تعديل /
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ.. كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
مريم_الصايغ_أنشئت_رابطة_مبدعو_العلمانية_عام_2000_الحرامية فاطمة ناعوت_تسرق_شعاراتنا_عام2025
#قالوا_عن_رابطة مبدعو_العلمانية_أنها_تؤسس_للعلمانية_الحقة_ندعوا_للحرية_الكاملة_المنافية_للشرع
#اتهمونا_كرابطة_مبدعو_العلمانية_ندعوا_لعدم_تطبيق_الشرع_ونزع_الحجاب_منع_النقاب
#اتهمونا_نساند_الحريات_المطلقة_ يعني_أمك_تخلع_الحجاب_اختك_تتجوز_عرفي_أبوك_يقعد_ساكت ما يفتحش بئه لحسن امك تعمله خلع
مشغولون "كمؤسسة تنمية الإبداع العربي" ...
( "بمبادرة كليوباترا عاشقة الوطن .. شفاء"
"لثلاثون حالة من الأمراض الصعبة من الشفاء لكن عند الله مافي شيء عصي عن الشفاء")
وفي أثناء نفعل واجبنا كبشر ...
تقوم لصة حقيرة فقاعة جاهلة مزورة كاذبة سارقة النكبات والخوارج
بسرقة كتابات قشور مقالات أكثر من ألفان خمسمائة مقال حتى الآن
وكل حرف تنشره اللصة السرطان فاطمة ناعوت للموت وتقوم بتزوير الصور والفيديوهات
ونشر المقالات من زمن الأخوان الآن والترويج لها بفيك أكونتس مازن وزوجها و عائلة ومغارة اللصوص على مواقع التواصل
هاهاها
( كل حرف أملكه وله حقوق ملكية ... وقشره من قشور خمسة وعشرون سنة تنوير) ...
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِبدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
حياتو أنا حبك اليوم أكثر ...
" عِشْقٌ مِنْ نَارٍ مَا يَقْهَرُ"
بِفِرْدَوْسٍ مَا يُلَامِسُهُ
غِشٌّ،
هُنَاكَ..
صَارَ الْعِشْقُ،
مَا مَهْدًا وَلَا رَجَاءٌ،
بَلْ جَمْرٌ يَتَّقِدُ
بَصَمَتْ قَلْبَانِ،
صَارَا وَاحِدَا
وَمُدًى مَا يَحُدُّهُ الْأُفُقُ
لَسْتِ بَشَرًا، أَنَا
بَيْنَمَا
عَاصِفَةً مَا تُهْدَأُ،
أنتَ
أَنْتَصُرْتُ بِفَعَّالِكَ
صرتَ
كَالْصَّخِرِ الْمُنْكَسِرِ،
أَعَيْشُ لِأَسْقَطَ فِيكِ،
ثُمَّ أَهَرَبَ
ثُمَّ أَعُودُ
كَفَرَاشَةِ نُورٍ
لِأَحْتَرِقُ
بِنَارِ عِشْقِكَ
الْعِشْقُ بَيْنَنَا لَيْسَ خِيَارًا،
بَلْ فَجْرٌ وَرَدِّيٌّ
مَا يَعْتَرِفُ بِشُرُوقٍ،
نعشق ُّ،
لِأَنَّنَا مَا نَعْرُفُ سِوَى
السُّقُوطِ بِحِضْنٍ
الشَّوْقَ الْأبَدِيَّ،
نَحْتَرِقُ،
لِأَنَّ نَارَنَا
مِنْ صَنْعِنَا،
وَمَا مَوَّتَ بَيْنَنَا،
فإنَّنا
بِالْعِشْقِ مُخَلَّدَانِ
*********************
الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي ...
لما مارو تبعت سلسلة (الخوارج بزمن الإخوان)
هاهاها
ما حدا يقول مستحيل ...
سيناريوهات الدناءة والخسة ما تنتهي
هاهاها
والديانات صنعة .. عند لصة بلدة فقاعة جاهلة
لصة كاذبة مزورة سارقة الخوارج والنكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت عاجزة عن الكتابة والفهم والتأثير ...
