اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025مُنْذُ طُفُولَتِي عشقت، أينشتاين،...لِذَا فَسُرْتُ وَ أَرَّخَتْ مِنْ فِكْرِهِ الَّذِي عشقتفَكَانَ كِتَابِيُّ خَبِيرَةُ التَّنْمِيَةِ الْمُسْتَدَامَةَ...كَمَنْ أَنَسَجَ خُيُوطَ الْفَضَاءِ وَالزَّمَنِفِي مُعَادَلَةٍ تَتَحَدَّى الْفَهْمُ الْبَشَرِيُّ،مُعْلَنَةً أَنَّ أينشتاين أَضَاءَ لَنَاطَرَقَ الأكون بِكَامِلِ مُكَوِّنَاتِهَا.صُرْتُ أَحَيًّا لِاِكْتَشَفَ عَبْقَرِيَّتُهُوَأَوْرَخُ لَهَا وَأَرْسُمُ خَارِطَةَ جَديدَةٍ لِلْوُجُودَ، بِتَفْسِيرَاتٍ فَكَرْهٍلِأَكْشِفُ عَنْ أَعْمَاقٍكانت تَلْتَهِمُهَا الظُّلْمَاتُ،وَكَيْفَ جُعَلِنَا نَرَى الْحَقِيقَةَكَمَا لَمْ نُرْهَا مِنْ قَبْلَ،فكانت كِتَابَاتِي بِالنَّظَرِيَاتِ،شَاهِدَةً لِعَظْمَةَ تَعْقِيدِهَا،فَصَارَتِ الْمِفْتَاحُ الَّذِي فَتَحَ الْأَبْوَابَ الْمُغْلَقَةَلِفَهِمَ اللَّامُتَنَاهِي***بعد "صفر المونديال" في ٢٠٠٤ ،حاولت مصر بخطى حثيثةالارتقاء من رماد الخيبة للطموح،لتغسل وجهها بالبناء والتطوير،وفتحت أبوابها للعالم بأفق جديد.وأطلقت شبكة الطرق لتربط الأطراف ،وزرعت الملاعب بالأضواء الحديثةكما يزرع الفلاح الأرض بالزهر،وأعادت تشكيل وجه السياحةكلوحة تنافس الرياح.رفعت من شأن خدماتها،لبناء أسس قوية لمستقبلٍ يعانق السماء،واختبرت استعدادها لاستقبال العالم مجددًا.هكذا، أخذت دروس الماضيونسجت بها ملامح غدٍ مفعم بالأمل،فصارت في جاهزيتها لاستقبال الأحلامالتي لم تغادر قلبها* بتطوير شبكات النقل والمواصلات:و إنشاء وتوسعة شبكة الطرق القومية،بالإضافة لإدخال أنظمة حديثة للنقلمثل المترو والقطارات السريعة.* تحسين المرافق الرياضية:بُنيت وجُددت الملاعب وفقًا للمعايير الدولية،مع تجهيزها بتقنيات حديثة في الإضاءة وأنظمة البث.تعزيز البنية الفندقية والخدمية:زيادة عدد الفنادق، واستُقطبت استثمارات بقطاع السياحة،مع تحسين الخدمات السياحية لتصير أكثر تنافسية.* البنية التحتية الأساسية:استُثمرت في مشروعات المياه والصرف الصحي،وبُنيت وتُطوّرت بدورات المياه العامة،toilettes publiques- و كانت أحد الانتقادات البارزة خلال تقييم ملف ٢٠٠٤ ) (للاستعداد لاستضافة فعاليات أخرى:استضافت مصر...بطولات رياضية كبرى مثل كأس الأمم الإفريقية في أعوام لاحقة،واهتمت بملفات تنظيم أحداث إقليمية ودولية لاختبار جاهزية البلاد.* هذه المشاريع عكست التزام مصر بتطوير بنيتها التحتية والخدمية،سعيًا لتكون جاهزة لاستضافة الفعاليات الرياضية والثقافية الكبرى.اليوم، بعد أن قطعت الدولة المصرية شوطًا طويلًا نحو الاستعدادلاستضافة الفعاليات الرياضية الكبرى.بعد دروس "صفر المونديال"،و استثمرت مصر بشكل كبير في تطوير البنية التحتية والخدمات،وأظهرت قدرة أكبر على التكيف مع المعايير الدولية.و شبكات الطرق وتطور قطاع النقل،خاصة مع مشروعات مترو الأنفاق والقطارات السريعة،وزيادة عدد الفنادق والمنتجعات السياحية،وارتفاع جودة المرافق الرياضيةثم جاءت دبة فقاعة جاهلة لصة بلدة سارقة ملفات الدروس المستفادة من صفر المونديالو النكبات والسرطات والموت فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والفهم والتأثيرو لأكثر من ألف ثمنمائة مقال من قشور إبداعي والحكايا والدراسات والأشعار ومن الروايا !!!لتعمي الواقع وتدمر سمعة مصر !!!لتنشر أن رجل الأعمال الذي تعمل لديه وقد أطلقها علينا في وسط مهتريء فاشل !!!بعد أن سرقت كتاباتي عام ٢٠٠٧ومنها ملفات التنمية المستدامة من كتابي خبيرة التنمية المستدامةو- عليه الكثير من الخطوط الحمراء- !!!!هو صاحب فكر تطوير مصر !!!