"أنشأها ترحيباً بديوان ابن زيدون،حين ظهر مطبوعاً لأول مرة في مصر، بعنايةالأستاذ الأديب كامل كيلاني"يا ابن زيدون، مرحباقد أطلت التغيباإن ديوانك الذيظل سراً محجبا،يشتكي اليتم درهويقاسي التغربا...... صار في كل بلدةللألباء مطلباجاءنا "كامل" بهعربياً مهذباتجد النص معجباًوترى الشرح أعجباأنت في القول كلهأجمل الناس مذهبابأبي أنت هيكلاًمن فنون مركباشاعراً أم مصوراًكنت، أم كنت مطربا؟ترسل اللحن كلهمبدعاً فيه، مغرباأحسن الناس هاتفاًبالغواني مشبباونزيل المتوجين، النديم المقرباكم سقاهم بشعرهمدحة أو تعتباومن المدح ما جزىوأذاع المناقبا***وإذا الهجو هاجهلمعاناته أبىورآه رذيلةلا تماشي التأدباما رأى الناس شاعراًفاضل الخلق طيبادس للناشقين فيزنبق الشعر عقربا***جلت في الخلد جولةهل عن الخلد من نبا؟صف لنا ما وراءهمن عيون، ومن ربىونعيم ونضرةوظلال من الصباوصف الحور موجزاًوإذا شئت مطبنا***قم ترى الأرض مثلماكنتمو أمس ملعباوترى العيش لم يزللبنى الموت مأرباوترى ذاك بالذيعند هذا معذبا***إن مروان عصبةيصنعون العجائباطوفوا الأرض مشرقاًبالأيادي ومغرباهالة أطلعتك فيذروة المجد كوكباأنت للفتح تنتميوكفى الفتح منصبالست أرضى بغيرهلك جداً ولا أبا***
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.