منكَ يا هاجرُ دائيوبكفَّيْكَ دَوائييا مُنَى روحي، ودنيايَ، وسُؤْلي، ورجائيأَنت إن شئتَ نعيميوإذا شئتَ شقائيليس مِنْ عُمرِيَ يومٌلا ترى فيه لِقائيوحياتي في التَّدانيومماتي في التَّنائينَمْ على نسيان سُهديفيك، واضحكْ من بُكائيكلُّ ما ترضاه يا مَولايَ يرضاه وَلائيوكما تعلم حُبِّيوكما تدري وَفائيفيك يا راحة روحيطال بالوشي عَنائيوتواريتُ بدمعيعن عيون الرُّقَباءِأَنا أَهواكَ، ولا أَرْضَى الهوى مِن شُركائيغِرْتُ، حتى لَترى أَرضِيَ غَيْرَي من سمائيليتني كنتُ رِداءًلك، أو كنت ردائيليتني ماؤك في الغُلَّة ِ، أَو ليتك مائي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.