيه،شملت تخفيض منسوب المياه الجوفية والصرف الصحى حيث تم تركيب طلمبات لشفط المياه،وتنظيف ودهان سور المنطقة الأثرية من الداخل والخارج،وإجراء صيانة كاملة للأرضيات داخل أسوار منطقة شجرة مريم،كما تم استبدال الدعامات الحاملة للشجرة وتركيب سور خشبىحولها لحمايتها بشكل دائم، وتطوير ورفع كفاءة منظومة الإضاءةوتطوير منظومة التأمين حيث تم تزويد الموقع بكاميرات مراقبة وأجهزة إنذاربالإضافة لما شهدته المنطقة من تطوير مرافق وطرق وكبارى ومحاورمن بينها ( محور المطرية ومحور بن الحكم )جعلت منطقة شجرة مريم قريبة وسهلة الوصول إليهاومحاطة بنطاق حضرى يليق بمقام المكان، لما يحققه من مكاسب للسياحة المصريةعملية طلاء 37 منزل بالمنطقة المحيطة بمزار شجرة مريم،بالجهود الذاتية من أهالى المنطقة والمجتمع المدنىحيث بلغت تكلفة عملية الطلاء حوالى 5 مليون جنيه،ودلالات ورسائل تعكس قيمة مبادئ التعايش والتسامح والمحبةجمعت أهل مصر "مسلمين وأقباط،"وحرص مصر على الحفاظ على هذا الإرث العالمى الفريدو شمل تطوير الممرات التى تصل بين موقع شجرة مريم والكنيسة الكاثوليكية المجاورةمما عمل على إثراء التجربة السياحية لزيارة منطقة شجرة مريم،فلسفة تطوير تلك النقاط تقوم على تطوير الموقع ومحيطه العمرانىمن حيث طرق الوصول، والخدمات السياحية، و الهوية البصرية للموقع،والمنطقة المحيطة ككل،وتركيب لافتات إرشادية ومرورية تحمل جميعها شعار العائلة المقدسة،تم تصميمه بالتوافق مع ممثلى الكنيسة المصرية،وإعادة تأهيل الحديقة الأمامية للموقع الأثرى لتعمل كنقطة وصول سياحى لاستقبال زوار الموقع،أعمال تطوير تأهيل المساكن الأهلية على طول مدخل المنطقة الرئيسىمسار العائلة المقدسة من المشروعات القومية التى بذلت فيها الدولة المصرية جهدًا كبيرًاليصبح مشروعاً سياحيًا ودينيًا يجذب ملايين السياح من كل دول العالم،فمصر تنفرد بهذا المسار والشجرة المباركة، حيث استظلت العائلو المقدسةو تم رفع كفاءة خدمات الزائرين، و تجهيز قاعة للعرض المرئى بها شاشة لعرض الأفلام ،والوسائط الإلكترونية التى تصور مسار رحلة العائلة المقدسة على أرض مصر،كما تم تطوير ورفع كفاءة دورات المياه، ووضع مقاعد لاستراحة الزائرين ،و مظلات خشبية للحماية من حرارة الشمس،كما تم تطوير الحديقة المجاورة لمنطقة الشجرة و تمهيد الطريق المؤدى للموقع،وفي سبتمبر الماضي بعامنا هذا 2024 بالقرن الحادي والعشرونمعذورة ما تعرفين لأنك تعيشين بالقرن العشرون !!!هاهاهاوزير السياحة:مسار رحلة العائلة المقدسة من المنتجات المتميزة للمقصد السياحى المصرىشهد شريف فتحي وزير السياحة والآثار السياحة فعالية إطلاق تأسيس،شركة جديدة للتنمية السياحية لتطوير الخدمات ببعض نقاط مسار العائلة المقدسةوأكد ضرورة تضافر كافة جهود جهات الدولة، والمجتمع المدنيلتطوير النمط السياحي لمسار رحلة العائلةوالمشاركة في تطوير الخدمات ببعض نقاط مسار رحلة العائلة المقدسة في مصرصحى النوم يالصة جاهلة مغيبة تنكر الملايين التي أنفقت والجهود المضنيةمن كل الجهات التي أجتهدت !!!