اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِإِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوتحَبيبِيٌّ وَأَنَا / نَسْجَا لِحَالنَا مانشبه حَدّادَنَّيْتنَا لَنَا / وَمَنْ حَاوَل يَلْعَب مَعَنَا نَدَموَصَارَ عُمَرهُ دَرْبا مَا يُوصِلهُ .بِقَلْب جَسُور بَنَيْنَا الْأَمَلنُحَيَّا الوفا وَاِلْحَببِكُلُّ فَعَلًّ و جَمَلمَا خَوْف مَا شَكّ وَما أَلَمْدَنِيَّتنَا نُور وَالْبَاقِي عَدَمنَحَّيَا الْحَيَاة الوفا نَبْنِي مَعَادُنْيَا بِلَا جَفَّا نَرْوِي الْأَمَلفِي كُلُّ يَوْم يَمَرّ مَا يَهِزّنَا ريحوَمَا يُفَرِّقنَا سَفَرحَبيبِيٌّ وَأَنَاوَالْقَلْب مُنْصِفنَحْكِي حكايا غَرَام مَا تنوصفلَوْ الزَّمَن جَار نُكَوِّن لَهُ دُرُوسثَابِتِينَ بِبَعْض/مَهْمَا الشُّرُور تَمَرّ***الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزيسرقة اليوم المنشورة في موقع السرقات فضيحة لهم بكل المقاييس ...لكن كنت ناطرة تصريف المحتوى لأنني أرسلته بالأول من ديسمبر والكثيرون قالوالا مو معقول الدناءة تصل لذا الحد !!!لكنني أكدت لهم : بل وأكثر !!!لكن كنت ناطرة بها تجديد !!!لأهتف واو أنبهرت !هاهاهالكن للأسف لا جديد مع لصة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوتوذا : ( لأن الرب عظيم وصانع العجائب وحده بقوة حقه...)السيناريو المعتاد لتنفيذ الجريمة ...!!!قبل تنفيذ السرقة جيشت الهكر هذا الطبيعي وتوقعته وحركة مكشوفة بيئة أوي !!!إذا كانت الفقاعة اللصة الجاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت الكاذبة المزورة !ما تعرف كل التفاصيل عنه والحكايا ملئت الجرائد والسوشيال ميدياLes journaux et les réseaux sociaux sont remplisThe newspapers and social media are filledهتكتب المقال إزاي وهى جاهلة تشوف الاخبار !!!الواقعة منشورة هنا من يوم الجمعة الماضية كاملة وبالتفاصيلhttps://www.egypttelegraph.com/article/107908/%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D8%AA-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%A9-%D9%88%D8%B1%D8%AC%D8%B9%D8%AA-%D9%85%D8%AC%D8%A8%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%83%D9%8A%D8%A9* لكن توقعت دمج قصة" الصائغ مكرم هارون" مع مقال ثان وليس هذا!لكنها خافت لأن فضيحة الثاني كانت ستصير كارثة لأنها وقائع مؤكدة عن جدي نسيم الصائغ* المنشور المزيف الملفق المدمج المجمعفضيحة بكل المقاييس للصة الكاذبة المزورة سارقة النكبات والسرطان والموت ولموقع نشر المسروقاتلأنه صميم حياتي وعملي.. وجدي وعائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول ...وخدمتي عبر زراعة الفرح ورسم نجوم الخير بالطبشور ...