لكن طلعت أغبى مما تخيلت وتثبت الغباء واليأس والضياع والسرقة واللصوصية كل يوم
هاهاها
بالأول من ديسمبر أرسلنا السلسلة كاملة والكتاب للمعنين
هاهاها
ولأنهم ما يعرفون إن لدي كتاب نقدي تحليلي
هاهاها
كنت أثق أنها ستدخل الإسلام على يدي
هاهاها
( الحمد للرب.. قد فعلت كل يلي بوسعي إياه تجاه تأريخ عظمة المسيحية والإسلام)
ناطرينك يا لصة جاهلة كاذبة مزورة
( تنشرين كتاباتي اليهودية والبوذية
الزرادشتية والكونفوشيوسية ...)
مومعها كتابات الزرادشتية لسه رح تدور عليهم بموقع اللصوص
وكالعادة ما عرفت تنطقها الجاخلة اللصة
هاهاها
وبهيك طريقة تصنعين قشور مشوهة مغلوطة مزورة كاذبة
من قشور مقالات مريم الصايغ من العام 2012
ببدروم مغارة عائلة لصوصكم
وين الأوراق الثبوتية للمحامي المسكين عاصم محمود!!!
وين فيديو لايف مازن وعمر وفاطمة متجاورين
هاهاها
وين بقية قشور أشعاري المغلوطة
ناطرة أنا
كنوز نفائس الجد الصالح
لعائلة نبلاء صهوات الخيول
هاهاها
لو صدقت ونشرت اللصة السلسلة التأريخية الإبداعية يلي نشرتها بالعام 2012
حمزة وهند والخوارج من كتابي هاهاها
رح أغني أحلى غنا معكم ...
( رح نزل كتابي مجانا للعالم هدية وبأي لغة ترغبون عقب الحكم بالقضية )
كتابي مختلف عن الكتاب المطروح لكن من فيديو اللصة هونيك موضوعات مشتركه
وكتابي سابق بالنشر
حتى الآن ...
الرابط بينهما فقط تلفيق وسرقة لصة بلا ضمير ولا أخلاق ولا شرف
لمقال من الافتتاحية ...
ورح أقتني كتاب عام 2025 الذي تروج له اللصة بقشور كتاباتي
لأتمتع فيه وتمنياتي لكاتبه ولوالدته المتميزة كل التوفيق
محبتي و تحياتي.
لكن لأن هاد قشور افتتاحية مارح أكتب شيء
ولا أضيف شيء غير الضروريات
لحين نشوف المقال القادم
هاهاها
الله يكون بعون الضحية المسكين
بدنا نشوف مقال الدكتورة الوالدة كمان لأني رسلته
ناطرين قشور مقالي المسروق المغلوط عن والدته!!!
( رح يرد الرب كل المسلوب من حقوقي ويرد كل نحبتي ودراساتي وفكري أومن ...)
رح تلاقيه على يدك الشولا عاعاعا يا لصة كاذبة مزورة...
خمسة ويتون عام ما نطقتي وما كتبتي شيء صحيح !!!
و يا لصة حقيرة.. ناطرة كل سرقاتك لأنني عبرها انتصر عليك
و(تخلدين عظمة إبداعاتي وجنوني وشطحاتي وكل الذي أمثله...)
التاريخُ مرايا، لو أمعنَّا فى صفحتها النظرَ،
لمحنا شيئًا من الحاضر،
والمستقبل كذلك.
فالتاريخُ يُعيدُ إنتاجَ أوجاعِه،
إذا سمحنا لأخطاء الماضى أن تتنفس فى وجه الحاضر.
وبراعمُ الفتن الأولى التى أطلَّت من تربة التاريخ فى لحظات بعينها،
قد تغدو مع الزمان أشجارًا سوداءَ، بملامح وأسماء جديدة
. تلك هى "اللحظات الممتدة" القديمة التى أصحبنكم
!!!
لنقفَ أمام مراياها، لكى نشهد لحظة ميلاد الفتنة الأولى،
وكيف تردّد صداها فى كل عصر، بعدما استقوت وتجبّرت وغلُظت ملامحُها،
عبْر كتابى الساحر: !!!
الصادر عن !!!
