رَجَعْتُ لِقِبْلَتِي أَرْجُو نَدَاهَافَلَمْ أَرَ غَيْرَ أَطْلَالِ الضَّيَاعِبَكَيْتُ عَلَىٰ الدُّرُوبِ بِغَيْرِ ذَنْبٍفَهَلْ يُجْدِي بُكَائِي أَوْ نِزَاعِي؟سَأَلْتُ الرِّيحَ عَنْ عَهْدٍ تَوَلَّىٰفَقَالَتْ: مَاتَ فِي دَرْبِ الصِّرَاعِوَقُلْتُ لِصُورَةِ الذِّكْرَىٰ: أَفِيقِيفَنَامَتْ بَيْنَ أَضْلَاعِ الِتِيَاعِيعَجِبْتُ لِنَجْمَةٍ كَانَتْ مَنَارًاوَغَابَتْ فِي غَيَاهِبِ لَا تُرَاعِيوَأَيْنَ هَوَايَ؟ أَيْنَ الْعَهْدُ ضَاعَ؟وَهَلْ يَبْقَىٰ الْوِصَالُ مَعَ الْخِدَاعِ؟رَحَلْتُ.. وَفِي فُؤَادِي جُرْحُ صَبٍّيُرَدِّدُ بِاسْمِهَا لَحْنَ الْوَدَاعِ
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.