وعبر مبادراتنا الخيرية بمؤسسة تنمية الإبداع العربي ومبادرات كليوباترا عاشقة الوطن وكليوياترا براندومركز وأكاديمية الإبداع ومدرسة إحياء الحضارات والثقافات والنور والخيروعملي بكليوباترا براند وصناعة الذهب والآلماس والصولجانات والتيجان والخواتم والحليونفائس الحلي والأحجار الكريمةوالعبارات والصور والشعر .. بصمة إبداعية ليوحتى المتن فالجزء الخاص بالحكاية غلف ببصمتي الإبداعية...* دليل على سرقة المقالكل يوم يمضي في سكون الأحداث، تغمرها أمواج من اللحظات المؤثرة المصيرية الفارقة!!!والتي لم تهتم بها، دراكولا قشور إبداعي المغلوط المسروق لصة كاذبة مزورة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت!ولم تكتب عنها ولم تترك لها مكانًا في سطور الحياة.لكن حين وجدت حدث موجود في إرث كنوز مقالاتي المسروقة لديهاو صوتٌ في تخصصي نفذت السيناريو، وصار الحدثٍ معنى، وصارت لحظةٍ قصة تُروى،لكن هيهات !!!الرب قدير صانع العجائب كعادتها فقاعة جاهلة مشردة بلا فكر ولا رؤية ولا معرفةتحيا بالقرن العشرونهاهاهابينما نحيا نحن بالقرن الحادي والعشرونFairy Tailsبصمة إبداعية دمج العربي باللغاتوبصمة إبداعية كتاباتي الأسطوريةحكايا ال"Fairy Tales" أو حكايا الجنيات هي نوع من القصص الخياليةالتي تتضمن كائنات خارقة للطبيعة، مثل الجنيات، الساحرات، الأقزام، التنانين،الحيوانات المتحدثة، أو الأميرات والأمراء.أقوم بسرد هذه الحكايا عبر كتبي وأساطيريبينما الطبيغي يحكونها للأطفال، وما مكان لها هنا سوى لبصمتي الإبداعية ...لأنها عندي تحمل في طياتها دروسًا أخلاقية وفلسفية عميقة قد تتعدى الأعمار.تتميز بتصمتي الإبداعية بالحكايا والخيال الواسع، والرمزية، والظروف السحرية التي تتحدى الواقع.هى بقه جابت سيرتها ليه !!! هاهاها أتعجب !* ندخل بقه للعك* مكرم هارون الصائغ المسيحي فاعل الخير أبن الإيمان المسيحيالمتربي على إيمانه المسيحي وأخلاق عطاء أجيال من صياغ مصر القديسين ...هيحفظ أو هيأثر فيه أو هيعرف حديث نبي الإسلام ليه ولا شعر الإمام الشافعي !!!ودا بصمتي الإبداعية هاهاهالأن والدي وأنا نحترف المقارنة بين الديانات والتأريخ ولدينا كتب ومحتوى ....واللصة بتكتب عن حدث محدد قصة عطاء مكرم هارونإيه دخل بصمتي الإبداعية وفكري وكتاباتي ونبل عائلة فوارس صهوات الخيول !!!*إيميلي ديكنسون، شاعرة أمريكية تفرَّدت بشعرها بالقرن التاسع عشر،عاشت في عزلة بمثابة مختبر فكري لروحها المضطربة وفضلت الانغماس في عالمها الداخليعن التفاعل مع العالم الخارجي. على الرغم من أن أعمالها، التي تزيد عن 1800 قصيدة،ظلت مجهولة لسنوات طويلة، قصيدتها"لم استطع التوقف من أجل الموت" منها ...لأنني لم أستطع التوقف من أجل الموت –هو توقف بلطف من أجلي –العربة كانت تحملنا فقط –هاهاهاإنما العبارة "لو كان بوسعي إنقاذ قلب واحد مكسور، فإن حياتي لم تكن هدرًا"قالتها :الأم تريزا. هي واحدة من أشهر أقوالها، وتُعبّر عن فلسفتها في العمل الإنساني والتفانيفي مساعدة الآخرين.