هاهاهالسبب "عمود نيوتن" الذي كان يكتبه عبد الله كمال رحمه اللهوالمأخوذ من فكرة "ملفات أينشتاين" التي كنت أكتبها أنا !!!***في عالمٍ يغمره الضباب وتغيب فيه الرؤى،يختار البعض أن يسيرون على أكتاف العمالقة،فلا يرفعون أصواتهمأنما يسعون وراء أقتباس الأفكار !!!فالفكرة هي الهمّ الأول.كما فعل نيوتن، الذي تخلى عن ذاته ليجعل من أقتباسوتجميع أفكار الآخرين مشعلًا ينير الطريق للآخرين،لتظل الأفكار هي النجم اللامع، .فكأنما همساته في بحر المعرفة تتناغم مع لحنٍ خفيّ،يحثهم أن يتجاوزون أنفسهم، فهم جميعًا مجرد لاعبين على شاطئ المعرفة،بينما أبحث أناعن الحصى الناعمة في محيطٍ شاسع من الأسرار التي لم تُكتشف بعدحيث تتناثر الأفكار مثل نجوم متباعدة في سماء ما تُدرك،أتخذت في ظلال الفكر العميق،مسارًا موازيًا للوجود،لم أكن يومًا متخفية وراء اسم مستعارًا،لكنهم مرارًا سرقوا كتاباتي الموثقات وتخفوا حوليمحويلين إياها لشعارات جوفاءلكن الرب آمين وعادل سيظل صوتي صوت الفكر.مجرد صبية تلهو على شاطئ بحر الحقائق،أدرك أن المدى الذي أبحر فيه ما يُحدّ.ففي العتم الذي يلفّ الإنسان، تجردت لأمنح أفكاري القدرة على التحليق بعيدًا عن سجن الشخصية.ليست الأفكار، مجرد كلمات تُقال، بل هي جسدٌ من نور يصنع التاريخ في خفاء، ويبقى سرّها أعظم من كل ما هو معلن، أحيا ذ في نجاحات الكشف عن الحقائق، فأكتشف كل يومًا المزيد من أسرارّ الكونمن هو الصحفي الراحل عبد الله كمال؟!صحفي مصري ، وُلِد في 1965 ليشيد مسيرة مهنية لعقلٍ كاد أن يصبح مستقل!من قلب القاهرة بدأ رحلته الصحفية، حيث تخرج من كلية الإعلام عام 1987، ليُصبح فيما بعد أحد أعلام صحافة مصر الحديثة.رأس تحرير مجلة روز اليوسف وجريدتها، وارتقى سلم الصحافةليغدو نائبًا في مجلس الشورى في ظل حكم مبارك،تدرج كمال بالصحافة، فعمل بمجلات وصحف عربية عديدة،وأثار الجدل وفتح أبوابًا للتفكير،اختير رئيسًا لتحرير روز اليوسف بالعام ٢٠٠٥،صحفي جسَّد الفكرة بجرأتها والواقع بكلماتها،قام بعدد من الحملات الصحفية لإشعال شرارة من الجدل والمراجعة في قلب المجتمع المصري.حملاته، مثل "تسقيع الأراضي" في مدن البحر الأحمر و"عبادة الشيطان"التي كانت تتسرب في ظل الظلام، نقلت القضايا الاجتماعية لصدارة الاهتمام. صار له دور بارز في نقد الصحافة الصفراء، والتطرف الديني، والتمويل الأجنبي، فاعتمد نهجًا نقديًا لم يخشَ فيه مواجهة المؤسسات والجماعات.لذا أنضممت له بداية الألفية وكتبت معه عن قضايا محورية؛والتطرف الديني، والطائفية، والإصلاح الديمقراطي،وصولًا للأداء السياسي والإعلامي المصري.ولأن قضايا مصر الداخلية وحدها لم تكن محط تفكيري،بل كانت سياستها الخارجية بما تحمله من تحديات بالعالم العربي، الأوروبي،والإسلامي أيضًاوالمؤلفات "الأغنية البديلة" "الإباحية والإجهاض"، و"التجسس الأمريكي على عصر مبارك".صارت ساحةً لتحليلاتنا وأفكارناونقاشتناليحدث تحولًا تاريخيًا بإعادة إصدار الصحيفة اليومية بعد توقف دام عقودًا.حياته القصيرة التي انتهت عن 49 عامًا كانت حافلة بالإنجازات والتحديات التي أثرت المشهد الصحفي في مصر والعالم العربي،بمسيرة بنجاح حتى رحيله المفاجئ في 13 يونيو 2014تاركًا إرثًا من المواقف معي ومع الجميع ما تُنسى.اليوم تنشر لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة صفر المونديالو النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت مغيبة عاجزة عن الفهم والتفكير والكتابة والتأثيرأرجو قراءة المقال لكن هم خففوا الحقيقة لكن ذكروا لمحة منهاكتابة آخرون.. تفاصيل وكواليس عمود نيوتنالقاهرة 24https://www.cairo24.com › أخبار - القاهرة 24١٨/٠٤/٢٠٢٠ — وتابع أن فكرة “عمود نيوتن”، منذ سبع أو ثمان أعوامبالصحفي عبد الله كمال، وكانت عبارة ...