انتصار إلهة الإبداع مريم الصايغ تجوب العالم بأصيل إبداعها وعملها بينما الفقاعة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت سرقت 700 مقال أنها مجرد لصة

اِنْتِصَارُ قشور إِبْدَاعَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجُوبُ الْعَالِمُ بِأَصيلِ إِبْدَاعِهَا وَعَمَلِهَا
بَيْنَمَا الْفُقَّاعَةِ الْجَاهِلَةِ لِصَّةَ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت سَرَقَتْ 700 مَقَالٍ
لِتَحْضُرُ مِهْرَجَانُ مَحَلِّيُّ ماعرف أَنَّهَا مُجَرَّدُ لِصَّةٍ
 
الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًا
نشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!
بحجة عطل بالموقع!!!
وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوت
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "
المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة
تسرق مقالاتي !! لنشر إبداعي كشلال خالد ما يينضب
لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّ
 
* هللويا اليوم رد الرب مسلوب من قشور إبداعي لم أعرف منه شيء
عرفته من سرقة اليوم بموقع نشر المسروقات
هاهاها
 
* (اللغة الإبداعية، وكل حرف من المقالان)
بتحليل طفل صغير( للبصمة اللغوية والإبداعية )،
رح يعرف أنها، ( كلماتي، وفكري، وأهتمامتي، وحياتي، وقشور إبداعي)
نتحدث هنا عن سلسلة مقالات نشر منها مقال كبير،
تم تقسيمه لاستخدامه في مقالان وله بقية لمقالان آخران ...
الاول نشر عام 2021 ، والثاني نشر اليوم، والثالث قد
(يكون مقال الختام) !!!
بختام المهرجان المحلي العالمي ! بعد الأول من نوفمبر
والذي أحترمه ،ونشرت عنه عام 2017 ، وعام 2021 وخاصة بعد فوز فيلم ريش
بزوبعة أكتوبر 2021
ونشرت "بلسلة فنون السحر" عن...
( أَهَمِّيَّةَ الْمِهْرَجَانَاتِ الْمَحَلِّيَّةِ، وَمُهَرِّجَاتِ الْمَسْرَحِ، وَدَوْلَةَ الأوبرا مَنَارَةَ الْبَهَاءِ)
 
أن لْمِهْرَجَانَاتِ الْمَحَلِّيَّةَ
( نَبْضَ الْحَيَاةِ الثَّقَافِيَّةِ بِالْمُجْتَمَعَاتِ، تَجْمَعُ بَيْنَ الْفُنُونِ، وَالتُّرَاثَ)،
( تَفْتَحُ أَبْوَابَ الْمَعْرِفَةِ أَمَامَ الْجُمْهُورِ، لِتُصْبِحُ مَنَصَّاتٌ لِلتَّعْبِيرَ الْحُرَّ، وَالْاِحْتِفَاءَ بِالْجَمَالِ.
لِتُلْهِمُ الْبَشَرُ وَتُقَرِّبُهُمْ مِنْ ثَقَافَتِهِمْ، وَفُنُونَهُمْ، وَتَارِيخَهُمْ،
لِيَتَشَارَكُونَ لِحَظَّاتِ الْفَرَحِ، وَالْإِبْدَاعَ).
فَفِي كُلُّ مِهْرَجَانِ مَحَلِّيِّ...
( يَكْمُنُ لِقَاءُ بَيْنَ البشر على أختلاف تَوَجُّهَاتِهِمِ الْفِكْرِيَّةِ، وَالِفِنَّ، بَيْنَ الْقَدِيمِ، وَالْحَديثَ)،
حَيْثُ
( تُنْسَجُ حكايا جَدِيدَةً، وتنمو آفَاقٌ أَرَحَّبَ لِلرُّؤْيَةِ، وَالتَّفْكِيرَ).
إِنَّهَا لَيْسَتْ مُجَرَّدُ فَعَالِيَاتٌ،...
بَلْ هِي( جَسُورَ تَرْبُطُ الْقَلُوبُ، وَتُعْطِي لِلْمَكَانِ هُوِّيَّتِهِ، وَرَوَّحَهُ الْفَرِيدَةُ)
 
* بينما كانت لصة البلدة سارقة قشور إبداعي فاطمة ناعوت نايمة في العسل
جاهلة، مغيبة، لم يصل لها مقالي من موقع اللصوص بعد !
حدث في يونيو عام 2021 هجوم، على الفيلم اوردته في مقالي
حينما تم الإعلان عن (مشاركة فيلم ريش في أسبوع النقاد الدولي بمهرجان كان )
في مسابقة من سبعة أفلام روائية طويلة
و6 أفلام في عروض خاصة،
وتسلط مسابقة أسبوع النقاد الدولي على الأفلام الأولى والثانية من
إخراج صانعو الأفلام من أنحاء العالم،
 