و نالت جائزة نوبل للسلام في عام 1979،حيث ُركّز ت على تقديم العون للفقراء والمحتاجين، وكانت تؤمن بأن خدمة الآخرين هي غاية الحياة.* نكشف تاني يا عم الحاج يمكن تتوب !!!هاهاها"كأسُ ماء بارد لا يضيع أجره"،النص دا غير موجود في الكتاب المقدس بالشكل دالكن موجود في قصة لي أنا وهى مسروقة مع ألف وثمنمائة مقال مع اللصةفي الكتاب المقدس، إنجيل متى :"وَمَنْ سَقَى أَحَدَ هؤُلاَءِ الصِّغَارِ كَأْسَ مَاءٍ بَارِدٍ فَقَطْ بِاسْمِ تِلْمِيذٍ، فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ لاَ يُضِيعُ أَجْرَهُ»."(مت 10: 42)هذا يشير إلى أن أي عمل من أعمال الرحمة والعطاء، حتى ولو كان صغيرًا مثل إعطاء كأس ماء بارد،لن يضيع أجره عند الله.* نسكت ولا نزود !!!هاهاهاأوكي.. نزود ..."أعطوا فيُعطَى لكم، مِلءَ قامتِكم رَجعًا وفائِضًا "النص دا غير موجود في الكتاب المقدس بالشكل دالكن موجود في قصة لي أنا وهى مسروقة مع ألف وثمنمائة مقال مع اللصةفي الكتاب المقدس، من إنجيل لوقا 6:38:"أَعْطُوا فَيُعْطَى لَكُمْ: كَيْلًا جَيِّدًا مُلَيَّنًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي حُضُورِكُمْ، لأَنَّهُ بِالْكَيْلِ الَّذِي تَكِيلُونَبِهِ يُكَالُ لَكُمْ."هذه الآية تشجع على العطاء، وتؤكد أن العطاء يعود بوفرة.أي خدمة عايزة بقه يقولولنا عن تجيش وتهليل الهكر مازن جامد أويدا أقل أثبات على السرقى لسه في كوارث ...أستمتعوا معي وأصيل إبداعي من كتابي خطوات والديوالمقال المنشور بالعام 2007وَالْأَكْثَرُ قَرَّاءَةٌ وَإِعْجَابٌ( الْعَطَاءُ عَبِرُ الزمكان نُجُومٌ لِفَرِحَ كَنْزَا مَا يَفْنَى )فِي فَجْرِ التَّارِيخِ، هَمْسَ الْحَكِيمِ لِلْوُجُودَ" أَعَنِ الْفَقِيرِ وَاِزْرَعِ الْخَيْرَ بِالْعُهُودِ،فَالْكَوْنَ عَدْلٌ، وَالتَّكَافُلَ مِيزَانَهُ،وَالْعَطَاءَ سَبِيلٌ لِحِفْظَ الْوُجُودِ." فِي مِصْرٍ، قَالُوا:" مَاعَتْ " مِيزَانَ الْحَقِّ،وَفِي بَابِلِ، شَرَعَ حَمُورَابِيٌّ بِالْحَزْمِ،وَفِي الْهِنْدِ،" دَانَا " هِبَةً لِلْآلِهَةَ،وَفِي اِلْصِيَنَّ، كونفوشيوس نَادَى بِالرَّحْمَةِ.الْيُونَانُ غَنَّتْ لِلضَّيْفِ وَالضَّعِيفِ،وَسُومِرَ كَتَبَتْ لِلْعَدَالَةِ تَصْنِيفٌ.كُلُّ حَضَاَرةِ نَسَجَتْ دَرَّبَ النُّورُ،لِتَبْنِي مُجْتَمَعًا لَا يَعْرُفُ الْقُصُورُ.( في حكايانا الصيفية والدي وأنا بالبيت العتيق بقارة آسيا ...)خبرني والدي:مئات الحكايا عن بركات العطاء وكيف أقامنا الرب من هوة الإبادة والتهجير والتشريد بفعل العطاء ...لذا أخترت لكم اليوم تلخيص حكاية ...قبل ظهور الديانات الإبراهيمية..صارت نواميس و نصوص وأفكار دينية ...لمفاهيم التكافل الاجتماعي والعناية بالضعفاء والمحتاجين.