(ممتنة أنا)لكل عامل تحمل (العرق، والجهد، وبذل حتى الدماء، لرفعة محبوبتي مصر بالعالم )أستمتعوا معي من( سلسلة وكتابي "خَارِطَةُ فَنِّ التَّجْوَالِ وَ مُغَامَرَاتُ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ")والتي تناولت رحلاتي، وجوالاتي ،وصولاتي، وخارطة التنمية السياحية،لمئات الأمكان، والأفكار السياحية، عبر العالمو المنشور منهما مقالي(رِحْلَةُ الْعَائِلَةِ الْمُقَدَّسَةِ: مِصْرُ كملاذاً لِلتَّسَامُحَ وَالْمَحَبَّةَكَنْزًا عَظِيمًا بِخَارِطَةِ الْعَالَمِ لِلسِّيَاحَةَ الدِّينِيَّةَ مَا أَسَتَغْلُتُهُ مِصْرٌ لِلْيَوْمَ)بالعام 2007 الْحَاصِدُ الْأعْلَى قَرَّاءَةٌ وَإِعْجَابَاليحذف بحجة تعطل موقع اللصوص وينشر اليوم!جزء منه مشوة ومبتور وبه كوارث ما تغنفر ... !!!تمس الدين، وجهود الدولة، وإتهام صريح للدولة المصرية،" بالكذب وإهدار المال العام"بالأول من يونيو/حزيران، 24بشنسرحلة العائلة المقدسة إلى مصر،كما رواها لنا التاريخ، والمعتقدات،لتأخذ بُعدًا يتجاوز حدود التاريخ، والجغرافيا،لتغدو رمزًا لرحلة الروح، والبحث عن الملاذ بمواجهة الخطر.حينما، اضطُرّت مريم العذراء، ويوسف النجار، ومعهما الطفل يسوعللهرب من بطش الملك هيرودس،كانت مصر هي الأرض التي احتضنتهم، فأصبحت رمزًا للسلام والأمانالرحلة ليست مجرد فرار من الموت،بل، هي بحث عن المعنى بعالم يطارد البراءة،وعن نور يبزغ وسط ظلام العنف والظلم.هذه الرحلة تشير إلى رحلة الإنسان الأبديّة في سعيه نحو ملجأ روحي،حيث تحوّلت مصر لرمز للحضن الإلهي،الذي يحتوي ألم البشرية، ويُعيد صياغته كأمل جديدلذا، أعتقدت دومًا أن الهدف منها ليس فقط الحماية ،بل، أيضًا ترسيخ فكرة عالمية الرسالة التي يحملها،رسالة تجمع بين المشرق والمغرب،بين "الحضارة الفرعونية القديمة، وبشارة السلام الآتية من بيت لحم".إنها،( رحلة تحمل معها دعوة للتأمل في قدرة البشر على التعاطف،وفي إمكانية أن تكون الأوطان ملاذاً للتسامح والمحبة)لذا،" القيمة السياحية الدينية لرحلة العائلة المقدسة تمثل كنزًا عظيمًا"،يتجاوز حدود الجغرافيا لعمق الروح الإنسانية،ليتلاقى الإيمان والبحث عن المعنى بمسار واحد.في عالمنا اليوم، تتوق الأرواح لأماكن تحمل عبق التاريخ، وسكينة الروحانية،لتقف مصر كحارسٍ لهذا الإرث، حاملةً بين طياتها قصة الهروب الفائقة،التي، ( خلدتها الأديان وسطرها الزمن)تصوّروا معى هذه الصورة الفلمية الطريفة، عن أسرة عريقة،لكنها صارت رقيقةُ الحال.صارت، تكدُّ وتكافحُ فى نهارها وليلها حتى توفّر بالكاد قوتَ يومِها،ومصاريفَ حياة لائقة و تعليم أبنائها. !!!بالفيلم ،نحن لسنا المؤلفين فقط،بل المستكشفون، الاستقصائيون، الوثائقيون بالعمل :نقرر زيارة هذه الأسرة.نطرق البابَ وندخل، ثم نستأذن فى التجوال فى أرجاء القصر الواسع،الذى ورثته الأسرةُ عن أجدادها الأثرياء.نتأمل التابلوهات الأصلية على الحوائط،والمنحوتات القيّمة فى زوايا القصر.. وغيرهامن النفائس التى تتكلم عنها، الأسرة بفخر،فهى،"إرث تراث عائلة الملوك العريقة، والمجد الباقى عبر الزمن،حتى وإن غدوا اليوم بسطاء الحال وضاعت مظاهر العظمة وآبهة ملوك الزمان"فى إحدى الغرف المهملة، نشاهدُ خزانة قديمة متهالكة يكسوها الغبارُ.نستأذنُ فى فتحها، فتفاجئُنا قطعةٌ ضخمة من الألماس النقى،حجمُها ألفا قيراط!..ما هذا؟! ياقوم !!!كيف تعيشون هذه الحال البسيطة، المتواضعة!بينما تمتلكون هذه الثروة الهائلة؟!راح أفرادُ الأسرة ينظرون بعضهم إلى بعض بدهشة،وكأنهم فوجئوا مثلنا بهذا الكنز الخبىء فى بيتهم القديم منذ ألفى عام،وهم ما يدرون عنه شيئًا !!!أنتهى الفيلم التخيلي،نهاية سعيدة، وصرنا مستكشفون وعادت للأسرة ...