وعُقدت حوله ندوةٌ ثريةٌ فى مؤسسة تنمية الإبداع العربي
" بعيدا عن معرض لصوص الفكر ومغارة اللصوص "،
بإدارة وتحليل الناقدة الأكاديمية الجميلة الدكتورة !!!
لتفتح معا ...
يفتح لنا !!!
بعض نوافذ التاريخ الإسلامى الغنىّ،
ساكبًة الضوءَ غزيرًا فى بضعة سراديب معتمة،
كَمُنت فيها أفاعى الفتن،
لولاها، لصفا للإسلام
"وجهُ الرسالة النبيلة دون قطرة دماء واحدة"،
تسيلُ على "الثوب الأبيض".
(اسم كتاب تاني ليا بيعمل إيه هنا هاهاها)
هذا الكتاب الممتع،
الذى استُلَّ فكره البليغ
من الآيات الكريمة:
مو آية واحدة مسروقة مشوهة!!!
.............
.........
...
"ومنهم مَن يقول ائذَنْ لى ولا تفتنّى ألا فى الفتنة سقطوا"
يرسمُ خطًّا سرديًّا متصاعدًا يبدأ بالخارجى الأول:
!!!
الذى نثر البذرة المسمومة فى أرض الرسالة بعد موقعة "حُنين"،
وينتهى بالمأساة الكبرى:
استشهاد الإمام "على بن أبى طالب"، شهيد المحراب،
على يد "حرقوص جديد"، هو الآثم:
"عبدالرحمن بن ملجم". وبين هاتين اللحظتين،
يمتدّ مسارٌ تاريخىٌّ طويل من "الخوارج"،
تحول إلى (تيار جارف من الفجاجة يُعتم وجه الحياة)،
ويشوّه الرسالةَ النبيلة، باسم الدين.
الكتابة عن "الفتنة" و"مسارات تحوّرها وتبدّل وجوهها عبر العصور"،
( ليست بالأمر اليسير، خصوصًا بهذا الأسلوب السردى الحكائى الجميل )
الذى نهجته بالكتاب أنا.
(فالتاريخ أصداءٌ لصوت المنتصر، وحكايا يعيد تأويلها الزمانُ وفق ظرفه).
إلا أن !!!
(بقلمي الروائى الرفيع، ومنهجي التوثيقى الصارم)،
( لم ولن أنزلق إلى هوّة الانحياز، بل أعمل مبضعَ الجرّاح الفكري الفلسفي لأشرِّح جسدَ التاريخ )
و(أمعن النظرَ فى مكامن الوجع، مستعيدًة تفاصيلَ المشاهد الدامية)،
التى "رفع فيها الخوارجُ شعارهم الأثير":
(لا حكم إلا لله)،
بعدما أخرجوه عن سياقه الفضيل،
وأحالوه إلى ( صكّ تكفير واستباحة من كتابي بيعمل ايه هنا )
(صكّ تكفير واستباحة؛ فصارت كلمةُ الحق سيفًا للباطل).
(بأسلوبي العذب)، أتتبع !!!
(ميلاد تيار الخوارج، وكيف نجحوا، بدهائهم الخطابى)،
(أن يُلبسوا الباطلَ ثوبَ التقوى، ليخدعون العوامَّ)،
(ويمضى التاريخُ فى درب العنف؛ بدلًا من الرحمة المبتغاة).
مع صفحات الكتاب، ستعايشون معي أصداء "حرب صِفّين"،
(لنرى المصاحفَ وقد شُهرت على أسنّة الرماح)،
( "ليتشكّل المشهدُ" الأكثر عجبًا فى تاريخ الإسلام،)
(رغم ظاهر شاعريته).
(فبدلًا من أن يظلَّ القرآنُ سبيلًا إلى العدل مثلما ينبغى له)،
(صار حيلة سياسية بيد مَن لا يُحسن تأويله).
وخسر "الإمامُ علي"
(، ليس المعركة فحسب، بل خسر بعض رجاله الذين كانوا أقربَ إليه من ظِلِّه)،
بعدما (ابتلعتهم حيرةُ الفتنة).