الحضارات القديمة، سبقت ظهور الديانات السماوية،في ضوء تعاليم الكون الأول، حيث تناغمت الأقدار مع سكون السماء،نشأت شعلة العدل في قلوب البشر، تضيء دروبهم بنجوم الحب والعطاء والفرحمن "ماعت" في مصر، همست قوانين الحقّ في أسماع الملوك:""احمِ الضعيف، امنح الفقير عطاءك، ففي العدل تستقيم الأرض والسماءوفي بابل، وقف حمورابي كأنّه ركنٌ من أركان العدالة،نقش قوانينه على الحجر، وجعل من كلماته جبالًا لا تُهدم:"لا يظلم القوي الضعيف، وللأرملة واليتيم حقٌّ محفوظٌ كالضوء في الليل."أما الهند، فقد عزفت "الفيدا" ألحان الكرما والدّانا،وهمست في الرياح: "العطاء يزرع البركة، ويُبقي التوازن في الكون."فكان الفقير مرآة الإله، والعطاء إليه صلاة تُقرب النفوس من السموّ.وفي الصين، رتل كونفوشيوس حكمته كناي في ليل الشتاء:"الرجل النبيل يرى الفقير أخاه، ينسج معه حكاية العطف والحياة."أما اليونان، فخطّت في أساطيرها وسجال فلاسفتها أن العدالةهي وترٌ يشد قيثارة المدينة الفاضلة، وأن إكرام الفقراءليس فضلاً، بل واجبًا يقي الإنسان سخط الآلهة ويُبقي صروح الحضارة قائمة.وفي سومر، حين بكى جلجامش على فقدانه للأصدقاء،تردد في النصوص القديمة: "الإحسان طريق الخلود، ومساعدة الآخرين تاج الكرامة."هكذا، في كل أمة، حملت العدالة جناحيها،وحلّقت فوق أفق التكافل والتراحم،لتجعل من الأرض نبضًا يعانق السماء،ومن الإنسان شعاع نورٍ لا يُطفأ.في مجرى الأزمنة الأولى، حين كان الكون ينبض بإيقاعٍ خفيّ تتناغم فيه الأرض مع السماء،خرجت البشرية باحثةً عن معناها، مستنيرةً برؤى العدالة والتوازن التي صاغتها الحكماءوأقرتها الشعوب.حتى في سومر، في ملحمة "جلجامش"، كان الحديث عن الإحسان أشبه بنداء أبدي:"من يساعد الآخرين، يدرك معنى الحياة ويحفر اسمه في قلب الزمن."ثم أضاف والدي :حضّت الأديان الإبراهيمية على العطاء وعمل الخير كجزء من إيمان الفرد وتقوى الله.في اليهودية، يُعتبر العطاء صدقة تُطهر النفس وتزيد من بركة الحياة،ويشدد التوراة على أهمية العناية باليتامى والفقراء.سفر التثنية :"أَعْطِهِ وَلاَ يَسُوءْ قَلْبُكَ عِنْدَمَا تُعْطِيهِ، لأَنَّهُ بِسَبَبِ هذَا الأَمْرِ يُبَارِكُكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي كُلِّ أَعْمَالِكَوَجَمِيعِ مَا تَمْتَدُّ إِلَيْهِ يَدُكَ." (تث 15: 10)هذا النص يُشجع على العطاء الطيب والنية الطاهرة، ويُبين أن العطاء للمحتاجين يُعتبر عملًا مباركًاومصدرًا للبركة من الله.أما في المسيحية،فتعلم تعاليم الكلمة الظاهر في الجسد لفداء وخلاص العالم يسوع المسيح خلاصنا : ...عن أن المحبة والعطاء هما الطريق الأسمى لتحقيق السلام الداخلي والعلاقات الإنسانية السامية،ويُذكر في الإنجيل أن "من يعطي للفقير، فإنما يعطي لله".فحتى يا أعزائي ..."كأسُ ماء بارد ما يضيع أجره"،ففي الكتاب المقدس، إنجيل متى :"وَمَنْ سَقَى أَحَدَ هؤُلاَءِ الصِّغَارِ كَأْسَ مَاءٍ بَارِدٍ فَقَطْ بِاسْمِ تِلْمِيذٍ، فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّهُ لاَ يُضِيعُ أَجْرَهُ»."(مت 10: 42)هذا يشير إلى أن أي عمل من أعمال الرحمة والعطاء، حتى ولو كان صغيرًا مثل إعطاء كأس ماء بارد،لن يضيع أجره عند الله.