المجد العتيد،كالنجم الذي يشرق من قلب الليل،فالأنساب تحكي حكايا الأجداد،عن عظمة تسرى عبر الزمن،تضيء دروب الحاضرين كالمصابيح،فتتجلى الإرادة بعيون الأجيال،ويسيروا بخطى ثابتة نحو المجد،كأنما الزمن لم يكن،وكأنما التاريخ يعيد نفسه !ّلكن ما تقلقون يا أعزائيسينتهي الفيلم، بمصادرة الجوهرة الثمينة لأنها تراث بتهمة حيازة أملاك الدولة !!!هاهاهامنذ عام 2000 ببداية الألفية تقريبًابدأت أكتب أنا ...سلسلة "خَارِطَةُ فَنِّ التَّجْوَالِ وَ مُغَامَرَاتُ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ"التي تكللت بكتابيو حرصت أن أكتب مَقَالَا سَنَوِيًّا بأول يونيو، من كل عامعن تلك الرحلة التاريخية الفريدة،وفى كل مقال أنادى بأن يكون(1 يونيو عيدًا قوميًّا)يحتفل فيه المصريون "كافة" بهذا الحدث الجلل،فهو فى المقام الأول حدثٌ "وطنى- تاريخي"وليس حدثًا «دينيًّا» وحسب،لأنه ببساطة إعلان إلهي عالمي ،من (مِصْرُ دَعَوْتُ اِبْنَي)،حيث أنهامِصْرُ الأرض المباركة تفيض من الآيات،كأن النيل يسرد حكايا الأجداد في كل قطرة،وكأن الرمال تحتفظ بأسرار الأزمان،لتؤكد أن مصر الوطن، الحضن الدافئ،الذي يحتضن الأحلام ،ويغذي الروح بالأمل"إذ أن السيد المسيح، "نفسُه،قد بارك مصربدخوله مصر على ذراع والدته البتول، طفلا رضيعًا لم يكد يكمل عامه الأولكيف لحدث بهذه الفرادة ألا يُدرّس فى المدارس ويتناوله الإعلام المصرىليلَ نهار حتى يكون حديثَ الشارع المصرى،لكى يستقر فى ذاكرة "وَعَى الْجَمْعِيُّ الْعَامُّ لِلشَّعْبَ لِتَحَدَّثَ الإستنارة" !كيف يغيبُ مثل هذا التميُّزُ المصرى عن خارطة السياحة العالمية،وهو كنز حقيقى أوقن أنه سيدرُّ دخلا قوميًّا يكافئ دخل قناة السويس؟!وفق منظمة السياحة العالمية، فإن عدد السياح كل عام متغير2007 ليصل إلى 11 مليون سائح،لو أفترضنا فرض ..أن نصفهم فقط سيقصدون السياحة الدينية،فتصوروا معي حجم ما نكسبه كل عام إن تحقق حلم إحياء ذاك المسار!!!لذا، أعزائي لطالما تساءلتُ؟لماذا؟ وكيف نهملُ هذا الكنز العظيم!وذاك التميز الهائل الذى تمتلكه مصرُ وحدها، من بين دول العالم بأسره !،وهو حلول وفد المجد الإلهي..(السيدة العذراء وطفلها السيد المسيح، ويوسف النجار)زوّارًا لأرض مصر، ومقيمين فيها،إذ، قد قضوا بين ربوعها ما يقاربُ السنوات الأربع؟!وتنقلت ب 25 نقطة فى ثمان محافظاتبعدة مناطق بمحافظات مصر،"شمال سيناء – الشرقية – الغربية – كفر الشيخ – القاهرة – البحيرة – المنيا – أسيوط"،مثل الفرما (حالياً بلبيس)، ومدينة النيل،وموطنها الأخير كان بجبل المقطم.وتعتبر الرحلة جزءًا هامًا من التراث الديني،حيث يُعَدُّ زيارة العائلة المقدسة لمصر بمثابة...( علامة على حماية الأرض وأهلها) !!!أى أرض فى هذا الكوكب حازت هذا الامتياز التاريخى والدينى الفريد؟!.. وحدهانغم مصرُ وحدهاوهنا أنا لأنني مؤرخة لأبد أنأعترفُ أن هناك جهودًا مبذولة من قِبل الدولة المصرية لإحياء"رحلة العائلة المقدسة ووضعها على رأس المزارات السياحية العالمية.وتلك الجهودُ المحترمة بدأت عام 1998 على يدوزير السياحة ووزير الإعلام ووزير الشباب المثقف المصرى الأسبقالقاضى المستشار "ممدوح البلتاجى".