فى( قلب العاصفة)،
يقف "الإمامُ علي" "المفكّر العظيم"،
محاولاً تغليبَ "الحكمة" على "مشهد محتدم"،
أمام "معاوية" الذى "استملحَ الفوضى" بزعم
"القصاص لدم عثمان".
(فاشتعلت الفتنُ وبدأت الصدوعُ والشقوقُ والانقساماتُ تُطلُّ برأسها الأشوه فى متن الجسد الصلب).
يتناول الكتابُ.. ( مأساة الإمام علىّ)،
( لا بوصفه مِشعلا نيّرًا وحسب)،
بل (باعتبارها نموذجًا خالدًا للصراع الأبدى بين الرُّقىّ والانتهازية)،
وبين (الحكمة والطمع يا لصة إبداعي ).
"نتعرف عبر سطور كتابي على الإمام علي البطل والإنسان"
الذى كان عليه (حسم لحظة مفصلية، وخوض حرب ضد أعداء الخارج وأعداء الداخل فى آنٍ واحد).
وبهذا،( يرسم الكتابُ صورة أكثر عمقًا لهذه الشخصية العظيمة)،
بعيدًا عن (الإسقاطات الأيديولوجية) .
هاهاها
هذا (الكتابُ ليس مجرد عملٍ تأريخىّ مكتوب بمداد الأدب الرفيع)،
بل( شهادةٌ تتجاوز زمنها)،
تطرح السؤال اللحوحَ:
(هل ؟ انتهتِ الفتنةُ، أم لازلنا ندور فى رحاها، بأسماء جديدة وأقنعة مختلفة؟!)
اليوم،
بالعام 2012 بتتكلم علية اللصة في 2025
وين الإخوان!!!
هاهاها
( ما يُشهر التكفيريون المصاحفَ على أسنّة الرماح)،
(بل يُشهرون شعاراتٍ براقةً، ليقنعوا البسطاءَ بأنهم الناطقون باسم الدين).
كما تعيد لصة بلدة فقاعة جاهلة كتاباتي عن الخوارج ومأساة على في زمن الإخوان اليوم!!!
سلسلة الخوارج والحروب والفتن والعلمانية ... جميعها أرسلتها المؤسسة
بالأول من ديسمبر الماضي
هاهاها
وقد تعجب البعض وقال مستحيل !!!
قلنا الله أكبر...
اللصة فاطمة ناعوت دخلت الإسلام بمقالاتي ...
وما عرفت ومقالاتي معها تتحدث عن العلمانية
هاهاها
وكما تُوسِّل شعارُ:
"لا حكمَ إلا لله" ( قديمًا لشرعنة القتل والدم)
، (تُستخدم اليوم عباراتٌ جديدة في زمن الإخوان، لتبرير الإقصاء والتكفير)،
( وربما الدمار الشامل).
هنا، يتحول الكتاب إلى
(مرآة ميدوزا المرعبة، تعكس الهولَ ونذير الشوم ..والتنبوء)، من (كتابي ولي كتاب ثالث عنها )
إذا لم نتعلم من دروس التاريخ.
ما أكتب أنا للتاريخ فقط،...
بل للحاضر والمستقبل أكتب؛
فى (محاولة جادّة لوأد فتن جديدة، قد تكون أشد فتكًا من سابقاتها).
( ليس كتابًا ماضويًّا، بل تحذيرٌ صارخ من أن الفتَن ما تموت،)
( بل تتربّصُ بالمجتمعات يا جاهلة )،
(تنتظر أن نكرر أخطاء مَن سبقونا).
(كتابٌ يعيد قراءة الماضى بروح الباحثة عن الحقيقة)؛
(علَّنا نكتشف أن "الحكمة" وحدها قادرة على هزيمة الفتن)،
(التى إذا اشتعلت، لن تُبقى لنا إلا الرماد).
ونكمل يوم الاثنين القادم "بإذن الله"
سرقتها من سلسلتي
عبر كتابي الثري الغنىّ...
هاهاها
منتظرين!!!
( السلسلة كبيرة وتأملاتي ثرية غنية وافية)
وكتابي يعمل فيك أكتر من هيك
هاهاها
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِيدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطِمة ناعوت
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.