كما يعلمنا :"أعطوا فيُعطَى لكم، مِلءَ قامتِكم رَجعًا وفائِضًا "ففي الكتاب المقدس، من إنجيل لوقا 6:38"أَعْطُوا فَيُعْطَى لَكُمْ: كَيْلًا جَيِّدًا مُلَيَّنًا مَهْزُوزًا فَائِضًا يُعْطُونَ فِي حُضُورِكُمْ، لأَنَّهُ بِالْكَيْلِ الَّذِي تَكِيلُونَبِهِ يُكَالُ لَكُمْ."هذه الآية تشجع على العطاء، وتؤكد أن العطاء يعود بوفرة.وفي الإسلام،تُعد الزكاة صدقة واجبة، فتُشجع السنة النبوية على إطعام الجائع ومساعدة المحتاجين،باعتبارها تجسيدًا للتقوى والرحمة.فمن :"من يُسِّر على مُعسر يُسِّر اللهُ عليه في الدنيا والآخرة"فقد وردت بالحديث النبوي ،رواه: الإمام مسلم بصحيحه، في كتاب البر والصلةالحديث: يبرز فضل مساعدة المعسرين ويحث على التيسير على الآخرين في أوقات الشدة.كما خبرني والدي عن ..البيت الشعريالناسُ للناسِ مادامَ الوفاءُ بهُمُ/ والعسرُ واليسرُ أوقاتٌ وأزمانُ/وأفضلُ الناسِ ما بينَ الورى رجلٌ/ تُقضَى على يدهِ للناسِ حاجاتُجزء من قصيدة للفقية العربي المعروف الإمام الشافعي(محمد بن إدريس الشافعي)،وهو من أبرز فقهاء ومفكري القرن الهجري الثاني ،الذي وُلد في العام 767م وتوفي في 820م،وقد كانت هذه الأبيات جزءًا من أشعار متفرقة له تناقش مفاهيم العدالة الاجتماعيةوأهمية التفاني في مساعدة الآخرين.وقيمة التفاني في خدمة الناس، وتسلط الضوء على الأهمية الأخلاقية للوفاء والعطاء للآخرين.كل تعاليم هذه الديانات تجمتع على أن العطاء ما يكون فقط واجبًا،بل هو طريقة للفرح ورسم النجوم بالطبشور في سماء الارتقاء الروحي وإصلاح المجتمع.هكذا، عبر تاريخ البشرية، لم يكن التكافل اختيارًا،بل نغمة عالية أوكتافاتها وتتكرر في موسيقى الوجود.ارتبط بالآلهة حينًا وبالواجب الإنساني حينًا آخر،لكنه ظل دائمًا نافذة تفتح على عالم أكثر عدلًا، تضيء دروبه الرحمة،وتحفظ في طياته وعدًا بالتوازن الأبدي.فغوثُ الملهوف هو صوتُ الضمير الذى يُلبّى النداءَ وما يصمُّ أذنيه عن صرخةِ وجعأو همسة رجاء،مهما خَفُتَ صوتُها حياءً أو وهنًا.فى زمن تسارعت فيه خطواتُ البشر نحو ذواتهم،بات جبرُ الخاطر هو النبضَ الذى يُبقى جسدَ الإنسانية حيًّا،رغم هِرمه وشيخوخته وعيائه...جبر الخواطر ...هو أرقى بوابات السموّ الروحى عبر تنفيذ فعال نبل قيم الصفات الإنسانية،حيث يسمو الإنسانُ فوق ذاته الضيقة نحو براح الآخر على شسوعه،فيصبح الجابرُ خاطرًا شريكًا فى بناء عالم أكثر دفئًا وجمالًا وطوباوية!!!.إنها رسالة تقول:إن العالم ليس مريرًا بقدر الذي قد يبدو،وإن الخير لازال يسرى فى عروق الناس مسرى الدم،مهما غاب وجهه عن عيوننا. ..عبر فعال المحبة بالحكايا الطيبة تصافح وجوهَنا الأفراح ...كنسمةٍ باردة فى الهجير، تجعل العالم يستحقُ أن يُعاش.سألت الفائق الصائغ:وهل ؟! أختفى الخير مغ مضي الزمان !!!