* ريش بإنتاج مشترك بين أكثر من جهة بالعالم،
"جولييت لوبوتر، وبيير مناهيم شركة فرنسية، وشركة مصرية، وهولندية يونانية"،
والفيلم ورشة سينمائية السيناريست الاساسي أحمد عامر،
واشترك معه بكتابة السيناريو المخرج عمر الزهيري
مخرج الفيلم تواصل مع "المركز الفرنسي للسينما "،
للمساعدة في إنتاج الفيلم، وفكرة الفيلم حازت على الإعجاب لأنها "مختلفة ومثيرة"
وساهمت في إنتاجه أكثر من جهة،
المشارك الأكبر جولييت لوبوتر وبيير مناهيم من شركة فرنسية،
ومن مصر منتج مصري بشركة مصرية
وقيل وقتها أنه بتناول :
قصة أسرة مكونة من أب وأم وثلاثة أبناء،...
بأثناء عيد ميلاد أحد الأطفال، قام ساحر بتحويل الأب إلى دجاجة،
وما أستطاع إعادته مرة أخرى، !
(لتواجه الأم تحديات المرأة المعيلة في ظل غياب الأب)،
 
* عِوَضاً أن يتحرك الجمهور مع تلك الأسرة خلال أحداث الفيلم،
بالتعاطف والتعلم ومتابعة كيف ستواجه الأسرة تلك الأزمة المفاجئة
كانت أصابع الاتهام تشير لصناع الفيلم وخاصة أن رحلة صناعة
فيلم "ريش" استغرق تنفيذه حوالي خمس سنوات،
و( التهمة المعلبة لمارثون الحصان الأسود) جاهزة (الإساءة لسمعة مصر)
جرت على لسان النقاد ليرددها المتابعون على وسائل التواصل
بمجرد الإعلان عن ترشح الفيلم لاسبوع النقاد في كان
 
* ارسلت المقال للنشر في الثامن عشر من يوليو 2021
ولم أهتم نشر أم لا ...
مَقَالِيٍّ
( رِيشَ دميانة مَجْدَ الْمَرْأَةِ الْمُعِيلَةِ... رَفَعَتْ رَأْسِيٌّ فِي سَمَاءِ باريس)
 
لأنني نشرته في سلسلة "نقد أفلام كان" الموثقة
https://www.facebook.com/profile.php?id
100065426102559
 
La créativité arabe au Festival de Cannes en 2021
لتسرق اللصة فاطمة ناعوت جزء من المقال بتاريخ ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١
 
* لو لصة البلدة السارقة لقشور إبداعي فاطمة ناعوت هى كاتبة المقال
كانت تحدثت عن المهرجان المحلي وفوز
فيلم "ريش" للمخرج عمر الزهيري بجائزة أفضل فيلم روائي عربي طويل في المهرجان
وقد حدث في
الثاني والعشرون من أكتوبر عام 2021 !!!
 
* سرقة ونشر جزء من مقالي تم باليوم الخامس والعشرون من أكتوبر
كانت لديها فرصة كافية لسرقة الفاعليات الساخنة، والأحداث المشتعلة
بسرقة المقالات المنشورة بالفعل، عن الحدث،
( كما اعتادت اللصة الجاهلة العاجزة عن الكتابة أن تفعل )
(قبل أن تستولى على كنوز قشور إبداعي من موقع اللصوص) !!!
هاهاها
 
*لكن لأنها لصة جاهلة مغيبة لم تنشر عنه !!!
لأنها عاجزة عن الكتابة والمقال مكتوب عن كان
لكنها فضلت السرقة من قشور إبداعاتي المضمونة،
الحاصلة على الأعلى قراءة وإعجاب لليوم على موقع اللصوص،
وبكل مبيعات" كتبي، ودواوين شعري، ورواياتي"
 
* حصلت بفضل سرقة قشور إبداعي،
على مساحة تنشر بها بموقع نشر المسروقات ونشرت كتب
وحصلت على دعوات ....
و على (دعوة لحضور فاعليات المهرجان المحلي)
وهى (عاجزة عن الفهم، والكتابة، وتعيش، وتنشر ، وتتكسب، وتداهن)،
تحت مظلة وفي اطار ...
(سرقة قشور إبداعي) !!!
المنشور وموثق عن مهرجان كان السينمائي
وبالطبع لأن ما حدا يقرأ لها لم نعرف ولم ندري
سوى بعد نشر اليوم
ولن أنشر المقال
حتى ما اعطيها مقال للختام
 
بيكفي كنوز قشور إبداعي الموجودة لديها
هاهاها
 
 
 
بالختام ...كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
و هى"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي
"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،
"منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