منذ (2004 - 1993 )ثم وزير الإعلام والشباب (2005 )والجهود الدؤوب للمجتمع المدني بقلب مصر،مثل "جمعية إحياء التراث الوطنى- نهرا"، بقيادة الخبير السياحي منير غبور،منذ عام 1999وأطل الروتاري منذ مطلع القرن الحادي والعشرين،وانطلقت المبادرات كأمواجٍ تحمل بشائر الانتعاش،وتسعى لإحياء المعالم الثقافية والتراثيةوأعقبته جهودٌ خجولٌ من وزراء سياحة تالين.لكن، للحقيقة...أن نظرًا للأهمية التي يمثلها قطاع السياحة بالاقتصاد العالمي،سعت العديد من الجهات الدولية لتوفير إطار عام دولي يسهم بتوفير البيئة المناسبةلإنتاج الإحصاءات السياحية. فمنذ قيام عصبة الأمم عام 1937صارت ” السياحة الدولية” مفسرة بأغراض إحصائية،والتفت العالم لأهمية اقتصاديات ذلك القطاع،وخلال عام 2004 تحولت منظمة السياحة العالمية لوكالة متخصصةتابعة للأمم المتحدة لآلية التنسيق لجمع الإحصاءات السياحية،وبها العام 2007 تم إقرار التوصيات الدولية المتعلقة بإعلانات وإحصاءات السياحة،باعتبارها مرجعًا دوليًا لتنسيق مجال السياحة،لذا، توفر المنظمة لوحة مؤشرات السياحة الدولية،وتوفر أيضًا قاعدة بيانات الإحصاءات السياحية،مع توفير بيانات عن الأسواق السياحية، ...لذا أنتعش الأمل ُمجددًا بقلبي، خاصة مع تفكير القيادة السياسية ،لأستنفار، وإستغلال الجهود، والخبرات السياحية الهائلة بمصرللمساهمة في تكريس الوعى، بالهوية المصرية وتاريخنا الخالدوبدت بالأفق جهود سيادية لتطوير مسارات الرحلة،تزامنت مع جهود مخلصة من مثقفون، ورجال أعمال وطنيون،سخّروا وقتهم، وأموالهم لهذا المشروع الوطنى،من خلال تنظيم الفعاليات، والمعارض، وكان الروتاري كفارسٍ يدعولاستكشاف كنوز الأرض، وتاريخ الأجداد الذي ما يموت.وتعاون المجتمع المدني مع الثقافي، مع الجهات الحكومية كفريقٍ واحد،لرسم سياسةً سياحية تُنير الدروب وتُعيد لمصر بريقهالمشاريع مجتمعية بمثابة شرايين تغذي الحياة بالقرى والمدن،لترسم الابتسامة على وجوه أهلها،وتُعزز الارتباط بالتراث. وهكذا، جاءصوت المجتمع المدني ليكون صوتًا يصدح بالأمل،ينشر عبق الثقافة ويؤكد أن السياحة ليست مجرد زيارة،بل رحلة في عمق الروح المصرية.نعم، أعلم وما أنكر الجهود الوطنبة الرسمية،لكن، المسار عبر المشروع الوطنى، ( الذى نحلم به ونرسمه بخيالاتنا ودراساتنا)قد يحقق حلم توافد ليس عشرات الملايين بل، مئات الملايين من السائحين،لذا، يحتاج للمزيد من المال، والعمل، ...وتضافر جهود الدولة المصرية، مع جهود المجتمع المدني، مع رؤوس الأموال،والشركات الثقافية ،والدعائية، والإعلامية المتخصصةمن أجل تطوير المناطق المحيطة بالمزارات والمسارات التى مشت فيهاومكثت بها العائلة المقدسة ومن معها.ولكن أهم حلم من أحلام كل مثقف هو:شيئًا أهم فى تقديرى، و مازال غائبًا،يحول دون تحقيق الأمل. هذا الشىء الغائب هو:(الوعى العام بالأهمية والجدوى به).وطالما ذاك الوعي غير موجود سيظلحالُنا ما يختلفُ كثيرًا عن حال الأسرة،التى رسمتُها فى صدر المقال ،حينما فوجئوا بخبيئة الألماسة الضخمة فى بيتهم،وهم ما يدرون عنها شيئًا.وللمقال بقية بها خطة كاملة للتنمية السياحية للمنطقة ولها شروحات قيمةفي حالة نشرها من اللصة رح قدم أصل مقالي المسروق من كتابي وأقيم قضيةبالختام ...كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيو هى"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،"منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبدلِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.