فأضاف والدي :في عالم تسوده القسوة والمادية، حيث يُحكم على النفوس بما في أيديها من مال وثراء،تأتي حياة وتعاليم جدك نسيم الصائغ...( لِيُجَسِّدُ مُعَنَّى الْعَطَاءِ الَّذِي مَا يَتَوَقَّفُ عِنْدَ حُدودِ الْمُصَالِحِ الْمَادِّيَّةِ،بَلْ يُلَامِسُ أَعْمَاقُ الْإِنْسَانِيَّةِ.لِقَدَّ صَارَ، الْيَدَ الَّتِي تَغْتَرِفُ الْمَعَادِنُ النَّفِيسَةُ،بِمِيزَانِ حَسَاسٍ فَكَانَ عَطَاؤُهُ أَرَحْبٌ..فَصَارَ قَلْبًا مِنْ آلْمَاسَّ فَاقَ كُلُّ ذَهَبَ جَمْعُهُ،حِينَ يَمُدُّ يَدُ الْعَوْنِ لِفُقَرَاءَ يَتَنَقَّلُونَ بَيْنَ أَزِقَّةِ الْحَيَاةِ، عَرَاهُ مِنَ الْأَمَلِ.كَأَنَّهُ عَبْرُ حَيَاتِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَعْمَالِهِ قَدْ أَدْرَكَ، فِي تِلْكَ اللَّحْظَةِ الْمُمْتَدَّةِ الْفَارِقَةِ،أَنَّ هُنَاكَ نَوْعًا مِنَ الذَّهَبِ مَا يُشْتَرَى وَلَا يُبَاعُ،بَلْ يُمْنَحُ فِي صَمْتٍ، تَحْتَ ضَوْءِ الشَّمْسِ لِيَصْنَعُ قَمَرًا.إِنَّهُ ذَهَبَ الرّوحُ، الَّذِي مَا يَكْتَمِلُ إِلَّا بِمُشَارَكَةِ الآخرون فِي عُبُورِ الْعَتَمَةِ،لِيَكْوُنَّ ذَلِكَ الْعَمَلِ الْخَيْرِيِّ أَكْثَرَ نُقَاءً مِنْ أَيِّ مَعْدِنٍ قَدْ يُلَمِّعُ تَحْتَ الشَّمْسِ )بكيت حينما تذكرت حكايا وفعال جدي نسيم الصائغ مرشدي الروحي عبر الحيوات ...وأعمال الخير وغوث المحتاجين ...ونظمتقصيدتي:عطاء الجميلبرقت دمعةٌ فى عيِن الصغير والكبير/ فرفعَ يدَه النبيلُكما يرفعُ راعٍ عصاه/ ليوقفَ الرياحَ عن وردةٍ نحيلة/لئلا تُحطمها العواصف/ كما يُحطم الزمان آمالهم/فتنكسروقال:النجوم ما تُباعُ هنا وما تُشترى/ كالفُرح ما يسكن الأسواق،مثلما ما يُباعُ الفرحُ/ أبذروا الفرحُ والنجوم بقلوب الصغارإنهما يزهران بالقلب/ مثلما يزهر الورد بالحقول.اشتروا النجوم للصغار/ دعوهم يتألقون بأحزمة النور،كما يزهر الندى على أوراق الغد/ فهى أبهى فى جِيدهموأشدُّ نصوعًا من أملٍ جديد ...أنصتتِ السماءُ .. لما يجرى تحت مظلتها/وابتسمتْ، ثم أرسلت في عتمة الليل شعاعَ شمسٍ/رسالةً، أن تُمطر الأفق نورًا،تستحقون ضيائى/ مادام فى عالمكم/ خيرٌ / وفرحٌ/ ونجومفهنا مكان للفرح والعطاء/ حيث يلتقي النور بالقلب،فالنور ليس بالشمس فحسب/ بل في كل من سعى لملء العالم بالسلامفقاطع والدي حنيني ودمعي .. بقولهيقول مارك توين:مارك توين (Samuel Langhorne Clemens)،"اللطفُ هو اللغة التى يسمعها الأصمُّ ويراها الكفيف"بالرغم من أن صمويل الشهير باسم .. مارك توينكان معروفًا بكتاباته الساخرة، مثل رواياته الشهيرة "مغامرات توم سوير"و "مغامرات هكلبري فين", إلا أن له أيضًا مقولات تتعلق بالفلسفة الإنسانية،والتي تشمل مفاهيم اللطف والتعاطف، ومنها هذه العبارة التي مثلت قيمه الشخصية في الحياة،حيث ركز في كثير من أعماله على الطبيعة الإنسانية وضرورة العطف والتفهم بين الناس،واعتبر أن اللطف هو عنصر أساسي في العلاقة الإنسانية.