الحرة تكشف هوية "نيوتن" بعد مقالاته المثيرة للجدل في مصر18 أبريل 2020***كانت البداية التي غيرت فكر نبلاء فوارس صهوات الخيول ...حينما تزوجت الأرمنية من نسل عائلة الملوك جدتي من رجل ثري من بورسعيدلذا صارت والده لأبناء وبنات بلدتي المحبوبة الغاليةتجدون هنا الحكايانشر في يوم 13 - 08 - 2007خلص الكلامhttp://www.algomhoriah.net/newsweekarticle.php?sid46038https://www.yemeress.com/algomhoriah/2046038وتجدون هناالذي فعلته الدولة المصرية منذالعام 1983وحتى العام 2020https://manshurat.org/content/qnwn-hmy-lathr-rqm-117-lsn-1983?utm_sourcechatgpt.comلكن فيني أكتب من كتابي خبيرة التنمية المستدامة من طبعته الأولىالجزء من المقال المسروقوالمنشور المسروق المغلوط المشوة والذي نشر باسم لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت ودبه جاهلة فاطمة ناعوت أطاحت بمغارة اللصوص اليومهاهاهاحيث أن الجاهلة تحمل بين يديها نفائس كنوز كتاباتي ، لكنها حولتها وعائلة اللصوص و مغارة اللصوص لكتلة صماء، فغابت عنهم حقيقة قشور كنوز إرث نبلاء عائلة نفسية فصارت أدلة جديدة عليهم .أذكر باختصار ...منذ الحقب الفرعونية بأقدم العصور، حوّل الفراعنة قسوة الصحراء إلىكنزٍ ما ينضب. استخرجوا من أحشائها الذهب والأحجار الكريمة،وشيدوا من صخورها معابد خالدة.عبروا مساراتها القاحلة للتجارة،التي تربط مصر ببلاد أخرى مثل مملكة الارمن وطني الأصلي..وبلاد بونت (إثيوبيا الحالية)وبلاد الشام وطن عائلتي يوما .و أنشأوا مسارات تجارية عبر الصحراء لتبادل السلع مثل الذهب والأخشاب والبخور.وروّضوا أطرافها بالزراعة والري. كانت الصحراء للفراعنة بوابة الثروة، ومرآة عبقريةٍ حولت العدم إلى مجدٍ خالدرفض ملف مصر لتنظيم كأس العالم بالعام ٢٠٠٤يعود إلى عدة أسباب أساسية تتعلق بالعجز في التخطيط والخدمات والبنية التحتيةمقارنة بالمنافسين، وهو ما جعل الملف غير مقنع لأعضاء المكتب التنفيذي للفيفا.لذا "صفر المونديال" لم يكن مجرد نتيجة تصويت، بل مرآة لحقيقة مُرّة:"لغياب التخطيط، وقصور البنية التحتية، وعجز الرؤية عن مجاراة التحدي".في ملفٍ افتقر للمصداقية والدعم الدولي، ضاعت الفرصة، وتعرّى الواقع.كان الرفض صرخة تنبيه بأن الأحلام العظيمة تحتاج أسسًا راسخة، لا وعودًا خاوية."صفر المونديال" كان انعكاسًا لفجوة عميقة بين الحلم والواقع، حيث افتقرت الملاعب للجودة والمعايير، وغابت الخطط عن خدمات أساسية تراعي الزائر. العرض المصري، ببساطته، عجز عن مجاراة احترافية المنافسين، وواجه انعدام ثقة دولية وشكوكًا في التنفيذ. لم يكن الفشل في التصويت فقط، بل في التخطيط والرؤية. لتنظيم المستقبل، لا بد من بنية راسخة، رؤية شاملة، وإرادة قادرة على تحويل الحلم إلى واقع.بعد "صفر المونديال"بدأت مصر رحلة شاقة نحو إصلاح الذي أظهرته تلك اللحظةمن ضعف في البنية التحتية والخدمات. فكانت البداية بتطوير شبكات النقل والمواصلات،بناء الملاعب الحديثة،تعزيز البنية الفندقية والخدمية لتكون مصر جاهزة لمنافسات عالمية.لم يعد الأمر مجرد تحسينات جزئية، بل تحول إلى استثمار استراتيجي في كافة الجوانب الحيوية،بدءًا من المياه والصرف الصحي وصولاً إلى تجهيز الملاعب بأحدث التقنيات. فكانت تلك خطوة نحو إصلاح الصورة،لتصبح مصر وجهة مميزة قادرة على استضافة الأحداث الكبرى بثقة واحترافية***جزء من سلسلة مقالات لياعتمد مُخطط مشروع تطوير منطقة الأهرامات على تقسيم المنطقة الأثرية...منذ العام ٢٠٠٨إلى ثلاثة نطاقات وفقًا للأهمية والخصائص الأثرية لكل نطاق...