كما تقول الأم تريزا:"لو كان بوسعى إنقاذ قلب واحد مكسور، فإن حياتى لم تكن هدرًا"هي واحدة من أشهر أقوالها، وتُعبّر عن فلسفتها في العمل الإنساني والتفاني في مساعدة الآخرين.كانت الأم تريزا، التي نالت جائزة نوبل للسلام في عام 1979، تُركّز على تقديم العون للفقراء والمحتاجين، وكانت تؤمن بأن خدمة الآخرين هي غاية الحياة.كما يقول المهاتما غاندى زعيم حركة الاستقلال الهندية:"أفضل طريق لأن تجد نفسَك هو أن تتركها تذوب فى خدمة الآخرين"عكست فلسفة غاندي في التضحية الذاتية والعمل من أجل رفاهية الآخرين كوسيلة لتحقيق الذات.لذا .. فى هذا العالم الموحش الذى يزداد قسوةً، تبقى الرحمةُ الأملَ الوحيد لإعادة صياغة معنى الحياة،ويغدو جبر الخواطر عبادة إنسانية ما تقل قداسة عن الصلاة بخلوة الروح مع الله،لأن العطاء ووسائط التراحمَ صلاةٌ الروح مع خلق الله،وجسرٌ للعبور إلى الآخر، يُحيى فينا الروح النقية التى خُلقنا الله وجبلنا عليهافالتراحم هو الضوء الذي يضيء دروبنا في عتمة الحياة،واستحضار للإنسانية في أبهى تجلياتها،وارتقاء الروح فوق حدود الفردية،والعطاء هو الزهر الذي يثمر في تربة الروح،والامتداد الروحي الذي يتجاوز حدود الذات ليصير جزءًا من الكون؛فهما وجهان لعملة واحدة؛ لا ينموان إلا إذا زرعناهما في قلوبنا."فكلما تراحمنا، نمونا معًا في أفقٍ لا نهاية له، حيث يصبح العطاء فعلًا وجوديًا يتناغم معسر الحياة نفسهافالتراحم والعطاء تفاعل مع الوجود لما وراءهما، حيث يصير الإنسانفي عطائه تجسيدًا لللامتناهي، وكأنما يتحد مع الكون في لحظة هارمونية،ليشعّ نور الحياة من خلال تآلفه مع ما يتجاوز ذاته، فالعطاء ليس مجرد فعل،بل هو تجسيد للحقيقة الكامنة في جوهر الوجود نفسه."( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَوَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَمُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَإنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقيةاِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِبِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَوَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِاِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِبِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوتوَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌوَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَاسَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.السِّتُّ عَفَافٌ.أساطيرى.قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.مَوْتٌ.سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍفَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوتاِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِإِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.