النطاق الأول يشمل المنطقة الأساسية التي تحتوي على الآثار المبنية والخاضعة للتنقيب أو التي يُحتمل أن تحتوي على آثار...النطاق الثاني هو منطقة عازلة تهدف إلى الحفاظ على النطاق الأول،بينما النطاق الثالث يمثل منطقة انتقالية ضمن الحدود المعتمدة للمنطقة الأثرية.تضمنت مراحل المشروع الثلاثة مجموعة من التطويرات الحيوية:تحسين مداخل المنطقة، بناء سور محاط بكاميرات مراقبة مع غرفة تحكم،إضافة إلى إنشاء مبنى جديد للتفتيش وتأهيل الطرق، وإنشاء مركز للزوار.كما تم تصميم منطقة للتريض تمتد على ١٨ كم،تشمل مسارات لركوب الخيل والجمال، مع السماح للباعة الجائلين بالوجود. كذلك، تضمن المشروع تطوير منطقة الصوت والضوء،بالإضافة إلى إقامة أبنية خدمية مثل مكاتب الإدارة الهندسية،ورش عمل،ومباني للشرطة والدفاع المدني، ومرافق لخدمة الهجانة.وفيما يتعلق بنقل السياح، تم اقتراح استخدام سيارات كهربائية لنقلهم من مركز الزوار إلى المعالم الأثرية،مما يساهم في حماية الآثار من التلوث.أما فيما يخص سكان منطقة نزلة السمان، فقد تم وضع خطة أولية فيلنقلهم إلى مساكن بديلة. اقترح الوزير فاروق حسنيإقامة هذه المساكن في منطقة قريبة من المتحف الكبير على طريق مصر-إسكندرية الصحراوي،مع الإبقاء على بعض المحال والبازارات التي تخدم السياحة.المتوقع بأن يجذب المشروع أكثر من 5 مليون سائح سنويًا. كما أشار إلى أن مقاومة التطوير في البداية أمر طبيعي، لكن لابد من مواجهتها لتحقيق النجاح المطلوبحينما تم الإعلان ، عن خطة جديدة لتطوير المنطقة ...تشمل إغلاق مناطق مثل "مينا هاوس" و"نزلة السمان"،مع تخصيصها للزوار فقط ومنع دخول الأتوبيسات إليها.كما أُعلن عن تغيير طريق الدخول من الفيوم وربط المنطقة بالمتحف المصري الكبير، مع تطوير جميع الطرق المؤدية إليها.و سيتم نقل الباعة الجائلين لمنطقة جديدة على الطراز الفرعوني للحفاظ على البعد الاجتماعي لهم،مما عكس رغبة في إيجاد حل لمشكلات المنطقة السياحية والاجتماعية.لكن "المساكن البديلة"لم تُحسم بشكل نهائي،لكن لازال التطوير يعد ضرورة ملحة لأنه يؤثر بشكل سلبي على تجربة زوار الاهرامات.لسبب التعديات و ثقافة سكان المنطقة ووضعهم الاقتصادي ،و سيسهم تطوير المنطقة لرفع مستوى السياحة في مصر،وفي السياق الاقتصادي لهم هذا الذي عرض لما عقدين !!!أين اسهام رجل أعمال اللصوص !!!سوى سرقة قشور أساطيري ومقالاتي وسلاسل إبداعي !!!( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَوَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَمُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَإنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقيةاِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِبِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَوَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِاِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِبِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوتوَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌوَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَاسَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.السِّتُّ عَفَافٌ.أساطيرى.قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.مَوْتٌ.سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِبِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍفَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوتاِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.